- 19 سبتمبر 2010
- 10
- 0
- 0
- الجنس
- ذكر
ماذا تعرف عن خاسر الخبيث (ياسر الحبيب)
يسعى اعداء الامة واذنابها في التعتيم على تاريخ بعض اهل الضلال ويسعون الى استعمال الفاظ مخدرة كالانسانية والسلام وحرية الرأي والتسامح عندما يكون هذا الخطأ من اهل الضلال وعندما يحدث الخطأ او سوء الفهم لاقوال من اهل العقيدة الصحيحة تتغير وجة النظر ويصبح اهل العقيدة الصحيحة اهل ارهاب وتطرف وتزمت وخذ من الالفاظ المذمومة حتى يستعدى عليهم الناس والمسؤلين !!
ومن باب معرفة تاريخ بعض اهل الافكار الضالة المدعو ياسر الحبيب واسمه الصحيح خاسر الخبيث !!
ياسر يحيى عبد الله الحبيب من مواليد سنة 1979م خطيب خسيس شيعي كويتي عرف بأسلوبه الحاد في بيان آرائه في مجال عقيدته الفاسدة واستنتاجاته وتصوراته حول التاريخ الاسلامي وسعيه الدؤوب لنشر مذهبه الشيعي في العالم ومحاربة أي رأي آخر مخالف له بعدم إعطاء مجاملة لأي شخصيات يحترمها المسلمين السنة أو غيرهم من الطوائف الإسلامية الأخرى،
وتركزت محاضراته ومقالاته على هدف الانتقام من كبار الصحابة ابا بكر وعمر رضي الله عنهما الذين يزعم الشيعة بأنهم قتلة فاطمة الزهراء .
وأتم إعلانه الحرب على الصحابة عن طريق طرح ما اعتبره كشفًا لحقائق مخفية في كتب التاريخ الاسلامي لم يجرؤ أحد على طرحها في الزمن المعاصر إلا أنه جاهر بها في المجالس الخاصة له ثم العامة بعد ذلك، و استخدم تفسيراً مخالفاً للمنطق والعقل والدين، وأعلن تكفير مخالفيه من المسلمين السنة الذين يسميهم "النواصب"، واشتهر بسلاطة اللسان وباللعن، خصوصاً في حق ابو بكر وعمر وعائشة وحفصه رضي الله عنهم وحتى أثناء صلاته، وقد دعا إلى هدم مساجد أهل السنة في العراق؛ و دعا إلى استرداد المقامات من المسلمين السنة الذين يسميهم النواصب و الكفار بأي ثمن و اعتبر أن هذا الأمر أكثر أهمية من استرداد القدس من إسرائيل كما دعى الى استقلال الشيعة في المملكة وتعرض لسب ولاة أمر المملكة . و نتيجة لشتائمه وتكفيره قامت السلطات الكويتية بالقبض عليه، ليصدر عليه حكم في مايو2004م بالسجن لعشر سنوات. أشارت إلى ذلك منظمة العفو الدولية ووزارة الخارجية الامريكية ، و قالت أن ذلك كان نتيجة للشتائم و عدم احترام قسم كبير من المجتمع وهم الأغلبية السنية، لكنه لم يقض في السجن إلا مدة ثلاثة أشهر؛ أطلق سراحه بعدها بما وصف رسميا بأنه ”خطأ إداري“ وتمكّن من الفرار الى العراق ثم الى ايران ومن هناك نال حق اللجوء الى بريطانيا دون أن تتمكن السلطات الكويتية من اعتقاله مجددا.
شوفوا هذا الكلب ومن يقف وراءه !!!
يسعى اعداء الامة واذنابها في التعتيم على تاريخ بعض اهل الضلال ويسعون الى استعمال الفاظ مخدرة كالانسانية والسلام وحرية الرأي والتسامح عندما يكون هذا الخطأ من اهل الضلال وعندما يحدث الخطأ او سوء الفهم لاقوال من اهل العقيدة الصحيحة تتغير وجة النظر ويصبح اهل العقيدة الصحيحة اهل ارهاب وتطرف وتزمت وخذ من الالفاظ المذمومة حتى يستعدى عليهم الناس والمسؤلين !!
ومن باب معرفة تاريخ بعض اهل الافكار الضالة المدعو ياسر الحبيب واسمه الصحيح خاسر الخبيث !!
ياسر يحيى عبد الله الحبيب من مواليد سنة 1979م خطيب خسيس شيعي كويتي عرف بأسلوبه الحاد في بيان آرائه في مجال عقيدته الفاسدة واستنتاجاته وتصوراته حول التاريخ الاسلامي وسعيه الدؤوب لنشر مذهبه الشيعي في العالم ومحاربة أي رأي آخر مخالف له بعدم إعطاء مجاملة لأي شخصيات يحترمها المسلمين السنة أو غيرهم من الطوائف الإسلامية الأخرى،
وتركزت محاضراته ومقالاته على هدف الانتقام من كبار الصحابة ابا بكر وعمر رضي الله عنهما الذين يزعم الشيعة بأنهم قتلة فاطمة الزهراء .
وأتم إعلانه الحرب على الصحابة عن طريق طرح ما اعتبره كشفًا لحقائق مخفية في كتب التاريخ الاسلامي لم يجرؤ أحد على طرحها في الزمن المعاصر إلا أنه جاهر بها في المجالس الخاصة له ثم العامة بعد ذلك، و استخدم تفسيراً مخالفاً للمنطق والعقل والدين، وأعلن تكفير مخالفيه من المسلمين السنة الذين يسميهم "النواصب"، واشتهر بسلاطة اللسان وباللعن، خصوصاً في حق ابو بكر وعمر وعائشة وحفصه رضي الله عنهم وحتى أثناء صلاته، وقد دعا إلى هدم مساجد أهل السنة في العراق؛ و دعا إلى استرداد المقامات من المسلمين السنة الذين يسميهم النواصب و الكفار بأي ثمن و اعتبر أن هذا الأمر أكثر أهمية من استرداد القدس من إسرائيل كما دعى الى استقلال الشيعة في المملكة وتعرض لسب ولاة أمر المملكة . و نتيجة لشتائمه وتكفيره قامت السلطات الكويتية بالقبض عليه، ليصدر عليه حكم في مايو2004م بالسجن لعشر سنوات. أشارت إلى ذلك منظمة العفو الدولية ووزارة الخارجية الامريكية ، و قالت أن ذلك كان نتيجة للشتائم و عدم احترام قسم كبير من المجتمع وهم الأغلبية السنية، لكنه لم يقض في السجن إلا مدة ثلاثة أشهر؛ أطلق سراحه بعدها بما وصف رسميا بأنه ”خطأ إداري“ وتمكّن من الفرار الى العراق ثم الى ايران ومن هناك نال حق اللجوء الى بريطانيا دون أن تتمكن السلطات الكويتية من اعتقاله مجددا.
شوفوا هذا الكلب ومن يقف وراءه !!!