- 19 أكتوبر 2008
- 707
- 16
- 18
- الجنس
- ذكر
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مع قارئ مصر الأول
فضيلة القارئ الشيخ
مصطفى اسماعيل
رحمه الله تعالى واسكنه فسيح الجنات
وجعل تلك التلاوات المباركات نورا في قبره إلى يوم الدين
وجمعنا وإياه في جنات النعيم مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين
نستمع اليوم إلى تلاوة مباركة لما تيسر من آخر سورة القمر وأول سورة الرحمن والحاقة والنازعات
وقد تليت التلاوة المباركة عام 1957 بمدينة الإسكندرية تلاوة رائعة جدا
من الإبداعات والروائع التي لن تنسى للشيخ مصطفى إسماعيل-رحمه الله-
لتحميل التلاوة
من الفورشرد
من الميديافير
ومن هنا الفولدر الخاص بالشيخ مصطفى إسماعيل على موقع الميديافير
اضغـــط هـــــنا
من الإعجاز العلمي في سورة الرحمن
مع تطوّر التكنولوجيا في القرن العشرين، أصبح العلماء قادرون على رؤية السماء وما تحتويه من نجوم بشكل أوضح من خلال التلسكوبات الأرضية والتلسكوبات الفضائية وتَبيّن للعلماء أن النجوم تدخل في اطوار مختلفة حيث يولد الجيل الثالث من النجوم بسبب تكثّف مخلفات انفجارات عنيفة لنجوم عملاقة سابقة، والتي بدورها تضيء وتسطع الى فترة معينة (أجل) ثم يحدث انهيار بالنجم يتبعه انفجار هائل يموت فيه النجم وبعنف شديد … مثل سابقه وكما هو مبين ادناه.
اطوار الجيل الثالث من النجوم مثل شمسنا، النجوم مثل الانسان، تولد ثم تنضج تم تموت.
وهذ هو جانب الإعجاز العلمي في قوله تعالى
فَإِذَا ٱنشَقَّتِ ٱلسَّمَآءُ فَكَانَتْ وَرْدَةً كَٱلدِّهَانِ
الصورة التالية هي لنجم انتهى عمره ، يشبه الوردة، كأنه مرسوم بفرشاة دهان وصفه الموقع الخاص بوكالة الفضاء الامريكية بأنه يمثل اللحظات الأخيرة والمُقتَضبة، ولكن مجيدة لنجم شبيه بشمسنا!
انفجار لنجم يبعد عن الأرض 3000 سنة ضوئية لا يمكن رؤيته بالعين المجردة، يشبه الوردة كأنه رسم بفرشاة دهان.
ووصفه خالق الحدث -عز وجل- قبل 1430 سنة من خلال ما أوحى الى رسوله الأمين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مع قارئ مصر الأول
فضيلة القارئ الشيخ
مصطفى اسماعيل
رحمه الله تعالى واسكنه فسيح الجنات
وجعل تلك التلاوات المباركات نورا في قبره إلى يوم الدين
وجمعنا وإياه في جنات النعيم مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين
نستمع اليوم إلى تلاوة مباركة لما تيسر من آخر سورة القمر وأول سورة الرحمن والحاقة والنازعات
وقد تليت التلاوة المباركة عام 1957 بمدينة الإسكندرية تلاوة رائعة جدا
من الإبداعات والروائع التي لن تنسى للشيخ مصطفى إسماعيل-رحمه الله-
لتحميل التلاوة
من الفورشرد
من الميديافير
ومن هنا الفولدر الخاص بالشيخ مصطفى إسماعيل على موقع الميديافير
اضغـــط هـــــنا
من الإعجاز العلمي في سورة الرحمن
مع تطوّر التكنولوجيا في القرن العشرين، أصبح العلماء قادرون على رؤية السماء وما تحتويه من نجوم بشكل أوضح من خلال التلسكوبات الأرضية والتلسكوبات الفضائية وتَبيّن للعلماء أن النجوم تدخل في اطوار مختلفة حيث يولد الجيل الثالث من النجوم بسبب تكثّف مخلفات انفجارات عنيفة لنجوم عملاقة سابقة، والتي بدورها تضيء وتسطع الى فترة معينة (أجل) ثم يحدث انهيار بالنجم يتبعه انفجار هائل يموت فيه النجم وبعنف شديد … مثل سابقه وكما هو مبين ادناه.
اطوار الجيل الثالث من النجوم مثل شمسنا، النجوم مثل الانسان، تولد ثم تنضج تم تموت.
وهذ هو جانب الإعجاز العلمي في قوله تعالى
فَإِذَا ٱنشَقَّتِ ٱلسَّمَآءُ فَكَانَتْ وَرْدَةً كَٱلدِّهَانِ
الصورة التالية هي لنجم انتهى عمره ، يشبه الوردة، كأنه مرسوم بفرشاة دهان وصفه الموقع الخاص بوكالة الفضاء الامريكية بأنه يمثل اللحظات الأخيرة والمُقتَضبة، ولكن مجيدة لنجم شبيه بشمسنا!
انفجار لنجم يبعد عن الأرض 3000 سنة ضوئية لا يمكن رؤيته بالعين المجردة، يشبه الوردة كأنه رسم بفرشاة دهان.
ووصفه خالق الحدث -عز وجل- قبل 1430 سنة من خلال ما أوحى الى رسوله الأمين