في مهب الريح
لا عيش يطيبُ لي
بل مُنتهى التجريح
العيشُ قد وجدتُه
في وطنٍ
يُحبُني
فأعشقه
في قلبٍ
يُجلُني
فأتبعه
أنا يا رماد النــار
فيضُ نورٍ
يعتلي جو السماء
ليُبهر الأرض
ويُزمجرُ مُتحدياً
هدوءْ الطبيعة
وعُذوبةُ الماء
وطن نعيش فيه
أم وطنُ يعيش فينا..
ولكن لِمَ التجريح !
بورك في هذا اليراع
وعودًا حميدًا لقلم اشتاق للبوح على أديم صفحات ركننا المبارك
جزاك الله خيرًا أخي الحسام
ولك تقييمي