أمس فقط -والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات- وفقني الله لإقتناء نسخة ورقية من الكتاب القيِّم جداً (أصوات من نور) لكاتبه -جزاه الله عنا خيراً- الأستاذ "محمود الخولي" الصادر عن دار الشباب - عام 1992
ولتقديري لقيمة هذا العمل وكم إشتقت لقراءته وإخوته من كتاب عن قراء القرآن الكريم وما للقراءة عنهم وسيرهم من هدىً في النفوس وإيحاءات وتوجيهات طيبة لكل مربي وصاحب ناشئة يتمنى لها أن تكون "أشد وطئاً وأقوم قيلا" ..
إلى كل مشتاق لهذه الرحاب الطيبة فليصحبنا ولهذه الذائقة الطيبة المباركة أهدى عملي المتواضع على هذا الكتاب لنشره بالصورة الإلكترونية البسيطة فلقد قمت بنسخ صور الصفحات بكاميرا موبايل لا أكثر وقمت بتنظيمها في ملف بي دي إف بأبسط الصور كي لا أتأخر عن أي متلهف مثلي ..
تكمن قيمة العمل في كون ال 16 قارئاً الذين أرخ لهم الكاتب تحرى إستقاء معلوماته من مصادر أقرباء الشيوخ أنفسهم ومن غفل عن ذكرهم فلعلة عدم توصله لأحد من أقربائهم ينقل عنهم سيرة ومعلومات حتى تكون أدق وأوقع ما نحمل عن سيراتهم العطرة ، وعلى ذلك وعلى الكاتب نيته فقد ذكر أمله في التوصل للمزيد عن مزيد من القراء ويكون جزء ثاني للكتاب والذي لم نسمع عنه حتى الآن بعد
جازى الله كاتبنا خيراً .. ووفقه لما نوى وعزم صالحاً ..
* * *
هذه صورة للغلاف اللأمامي وهو من تصميم ورسم الفنان (الزهيري)
وهذه صورة الغلاف الخلفي وعليها مطبوع نص المقدمة التي قدِّم لها الكاتب الراحل (ثروت أباظة) وشرِّف الكتاب
وأخيراً إليكم رابط العمل - من رفعي المتواضع-
نفع الله به الإسلام و المسلمين
http://www.4shared.com/office/9gDZRWOjce/__-___.html
:8:
ولتقديري لقيمة هذا العمل وكم إشتقت لقراءته وإخوته من كتاب عن قراء القرآن الكريم وما للقراءة عنهم وسيرهم من هدىً في النفوس وإيحاءات وتوجيهات طيبة لكل مربي وصاحب ناشئة يتمنى لها أن تكون "أشد وطئاً وأقوم قيلا" ..
إلى كل مشتاق لهذه الرحاب الطيبة فليصحبنا ولهذه الذائقة الطيبة المباركة أهدى عملي المتواضع على هذا الكتاب لنشره بالصورة الإلكترونية البسيطة فلقد قمت بنسخ صور الصفحات بكاميرا موبايل لا أكثر وقمت بتنظيمها في ملف بي دي إف بأبسط الصور كي لا أتأخر عن أي متلهف مثلي ..
تكمن قيمة العمل في كون ال 16 قارئاً الذين أرخ لهم الكاتب تحرى إستقاء معلوماته من مصادر أقرباء الشيوخ أنفسهم ومن غفل عن ذكرهم فلعلة عدم توصله لأحد من أقربائهم ينقل عنهم سيرة ومعلومات حتى تكون أدق وأوقع ما نحمل عن سيراتهم العطرة ، وعلى ذلك وعلى الكاتب نيته فقد ذكر أمله في التوصل للمزيد عن مزيد من القراء ويكون جزء ثاني للكتاب والذي لم نسمع عنه حتى الآن بعد
جازى الله كاتبنا خيراً .. ووفقه لما نوى وعزم صالحاً ..
* * *
هذه صورة للغلاف اللأمامي وهو من تصميم ورسم الفنان (الزهيري)
وهذه صورة الغلاف الخلفي وعليها مطبوع نص المقدمة التي قدِّم لها الكاتب الراحل (ثروت أباظة) وشرِّف الكتاب
وأخيراً إليكم رابط العمل - من رفعي المتواضع-
نفع الله به الإسلام و المسلمين
http://www.4shared.com/office/9gDZRWOjce/__-___.html
:8:
