- 22 ديسمبر 2008
- 7,966
- 2,149
- 113
- الجنس
- ذكر
- علم البلد
بسم الله الرحمن الرحيم
أحبتى الأفاضل .. مع رابع أيام شهر الصيام أهديكم هذه التلاوة النادرة للقارئ الشيخ محمد أحمد بسيونى فى أوائل تلاوات الفجر له فى هذه الفترة والتلاوة من أواخر سورة الواقعة وما تيسر من سورة الحديد عام 1980
ولهذه التلاوة قصة
فقد احترت فى أمر القارئ لأن الشريط الذى قمت بنقله انتهى بانتهاء القارئ من التلاوة وبالتالى لم أستمع لمذيع الفجر وهو ينطق باسم القارئ
فلجأت للأستاذ الحبيب المستشار هشام فاروق لأنه خبرة فى هذا الأمر ولقد شك فى بداية الأمر أن التلاوة للقارئ الشيخ عثمان الشبراوى فى بداياته الإذاعية ولكنه لم يستطع الجزم إن كان هو أم لا فقام بإرسال رسالة خاصة لابنة الشيخ فرج الله الشاذلى حفظه الله فعرضت المقطع على أخيها الشيخ أحمد فرج الله لكنهما تحيرا فى معرفة اسم القارئ فأرسلا المقطع لوالدهما الشيخ فرج الله الشاذلى فى فيينا لأنه موفد هناك لإحياء ليالى رمضان وقد حسم الأمر الشيخ فرج الله بأنه الشيخ محمد أحمد بسيونى فى بداياته الإذاعية.
وقد كان لسعادة المستشار هشام استفسار بخصوص التلاوة من الشيخ فرج الله الشاذلى
فكتب يسأله : هل كان الشيخ بسيوني قارئا للإذاعات الطويلة في عام 1980 ؟
أحبتى الأفاضل .. مع رابع أيام شهر الصيام أهديكم هذه التلاوة النادرة للقارئ الشيخ محمد أحمد بسيونى فى أوائل تلاوات الفجر له فى هذه الفترة والتلاوة من أواخر سورة الواقعة وما تيسر من سورة الحديد عام 1980
ولهذه التلاوة قصة
فقد احترت فى أمر القارئ لأن الشريط الذى قمت بنقله انتهى بانتهاء القارئ من التلاوة وبالتالى لم أستمع لمذيع الفجر وهو ينطق باسم القارئ
فلجأت للأستاذ الحبيب المستشار هشام فاروق لأنه خبرة فى هذا الأمر ولقد شك فى بداية الأمر أن التلاوة للقارئ الشيخ عثمان الشبراوى فى بداياته الإذاعية ولكنه لم يستطع الجزم إن كان هو أم لا فقام بإرسال رسالة خاصة لابنة الشيخ فرج الله الشاذلى حفظه الله فعرضت المقطع على أخيها الشيخ أحمد فرج الله لكنهما تحيرا فى معرفة اسم القارئ فأرسلا المقطع لوالدهما الشيخ فرج الله الشاذلى فى فيينا لأنه موفد هناك لإحياء ليالى رمضان وقد حسم الأمر الشيخ فرج الله بأنه الشيخ محمد أحمد بسيونى فى بداياته الإذاعية.
وقد كان لسعادة المستشار هشام استفسار بخصوص التلاوة من الشيخ فرج الله الشاذلى
فكتب يسأله : هل كان الشيخ بسيوني قارئا للإذاعات الطويلة في عام 1980 ؟
فأجاب الشيخ الشاذلى قائلا : فى هذه الفترة كانوا يعتمدون للقارئ إذاعة قصيرة ويسمح له بإذاعة خارجية فالشيخ بسيونى كانت له إذاعة قصيرة ومعها إذاعة خارجية .
وسبحان الله ! فبدون الشيخ فرج الله ما كنا لنتمكن من معرفة الشيخ أبدا...لأن الشيخ بسيوني لم يكن في ذهننا أصلا...فهو لم يكن قارئا للإذاعات الطويلة(الخارجية) فى عام 1980 ولهذا لم نفكر فيه
إليكم رابط التلاوة الرائعة لما تيسر من سورتى الواقعة والحديد للقارئ الشيخ محمد أحمد بسيونى