إعلانات المنتدى


التصديق عقب التلاوة

الأعضاء الذين قرؤوا الموضوع ( 0 عضواً )

فراس الطائي

خبير المقامات الصوتية
عضو شرف
20 سبتمبر 2007
1,405
0
0
الجنس
ذكر
[align=center](بسم الل) [/align]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوتي الاعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــزاء :
التصديق الذي يعقب ختم التلاوة ، هل ان الأتيان به واجب أَمْ لا ؟
موضوع نطرحه للنقاش لأهميته .
نرجو من الجميع المشاركة لتعميم الفائدة . والله الموفق .
 

هاني مكاوي

مراقب قدير سابق
28 مايو 2007
5,869
35
0
الجنس
ذكر
رد: التصديق عقب التلاوة

موضوع يستحق المناقشة وإن كان به خلاف.

(ينقل الى مكانه المخصص بركن القراءات)




بارك الله فيك أخي مفيد. إذا كان قصدك التصديق عقب تلاوة الإمام أنا متأكد أنه لديك العديد من المواد العلمية بالنسبة لهذا الموضوع فلمنشي خطوة خطوة بعيدا عن السجالات، أكرمك الله، فقد طرح قبلا في منتدى متخصص وانتهت المناقشة الى شبه عراك!

لي عودة قريبا بإذن الله
 
التعديل الأخير:

هاني مكاوي

مراقب قدير سابق
28 مايو 2007
5,869
35
0
الجنس
ذكر
رد: التصديق عقب التلاوة

وورد السؤال عند الجماعة كالتالي:

يقول بعض العلماء أن جملة صدق الله العظيم بعد الإنتهاء من قراءة القرآن بدعة ويستدلون بقو ل الرسول لابن مسعود: (اقرأ علي القرآن. قال ابن مسعود : أأقرأ عليك وعليك أنزل؟ قال : إني أحب أن أسمعه من غيري، قال ابن مسعود : فقرأت حتى وصلت إلى قوله جل وعلا: فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلاءِ شَهِيداً ][النساء:41] فسمعته يقول: حسبك. فنظرت فإذا عيناه تذرفان ) إذا كان صدق الله العظيم بدعة فماذا يقول القارئ عند الإنتهاء وماذا يقول المستمع الايقاس الحكم بالجوازعلى قول جبريل لرسول الله في حديث جبريل صدقت فعجبنا له يسأله ويصدقه.

وكتب صاحب السؤال في مداخلاته:

قال في تفسير القرطبي 1 / 27 :
أن الحكيم الترمذي ذكر ذلك بعض آداب التلاوة فقال :
( ومن حُرْمَته إذا انتهت قراءته أن يُصَدِّقَ رَبَّهُ، ويشهد بالبلاغ لرسوله صلى الله عليه وسلم مثل أن يقول: صدق الله العظيم وبلَّغ رسوله الكريم ويشهد على ذلك أنه حق، فيقول: صدقتَ ربنا وَبَلَّغَتْ رُسُلُك ونحن على ذلك من الشاهدين اللهم اجعلنا من شهداء الحق القائمين بالقِسْطِ، ثم يدعو بدعوات )


والحافظ ابن كثير في البداية والنهاية 13/119 قال :
( فمن ترك الشرع المحكم المنزل المنزل على محمد بن عبد الله خاتم الانبياء وتحاك إلى غيره من الشرائع المنسوخة كفر فكيف بمن تحاكم إلى الياسا وقدمها عليه من فعل ذلك كفر بإجماع المسلمين قال الله تعالى أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون وقال تعالى فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما ) صدق الله العظيم ) اه

__

وأميل، أخي مفيد، إلى عدم حرمة التصديق عقب التلاوة خاصة جوازه قطعا عند الأحناف وأنا على مذهبهم، ولكني لا أرى له مبرر، والله أعلم
 

نوري التاورغي

مزمار ذهبي
28 مارس 2007
850
0
0
الجنس
ذكر
القارئ المفضل
عبد الباسط عبد الصمد
رد: التصديق عقب التلاوة

[align=center](بسم الل) [/align]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوتي الاعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــزاء :
التصديق الذي يعقب ختم التلاوة ، هل ان الأتيان به واجب أَمْ لا ؟
موضوع نطرحه للنقاش لأهميته .
نرجو من الجميع المشاركة لتعميم الفائدة . والله الموفق .

بدعة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
أما من الأخ الذي استدل بحديث جبريل عليه السلام .
فإن جبريل عليه السلام لم يقرأ قرآنا على رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم ، بل جاء ليعلم الصاحبة أمور دينهم
( لو كان خيراً ما سبقونا إليه )
 

أم نيره

مزمار كرواني
9 يوليو 2007
2,786
2
0
القارئ المفضل
عبد الباسط عبد الصمد
رد: التصديق عقب التلاوة

بارك الله فيكم اخواننا
هذا الموضوع به جدال وبعض علماء المسلمين منهم من اجاز التصديق بعد القراءة ومنهم من انكر هذا فيقول شيخنا الفاضل ابن عثيمين رحمه الله انه لا اصل له من السنة ولا من عمل الصحابة وان قول القائل صدق الله العظيم فهذا يكون فيه ثناء على الله عز وجل ولا يجوز ذلك والله اعلى واعلم
 

وسام الإسافني

مشرف سابق
15 أكتوبر 2005
2,341
1
0
الجنس
ذكر
رد: التصديق عقب التلاوة

[align=center]سؤال : موجه للشيخ ابن باز رحمة الله

إنني كثيرا ما أسمع من يقول : إن ( صدق الله العظيم ) عند الانتهاء من قراءة القرآن بدعة ، وقال بعض الناس : إنها جائزة واستدلوا بقوله تعالى : (قُلْ صَدَقَ اللَّهُ فَاتَّبِعُوا مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا) وكذلك قال لي بعض المثقفين : إن النبي صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يوقف القارئ قال له : حسبك ، ولا يقول : صدق الله العظيم ، وسؤالي هو هل قول صدق الله العظيم جائز عند الانتهاء من قراءة القرآن الكريم أرجو أن تتفضلوا بالتفصيل في هذا؟

جواب الشيخ : اعتياد الكثير من الناس أن يقولوا صدق الله العظيم عند الانتهاء من قراءة القرآن الكريم وهذا لا أصل له ، ولا ينبغي اعتياده بل هو على القاعدة الشرعية من قبيل البدع إذا اعتقد قائله أنه سنة فينبغي ترك ذلك ، وأن لا يعتاده لعدم الدليل ، وأما قوله تعالى :
قُلْ صَدَقَ اللَّهُ فليس في هذا الشأن ، وإنما أمره الله عز وجل أن يبين لهم صدق الله فيما بينه في كتبه العظيمة من التوراة وغيرها ، وأنه صادق فيما بينه لعباده في كتابه العظيم القرآن ، ولكن ليس هذا دليلا على أنه مستحب أن يقول ذلك بعد قراءة القرآن أو بعد قراءة آيات أو قراءة سورة؛ لأن ذلك ليس ثابتا ولا معروفا عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن صحابته رضوان الله عليهم .

ولما قرأ ابن مسعود على النبي أول سورة النساء حتى بلغ قوله تعالى : ((فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلاءِ شَهِيدًا)) قال له النبي حسبك قال ابن مسعود فالتفت إليه فإذ عيناه تذرفان عليه الصلاة والسلام أي يبكي لما تذكر هذا المقام العظيم يوم القيامة المذكور في الآية وهي قوله سبحانه : ((فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ) أي يا محمد على هؤلاء شهيدا ، أي على أمته عليه الصلاة والسلام ، ولم ينقل أحد من أهل العلم فيما نعلم عن ابن مسعود رضي الله عنه أنه قال : صدق الله العظيم بعد ما قال له النبي : حسبك ، والمقصود أن ختم القرآن بقول القارئ صدق الله العظيم ليس له أصل في الشرع المطهر ، أما إذا فعلها الإنسان بعض الأحيان لأسباب اقتضت ذلك فلا بأس به .
[/align]
 

محمد أبو يوسف

عضو شرف
عضو شرف
28 نوفمبر 2005
2,415
11
0
الجنس
ذكر
القارئ المفضل
مصطفى إسماعيل
رد: التصديق عقب التلاوة

[align=center]بوركتم أجمعين, و في اعتقادي أن الأمر إن فعل مرة أو مرات عابرة, لكان لا إشكال فيه إطلاقا, أما أن يجعل ديدنا لكل قارئ أراد ختم تلاوته, و لتصبح حينها سنة ماضية, و كأن رسول الله صلى الله عليه و سلم قالها, أو فعلها و أقر بها, فلا و ألف لا, لأن خير الهدي هديه, و شر الأمور ما أحدث في الدين, و كل بدعة ضلالة, و إن رآها الناس حسنة, و بالله التوفيق و هو المستعان .[/align]
 

متأمّلة

مزمار فعّال
2 مايو 2007
259
0
0
رد: التصديق عقب التلاوة

بوركتم و نفع الله بكم ،
أما إذا فعلها الإنسان بعض الأحيان لأسباب اقتضت ذلك فلا بأس به .
أيُ الأسباب مثلا يُعنى بها هنا ؟
 

وسام الإسافني

مشرف سابق
15 أكتوبر 2005
2,341
1
0
الجنس
ذكر
رد: التصديق عقب التلاوة

[align=center]أختي الكريمة
مثال ذلك ما نقله الأخ هاني مكاوي عن الحافظ بن كثير رحمه الله في سياق كلامه عن الحكم بما أنزل الله فقالها آخر كلامه ولم يلزم ذلك في كل ما استدل به من آيات
..


.. و في انتظار المزيد من إفاداتكم



MIKRA.jpg




.




.[/align]
 

وسام الإسافني

مشرف سابق
15 أكتوبر 2005
2,341
1
0
الجنس
ذكر
رد: التصديق عقب التلاوة

طيب .. يجوز إذن قولها إذا لم يُلزم بها


[align=center]لأمر اقتضى ذلك بدون تحر و لزوم ..


.. و في انتظار المزيد من إفاداتكم



MIKRA.jpg




.




.[/align]
 

هاني مكاوي

مراقب قدير سابق
28 مايو 2007
5,869
35
0
الجنس
ذكر
رد: التصديق عقب التلاوة

هذا الذي لم يُفهم أخي الكريم ؟!





أختي الكريمة

جاء في مبسوط محمد ابن الحسن الشيباني 1/204 :

(قلت : أرأيت الرجل يكون خلف الإمام فيفرغ الإمام من السورة أتكره للرجل أن يقول صدق الله وبلغت رسله ؟
قال أحب إلي أن ينصت ويستمع
قلت فإن فعل هل يقطع ذلك صلاته ؟
قال لا صلاته تامة ولكن أفضل ذلك أن ينصت ) اهـ


وعن أبي عبد الله النعمان ين بشير رضي الله عنهما ، قال :
سمعت رسول الله صلي الله عليه وسلم يقول :
( إن الحلال بين ، وإن الحرام بين ، وبينهما أمور مشتبهات لا
يعلمهن كثير من الناس ، فمن اتقي الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ،
ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام ، كالراعي يرعي حول الحمى يوشك
أن يرتع فيه ، ألا وإن لكل ملك حمى ، ألا وإن حمي الله محارمه ، ألا
وإن فى الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله ، وإذا فسدت فسد الجسد كله ،
ألا وهى القلب ) رواه البخارى [ رقم : 52 ] ، ومسلم
[ رقم : 1599 ] .

فلماذا الوقوع في الشبهات؟

وأنا لا أوافق من يقول إنها بدعة إذا اتى بها المصلي خاشعا مرات قليلة، ولكن أن يجعلها ديدنه في كل تلاوة للإمام أو أن يقصد بها إجابة الإمام فالأمر مختلف فهي بدعة نعم ربما تفسد صلاته، وأنا هنا لا أفتي معاذ الله وأنا أبعد الناس عن هذه المسؤولية ولكني أستفيد مما قرأت، ويبقى سؤال العلماء أفضل بكثير من القراءة في بطون الكتب، والله أعلم وأعز وأكرم
 

متأمّلة

مزمار فعّال
2 مايو 2007
259
0
0
رد: التصديق عقب التلاوة

أحسنت الطرح أخي الكريم مكاوي
جزاك الله خيرا ..
 

وسام الإسافني

مشرف سابق
15 أكتوبر 2005
2,341
1
0
الجنس
ذكر
رد: التصديق عقب التلاوة

[align=center]جزاك الله خيرا أخي هاني و لي تعقيب عند العودة ..


.. و في انتظار المزيد من إفاداتكم



MIKRA.jpg




.




.[/align]
 

محمد أبو يوسف

عضو شرف
عضو شرف
28 نوفمبر 2005
2,415
11
0
الجنس
ذكر
القارئ المفضل
مصطفى إسماعيل
رد: التصديق عقب التلاوة

أختي الكريمة

جاء في مبسوط محمد ابن الحسن الشيباني 1/204 :

(قلت : أرأيت الرجل يكون خلف الإمام فيفرغ الإمام من السورة أتكره للرجل أن يقول صدق الله وبلغت رسله ؟
قال أحب إلي أن ينصت ويستمع
قلت فإن فعل هل يقطع ذلك صلاته ؟
قال لا صلاته تامة ولكن أفضل ذلك أن ينصت ) اهـ


وعن أبي عبد الله النعمان ين بشير رضي الله عنهما ، قال :
سمعت رسول الله صلي الله عليه وسلم يقول :
( إن الحلال بين ، وإن الحرام بين ، وبينهما أمور مشتبهات لا
يعلمهن كثير من الناس ، فمن اتقي الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ،
ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام ، كالراعي يرعي حول الحمى يوشك
أن يرتع فيه ، ألا وإن لكل ملك حمى ، ألا وإن حمي الله محارمه ، ألا
وإن فى الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله ، وإذا فسدت فسد الجسد كله ،
ألا وهى القلب ) رواه البخارى [ رقم : 52 ] ، ومسلم
[ رقم : 1599 ] .

فلماذا الوقوع في الشبهات؟

وأنا لا أوافق من يقول إنها بدعة إذا اتى بها المصلي خاشعا مرات قليلة، ولكن أن يجعلها ديدنه في كل تلاوة للإمام أو أن يقصد بها إجابة الإمام فالأمر مختلف فهي بدعة نعم ربما تفسد صلاته، وأنا هنا لا أفتي معاذ الله وأنا أبعد الناس عن هذه المسؤولية ولكني أستفيد مما قرأت، ويبقى سؤال العلماء أفضل بكثير من القراءة في بطون الكتب، والله أعلم وأعز وأكرم

بوركت أخي الكريم هاني و هناك إشارات لابد من ذكرها على ما تفضلت به
أولا : إن أقوال العلماء في هذه المسائل المختلف فيها, أصولية كانت أم فرعية, لابد و أن يدلل عليها بالنصوص الشرعية من كتاب الله عز وجل أو من سنة رسوله صلى الله عليه و سلم أو من قول أحد من أصحابه الكرام رضي الله عنهم أجمعين, أما غير الذي ذكر فلا حجة مقبولة لديهم إلا بموافقة و متابعة ما أسلفنا آنفا و بهذا يعلم جليا أن كلام الأئمة الأعلام قابل للأخذ و الرد إذا كان خاليا من البيّنة الصحيحة الصريحة بل و القطعية في دلالتها على الحكم الذي تبنوه و ذهبوا إليه.
ثانيا : كلام الإمام محمد ابن الحسن الشيباني رحمه الله ماتع في بابه لمن تأمل, إذ المفهوم منه, كراهية ذلك في الصلاة, هذا لأنه محب الإنصات المأمور به شرعا و المناقض للتلفظ و التقول الزائد في الصلاة, ذكر مسلم في صحيحه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : { إنما جعل الإمام ليؤتم به , فإذا ركع فاركعوا , وإذا سجد فاسجدوا , وإذا قرأ فأنصتوا } و قوله تعالى: (وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون). قال الإمام أحمد: أجمع الناس على أن هذه الآية نزلت في الصلاة.
و بهذا يعلم أنه قدم الواجب المأمور به شرعا و جعله أفضل من التقول و التلفظ الزائد بدون دليل بين ساطع أما السؤال الذي طرحته أخي الكريم بقولك: فلماذا الوقوع في الشبهات؟
فوجيه للغاية , هذا لأن المسألة مختلف فيها بين العلماء و هناك من يقول بالحرمة, أي أن ذلك بدعة لا أصل لها في الدين و هناك من يقول بالإباحة و الجواز و يحبب إلى ذلك أيضا, فما الموقف السليم من كل هذا ؟ هل نقدم المبيح على الحاظر أم نعكس الأمر ؟

و أظن أن النقاش خرج عن مقصوده لما حُصر أمر التصديق في الصلاة, لأن المختلف فيه أعم من ذلك و إذا سُمح بالأمر لمرات قليلة في الصلاة, كان ذلك حافزا للمصلين للتكثير في القريب و ليكون بعدها ديدنا لكل واحد منهم و حتى تصير سنة ماضية مقررة و الله وحده هو المستعان .
 
التعديل الأخير:

الواجبي مصطفى

مزمار كرواني
7 أغسطس 2007
2,218
0
0
الجنس
ذكر
رد: التصديق عقب التلاوة

بارك الله فيكم إخوتي ولي عودة إن شاء الله
 

أحمد النبوي

مراقب الأركان العلمية
مراقب عام
19 يناير 2009
2,950
662
113
الجنس
ذكر
القارئ المفضل
محمد صدّيق المنشاوي
علم البلد
رد: التصديق عقب التلاوة

[frame="9 80"]
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
فقد وفقني الله إلى جمع أقوال أهل العلم في هذه المسألة بأدلتها، وأعدت قراءتها في مجموعها، ووضعتها في موضوعٍ بعنوان:
قراءة لأقوال أهل العلم في (صدق الله العظيم) عقيب التلاوة
أنتظر تعقيباتكم ومداخلاتكم عليها، وجزيتم خيراً.
[/frame]
 

نور مشرق

مراقبة قديرة سابقة وعضو شرف
عضو شرف
22 يوليو 2008
16,039
146
63
الجنس
أنثى
علم البلد

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع