- 10 ديسمبر 2007
- 238
- 6
- 18
- الجنس
- ذكر
- القارئ المفضل
- عبدالله عواد الجهني
حَمِدتُ إلهي مَعْ صَلاتِي مُسَلِّمًا
عَلَى المُصْطَفَى وَالآلِ وَالصَّحْبِ وَالْوِلا
عَلَى المُصْطَفَى وَالآلِ وَالصَّحْبِ وَالْوِلا
وَبَعْدُ فَخُذْ مَا جَاءَ عَنْ حَفصِ عَاصمٍ
لَدَى رَوْضَةٍ لابنِ المُعَدِّلِ تُجْتَلا
لَدَى رَوْضَةٍ لابنِ المُعَدِّلِ تُجْتَلا
فَقَصِّرْ لِمَفْصُولٍ كَعَيْنٍ وَوَسِّطَنْ
لِمُتَّصلٍ أَبْدِل كآلانَ تُقْبَلا
لِمُتَّصلٍ أَبْدِل كآلانَ تُقْبَلا
وَيَلهَثْ بِإدْغَامٍ كَبَا ارْكَبْ وَأدغِمَنْ
بِنَخْلُقكُّمُ فِي المُرسَلاتِ تَنَزَّلا
بِنَخْلُقكُّمُ فِي المُرسَلاتِ تَنَزَّلا
وَ نون بِإظْهَارٍ كَيَاسِينَ قَدْ رَوَى
وَدَعْ غُنَّةً فِي اللامِ وَالرَّاءِ تَجْملا
وَلا سَكْتَ قَبْلَ الهَمْزِ كَالأرْبَعِ اعْلَمَنْ
وَأشْمِمْ بِتَأمَنَّا بِيُوسُفَ أُنْزِلا
وَدَعْ غُنَّةً فِي اللامِ وَالرَّاءِ تَجْملا
وَلا سَكْتَ قَبْلَ الهَمْزِ كَالأرْبَعِ اعْلَمَنْ
وَأشْمِمْ بِتَأمَنَّا بِيُوسُفَ أُنْزِلا
وَبَصْطَةَ أَعْرَافٍ كَيَبْصُطْ مُصَيْطِرُو
نَ سِينٌ فِي الثَّلاثَةِ تُقْبَلا
نَ سِينٌ فِي الثَّلاثَةِ تُقْبَلا
وَفِى هَلْ أَتَاكَ الصَّادُ فِي بِمُصَيْطِرٍ
وَدَعْ وَجْهَ تَكْبِيرٍ وَكُنْ مُتَأَمِّلا
وَدَعْ وَجْهَ تَكْبِيرٍ وَكُنْ مُتَأَمِّلا
وَفِرْقٍ بِتَفْخِيمٍ وَآتَانِ فَاحْذِفَنْ
بِنَمْلٍ لَدَى وَقْفٍ كَذَاكَ سَلاسِلا
بِنَمْلٍ لَدَى وَقْفٍ كَذَاكَ سَلاسِلا
وَيَفْتَحُ فِي ضَعْفٍ وَضَعْفًا بِرُومِهَا
وَذَا مِنْ طَرِيقِ الفِيلِ عَنْهُ تَنَقَّلا
وَذَا مِنْ طَرِيقِ الفِيلِ عَنْهُ تَنَقَّلا
وَضَمَّ لَدَى زَرْعَانَ فِي الرُّومِ يَا فَتَى
وَ ن بِإدْغَامٍ كَيَاسِيْنَ تُعْتَلا
وَ ن بِإدْغَامٍ كَيَاسِيْنَ تُعْتَلا
وَبَسْطَةَ أَعْرَافٍ وَيَبْسُطْ بِصَادِهِ
وَفِى الطُّورِ سِينٌ مَعْ مُصَيْطِرِ نُزِّلا
وَفِى الطُّورِ سِينٌ مَعْ مُصَيْطِرِ نُزِّلا
وَأُهْدِى صَلاتِي مَعْ سَلامِي تَحِيَّةً
إلى المُصْطَفَى المُهْدَي إلى النَّاسِ مُرْسَلا
إلى المُصْطَفَى المُهْدَي إلى النَّاسِ مُرْسَلا