- 22 يوليو 2008
- 16,039
- 146
- 63
- الجنس
- أنثى
- علم البلد
بسم الله الرحمن الرحيم
د. أحمد محمد مفلح القضاة
أستاذ التفسير وعلوم القرآن المشارك
بكلية الدراسات الإسلامية والعربية – دبي
مصطلحات البحث:
الأصول: مسائل علم القراءات التي لها قاعدة معينة تندرج فيها الجزئيات، مثل: الإدغام والمد والإمالة ونحو ذلك، وقد يخالف بعض القراء القاعدة في كلمات يسيرة. وقد يُعرَّف الأصل بأنه: الحكم الكلي الجاري في كل ما تحقق فيه شرطه
الفرش: الألفاظ القرآنية التي اختلف القراء في قراءتها، والتي لا تندرج ضمن قواعد ومسائل
أصول القراءة، وسميت بالفرش لانتشارها وتفرقها في سور القرآن.
الاختلاس: النطق بمعظم الحركة، ويقدَّر بثلثيها، وكيفيته أن يسرع القارئ حال النطق بالحركة حتى يذهب شيء منها، على أن يكون الثابت أكثر من الذاهب، ويكون الاختلاس في الضمة والكسرة والفتحة.
الإشمام: مصطلح يطلق على ثلاثة أمور هي: خلط حرف بحرف، وخلط حركة بحركة، والإشارة إلى الحركة. فأما الأول فهو خلط صوت الصاد بالزاي، وذلك في نحو: (الصراط، يصدر..) بحيث يحدث من الحرفين حرف فرعي يشبه الضاد في لفظ العوام، وأما الثاني فهو خلط الكسرة بالضمة في نحو: (قيل، وغيض..) بحيث ينطق القارئ بحركة مركبة من جزئين؛ ضمة وكسرة، جزء الضمة أولاً وهو الأقل، يليه جزء الكسرة وهو الأكثر، وأما الثالث فهو ضم الشفتين على هيئة من ينطق بالضمة بُعَيدَ تسكين الحرف، فهو إشارة بلا صوت، ويكون في المرفوع فقط.
د. أحمد محمد مفلح القضاة
أستاذ التفسير وعلوم القرآن المشارك
بكلية الدراسات الإسلامية والعربية – دبي
مصطلحات البحث:
الأصول: مسائل علم القراءات التي لها قاعدة معينة تندرج فيها الجزئيات، مثل: الإدغام والمد والإمالة ونحو ذلك، وقد يخالف بعض القراء القاعدة في كلمات يسيرة. وقد يُعرَّف الأصل بأنه: الحكم الكلي الجاري في كل ما تحقق فيه شرطه
الفرش: الألفاظ القرآنية التي اختلف القراء في قراءتها، والتي لا تندرج ضمن قواعد ومسائل
أصول القراءة، وسميت بالفرش لانتشارها وتفرقها في سور القرآن.
الاختلاس: النطق بمعظم الحركة، ويقدَّر بثلثيها، وكيفيته أن يسرع القارئ حال النطق بالحركة حتى يذهب شيء منها، على أن يكون الثابت أكثر من الذاهب، ويكون الاختلاس في الضمة والكسرة والفتحة.
الإشمام: مصطلح يطلق على ثلاثة أمور هي: خلط حرف بحرف، وخلط حركة بحركة، والإشارة إلى الحركة. فأما الأول فهو خلط صوت الصاد بالزاي، وذلك في نحو: (الصراط، يصدر..) بحيث يحدث من الحرفين حرف فرعي يشبه الضاد في لفظ العوام، وأما الثاني فهو خلط الكسرة بالضمة في نحو: (قيل، وغيض..) بحيث ينطق القارئ بحركة مركبة من جزئين؛ ضمة وكسرة، جزء الضمة أولاً وهو الأقل، يليه جزء الكسرة وهو الأكثر، وأما الثالث فهو ضم الشفتين على هيئة من ينطق بالضمة بُعَيدَ تسكين الحرف، فهو إشارة بلا صوت، ويكون في المرفوع فقط.