- 15 فبراير 2009
- 6,696
- 122
- 63
- الجنس
- ذكر
حَصّرِيا عَلَىَ شَبَكَتَكَم الْقُرْآنِيَّةِ الْمُفَضَّلَةُ
الْحَمْدُ لِلَّهِ الْكَرِيمِ المَنَّانِ, ذِيْ الطَّولِ وَالفَضْلِ وَالإِحْسَانِ, الَّذي هَدَانَا لِلإِيمَانِ, وَفَضَّلَ دِينَنَا عَلَى سَائِرِ الأَدْيَانِ, وَمَنَّ عَلَينَا
بِإِرْسَالِهِ إِلَيْنَا أَكْرَمَ خَلْقِهِ عَلَيْهِ وَأَفْضَلَهُمْ لَدَيْهِ, حَبِيبَهُ وَخَلِيلَهُ وَعَبْدَهُ وَرَسُولَهُ مُحَمَّدًا-صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَمَحَا بِهِ عِبَادَةَ
الأَوْثَانِ, وَأَكْرَمَهُ-صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- بِالقُرْآنِ المُعْجِزَةِ المُسْتَمِرَّةِ عَلَى تَعَاقُبِ الأَزْمَانِ الَّتِي تَحَدَّى بِهَا الإِنْسَ وَالجَانَّ
بِأَجْمَعِهِمْ, وَأَفْحَمَ بِهَا جَمِيعَ أَهْلِ الزَّيغِ وَالطُّغْيَانِ, وَجَعَلَهُ رَبِيعًا لِقُلُوبِ أَهْلِ البَصَائِرِ وَالعِرْفَانِ فَلَا يَخْلَقُ عَلَى كَثْرَةِ الرَّدِّ
وَتَغَايُرِ الأَحْيَانِ, وَيَسَّرَهُ لِلْذِّكْرِ حَتَّى اسْتَظْهَرَهُ صِغَارُ الوِلْدَانِ وَضَمِنَ حِفْظَهُ مِنْ تَطُرِّقِ التَّغْيِيرِ إِلَيْهِ وَالْحَدَثَانِ, وَهُوَ مَحْفُوظٌ
بِحَمْدِ اللَّهِ وَفَضْلِهِ مَا اخْتَلَفَ المَلَوَانِ, وَوَفَّقَ لِلاعْتِنَاءِ بِعُلُومِهِ مَنِ اصْطَفَاهُ مِنْ أَهْلِ الحِذْقِ وَالإِتْقَانِ, فَجَمَعُوا فِيهَا مِنْ كُلِّ
فَنٍّ ما تَنْشَرِحُ لَهُ صُدُورُ أَهْلِ الإِيقَانِ.
الْحَمْدُ لِلَّهِ الْكَرِيمِ المَنَّانِ, ذِيْ الطَّولِ وَالفَضْلِ وَالإِحْسَانِ, الَّذي هَدَانَا لِلإِيمَانِ, وَفَضَّلَ دِينَنَا عَلَى سَائِرِ الأَدْيَانِ, وَمَنَّ عَلَينَا
بِإِرْسَالِهِ إِلَيْنَا أَكْرَمَ خَلْقِهِ عَلَيْهِ وَأَفْضَلَهُمْ لَدَيْهِ, حَبِيبَهُ وَخَلِيلَهُ وَعَبْدَهُ وَرَسُولَهُ مُحَمَّدًا-صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَمَحَا بِهِ عِبَادَةَ
الأَوْثَانِ, وَأَكْرَمَهُ-صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- بِالقُرْآنِ المُعْجِزَةِ المُسْتَمِرَّةِ عَلَى تَعَاقُبِ الأَزْمَانِ الَّتِي تَحَدَّى بِهَا الإِنْسَ وَالجَانَّ
بِأَجْمَعِهِمْ, وَأَفْحَمَ بِهَا جَمِيعَ أَهْلِ الزَّيغِ وَالطُّغْيَانِ, وَجَعَلَهُ رَبِيعًا لِقُلُوبِ أَهْلِ البَصَائِرِ وَالعِرْفَانِ فَلَا يَخْلَقُ عَلَى كَثْرَةِ الرَّدِّ
وَتَغَايُرِ الأَحْيَانِ, وَيَسَّرَهُ لِلْذِّكْرِ حَتَّى اسْتَظْهَرَهُ صِغَارُ الوِلْدَانِ وَضَمِنَ حِفْظَهُ مِنْ تَطُرِّقِ التَّغْيِيرِ إِلَيْهِ وَالْحَدَثَانِ, وَهُوَ مَحْفُوظٌ
بِحَمْدِ اللَّهِ وَفَضْلِهِ مَا اخْتَلَفَ المَلَوَانِ, وَوَفَّقَ لِلاعْتِنَاءِ بِعُلُومِهِ مَنِ اصْطَفَاهُ مِنْ أَهْلِ الحِذْقِ وَالإِتْقَانِ, فَجَمَعُوا فِيهَا مِنْ كُلِّ
فَنٍّ ما تَنْشَرِحُ لَهُ صُدُورُ أَهْلِ الإِيقَانِ.
أَحْمَدُهُ عَلَى ذَلِكَ وَغَيرِهِ مِنْ نِعَمِهِ الَّتِي لا تُحْصَى, خُصُوصًا عَلَى نِعْمَةِ
الإِيمَانِ, وَأَسْأَلُهُ الْمِنَّةَ عَلَيَّ وَعَلَى جَمِيعِ أَحْبَابِي وَعَلَى سَائِرِ المُسْلِمِينَ
بِالرِّضْوَانِ, وَأَشْهَدُ أَلا إِلَهَ إلا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ شَهَادَةً مُحَصِّلَةً لِلْغُفْرَانِ
مُنْقِذَةً صَاحِبَهَا مِنَ النِّيرَانِ, مُوصِلَةً لَهُ إِلَى سُكْنَى الجِنَانِ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا
عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ, الدَّاعِي إِلَى الإِيمَانِ, صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ
وَشَرَّفَ وَكَرَّمَ وَعَظَّمَ مَا تَعَاقَبَ الجَدِيدَانِ, أمَّا بَعْدُ :
فِإنَّهُ مِنْ فَضْلِ اللَّهِ الْعَلِيِّ الْكَبِيرِ، عَلَى مُنْتَدَانا الْشَّهِيرِ
الْمَعْرُوفِ بـ(مزامير), أَنْ جَعَلَهُ رَوْضًا مِنْ رِيَاضِ
كِتَابِهِ, وَفَيْضًا عَامِرًا مِنْ فِيَاضِ تِلَاوَةِ آيَاتِهِ, فِيه يَجِدُ مُرْتَادُهُ أُنْسًا
بِسَمَاعِ آيِ الذِّكْرِ الْعَلِيَّةِ, تَتَرنَّمُ بِهَا أَصْوَاتٌ نَدِيَّةٌ عَذْبَةٌ شَجِيَّةٌ.
وَاسْتِمْرَارًا عَلَى هَذَا النَّهْجِ الْأَبْلَجِ؛ فَهَذَا مَوْضُوعٌ
لِجَمْعِ الَّروَائِعِ, لِتَسْجِيلَاتِ صَلَاتَيِ
التَّرَاوِيحِ وَالقِيَامِ لِشَهْرِ رَمَضَانَ لِهَذَا الْعَامِ 1431هـ
مِنَ جَامِع إِبْن الْقَيِم الْجَوْزِيَّة بِحَي الْرَّوَابِي بِمُحَافَظَة جُدَّة, بِجَوْدَةٍ نَقِيَّةٍ, حَسَنَةٍ مَرْضِيَّةٍ.
لِلْقَارِئ:
إِدْرِيْس أَبْكَر
حَفِظَه الْلَّه وَوَفَّقَه وَنَفَع الْلَّه بِه الْإِسْلَام وَالْمُسْلِمِيْن
وَسَيَكُوْن تَقْسِيْم الْمَوْضُوْع كَالْآتِي:
أَوَّلَا: التِّلْاوَات مَن جَامَع إِبْن الْقَيِم: وَكَانَت أَوَّل لَيْلَة صَلَّى بِنَا فِيْهَا هِي الْلَّيْلَة الْخَامِسَة عَشَر.
وَسَيَحْتَوي عَلَى مُقْتَطَفَات مِن أَجْمَل التِّلْاوَات (مُرَتَّبَة بِالسُّوَر)+أَدْعِيَة الْقُنُوْت( مُرَتَّبَة بِالَّلَيَالِي). [ بتسجيل شخصي مني نبض المساجد]
ثَانِيا: فِي الْمُشَارَكَة الْتَّالِيَة/ بَعْض ماجَمَعْنَاه مِن التِّلْاوَات وَالْأَدْعِيَة مِن دَوْلَة الْكُوَيْت مَن الْلَّيْلَة الْأُوْلَى وَحَتَّى الْلَّيْلَة الْثَّانِيَة عَشَر.
ملاحظة: القارئ إدريس أبكر لايبيح: المقاطع التي سجلت من البث+ طرح سور كاملات.
أولا: التلاوات والأدعية الإدريسية من جامع إبن القيم الجوزية:
أولا/ التلاوات:
1/ سورة النحل:
الإِيمَانِ, وَأَسْأَلُهُ الْمِنَّةَ عَلَيَّ وَعَلَى جَمِيعِ أَحْبَابِي وَعَلَى سَائِرِ المُسْلِمِينَ
بِالرِّضْوَانِ, وَأَشْهَدُ أَلا إِلَهَ إلا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ شَهَادَةً مُحَصِّلَةً لِلْغُفْرَانِ
مُنْقِذَةً صَاحِبَهَا مِنَ النِّيرَانِ, مُوصِلَةً لَهُ إِلَى سُكْنَى الجِنَانِ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا
عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ, الدَّاعِي إِلَى الإِيمَانِ, صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ
وَشَرَّفَ وَكَرَّمَ وَعَظَّمَ مَا تَعَاقَبَ الجَدِيدَانِ, أمَّا بَعْدُ :
فِإنَّهُ مِنْ فَضْلِ اللَّهِ الْعَلِيِّ الْكَبِيرِ، عَلَى مُنْتَدَانا الْشَّهِيرِ
الْمَعْرُوفِ بـ(مزامير), أَنْ جَعَلَهُ رَوْضًا مِنْ رِيَاضِ
كِتَابِهِ, وَفَيْضًا عَامِرًا مِنْ فِيَاضِ تِلَاوَةِ آيَاتِهِ, فِيه يَجِدُ مُرْتَادُهُ أُنْسًا
بِسَمَاعِ آيِ الذِّكْرِ الْعَلِيَّةِ, تَتَرنَّمُ بِهَا أَصْوَاتٌ نَدِيَّةٌ عَذْبَةٌ شَجِيَّةٌ.
وَاسْتِمْرَارًا عَلَى هَذَا النَّهْجِ الْأَبْلَجِ؛ فَهَذَا مَوْضُوعٌ
لِجَمْعِ الَّروَائِعِ, لِتَسْجِيلَاتِ صَلَاتَيِ
التَّرَاوِيحِ وَالقِيَامِ لِشَهْرِ رَمَضَانَ لِهَذَا الْعَامِ 1431هـ
مِنَ جَامِع إِبْن الْقَيِم الْجَوْزِيَّة بِحَي الْرَّوَابِي بِمُحَافَظَة جُدَّة, بِجَوْدَةٍ نَقِيَّةٍ, حَسَنَةٍ مَرْضِيَّةٍ.
لِلْقَارِئ:
إِدْرِيْس أَبْكَر
حَفِظَه الْلَّه وَوَفَّقَه وَنَفَع الْلَّه بِه الْإِسْلَام وَالْمُسْلِمِيْن
وَسَيَكُوْن تَقْسِيْم الْمَوْضُوْع كَالْآتِي:
أَوَّلَا: التِّلْاوَات مَن جَامَع إِبْن الْقَيِم: وَكَانَت أَوَّل لَيْلَة صَلَّى بِنَا فِيْهَا هِي الْلَّيْلَة الْخَامِسَة عَشَر.
وَسَيَحْتَوي عَلَى مُقْتَطَفَات مِن أَجْمَل التِّلْاوَات (مُرَتَّبَة بِالسُّوَر)+أَدْعِيَة الْقُنُوْت( مُرَتَّبَة بِالَّلَيَالِي). [ بتسجيل شخصي مني نبض المساجد]
ثَانِيا: فِي الْمُشَارَكَة الْتَّالِيَة/ بَعْض ماجَمَعْنَاه مِن التِّلْاوَات وَالْأَدْعِيَة مِن دَوْلَة الْكُوَيْت مَن الْلَّيْلَة الْأُوْلَى وَحَتَّى الْلَّيْلَة الْثَّانِيَة عَشَر.
ملاحظة: القارئ إدريس أبكر لايبيح: المقاطع التي سجلت من البث+ طرح سور كاملات.
أولا: التلاوات والأدعية الإدريسية من جامع إبن القيم الجوزية:
أولا/ التلاوات:
1/ سورة النحل:
2/سورة الإسراء:
3/سورة الكهف:
4/سورة مريم:
6/ سورة الأنبياء:
كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ6 دقائق)
قصة إبراهيم7 دقائق)
وأيوب إذ نادى ربه: (3:20)دقيقة.
كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ6 دقائق)
قصة إبراهيم7 دقائق)
وأيوب إذ نادى ربه: (3:20)دقيقة.
7/سورة الحج:
8/سورة المؤمنون:
9/ سورة النور:
10/سورة الفرقان:
11/سورة الشعراء:
12/سورة محمد:
13/سورة الفتح:
ثانيا/ الأدعية:
دعاء ليلة 15:
الوصف:
الرابط:
دعاء ليلة 16:
الوصف:
الرابط:
دعاء ليلة 17:
الوصف:
الرابط:
دعاء ليلة 18:
الوصف:
الرابط:
دعاء ليلة19:
الوصف:
الرابط:
دعاء ليلة 20:
الوصف:
الرابط:
دعاء ليلة 21:
الوصف: موضوع الدعاء (القرآن).
دعاء ليلة 22:
الوصف: (للْمَهُمُوْمِينَ وَالْمَحْزُوْنِيْنَ وَأَهْلُ الإكْتِئَابِ والمرضى)، ثُمَّ دَعَا دُعَاءً مُؤَثِّرًا خَاشِعاً للْعَقِيمِ (ربع ساعة).
الوصف: (للْمَهُمُوْمِينَ وَالْمَحْزُوْنِيْنَ وَأَهْلُ الإكْتِئَابِ والمرضى)، ثُمَّ دَعَا دُعَاءً مُؤَثِّرًا خَاشِعاً للْعَقِيمِ (ربع ساعة).
دعاء ليلة 23:
الوصف:
الرابط:
دعاء ليلة 24:
الوصف:
الرابط:
دعاء ليلة 25:
الوصف:
الرابط:
دعاء ليلة 26:
الوصف:
الرابط:
دعاء ليلة 27:
الوصف:
الرابط:
دعاء ليلة 28:
الوصف:المرضى- وداع رمضان-للأخوات
عفوا:يومين إن شاء الله والموضوع جاهز..
التعديل الأخير: