- 19 نوفمبر 2007
- 582
- 1
- 0
- الجنس
- ذكر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله أحبتي الكرام ..
هل سمعتم عن جمال تلاوات إمام المسجد الحرام الشيخ علي جابر القديمة النادرة ؟!!
هناك معلومة تقول :
إن الأشرطة المسجلة لتلاوات الشيخ علي جابر - رحمه الله - والمنتشرة
أغلبها لم يسلم من التغيير و التسريع وبالأخص أقدمها .
والتسريع كان في الغالب لسببين :
1- التسريع غير المقصود بسبب رداءة أجهزة النسخ السريع لأشرطة الكاسيت ..
فالنتيجة تخرج النسخ بصوت مسرع قليلاً .
2- التسريع المتعمد بسبب عدم صفاء بعض الأصول عند بعض التسجيلات ..
فيتم التسريع قليلاً لتقليل مستوى الهواء والتشويش في الصوت .
وأحياناً يجتمع الإثنان مع قدم التسجيل الإذاعي وضعف الموجة المسجل عبرها
مع رداءة خامة بعض الأشرطة التي قد يكون مسجلاً عليها من قبل ..
والنتيجة :
هي ذهاب رونق الصوت الجهوري ونغمته الجميلة
وتحوله إلى صوت مصغر مختلف قليلاً بسبب التسريع
وصوت مشوش بسبب ضعف البث وغيره .
والحصول على نسخ بصوت الشيخ على طبيعته تعد من الأمور الشاقة .. خاصة الخالي من التسريع ..
وقد لا يدرك الفروق إلا من أرهف حسه واستمع للصوت الأصلي على حقيقته .
فقد استمعت تلاوات الشيخ المسجلة عام 1402هـ أكثر من عشر سنوات متتالية عبر الأشرطة
وأعدت سماعها مرات ومرات ومرات كثيييرة والحمد لله .
لكن لم أعرف أن الذي كنت استمع إليه طيلة عقد من الزمان وأكثر لم يكن هو صوت الشيخ الحقيقي !!!
إلى أن استمعت مقطعاً من تلاوته في سورة التوبة من صلاة التهجد كان تسجيلاً شخصياً من أحد الفضلاء ..
فتحسرت على ما بين يدي من الأشرطة التي جمعتها من تسجيلات عديدة والحمد لله على كل حال .
وأول ما تبادر إلى ذهني حين سمعت ذلك التسجيل الحقيقي عبارة قالها لي أحد الفضلاء
وهو ممن حضر مع الشيخ تلك الصلوات عام 1402هـ في المسجد الحرام ..
حيث قال لي مرة في جلسة جميلة في ذكرى تلك التلاوات :
" نعم استمتع بهذه التسجيلات .. لكن أقول لك صراحة ..
الصوت الذي كنا نسمعه في المسجد الحرام ويشد قلوبنا كان مغايراً عن هذا المنتشر في هذه الأشرطة" .
توقعت حينها أن أجواء الحرم والصلاة وليالي رمضان والروحانية كان لها دور في إطلاق مثل هذه العبارة ..
لكن لما سمعت الصوت (على طبيعته) من هذا التسجيل من سورة التوبة في تهجد عام 1402هـ
علمت أني كنت مغبوناً بكثير من الأشرطة المنتشرة لذلك العام ، ومثله أيضاً باقي الأعوام وبالأخص عام 1406هـ!!
إذا كنت من محبي تلاوات الشيخ وتجمع عندك الكثير من الأشرطة المنسوخة عن التسجيلات ..
أو من بعض المواقع .. وليست تسجيلاً خاصاً معتنى به ..
فآمل أن تستمع لما في هذا الموضوع - وربما تطرح على دفعات - .. ثم أعد سماع ما تحتفظ به من الأشرطة .. وبعدها يمكنك أن تقول :
رحمك الله يا شيخ .. ورحم أشرطتك الحقيقية .. وصوتك الجهوري الأخاذ الذي طالما امتدحوه وأطروه وباحوا بحبهم له.
ولو كانت الدموع تكتب لسطرتها ..
رحمك الله برحمته الواسعة .
* * *
النموذج الأول :
من سورة التوبة في صلاة التهجد بالحرم المكي
28-9-1402هـ
الآيات 51 - 52
ربما لن تجد نسخة في التسجيلات بهذا النقاء لعام 1402هـ
http://www.alijaber.net/s_mp3/alijaber_altawbah1402.mp3
*****
النموذج الثاني :
الآيات 105 - 110
من نفس السورة والليلة
28-9-1402هـ
ربما لن تجد نسخة في التسجيلات بهذا النقاء لعام 1402هـ
http://www.alijaber.net/s_mp3/altawbah1402_105-110.mp3
*****
النموذج الثالث :
الآيات 12 - 19
من سورة محمد في صلاة التراويح عام 1406هـ
تسجيل جميل جداً يعكس الصوت الجهوري الصداح الذي كان يشد القلوب ويهزها هزاً
هنا تسمع الصوت الطبيعي النقي غير المسرع ولا المشوش بضعف بث ولا غيره
علماً أن أغلب إن لم يكن جميع التلاوات الموجودة في التسجيلات لعام 1406هـ ذات جودة ضعيفة ومتغيرة
وبعضها غير صالح للنشر
http://www.alijaber.net/s_mp3/mohammah1406.mp3
*****
النموذج الرابع :
الآيات 58 - 147 من سورة النساء في صلاة التهجد بالحرم المكي ليلة 24-9-1402هـ
هذا النموذج فريد من نوعه .. حيث قرأ الشيخ فيه بأربع أداءات مختلفة ..
الاثنان الأخيرة منها كانت لظرف طرأ بغير رغبة الشيخ ، ولم تسمع له إلا تلك الليلة فقط .
الآيات 58 - 87 ، فيها مقاطع عديدة ينتقل فيها الشيخ من ترتيله العادي إلى الجواب ورفع الصوت صادحاً بأدائين جميلين جداً .
ثم وجه رئيس شؤون الحرمين بصورة مفاجئة بين الركعات الشيخ إلى التوقف عن القراءة السابقة والإسراع بالقراءة
وقد تأثر الشيخ بذلك ، لكن من نعمة الله أن سمعنا أداءً فريداً نادراً للشيخ لم يتكرر ، رحم الله الجميع .
فكانت الآيات 88 - 147 بقراءة حدر سريعة وسريعة جداً أحياناً ، وقد تخللها أداء فريد حزين مختلف من الآية 114 - 124 .
والمميز في هذا التسجيل خلوه من التسريع الخارجي ونقله روعة الصوت الجهوري بقوته وطبيعته
وتغيير نمطه بأداءات مختلفة
وإن لم يكن التسجيل نقياً بسبب البث الإذاعي.
في حين أن أغلب الأشرطة لهذه التلاوات مسرعة ولا تنقل طبيعة الصوت .
كما أن هذا التسجيل شامل لسور الفاتحة والأعلى والكافرون والإخلاص ودعاء القنوت في تلك الليلة .
http://www.alijaber.net/audio/alijaber_Annesaa58-147witr.mp3
*****
النموذج الخامس :
لأول مرة على شبكة الإنترنت - فيما أعلم - يطرح مقطع لركعتين من الليلة السابقة 24-9-1402هـ
الآيات 127 - 147 من القراءة السريعة بالتكبيرات والتسليم من البث الإذاعي
مع كونها خالية من التسريع الخارجي وتنقل طبيعة الصوت بتسجيل قديم واضح
مميز عن غيره من الأشرطة ذات الصوت المصغر المسرع أو ضعيفة الجودة.
http://www.alijaber.net/audio/alijaber_nesaa1402_tk.mp3
*****
النموذج السادس :
تسجيل نقي واضح جداً من سورة المرسلات في تراويح عام 1406هـ
ينقل طبقة الصوت ونغمته بكمالها وعلى طبيعتها في أجواء المسجد الحرام
دون أي تسريع أو تشويش أو تغيير
http://www.alijaber.net/audio/alijaber_Almorslaat41-50_1406.mp3
*****
النموذج السابع :
تسجيل نقي واضح من سورة الأنعام في تهجد عام 1406هـ
ينقل طبقة الصوت ونغمته بكمالها وعلى طبيعتها في أجواء المسجد الحرام
دون أي تسريع أو تشويش أو تغيير
http://www.alijaber.net/audio/alijaber_alanaam109-110_1406.mp3
*****
النموذج الثامن :
تسجيل نقي واضح جداً من سورة الأحزاب في تراويح ليلة العشرين من رمضان عام 1408هـ
ينقل طبقة الصوت ونغمته بكمالها وعلى طبيعتها في أجواء المسجد الحرام
دون أي تسريع أو تشويش أو تغيير
http://www.alijaber.net/audio/alijaber_alahzaab23-26_1408.mp3
*****
النموذج التاسع :
تسجيل مميز من آخر سورة الشورى في تراويح ليلة الرابع والعشرين من رمضان عام 1407هـ
ينقل طبقة الصوت ونغمته بكمالها وعلى طبيعتها في أجواء المسجد الحرام
http://www.alijaber.net/audio/alijaber_Al-shoora49-53_1407.mp3
*****
النموذج العاشر :
تسجيل نقي من سورة النمل في تراويح المسجد الحرام عام 1409هـ
نموذج ينقل صفاء الصوت والتسجيل المميز غير المسرع ولا المشوش المنتشر
http://www.alijaber.net/audio/alijaber_Annaml15-18_1409.mp3
*****
ربما تضاف نماذج أخرى متى تيسر .. إن شاء الله
حياكم الله أحبتي الكرام ..
هل سمعتم عن جمال تلاوات إمام المسجد الحرام الشيخ علي جابر القديمة النادرة ؟!!
هناك معلومة تقول :
إن الأشرطة المسجلة لتلاوات الشيخ علي جابر - رحمه الله - والمنتشرة
أغلبها لم يسلم من التغيير و التسريع وبالأخص أقدمها .
والتسريع كان في الغالب لسببين :
1- التسريع غير المقصود بسبب رداءة أجهزة النسخ السريع لأشرطة الكاسيت ..
فالنتيجة تخرج النسخ بصوت مسرع قليلاً .
2- التسريع المتعمد بسبب عدم صفاء بعض الأصول عند بعض التسجيلات ..
فيتم التسريع قليلاً لتقليل مستوى الهواء والتشويش في الصوت .
وأحياناً يجتمع الإثنان مع قدم التسجيل الإذاعي وضعف الموجة المسجل عبرها
مع رداءة خامة بعض الأشرطة التي قد يكون مسجلاً عليها من قبل ..
والنتيجة :
هي ذهاب رونق الصوت الجهوري ونغمته الجميلة
وتحوله إلى صوت مصغر مختلف قليلاً بسبب التسريع
وصوت مشوش بسبب ضعف البث وغيره .
والحصول على نسخ بصوت الشيخ على طبيعته تعد من الأمور الشاقة .. خاصة الخالي من التسريع ..
وقد لا يدرك الفروق إلا من أرهف حسه واستمع للصوت الأصلي على حقيقته .
فقد استمعت تلاوات الشيخ المسجلة عام 1402هـ أكثر من عشر سنوات متتالية عبر الأشرطة
وأعدت سماعها مرات ومرات ومرات كثيييرة والحمد لله .
لكن لم أعرف أن الذي كنت استمع إليه طيلة عقد من الزمان وأكثر لم يكن هو صوت الشيخ الحقيقي !!!
إلى أن استمعت مقطعاً من تلاوته في سورة التوبة من صلاة التهجد كان تسجيلاً شخصياً من أحد الفضلاء ..
فتحسرت على ما بين يدي من الأشرطة التي جمعتها من تسجيلات عديدة والحمد لله على كل حال .
وأول ما تبادر إلى ذهني حين سمعت ذلك التسجيل الحقيقي عبارة قالها لي أحد الفضلاء
وهو ممن حضر مع الشيخ تلك الصلوات عام 1402هـ في المسجد الحرام ..
حيث قال لي مرة في جلسة جميلة في ذكرى تلك التلاوات :
" نعم استمتع بهذه التسجيلات .. لكن أقول لك صراحة ..
الصوت الذي كنا نسمعه في المسجد الحرام ويشد قلوبنا كان مغايراً عن هذا المنتشر في هذه الأشرطة" .
توقعت حينها أن أجواء الحرم والصلاة وليالي رمضان والروحانية كان لها دور في إطلاق مثل هذه العبارة ..
لكن لما سمعت الصوت (على طبيعته) من هذا التسجيل من سورة التوبة في تهجد عام 1402هـ
علمت أني كنت مغبوناً بكثير من الأشرطة المنتشرة لذلك العام ، ومثله أيضاً باقي الأعوام وبالأخص عام 1406هـ!!
إذا كنت من محبي تلاوات الشيخ وتجمع عندك الكثير من الأشرطة المنسوخة عن التسجيلات ..
أو من بعض المواقع .. وليست تسجيلاً خاصاً معتنى به ..
فآمل أن تستمع لما في هذا الموضوع - وربما تطرح على دفعات - .. ثم أعد سماع ما تحتفظ به من الأشرطة .. وبعدها يمكنك أن تقول :
رحمك الله يا شيخ .. ورحم أشرطتك الحقيقية .. وصوتك الجهوري الأخاذ الذي طالما امتدحوه وأطروه وباحوا بحبهم له.
ولو كانت الدموع تكتب لسطرتها ..
رحمك الله برحمته الواسعة .
* * *
النموذج الأول :
من سورة التوبة في صلاة التهجد بالحرم المكي
28-9-1402هـ
الآيات 51 - 52
ربما لن تجد نسخة في التسجيلات بهذا النقاء لعام 1402هـ
http://www.alijaber.net/s_mp3/alijaber_altawbah1402.mp3
*****
النموذج الثاني :
الآيات 105 - 110
من نفس السورة والليلة
28-9-1402هـ
ربما لن تجد نسخة في التسجيلات بهذا النقاء لعام 1402هـ
http://www.alijaber.net/s_mp3/altawbah1402_105-110.mp3
*****
النموذج الثالث :
الآيات 12 - 19
من سورة محمد في صلاة التراويح عام 1406هـ
تسجيل جميل جداً يعكس الصوت الجهوري الصداح الذي كان يشد القلوب ويهزها هزاً
هنا تسمع الصوت الطبيعي النقي غير المسرع ولا المشوش بضعف بث ولا غيره
علماً أن أغلب إن لم يكن جميع التلاوات الموجودة في التسجيلات لعام 1406هـ ذات جودة ضعيفة ومتغيرة
وبعضها غير صالح للنشر
http://www.alijaber.net/s_mp3/mohammah1406.mp3
*****
النموذج الرابع :
الآيات 58 - 147 من سورة النساء في صلاة التهجد بالحرم المكي ليلة 24-9-1402هـ
هذا النموذج فريد من نوعه .. حيث قرأ الشيخ فيه بأربع أداءات مختلفة ..
الاثنان الأخيرة منها كانت لظرف طرأ بغير رغبة الشيخ ، ولم تسمع له إلا تلك الليلة فقط .
الآيات 58 - 87 ، فيها مقاطع عديدة ينتقل فيها الشيخ من ترتيله العادي إلى الجواب ورفع الصوت صادحاً بأدائين جميلين جداً .
ثم وجه رئيس شؤون الحرمين بصورة مفاجئة بين الركعات الشيخ إلى التوقف عن القراءة السابقة والإسراع بالقراءة
وقد تأثر الشيخ بذلك ، لكن من نعمة الله أن سمعنا أداءً فريداً نادراً للشيخ لم يتكرر ، رحم الله الجميع .
فكانت الآيات 88 - 147 بقراءة حدر سريعة وسريعة جداً أحياناً ، وقد تخللها أداء فريد حزين مختلف من الآية 114 - 124 .
والمميز في هذا التسجيل خلوه من التسريع الخارجي ونقله روعة الصوت الجهوري بقوته وطبيعته
وتغيير نمطه بأداءات مختلفة
وإن لم يكن التسجيل نقياً بسبب البث الإذاعي.
في حين أن أغلب الأشرطة لهذه التلاوات مسرعة ولا تنقل طبيعة الصوت .
كما أن هذا التسجيل شامل لسور الفاتحة والأعلى والكافرون والإخلاص ودعاء القنوت في تلك الليلة .
http://www.alijaber.net/audio/alijaber_Annesaa58-147witr.mp3
*****
النموذج الخامس :
لأول مرة على شبكة الإنترنت - فيما أعلم - يطرح مقطع لركعتين من الليلة السابقة 24-9-1402هـ
الآيات 127 - 147 من القراءة السريعة بالتكبيرات والتسليم من البث الإذاعي
مع كونها خالية من التسريع الخارجي وتنقل طبيعة الصوت بتسجيل قديم واضح
مميز عن غيره من الأشرطة ذات الصوت المصغر المسرع أو ضعيفة الجودة.
http://www.alijaber.net/audio/alijaber_nesaa1402_tk.mp3
*****
النموذج السادس :
تسجيل نقي واضح جداً من سورة المرسلات في تراويح عام 1406هـ
ينقل طبقة الصوت ونغمته بكمالها وعلى طبيعتها في أجواء المسجد الحرام
دون أي تسريع أو تشويش أو تغيير
http://www.alijaber.net/audio/alijaber_Almorslaat41-50_1406.mp3
*****
النموذج السابع :
تسجيل نقي واضح من سورة الأنعام في تهجد عام 1406هـ
ينقل طبقة الصوت ونغمته بكمالها وعلى طبيعتها في أجواء المسجد الحرام
دون أي تسريع أو تشويش أو تغيير
http://www.alijaber.net/audio/alijaber_alanaam109-110_1406.mp3
*****
النموذج الثامن :
تسجيل نقي واضح جداً من سورة الأحزاب في تراويح ليلة العشرين من رمضان عام 1408هـ
ينقل طبقة الصوت ونغمته بكمالها وعلى طبيعتها في أجواء المسجد الحرام
دون أي تسريع أو تشويش أو تغيير
http://www.alijaber.net/audio/alijaber_alahzaab23-26_1408.mp3
*****
النموذج التاسع :
تسجيل مميز من آخر سورة الشورى في تراويح ليلة الرابع والعشرين من رمضان عام 1407هـ
ينقل طبقة الصوت ونغمته بكمالها وعلى طبيعتها في أجواء المسجد الحرام
http://www.alijaber.net/audio/alijaber_Al-shoora49-53_1407.mp3
*****
النموذج العاشر :
تسجيل نقي من سورة النمل في تراويح المسجد الحرام عام 1409هـ
نموذج ينقل صفاء الصوت والتسجيل المميز غير المسرع ولا المشوش المنتشر
http://www.alijaber.net/audio/alijaber_Annaml15-18_1409.mp3
*****
ربما تضاف نماذج أخرى متى تيسر .. إن شاء الله