رد: عشاء وتراويح ليلة الثامن والعشرون للشيخ ياسر الدوسري .
قد أساؤوا إلى أنفسهم ووقعوا في الإحراج الذي ما كنا نريده لهم إلا أنهم أرادوه لأنفسهم .
فلم يأبهوا لأحد ، ولم يُقدروا زمن .
وهيهات هيهات ، ترتفع الأيدي هذه الأيام الفضيلة المباركة إلى المولى القدير ، وتضج الأصوات بأصناف اللغات تسأل ربها وباريها الحاجات
وحين قُرب تقسيم الجوائز قبيل يوم الجوائز ، يأتي هؤلاء ويسيئون إلى أنفسهم وقدرهم .
أصلح الله حالهم .