قال ابن الجزري: " لاشك عند كلّ ذي لبّ أنّ من تكلم في علم- ولو كان إماماً فيه- وكان العلم يتعلق به علم آخر، وهو غير متقن لما يتعلق به= داخله الوهم والغلط عند حاجته إليه" منجد المقرئين ص ( 46).