- 18 مايو 2011
- 3,139
- 302
- 83
- الجنس
- ذكر
- علم البلد
السَّمعاني ( 426 - 489 )
اسم المفسر :
منصور بن محمد بن عبدالجبار التميمي المروزي السمعاني ، الشافعي السلفي .
اسم التفسير :
تفسير القرآن العظيم
الوصف العام للتفسير :
يميز الكتاب بسهولة العبارة والوضوح ، مع الاختصار وعدم الاستطراد .
ويُعدّ من أصح كتب التفاسير من حيث المعتقد ، كما تميز بالرد على أهل البدع ودحض شبهاتهم .
وهو قريب من تفسير البغوي !
عقيدته :
الكتاب يعد من كتب التفسير السلفية ، بيّن فيها المفسر عقيدة أهل السنة والجماعة بالأدلة من الكتاب والسنة وأقوال السلف.
موقفه من الأسانيد :
يهتم بإيراد الأحاديث النبوية والآثار عند تفسيره للآيات ، واستدلاله للآحكام الفقهية ، ويسوق الأحاديث دون إسناد .
وكذلك الآثار عن الصحابة والتابعين ، كما يذكر فضائل السور في أول تفسيره للسورة .
موقفه من الأحكام الفقهية :
كان حنفياً ثم انتقل للشافعية ،
فيذكر أحاديث الآحكام في بيانه لآيات الأحكام ، كما يذكر أقوال الأئمة الأربعة .
موقفه من القراءات :
يهتم بذكرها ، وبيان مافيها من وجوه التفسير .
موقفه من الإسرائيليات :
يشير إلى معاني ماورد من أخبار بني إسرائيل مختصراً .
موقفه من الشعر والنحو واللغة :
يهتم بذكر اشتقاق الكلمات التي هو بصدد تفسيرها ، كما يذكر الشواهد الشعرية كثيراً في بيانه لمعاني الكلمات من القرآن .
اسم المفسر :
منصور بن محمد بن عبدالجبار التميمي المروزي السمعاني ، الشافعي السلفي .
اسم التفسير :
تفسير القرآن العظيم
الوصف العام للتفسير :
يميز الكتاب بسهولة العبارة والوضوح ، مع الاختصار وعدم الاستطراد .
ويُعدّ من أصح كتب التفاسير من حيث المعتقد ، كما تميز بالرد على أهل البدع ودحض شبهاتهم .
وهو قريب من تفسير البغوي !
عقيدته :
الكتاب يعد من كتب التفسير السلفية ، بيّن فيها المفسر عقيدة أهل السنة والجماعة بالأدلة من الكتاب والسنة وأقوال السلف.
موقفه من الأسانيد :
يهتم بإيراد الأحاديث النبوية والآثار عند تفسيره للآيات ، واستدلاله للآحكام الفقهية ، ويسوق الأحاديث دون إسناد .
وكذلك الآثار عن الصحابة والتابعين ، كما يذكر فضائل السور في أول تفسيره للسورة .
موقفه من الأحكام الفقهية :
كان حنفياً ثم انتقل للشافعية ،
فيذكر أحاديث الآحكام في بيانه لآيات الأحكام ، كما يذكر أقوال الأئمة الأربعة .
موقفه من القراءات :
يهتم بذكرها ، وبيان مافيها من وجوه التفسير .
موقفه من الإسرائيليات :
يشير إلى معاني ماورد من أخبار بني إسرائيل مختصراً .
موقفه من الشعر والنحو واللغة :
يهتم بذكر اشتقاق الكلمات التي هو بصدد تفسيرها ، كما يذكر الشواهد الشعرية كثيراً في بيانه لمعاني الكلمات من القرآن .