- 18 مايو 2011
- 3,139
- 302
- 83
- الجنس
- ذكر
- علم البلد
الزمخشري
(467-538هـ)
* اسم المفسر:
أبو القاسم محمود بن عمر بن محمد الخوارزمي الحنفي المعتزلي الملقب بجار الله .
* اسم التفسير:
الكشّاف عن حقائق التنزيل وعيون الأقاويل في وجوه التنزيل.
* عقيدته:
من أئمة المعتزلة ،ينتصر لمذهبه الاعتزالي،ويؤيده بكل ما يملك من قوة الحجة وسلطان الدليل،
قال الذهبي في الميزان (4/78): " صالح, لكنه داعية إلى الاعتزال أجارنا الله ، فكن حذراً من كشافه ".
وهو يحرص كل الحرص على أن يأخذ من الآيات ما يشهد لمذهبه الباطل ،وأن يتأول كل ما يعارضها من الآيات, ويُحول الآيات الواردة في الكفار نحو أهل السنة الذين يسميهم: حشوية ومجبرة ومشبهة.
* الوصف العام للتفسير:
يمتاز بالكشف عن جمال القرآن وسحر بلاغته؛ لما برع فيه مؤلفه من الإلمام بلغة العرب والمعرفة بأشعارهم، لكنه يأتي بالحجج على مذاهب المعتزلة الباطلة حيث تعرض لها في آي القرآن من طرق البلاغة،فيجب الحذر منه خصوصاً من هو مبتدئ في هذا الشأن.
*موقفه من الأسانيد
أعرض عما جاء عن السلف في تفسير الآيات ، واعتمد على اللغة والعقل كعادة أهل الأهواء .
فالكشّاف فيه سيئتان : الاعتزال ، ثم الأحاديث الضعيفة والموضوعة .
* موقفه من الأحكام الفقهية:
يتعرض للمذاهب الفقهية بدون توسع, وهو معتدل لا يتعصب لمذهبه الحنفي.
* موقفه من اللغة والنحو والشعر:
يعتني ببيان ما في القرآن من ثروة بلاغية في المعاني والبيان،لكنه إذا مرَّ بلفظ لا يتفق مع مذهبه يحاول بكل جهده أن يبطل المعنى الظاهر للفظ, وأن يثبت للفظ معنى آخر موجوداً في اللغة أو يحمله على أنه من قبيل المجاز والاستعارة والتمثيل.
* موقفه من الإسرائيليات:
مُقل من ذكر الإسرائيليات, وما يذكره منها يصدره بلفظ روي ،أو يقول في آخرها: والله أعلم ،لكنه ذكر الأحاديث الموضوعة في فضائل السور في آخر تفسير كل سورة!
(467-538هـ)
* اسم المفسر:
أبو القاسم محمود بن عمر بن محمد الخوارزمي الحنفي المعتزلي الملقب بجار الله .
* اسم التفسير:
الكشّاف عن حقائق التنزيل وعيون الأقاويل في وجوه التنزيل.
* عقيدته:
من أئمة المعتزلة ،ينتصر لمذهبه الاعتزالي،ويؤيده بكل ما يملك من قوة الحجة وسلطان الدليل،
قال الذهبي في الميزان (4/78): " صالح, لكنه داعية إلى الاعتزال أجارنا الله ، فكن حذراً من كشافه ".
وهو يحرص كل الحرص على أن يأخذ من الآيات ما يشهد لمذهبه الباطل ،وأن يتأول كل ما يعارضها من الآيات, ويُحول الآيات الواردة في الكفار نحو أهل السنة الذين يسميهم: حشوية ومجبرة ومشبهة.
* الوصف العام للتفسير:
يمتاز بالكشف عن جمال القرآن وسحر بلاغته؛ لما برع فيه مؤلفه من الإلمام بلغة العرب والمعرفة بأشعارهم، لكنه يأتي بالحجج على مذاهب المعتزلة الباطلة حيث تعرض لها في آي القرآن من طرق البلاغة،فيجب الحذر منه خصوصاً من هو مبتدئ في هذا الشأن.
*موقفه من الأسانيد
أعرض عما جاء عن السلف في تفسير الآيات ، واعتمد على اللغة والعقل كعادة أهل الأهواء .
فالكشّاف فيه سيئتان : الاعتزال ، ثم الأحاديث الضعيفة والموضوعة .
* موقفه من الأحكام الفقهية:
يتعرض للمذاهب الفقهية بدون توسع, وهو معتدل لا يتعصب لمذهبه الحنفي.
* موقفه من اللغة والنحو والشعر:
يعتني ببيان ما في القرآن من ثروة بلاغية في المعاني والبيان،لكنه إذا مرَّ بلفظ لا يتفق مع مذهبه يحاول بكل جهده أن يبطل المعنى الظاهر للفظ, وأن يثبت للفظ معنى آخر موجوداً في اللغة أو يحمله على أنه من قبيل المجاز والاستعارة والتمثيل.
* موقفه من الإسرائيليات:
مُقل من ذكر الإسرائيليات, وما يذكره منها يصدره بلفظ روي ،أو يقول في آخرها: والله أعلم ،لكنه ذكر الأحاديث الموضوعة في فضائل السور في آخر تفسير كل سورة!
التعديل الأخير: