- 18 مايو 2011
- 3,139
- 302
- 83
- الجنس
- ذكر
- علم البلد
فخر الدين الرازي ( ت 606 هــ )
* اسم المفسر:
محمد بن عمر بن الحسن بن علي، فخر الدين أبو عبدالله ، القرشي البكري ، الطبرستاني ، الرازي ، الشافعي .
*اسم تفسيره:
مفاتيح الغيب ، أو التفسير الكبير .
* عقيدته:
إمام من أئمة الأشاعرة ، واستفاد من كتب المعتزلة ، ويظهر في تفسيره التصوّف.
* الوصف العام للتفسير:
هو من كتب التفسير بالرأي ، وقد عني بتفسير القرآن بالقرآن في تفسيره ، فهو يورد الآيات المتشابهة والمتماثلة في اللفظ ، ويحمل بعضها على بعض ، وحشاه بمباحث كثيرة تخرج به عن حدّ التفسير ، وكان مولعاً بالاستنباطات وذكر مسائل الكون والطبيعة وهذا ما قلل من قيمة كتابه ، حتى أن بعض العلماء قال فيه : ( فيه كل شيئ إلا التفسير ! ) .
واعتنى بذكر الملح والجوانب البلاغية ، وله اهتمام ببيان المناسبات بين آيات القرآن وسوره ، ويجب أن يُعلم أن الرازي لم يتم تفسيره كاملاً ؛ بل أتمّه من جاء بعده ، ووقع خلاف في تحديد المكان الذي وصل إليه الرازي ، وحصل خلاف أيضا ، من أتمّ تفسيره ؟
مع أن قارئ تفسيره لايلحظ فيه تفاوتاً في المنهج ، والمسلك .
* موقفه من الأحاديث والأسانيد:
قليل الاعتماد على الحديث ، ومنهجه في تفسير القرآن بأقوال الصحابة والتابعين : أنه ينقل عنهم لكن دون إسناد ، ويكثر من ذكر الأحاديث الموضوعة والمنكرة لقلة بضاعته من علم الحديث .
* موقفه من الأحكام الفقهية:
لا يكاد يمر على آية من آيات الأحكام إلا ويذكر أقول العلماء فيها ، مع ترجيحه لمذهبه الشافعي .
* موقفه من القراءات:
يتعرض لذكر القراءات باقتصاد ، ومواضع الوقف من الآيات ويرجّح .
* موقفه من الإسرائيليات:
يكاد يخلو من ذكرها ، ويرفض كل رواية تعرضت لتفصيلات سكت عنها القرآن ، ولم يأت بها حديث صحيح ، ولم يكن للعلم بها فائدة .
موقفه من الشعر والنحو واللغة :
توسع كثيرا في هذا الجانب ،واعتنى باللغة نحواً وتصريفاً وألفاظاً ، واعتمد على الشاهد الشعري ، وركّز على الجانب البلاغي .
* اسم المفسر:
محمد بن عمر بن الحسن بن علي، فخر الدين أبو عبدالله ، القرشي البكري ، الطبرستاني ، الرازي ، الشافعي .
*اسم تفسيره:
مفاتيح الغيب ، أو التفسير الكبير .
* عقيدته:
إمام من أئمة الأشاعرة ، واستفاد من كتب المعتزلة ، ويظهر في تفسيره التصوّف.
* الوصف العام للتفسير:
هو من كتب التفسير بالرأي ، وقد عني بتفسير القرآن بالقرآن في تفسيره ، فهو يورد الآيات المتشابهة والمتماثلة في اللفظ ، ويحمل بعضها على بعض ، وحشاه بمباحث كثيرة تخرج به عن حدّ التفسير ، وكان مولعاً بالاستنباطات وذكر مسائل الكون والطبيعة وهذا ما قلل من قيمة كتابه ، حتى أن بعض العلماء قال فيه : ( فيه كل شيئ إلا التفسير ! ) .
واعتنى بذكر الملح والجوانب البلاغية ، وله اهتمام ببيان المناسبات بين آيات القرآن وسوره ، ويجب أن يُعلم أن الرازي لم يتم تفسيره كاملاً ؛ بل أتمّه من جاء بعده ، ووقع خلاف في تحديد المكان الذي وصل إليه الرازي ، وحصل خلاف أيضا ، من أتمّ تفسيره ؟
مع أن قارئ تفسيره لايلحظ فيه تفاوتاً في المنهج ، والمسلك .
* موقفه من الأحاديث والأسانيد:
قليل الاعتماد على الحديث ، ومنهجه في تفسير القرآن بأقوال الصحابة والتابعين : أنه ينقل عنهم لكن دون إسناد ، ويكثر من ذكر الأحاديث الموضوعة والمنكرة لقلة بضاعته من علم الحديث .
* موقفه من الأحكام الفقهية:
لا يكاد يمر على آية من آيات الأحكام إلا ويذكر أقول العلماء فيها ، مع ترجيحه لمذهبه الشافعي .
* موقفه من القراءات:
يتعرض لذكر القراءات باقتصاد ، ومواضع الوقف من الآيات ويرجّح .
* موقفه من الإسرائيليات:
يكاد يخلو من ذكرها ، ويرفض كل رواية تعرضت لتفصيلات سكت عنها القرآن ، ولم يأت بها حديث صحيح ، ولم يكن للعلم بها فائدة .
موقفه من الشعر والنحو واللغة :
توسع كثيرا في هذا الجانب ،واعتنى باللغة نحواً وتصريفاً وألفاظاً ، واعتمد على الشاهد الشعري ، وركّز على الجانب البلاغي .