- 18 مايو 2011
- 3,139
- 302
- 83
- الجنس
- ذكر
- علم البلد
البيضاوي
(ت 685هــ )
* اسم المفسر:
عبدالله بن عمر البيضاوي ، ناصر الدين أبو الخير ، قاضي القضاة ، والبيضاوي نسبة إلى مدينة البيضاء ، وهي مدينة قرب شيراز ببلاد فارس .
* اسم تفسيره:
أنوار التنزيل وأسرار التأويل .
* عقيدته:
كان البيضاوي متكلماً أشعرياً متصوفاً .
*الوصف العام للتفسير:
قال في مقدمته : (( ولطالما أحدّث نفسي بأن أصنف في هذا الفن كتاباً ، يحتوي على صفوة ما بلغني من عظماء الصحابة ، وعلماء التابعين ، ومن دونهم من السلف الصالحين ، وينطوي على نكتٍ بارعة ، ولطائف رائعة استنبطتها أنا ومن قبلي من أفاضل المتأخرين .. ))
ومنهجه في التفسير : أولاً يفسر القرآن بالقرآن ، فيذكر الآية ثم يفسرها ثم يؤيد تفسيره بآية من كتاب الله ، وأحياناً يذكر الآية ويأتي بآية أخرى تماثلها في المعنى دون أن يفسرها ، وقد يذكر الآية مجملة ثم يفسرها ، ويأتي بآيات أخرى مفصلة لها .
* موقفه من الأحاديث والأسانيد:
يورد الحديث لتعيين ماتدّل عليه الآية ، وقد يذكر الحديث إذا كان فيه شاهد وتأكيد على معنى تضمنه الآية ، وأحياناً يورد الحديث لتسهيل فهم الآية ، وتوضيح معناها .
-يؤخذ عليه ذكره بعض الروايات الموضوعة في أواخر السور .
* موقفه من الأحكام الفقهية:
يغلب عليه أن يقرر رأيه في المسألة وما يختاره ، وإن حدث ونقل عن غيره فعلى سبيل الاستشهاد موافقةً لرأيه ( أي رأي البيضاوي) .
* موقفه من القراءات:
يتعرض لذكرها ويعزوها لأصحابها ويوجهها ويبين معناها ويستدل لها من آيات القرآن .
*موقفه من الإسرائيليات:
مقلّ منها جداً ، وإيراده لها يكون بحذر .
* موقفه من اللغة والشعر والنحو:
له عناية باللغة ، وعرض للمسائل النحوية والصرفية ، وإعراب لكلمات القرآن ، وشرح للألفاظ وتحليل تركيبها واشتقاقها واهتمام بالشواهد الشعرية .
(ت 685هــ )
* اسم المفسر:
عبدالله بن عمر البيضاوي ، ناصر الدين أبو الخير ، قاضي القضاة ، والبيضاوي نسبة إلى مدينة البيضاء ، وهي مدينة قرب شيراز ببلاد فارس .
* اسم تفسيره:
أنوار التنزيل وأسرار التأويل .
* عقيدته:
كان البيضاوي متكلماً أشعرياً متصوفاً .
*الوصف العام للتفسير:
قال في مقدمته : (( ولطالما أحدّث نفسي بأن أصنف في هذا الفن كتاباً ، يحتوي على صفوة ما بلغني من عظماء الصحابة ، وعلماء التابعين ، ومن دونهم من السلف الصالحين ، وينطوي على نكتٍ بارعة ، ولطائف رائعة استنبطتها أنا ومن قبلي من أفاضل المتأخرين .. ))
ومنهجه في التفسير : أولاً يفسر القرآن بالقرآن ، فيذكر الآية ثم يفسرها ثم يؤيد تفسيره بآية من كتاب الله ، وأحياناً يذكر الآية ويأتي بآية أخرى تماثلها في المعنى دون أن يفسرها ، وقد يذكر الآية مجملة ثم يفسرها ، ويأتي بآيات أخرى مفصلة لها .
* موقفه من الأحاديث والأسانيد:
يورد الحديث لتعيين ماتدّل عليه الآية ، وقد يذكر الحديث إذا كان فيه شاهد وتأكيد على معنى تضمنه الآية ، وأحياناً يورد الحديث لتسهيل فهم الآية ، وتوضيح معناها .
-يؤخذ عليه ذكره بعض الروايات الموضوعة في أواخر السور .
* موقفه من الأحكام الفقهية:
يغلب عليه أن يقرر رأيه في المسألة وما يختاره ، وإن حدث ونقل عن غيره فعلى سبيل الاستشهاد موافقةً لرأيه ( أي رأي البيضاوي) .
* موقفه من القراءات:
يتعرض لذكرها ويعزوها لأصحابها ويوجهها ويبين معناها ويستدل لها من آيات القرآن .
*موقفه من الإسرائيليات:
مقلّ منها جداً ، وإيراده لها يكون بحذر .
* موقفه من اللغة والشعر والنحو:
له عناية باللغة ، وعرض للمسائل النحوية والصرفية ، وإعراب لكلمات القرآن ، وشرح للألفاظ وتحليل تركيبها واشتقاقها واهتمام بالشواهد الشعرية .