إعلانات المنتدى


قبل أن تدعي على أبنائك .. اقرأي هذا الموضوع

الأعضاء الذين قرؤوا الموضوع ( 0 عضواً )

المكية

مزمار فعّال
25 مارس 2008
294
0
0
أخواتي الحبيبات

السلام عليكن و رحمة الله وبركاته

مرهقة من أعباء المنزل ؟؟ تنظيف و طبخ و غسيل .........؟

العناية بالزوج و الجهاد فيه؟

مسئولية الأطفال الصغار و الكبار؟؟

تلبية الدعوات في المجاملات الاجتماعية للأهل و الصديقات ؟؟؟

العزايم و الولايم التي لا تنتهي؟؟

بالإضافة إلى الدوام؟؟؟

دوامة لا تنتهي

و المطلوب منك أن تكوني

زوجة فاتنة

و طباخة درجة أولى

و منزلك غاية في النظافة و النظام و الترتيب

و أم مثالية

و موظفة لا تعرف الكسل

و مضيفة يثني الجميع على كرمها و حسن ضيافتها

و اجتماعية لا تفوتك مناسبة للأهل و الصديقات إلا و تواجدت فيها

أدوار عديدة و متشابكة

و لا رحمة إذا تهاونت في أي منها

و المقارنات الظالمة التي يضعك فيها القريب و الغريب

و يأتي موال الأبناء ليقضي عليكي

فالأب لايريدك أن ترفعي صونك عليهم حيث الرجال لا يحبون المرأة ذات الصوت العالي!!!

و لا تضربيهم

و أيضا لا تشتكي له منهم فهو تعبان من الدوام و ليس لديه استعداد لوجع الراس!!

و أيضا لا تتركيهم يسيؤون التصرف ... يعني ما تقوليلهم عيب؟؟؟!!!

و الأبناء يدركون بذكائهم المأزق الذي أنت فيه


:group:


فيستغلون المواقف لصالحهم

ضاق عليكي الخناق صح ؟؟؟

:wall:


ليس لديك إلا الدعاء و الحسبنة

:no:

انتظري أرجوكي

و تابعي معي ماذا حدث للطفلة ... رحمها الله تعالى ( هذه قصة حقيقية روتها لي أحدى صديقاتي و التي تعرف الأم)

كانت ... طفلة حبوبة و اجتماعية و فضولية كباقي الفتيات في مثل سنها في الصف الثالث الابتدائي

تحب أن تعرف كل شيء

و تحب أن تتحدث مع كل الناس

و كانت تهوى الرد على الهاتف و ببراءة شديدة كانت تسترسل في الحديث مع كل متصل أو متصلة

يتضمن ذلك

أخبار البيت

و ماما ايش تسوي

و اخوانها و جدتها....

المهم كانت الأم تغضب كثيرا من أفعال البنت

و تسبها و تضربها .. ما في فايدة!!

المهم

في يوم و كعادة البنت الصغيرة

دق جرس الهاتف و ردت البنت

و كان المتصل رجل يسأل عن أبوها


فقالت لها الأم قولي مين؟


فأجابت البنت ببراءة :

أمي تبي تكلمك

فما كان من الرجل إلا أن أغلق الخط معتقدا أن المرأة تريد أن تكلمه حقا!!

طبعا موقف محرج جدا

و طبعا ثارت الأم ثورة عارمة

و ما كان منها إلا أن قالت :

مو قلتلك لا تكثري كلام

الله يبتليكي بلسانك بالحبة اللي مالها دوا

دعوة رهيبة


و كانت الاستجابة سريعة

و أصيبت البنت بسرطان نادر في اللسان
سرعان ما استشرى في جسدها الصغير
حتى قابلت ربها سريعا
وسط دموع و آهات و أنات الأم المسكينة
التي خسرت ابنتها بدعوة في لحظة غضب


طبعا الأعمار بيد الله عز و جل
و لكل أجل كتاب

و لكن الرسول (ص) حذر من الدعاء على النفس و على الأبناء إذ أنها ربما تصادف ساعة إجابة فيجيب الله الداعي بما سأله

أذكّر نفسي و إياكن

حيث أنني امسك لساني في آخر لحظة عندما يشتد غضبي على أبنائي

و إليكن هذه القصة المنقولة عن إمام الحرم المكي الشيخ السديس حفظه الله

عندما كان الإمام صغيرا
كان كغيره من الصبية كثير الحركة و يحب اللعب
و في يوم كان عندهم عزيمة للرجال
و طبعا أعدت أمه ما لذ و طاب و وضعته على السفرة
و قبل أن يدخل الرجال المجلس لتناول الطعام
جاء الولد الصغير( الإمام) فألقى ترابا على الطعام

تخيلوا طبعا شعور الأم بعد أن خرب الطعام و الرجال على وشك الدخول للمجلس
فتحت فمها لتدعو عليه بحرقة
فوضعت خالته ( أو عمته) يدها بسرعة على فم الأم قبل أن تنطق
و قالت لها إبدليها بدعوة حسنة فدعاء الأم مستجاب خاصة عند الغضب
فما كان من الأم إلا أن قالت بحرقة :
روح يارب أشوفك إمام الحرم!

أكرر و أذكر نفسي و إياكن
ما رأيكن لو حاولنا أن نتذكر تلك القصص بسرعة عندما نغضب
فنبدل دعوة السوء إلى دعوة خير

ما رأيكن؟؟؟

أختكم
أم الفاروق المكية
 

(منة الله)

مزمار ألماسي
29 أغسطس 2007
1,961
0
0
رد: قبل أن تدعي على أبنائك .. اقرأي هذا الموضوع

ربنا يكرمك يا ام فاروق
والله موضوع مهم جدا
ربنا يكرمك ويزيدك من فضله
 

ام محي

مزمار كرواني
22 سبتمبر 2007
2,712
0
0
رد: قبل أن تدعي على أبنائك .. اقرأي هذا الموضوع

لا اله الا الله

والله معك حق اختي ام الفاروق

جزاكي الله خير وياريت كل الامهات تسمع الكلام دة وتستفيد منه

والله سمعت قصة مشابها من الشيخ محمود المصري

والقصة حكاها صاحبها وهو الان ماشاء الله داعية يدعوا الي الله يقول
انه كان شاب مسنهتر لا يسمع كلام ابويه وفي يوم من الايام ضاق منه ابوه لسوء عمله فدعي عليه قاله ربنا يقصف رقبتك وخرج لايبالي بزعل والده وخرج مع اصحابه الي حمام السباحة وهو ذاهب قابل اخوه الصغير والح عليه في الذهاب معه وذهب معه وفي حمام السباحة كانوا يتسابقون من ينط من اعلي ويستمر تحت الماء اكبر فترة
وبالفعل فعل ذلك وكان اطول من غطس تحت الماء ولكن المدة ذادت الي حد القلق فنظر اخوه الصغير فوجده في القاع
فصاح ونادي الجميع لانقاذه وذهبوا به الي المستشفي ووجدوا بالفعل ان رقبته كانت مكسورة وكان بين الموت والحياه ويقول انه تذكر الله في لحظة سقوطه في القاع ومر بذهنه شريط حياته كلها وتاب واستغفر الله
وظل فترة كبيرة في المستشفي لا يستطيع تحريك شيئ من جسده الي ان من الله عليه واصبحت حالته تتحسن
وبدأ يستطيع الكلام فبدا يدعوا الي الله والان هو احد الدعاه واسمه عبد الله

اسال الله ان يعي كل اب واب خطورة الدعاء علي ابنائهم
وجزاكي الله خيرا اختي ام الفاروق وجعل الله هذا العمل في ميزان حسناتك
 

المكية

مزمار فعّال
25 مارس 2008
294
0
0
رد: قبل أن تدعي على أبنائك .. اقرأي هذا الموضوع

جزاكم الله خيرا على التثبيت
أرجو أن ينفع الله تعالى به
 

المكية

مزمار فعّال
25 مارس 2008
294
0
0
رد: قبل أن تدعي على أبنائك .. اقرأي هذا الموضوع

أخواتي الحبيبات

السلام عليكن و رحمة الله و بركاته

إليكن هذه القصة الحقيقية التي عاصرتها بنفسي

و التي ذكرني بها زوجي بارك الله فيه عندما علم بكتابتي للموضوع

إحدى صديقاتي هنا بمكة

أغضبها ابنها فدعت عليه :

يارب تجيلك ضربة حامية في دماغك


و كنا في العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك

هل تعرفون ماذا حدث ؟؟؟

ذهبوا للحرم الشريف

واختفى ابنها هذا لثوان

و كان هناك تجمهر عى بعد خطوات منها

و انطلق ابنها الآخر ليرى ما الذي يحدث مع تنبيهات الأم أن يجلس جانبها و لا يذهب

و لكن الابن ذهب ليرى العشرات يلتفون حول أخيه ( المدعو عليه) و هو غارق في دمائه و رأسه تنزف بشدة


و عند نقله للمستشفى تبين بعد الفحص و الأشعة أنه أُصيب بطلق ناري في رأسه!!!

لا نعلم حتى الآن من أين جاءته؟؟

الرصاصة استقرت في المخ على مقربة كبيرة من مركز الإبصار

و جلس الطفل شهورا و الرصاصة مستقرة في مخه يمارس حياته بحذر

فعملية إخراج الرصاصة كانت غير مضمونة النتائج حيث الرصاصة كانت تقع بين ثلاث مراكز

و أي نسبة خطأ ستفقده حاسة من حواسه

المهم بعد عذاب طويل و تنقل محموم بين الأطباء و مع استخارات يعلم الله عددها قرروا إجراء العملية

تخيلوا عناء الأم في كل تلك المراحل

مجرد بضع كلمات في ساعة غضب !!!!!!!!!

و لطف الله تعالى كان أعظم

أُجريت العملية بفضل الله بنجاح و الابن صار الآن في نهاية المرحلة الثانوية

و بحمد الله و ماشاء الله في اتم صحة و عافية

و لكن الأم تعلمت درس العمر

ليتنا نتعظ و نعتبر

أختكم
أم الفاروق المكية
 

ام محي

مزمار كرواني
22 سبتمبر 2007
2,712
0
0
رد: قبل أن تدعي على أبنائك .. اقرأي هذا الموضوع

ياالله والله قصة مؤثرة جدا كان الله في عونها

شكرا لكي اختي الكريمة ام الفاروق

وننتظر من الاخوات كل من تعلم قصة ان تكتبها لنا

وشكرا لكي اختي علي الموضوع الرائع والمفيد فعلا
 

الداعية

مراقبة قديرة سابقة وعضو شرف
عضو شرف
11 نوفمبر 2005
19,977
75
48
الجنس
أنثى
رد: قبل أن تدعي على أبنائك .. اقرأي هذا الموضوع

الله المستعان صدق رسولنا الكريم فدعوة الام مستجابة ودعوة الوالدين عموما مستجابة فالله الله في دعواتنا وحذار من زلات اللسان حتى لاتحترق فلذات الاكباد
بورك فيك اختي الغالية المكية وجزاك ربي الفردوس الاعلى على هذا الموضوع القيم
 

المكية

مزمار فعّال
25 مارس 2008
294
0
0
رد: قبل أن تدعي على أبنائك .. اقرأي هذا الموضوع

أخيرا أختي الداعية

جزاكي الله خيرا و بوركت غاليتي

كنت أرى محبة الجميع ما شاء الله لكي أدام الله تعالى عليكي حب عباده

و كنت أنتظر مشاركتك في موضوعاتي

نورتيني

أختك
أم الفاروق المكية
 

راجية رحمة ربي

مزمار جديد
1 أبريل 2008
1
0
0
الجنس
ذكر
رد: قبل أن تدعي على أبنائك .. اقرأي هذا الموضوع

الله يهدي كل أم تدعوعلى أولادها, في الآخر مايتعب إلا هي
 

المكية

مزمار فعّال
25 مارس 2008
294
0
0
رد: قبل أن تدعي على أبنائك .. اقرأي هذا الموضوع

أختي راجية رحمة ربي

بوركت على مرورك الطيب

يشرفني أن أول مشاركاتك كانت هنا في موضوعي المتواضع

شكلك عندك قصة على هذا الموضوع

احكي لنا

شاركينا


أختك
أم الفاروق المكية
 

العفاسية

مزمار جديد
13 مارس 2008
26
0
0
رد: قبل أن تدعي على أبنائك .. اقرأي هذا الموضوع

بارك الله فيك أختي،، موضوع في غاية الاهمية ويجب أن تعيه جميع الأمهات... والله يصلح لسانهم للدعوة بالخير قبل الشر وبعد ما يحصل الشر، تندم الأم الندم الشديد وفي نفس الوقت تدعي على نفسها وتقول ياريت انقطع لساني ولا دعيت على ابني او بنتي فأقول لكل أم واعية ان تتقي الله،، وتنتقي دعاء فيه خير لأبناءها مهما بلغ شدت غضبها ...والله الموفق لما فيه الخير
 

العفاسية

مزمار جديد
13 مارس 2008
26
0
0
رد: قبل أن تدعي على أبنائك .. اقرأي هذا الموضوع

بارك الله فيك أختي،، موضوع في غاية الاهمية ويجب أن تعيه جميع الأمهات... والله يصلح لسانهم للدعوة بالخير قبل الشر وبعد ما يحصل الشر، تندم الأم الندم الشديد وفي نفس الوقت تدعي على نفسها وتقول ياريت انقطع لساني ولا دعيت على ابني او بنتي فأقول لكل أم واعية ان تتقي الله،، وتنتقي دعاء فيه خير لأبناءها مهما بلغ شدت غضبها ...والله الموفق لما فيه الخير

t7
 

العفاسية

مزمار جديد
13 مارس 2008
26
0
0
رد: قبل أن تدعي على أبنائك .. اقرأي هذا الموضوع

بارك الله فيك أختي،، موضوع في غاية الاهمية ويجب أن تعيه جميع الأمهات... والله يصلح لسانهم للدعوة بالخير قبل الشر وبعد ما يحصل الشر، تندم الأم الندم الشديد وفي نفس الوقت تدعي على نفسها وتقول ياريت انقطع لساني ولا دعيت على ابني او بنتي فأقول لكل أم واعية ان تتقي الله،، وتنتقي دعاء فيه خير لأبناءها مهما بلغ شدت غضبها ...والله الموفق لما فيه الخير
 

المسافرة

مزمار فضي
9 مارس 2007
609
1
18
رد: قبل أن تدعي على أبنائك .. اقرأي هذا الموضوع

[align=center]بارك الله فيكِ ورعاكِ ورزقكِ المولى من خيري الدنيا والآخرة

وجعل الله ماخطته أناملك في ميزان حسناتك

فقضية الدعاء على الأبناء هذه قضية يجب الانتباه لها

واذكر قصة حدثت في ليالي رمضان المبارك بلغنا الله هذا الشهر ونحن في صحة وعافية

أنّ إحدى الأمهات كانت قبيل الإفطار تجهز مائدة الطعام . وكان مما وضعته على المائدة شراب التوت فغفلت الأم عن المائدة فأتى الإبن مسرعا فوقع الشراب على الأرض مما جعل الأم تغضب على فلذة كبده وتدعوا عليه قائلة مع إنه إجتمعت فيها أسباب إجابة صائمة ووقت إجابة قبيل الإفطار ودعوة أم قائلة الله ينشر دمك كما نشرت الشراب على الأرض هي لاتعلم ماتقول لكن ملك الملوك سمع وأستجاب فما هي لاحظات حتى خرج الإبن من البيت يقطع الطريق فإذا بسيارة مسرعة تصدم به فجعلته يسبح بدماءه نتيجة لدعوة والدة على ولدها
لكن الحمد الله على كل حال

فالواجب اخواتي الدعاء الدائم للأولاد بالصلاح والتقوى والرزق والتوفيق والدعاء لهم كذلك بالبركة كما كان يفعل النبي صَلى الله علي وسلم، فعن أبي موسى الأشعري رَضي الله عنه قال: "ولد لي غلام فأتيت به النبي صَلى الله عليه وسلم، فسماه إبراهيم، وحنكه بتمرة، ودعا له بالبركة، ودفعه إليَّ".

دمت اختي المكية في حفظ الرحمن وأمنه
[/align]
 

الفراشه

مزمار ذهبي
16 ديسمبر 2007
963
0
0
القارئ المفضل
عبد الرحمن السديس
رد: قبل أن تدعي على أبنائك .. اقرأي هذا الموضوع

جزاكي الله خيرا اختي المكيه قصص مؤثره وجزاء الله الاخوات علي القصص
 

المكية

مزمار فعّال
25 مارس 2008
294
0
0
رد: قبل أن تدعي على أبنائك .. اقرأي هذا الموضوع

أختي المسافرة
لقد أوجعت قلبي بتلك القصة
لو ندرك فقط أن أطفالنا أغلى من السجاد و المفروشات بل و البيت بكل ما فيه فدى قطرة دم من دماء أطفالنا
الضغوط كثيرة نعم
و عناد الأبناء في ازدياد
و هناك أخطاء تصدر دون قصد
و أخرى بدوافع الصغار التي لا ندركها مثل حب الاكتشاف
و أخرى قد تكون متعمدة كنوع من رد فعل للعنف الذي نمارسه على أبناءنا ليل نهار

و هذا ذكرني بقصة رويت للعبرة
عن سيدة اشترت ثوبا لحضور حفلة
و كان ثمنه باهظا
و في يوم دخل صغيرها و معه مقص و طبعا لكم أن تتصورن ماذا حدث

المهم
لم تتمالك الأم نفسها من الغضب
و جاءت بحبل و قيدت معصمي طفلها بقوة
و حبسته مدة طويلة و نسيت أن تفك قيوده

و بعد أن حررت الأم يدي صغيرها من قيودهما

اكتشفت الأم أن يدي الصغير داكنة اللون و لا يستطيع تحريكهما

و في المستشفى قرر الطبيب بتر اليدين

بالله كم يساوي ذلك الثوب مقابل يدي فلذة كبدها؟؟؟!!!

المحزن حقا هو أن الصغير كان يردد بعد بتر يديه:

أرجوكي يا ماما رجعيلي يدي و ما راح أقص أثوابك مرة تانية

أليست قصة مرعبة؟؟!!

عافانا الله و إياكم مما ابتلى به غيرنا

كل ذلك من الغضب

الذي يسمح للشيطان بالإستيلاء على الإنسان فيكون ما لا يمكن
أن يحدث في الخيال

و هيهات أن يصلح الندم ما نقترفه أوقات الغضب
 

المكية

مزمار فعّال
25 مارس 2008
294
0
0
رد: قبل أن تدعي على أبنائك .. اقرأي هذا الموضوع

أختي الفراشة
بارك الله فيكي
 

رنيم الإيمان

مزمار نشيط
8 أبريل 2008
44
0
0
رد: قبل أن تدعي على أبنائك .. اقرأي هذا الموضوع

جزاكي الله خيرا أختي
والله موضوع تحتاج له الأمهات الآن خاصة الصغيرة التي لا تعلم خطورة ماتفعل
بارك الله فيك
 

المكية

مزمار فعّال
25 مارس 2008
294
0
0
رد: قبل أن تدعي على أبنائك .. اقرأي هذا الموضوع

الأخت الفاضلة رنيم الإيمان

جزاكي الله خيرا

و مرحبا بك في المنتدى
 

المكية

مزمار فعّال
25 مارس 2008
294
0
0
رد: قبل أن تدعي على أبنائك .. اقرأي هذا الموضوع

تذكرت دعوات كنا نضحك عليها باعتبارها طرائف
و هي دعوات رهيبة
اعتادات احدى جداتي أن ترد بها على كل رد نرده عليها
إذا قلنا :
طيب

تقول: طبتي و انهريتي

و إذا قلنا :
أحسن

تقول: حسنة في (زورك) حلقك

و اذا قلنا :
ايوه

تقول:
جاكي اوى

و إذا قلنا:
نعم

تقول الله لا ينعم عليك
أو
نعامة ترفسك

و إذا قلنا:
ماشي

تقول:
مشش في ركبك

و إذا قلنا:
لأ

تقول:
لأة (عقبة) في سيرك

و إذا قلنا:
نريد النوم

تقول:
نامت عليكي حيطة (جدار)

هذا بالإضافة للدعوات التي دخلت في اللغة و أصبحت موجودة و ننطق بها دون وعي

مثل " الله يصيبها"
و " الله يحرقها" و العياذ بالله

هذه نماذج اعتدنا سماعها للأسف و نحن صغار

و طبعا كنا نرددها و لا ندرك معناها

و الحمد لله الذي عافانا منها بفضله جل و علا

و الآن يأتيني أبنائي من المدرسة بدعوات مشابهة

و أظل أشرح لماذا لا يجب أن نرددها

و الله المستعان
 

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع