إعلانات المنتدى


سؤال ملح

الأعضاء الذين قرؤوا الموضوع ( 0 عضواً )

ظهر الحق

مزمار نشيط
11 أكتوبر 2006
39
0
0
الجنس
ذكر
هل الزيادة في المدود و الغنة و الاخلال ببعض أحكام التجويد يعد إثما وما حكم من يستمع إلى بعض القراء الذين صاروا يزيدون في مقدار المدود على هواهم أو يطيلون حرفا لا ينبغي إطالته ?
أفيدونا بارك الله فيكم فقد سمعت أن من يفعل هذا يعد خارجا عن إحدى حدود الشرع ألا و هي قواعد التجويد.
t7
أجيبوني دون تحيز لأحد و كونوا صريحين.
 

الداعية

مراقبة قديرة سابقة وعضو شرف
عضو شرف
11 نوفمبر 2005
19,977
75
48
الجنس
أنثى
رد: سؤال ملح

-بسم الله-
اخي الكريم نحن لسنا اهلا لجعل شيخ او اي شخص تحت المجهر والبحث عن اخطائه و التفنن في ذكر مقارنات بين هذا الشيخ او ذاك ولكن نحن قد نستفيد من بعضنا البعض في جواز الامر بالنسبة لنا او عدمه من اجل انفسنا والتعلم يأتي بالسؤال كما تفضلت ونرجوا ان نستفيد من باقي الاخوة وبارك الله بك اخي الكريم على هذا الموضوع اسمح لي ان أشارك ببعض مما جمعته ويارب نكون ممن يستمعون القول فيتبعون احسنه وجزاك الله خيرا
الأدلة على وجوب التجويد
من الكتاب الكريم :
1- قوله تعالى (ورتل القرآن ترتيلا) وترتيل القرآن لا يكون بغير تعلم التجويد وإعطاء كل حرف حقه ومستحقه
2- قوله تعالى (الذين آتيناهم الكتاب يتلونه حق تلاوته أولئك يؤمنون به) إذا فهناك من يتلون القرآن حق التلاوة وهناك من يتلوه دون ذلك
3- قوله تعالى (فاقرأوا ما تيسر من القرآن)
4- قوله تعالى (إن علينا جمعه وقرآنه * فإذا قرأناه فاتبع قرآنه( هذا واضح أن القرآن أوحي إلى النبي صلى الله عليه وسلم بلفظه وأحكام تلاوته
5- قوله تعالى (وإنك لتلقى القرآن من لدن حكيم عليم)
6- قوله تعالى (ولو جعلناه قرآناً أعجمياً لقالوا لولا فصلت آياته ءاعجمي وعربي)
7- قوله تعالى إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون)
8- قوله تعالى (الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجاً)
9- قوله تعالى (من الذين هادوا يحرفون الكلم عن مواضعه(
10- قوله تعالى (وأوحي إليَّ هذا القرآن لأنذركم به ومن بلغئ)كل هذه الآيات من كتاب الله تدل دلالة واضحة على أن الله عز وجل أنزل القرآن وبين أحكام التلاوة فهي وحي من الله ولا يزال عمل القراء من لدن نزوله إلى يومنا هذا على مراعاة هذه الأحكام تلقوها من أفواه المشائخ والعلماء جيلا بعد جيل في أكبر تواتر عرفته الدنيا.
الأدلة من السنة:
1. منها ما ثبت عن موسى بن يزيد الكندي –رضي الله عنه – قال كان ابن مسعود رضي الله عنه – يقرئ رجلا فقرأ الرجل " إنما الصدقات للفقراء و المساكين " مرسلة أي مقصورة ، فقال ابن مسعود ما هكذا أقرأنيها رسول الله فقال الرجل و كيف أقرأكها يا أبا عبد الرحمن ؟ قال أقرأنيها هكذا " إنما الصدقات للفقراء و المساكين " و مدها .
( ذكره ابن الجزري في النشر و قال رواه الطبراني في معجمه الكبير و رجال اسناده ثقات. وحسنه العلامة الألباني في السلسلة الصحيحة (5/279)
و هذا دليل على أن القراءة سنة متبعة يأخذها الآخر عن الأول و هكذا أنكر ابن مسعود قراءة القصر لأن النبي أقرأه إياها بالمد فدل ذلك على وجوب تلاوة القرآن تلاوة صحيحة موافقة لأحكام التجويد
2. عن عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (الذي يقرأ القرآن وهو ماهر به مع السفرة الكرام البررة والذي يقرؤه وهو عليه شاق له أجران )(رواه أحمد وأبو داود وصححه الألباني)
3. عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أن أبا بكر وعمر بشراه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:( من أحب أن يقرأ القرآن غضا كما أنزل فليقرأه على قراءة ابن أم عبد )(رواه ابن ماجة وصححه الألباني)
4. وعن علي – رضي الله عنه - في قوله تعالى (ورتل القرآن ترتيلا) قال الترتيل تجويد الحروف ومعرفة الوقوف (الإتقان1/221)
نقل الإجماع على وجوب التجويد
اجمعت الأمة المعصومة على وجوب التجويد و ذلك من زمن النبي إلى زماننا و لم يختلف فيه منهم أحد و هذا من أقوى الحجج (غاية المريد ص 35)
و إلى ذلك أشار ابن الجزري :
و الأخذ بالتجويد حتم لازم *** من لم يجود القرآن آثم
لأنــه بــه الإلـــــه أنـــــزلا *** و هكذا منه إلينا وصــلا
كما قال الخاقاني ( ت 325 هـ ) في رائيته :
وإن لنا أخذ القراءة سنة * عن الأولين المقرئين ذوي الستر
قال صاحب نهاية القول المفيد
قوله تعالى " و رتل القرآن ترتيلا " المزمل 4 ، و الترتيل هو قراءة القرآن بتؤدة و طمأنينة و تمهل و تدبر ، مع مراعاة قواعد التجويد من مد ممدود و إظهار المظهر إلى غير ذلك .
و الأمر في الآية للوجوب ، كما هو الأصل في الأمر إلا أن تكون قرينة تصرف عن هذ1الوجوب إلى الندب أو الإباحة و لاقرينة هنا فبقى على الأصل و هو الوجوب . و لم يقتصر سبحانه و تعالى على الأمر بالفعل حتى أكده بالمصدر ، اهتماما به و تعظيما لشأنه و ترغيبا في ثوابه . ( نهاية القول المفيد ص 7)
وقال مكي بن أبي طالب ( ت 437 هـ ) :
" وليس قول المقرئ والقارئ : أنا أقرأ بطبعي وأجد الصواب بعادتي في القراءة لهذه الحروف من غير أن أعرف شيئاً مما ذكرته بحجة ، بل ذلك نقص ظاهر فيهما لأن من كانت حجته هذه يصيب ولا يدري ، ويخطئ ولا يدري ، إذ علمه واعتماده على طبعه وعادة لسانه يمضي معه أينما مضى به من اللفظ ، ويذهب معه أينما ذهب ، ولا يبني على أصل ، ولا يقرأ على علم ، ولا يقرئ عن فهم...فلا يرضين امرؤ لنفسه في كتاب الله جل ذكره وتجويد ألفاظه إلا بأعلى الأمور وأسلمها من الخطأ والزلل " (الرعاية لتجويد القراءة وتحقيق لفظ التلاوة لمكي بن أبي طالب صـ 254)
ومن أدلة وجوب تعلم علم التجويد
أدلة وجوب قراءة القرآن مجودا وعدم جواز تعمد اللحن فيه كثيرة ، منها :
1- أن الأسانيد المتواترة التي نقلت بها قراءات القرآن عن القراء العشرة وفيها أنهم رفعوا هذا أو نصبوه أو جروه أو قرؤوه بالتاء أو بالياء إلى آخره هي نفس الأسانيد التي فيها أنهم فخموا هذا أورققوه أو أدغموه أو مدوه إلى آخره ، فمادام لا يجوز مخالفة الرواية في فتح أو ضم فلا يجوز مخالفتها في صفة النطق بالحرف وهي التجويد
2- من أحكام التجويد ما تؤدي مخالفته إلى تحريف معاني القرآن كمن قرأ مستورا بتفخيم التاء أو مسطورا بترقيق الطاء فإنه يلبس إحدى الكلمتين بالأخرى ، وكذلك من فخم محذورا أو رقق محظورا ، لايمكن لعاقل أن يقول بجواز هذا
3- كلام الفقهاء من المذاهب الأربعة في بطلان صلاة من ائتم بمن يلحن في الفاتحة وتمثيلهم للحن بأشياء فيها إخلال بأحكام التجويد دليل على أنهم يقولون بوجوب قراءة القرآن مجودا
4- أثر ابن مسعود وقد صححه الألباني واحتج به أن ابن مسعود سمع قارئا يقرأ إنما الصدقات للفقراء فقصرها فقال ابن مسعود ما هكذا أقرأنيها صلى الله عليه وسلم إنما أقرأنيها هكذا فمد الفقراء
5- قوله تعالى ( ورتل القرآن ترتيلا ) ، قال عليّ : هو تجويد الحروف ومعرفة الوقوف
6- قول بعضهم ليس هناك حديث فيه ذكر الغنة أو الإدغام فنقول هذه مصطلحات حادثة لأشياء معروفة عندهم مثل مصطلحات سائر العلوم فلا يلزم من حدوث المصطلح حدوث مدلوله
***************
كلام من يرون عدم الوجوب
قال شيخ الإسلام ابن تيمية :
(ولا يجعل همته فيما حجب به أكثر الناس من العلوم عن حقائق القرآن إما بالوسوسة فى خروج حروفه وترقيقها وتفخيمها وإمالتها والنطق بالمد الطويل والقصير والمتوسط وغير ذلك فإن هذا حائل للقلوب قاطع لها عن فهم مراد الرب من كلامه وكذلك شغل النطق ب أأنذرتهم وضم الميم من عليهم ووصلها بالواو وكسر الهاء أو ضمها ونحو ذلك وكذلك مراعاة النغم وتحسين الصوت ( مجموع الفتاوى) (16/50)
وقال ابن القيم :
(( فصل ومن ذلك الوسوسة في مخارج الحروف والتنطع فيها ونحن نذكر ما ذكره العلماء بألفاظهم
قال أبو الفرج بن الجوزي :
قد لبس إبليس على بعض المصلين في مخارج الحروف فتراه يقول الحمد الحمد فيخرج بإعادة الكلمة عن قانون أدب الصلاة وتارة يلبس عليه في تحقيق التشديد في إخراج ضاد المغضوب قال ولقد رأيت من يخرج بصاقه مع إخراج الضاد لقوة تشديده والمراد تحقيق الحرف حسب وإبليس يخرج هؤلاء بالزيادة عن حد التحقيق ويشغلهم بالمبالغة في الحروف عن فهم التلاوة وكل هذه الوساوس من إبليس
وقال محمد بن قتيبة
في مشكل القرآن وقد كان الناس يقرؤن القرآن بلغاتهم ثم خلف من بعدهم قوم من أهل الأمصار وأبناء العجم ليس لهم طبع اللغة ولا علم التكلف فهفوا في كثير من الحروف وذلوا فأخلوا ومنهم رجل ستر الله عليه عند العوام بالصلاح وقربه من القلوب بالدين فلم أر فيمن تتبعت في وجوه قراءته أكثر تخليطا ولا أشد اضطرابا منه لأنه يستعمل في الحرف ما يدعه في نظيره ثم يؤصل أصلا ويخالف إلى غيره بغير علة ويختار في كثير من الحروف ما لا مخرج له إلا على طلب الحيلة الضعيفة هذا إلى نبذه في قراءته مذاهب العرب وأهل الحجاز بإفراطه في المد والهمز والإشباع وإفحاشه في الإضجاع والإدغام وحمله المتعلمين على المذهب الصعب وتعسيره على الأمة ما يسره الله تعالى وتضييقه ما فسحه ومن العجب أنه يقرىء الناس بهذه المذاهب ويكره الصلاة بها ففي أي موضع يستعمل هذه القراءة إن كانت الصلاة لا تجوز بها وكان ابن عيينة يرى لمن قرأ في صلاته بحرفه أو ائتم بإمام يقرأ بقراءته أن يعيد ووافقه على ذلك كثير من خيار المسلمين منهم بشر بن الحارث والإمام أحمد بن حنبل وقد شغف بقراءته عوام الناس وسوقتهم وليس ذلك إلا لما يرونه من مشقتها وصعوبتها وطول اختلاف المتعلم إلى المقرىء فيها فإذا رأوه قد اختلف في أم الكتاب عشرا وفي مائة آية شهرا وفي السبع الطوال حولا ورأوه عند قراءته مائل الشدقين دار الوريدين راشح الجبين توهموا أن ذلك لفضله في القراءة وحذقه بها وليس هكذا كانت قراءة رسول الله ولا خيار السلف ولا التابعين ولا القراء العالمين بل كانت سهلة رسلة وقال الخلال في الجامع عن أبي عبدالله إنه قال لا أحب قراءة فلان يعني هذا الذي أشار إليه ابن قتيبة وكرهها كراهية شديدة وجعل يعجب من قراءته وقال لا يعجبني فإن كان رجل يقبل منك فانهه وحكى عن ابن المبارك عن الربيع بن أنس أنه نهاه عنها وقال الفضل بن زياد إن رجلا قال لأبي عبدالله فما أترك من قراءته قال الإدغام والكسر ليس يعرف في لغة من لغات العرب وسأله عبدالله ابنه عنها فقال أكره الكسر الشديد والإضجاع وقال في موضع آخر إن لم يدغم ولم يضجع ذلك الإضجاع فلا بأس به وسأله الحسن بن محمد بن الحارث أتكره أن يتعلم الرجل تلك القراءة قال أكرهه أشد كراهة إنما هي قراءة محدثة وكرهها شديدا حتى غضب وروى عنه ابن سنيد أنه سئل عنها فقال أكرهها أشد الكراهة قيل له ما تكره منها قال هي قراءة محدثة ما قرأ بها أحد وروى جعفر بن محمد عنه أنه سئل عنها فكرهها وقال كرهها ابن إدريس وأراه قال وعبدالرحمن بن مهدي وقال ما أدري إيش هذه القراءة ثم قال وقراءتهم ليست تشبه كلام العرب وقال عبدالرحمن بن مهدي لو صليت خلف من يقرأ بها لأعدت الصلاة )) إغاثة اللهفان (1\160 (
فتوى الشيخ ابن عثيميين رحمه الله
سئل الشيخ –رحمه الله تعالى – ما رأي فضيلتكم في تعلم التجويد والالتزام به وهل صحيح ما يذكر عن فضيلتكم حفظكم الله تعالى – من الوقوف بالتاء في نحو ( الصلاة – الزكاة ) ؟
فأجاب قائلاً : لا أرى وجوب الالتزام باحكام التجويد التي فصلت بكتب التجويد وإنما ارى أنها من تحسين القراءة وباب التحسين غير باب الإلزام وقد ثبت في صحيح البخاري عن أنس بن مالك – رضي الله عنهما – أنه سئل كيف كانت قراءة النبي صلى الله عليه وسلم ؟ فقال : كانت مداً قرا بسم الله الرحمن الرحيم يمد ببسم الله ويمد بالرحمن ويمد بالرحيم والمد هنا طبيعي لا يحتاج إلى تعمده والنص عليه هنا يدل على أنه فوق الطبيعي .
ولو قيل بأن العلم بأحكام التجويد المفصلة في كتب التجويد واجب للزم تاثيم أكثر المسلمين اليوم ولقلنا لمن اراد التحدث باللغة الفصحى : طبق أحكام التجويد في نطقك بالحديث وكتب أهل العلم وتعليمك ومواعظك
وليعلم أن القول بالوجوب يحتاج إلى دليل نبرأ به الذمة أمام الله – عز وجل في الزام عباده بما لا دليل على إلزامهم به من كتاب الله تعالى أو سنة رسوله صلى الله عليه وسلم أو إجماع المسلمين وقد ذكر شيخنا عبدالرحمن بن سعدي – رحمه الله – في جواب له أن التجويد حسب القواعد المفصلة في كتب التجويد غير واجب
وقد أطلعت على كلام لشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله حول حكم التجويد قال فيه ص 50مجلد 16 من مجموع ابن قاسم للفتاوى : " ولا يجعل همته فيما حجب به أكثر الناس من العلوم عن حقائق القرآن إما بالوسوسة في خروج حروفه وترقيمها وتفخيمها وإمالتها والنطق بالمد الطويل والقصير والمتوسط وغير ذلك فإن هذا حائل للقلوب قاطع لها عن فهم مراد الرب من كلامه وكذلك شغل النطق ب ـ ( أأنذرتهم ) وضم الميم من ( عليهم ) ووصلها بالواو وكسر الهاء أو ضمها ونحو ذلك وكذلك مراعاة النغم وتحسين الصوت " ا 0 هـ


واسفة على الاطالة
 

محمد الطنجي

مشرف سابق
28 يوليو 2006
8,170
6
0
الجنس
ذكر
رد: سؤال ملح

جزاك الله خيرا على الموضوع و شكرا اخي الحبيب الداعية على الادلة و نفعك الله بها .
 

أبو يحيى

مزمار كرواني
26 أكتوبر 2006
2,323
0
0
الجنس
ذكر
رد: سؤال ملح

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اما بالنسبة لسؤالك اخي الكريم فقد استمعت للشيخ ايمن سويد وهو يسال هذا السؤال فقال من قرا القران وبدا يزيد في المدود والغنة متعمدا ذالك فتلاوته محرمة ونسب هذا القول الى سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته للتواصل[email protected]:wave:
 

طارق محفوظ

مزمار جديد
15 سبتمبر 2006
27
0
0
الجنس
ذكر
رد: سؤال ملح

شكرا للأخت الفاضلة الداعية مشرفة الركن العـام ومشرفة غرفة مزامير وجعل ما كتبتها في ميزان حسناتها
وللأخ ظهر الحق أقول لك بدع القرأ كثيرة جدا ولكن للأسف الكثير الكثير يفتن بالصوت الجميل والطرب
وكتاب الله عز وجل لم ينزل للطرب والتغني وإنما للتدبر والهدي
فالواجب التنبه الي ذلك ولفت النظر بالحسني
والسلام عليكم ورحمة الله
 
التعديل الأخير:

ابن ماجة

مشرف سابق
22 أغسطس 2006
15,601
1,319
113
الجنس
ذكر
القارئ المفضل
محمد صدّيق المنشاوي
علم البلد
رد: سؤال ملح

بسم الله الرحمن الرحيم

بارك الله فيك اخي على هذا الطرح وأحيي فيك جرأتك لأني عن نفسي ما كنت أتجرأ لأطرح هذا الأمر لخوفي من تصدع صف الإخوة ولخوفي من تعصب بعضهم تعصبا أعمى لمن يحبون من المشايخ حفظهم الله
ولعلي -ربما انا مخظئ- اعرف من قصدت بكلامك ولكن ترك هذا الأمر حاضرا أفضل من النقاش فيه

والحمدلله أن من الله في رمضان بقراء كثر منهم من يلتزم بأحكام الترتيل دون ان يغلب عليها الصيغة والتغني الذي للأسف يصل حد الغناء بقواعد اهل الغناء
 

ظهر الحق

مزمار نشيط
11 أكتوبر 2006
39
0
0
الجنس
ذكر
رد: سؤال ملح

جزاكم الله خيرا على الردود القيمة التي أثلجت الصدور حفظكم الله إخواني.
لقد تاهت شرذمة من القراء في بحر التغني الزائد واللا مشروط وضاع معهم فوج عظيم من المستمعين.لم يعد همهم تدبر القرآن وإنما صارت بغيتهم سائرة نحو الطرب والألحان.
المشكل المطروح :
هل يحق لنا الإستماع لأمثال هؤلاء القراء وهل صار من يقرأ بطريقة واحدة مملا إلى هذا الحد وبعبارة أخرى هل من المشروع إدخال تنميقات وتزويقات إلى التلاوة...
 

ظهر الحق

مزمار نشيط
11 أكتوبر 2006
39
0
0
الجنس
ذكر
رد: سؤال ملح

حبذا لو سمعنا ردودا لشيوخ أفاضل حتى نصل لنتيجة بإذن الله.
 

سيّد مُسلِم

مراقب سابق
31 مارس 2006
2,132
5
0
الجنس
ذكر
رد: سؤال ملح

(بسم الل)






وبعد:




حبذا أخي الكريم " ظهر الحق " لو تضع لنا بعض المقاطع التي تحوي هذه الأخطاء
حتى نتتبث ثم نعرضها على أهل التخصص
من العلماء والمشايخ الأفاضل

ثم إن شاء الله ننقل لك الإجابة

لتعم الفائدة بهذا بارك الله فيك

جزاك الله كل خير على هذا طرح هذا الاستفسار






لا حرمك الله أختي الداعية على موضوعك الدسم








 

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع