إعلانات المنتدى


نهاية صدام وقفات ودروس وعبر - للشيخ ناصر بن سليمان العمر

الأعضاء الذين قرؤوا الموضوع ( 0 عضواً )

فالح الخزاعي

مدير عام سابق وعضو شرف
عضو شرف
27 أغسطس 2005
11,537
84
0
الجنس
ذكر
القارئ المفضل
محمد صدّيق المنشاوي
(بسم الل)
نهاية صدام وقفات ودروس وعبر
ناصر بن سليمان العمر
11/12/1427
الحمد لله معز من أطاعه ومذل من عصاه، قاصم الجبابرة والمتكبرين، ومذل الظالمين، والصلاة والسلام على أشرف رسله و خاتم أنبيائه محمد السيف الباتر والسراج الوهاج وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد : فلقد تناقلت وسائل الإعلام صباح هذا اليوم، يوم عيد الأضحى، خبر قتل صدام حسين شنقا على إثر محاكمة أقامتها حكومة الاحتلال العراقية (العميلة) في ظل قوات الاحتلال الأمريكية والسيطرة الصفوية .
وللناس من هذا الحدث مواقف شتى ؛ تبعاً للزوايا التي ينظرون من خلالها إلى هذه القضية،وبالنظر إلى اعتبارات دون أخرى، مما قد يعطى تصوراً منقوصاً، وحكماً غير موفق على هذه القضية . والذي أراه أنه يجب التأكيد على عدة أمور،وأخذها بعين الاعتبار قبل الانتهاء إلى أي موقف، أو الوصول إلى أي نتيجة،
فأقول وبالله التوفيق :
أولاً : المسلم في نظره لما يحدث حوله من أحداث،وما يترتب عليها من نتائج،وفي حكمه على من يكون طرفاً فيها، إنما يقيس بمقاييس الشريعة،ويزن بميزان الدليل من الكتاب والسنة،مع استقصاء الحقائق الميدانية والمعطيات الواقعية، وإن اعتبار أي ميزان غير ميزان الشرع المبني على التصور الكامل للمسألة كفيل بأن تطيش بصاحبه الأحلام،وينتهي إلى نتائج مضللة خادعة.
ثانياً : عرفنا صدام حسين قديماً، حين كان يحتفي به الناس، ويعدونه زعيماً عربياً ومثالاً يسيرون وراءه ، عرفناه يعلن الحرب على الإسلام، فيقتل علماءه ويضيق على دعاته ويحاول طمس معالمه في بلاد الرافدين ؛ لصالح دعايات القومية العربية والبعثية الاشتراكية، حتى خلا البلد من العلماء إلا النزر اليسير،وغيب الشعب العراقي عن حكم الإسلام طوال عقود. والرجل لم يعلن براءته من حزب البعث في يوم من الأيام إلى أن قتل، ولكن من العدل أن نشير إلى وقوفه بحزم أمام المد الصفوي الفارسي وخاض من أجل ذلك حرباً ضروساً مما زاد من حنقهم وأخر تنفيذ مخططهم عدة سنوات.
ولكنه ـ بطريقته في الحكم، وسياساته الطائشة،وسيره وراء غايات حزبية وشخصية ـ قاد بلده إلى الدمار،وانتهى بشعبه إلى الفقر،رغم أن العراق مليء بأعظم الثروات كالنفط والزراعة وغيرها، حتى انتهى الأمر بالعراق إلى أن يصبح بلداً محتلاً في ظل الاحتلالين الصهيوني الأمريكي، والصفوي المجوسي، أما فيما يتعلق بحاله ومواقفه الشخصية في آخر حياته فلن نتحدث عنها إذ لا نعلم بما ختم له، وقد قدم على ربه فأمره إليه سبحانه وتعالى (وَلا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً) (الاسراء:36) .
ثالثاً : المحاكمة التي خضع لها صدام حسين محاكمة غير عادلة، فهي صورية نهايتها معلومة من بدايتها يقوم عليها خصوم الرجل، وأعداؤه ؛ لذا فلم يكن ينتظر منها أن تسعى إلى إحقاق حق أو إبطال باطل، فهي محكمة متهمة، قام عليها متهمون، أحاطت بها ملابسات عديدة،وأديرت بطريقة غير عادلة،وذلك بشهادة الغربيين أنفسهم فضلاً عن غيرهم من عقلاء العالم ومنصفيه .
رابعاً : انتشاء الاحتلال وأعوانه بقتل صدام إنما هو مظهر لمدى عجزهم، وقلة حيلتهم وتخبطهم في تحقيق غاياتهم. فليس في الأمر ما يدعو إلى الفرح، فالرجل من حين القبض عليه إلى حين إعدامه لم يكن يمثل شيئا ذا قيمة،ولم يكن يملك أي قرار مؤثر على الساحة العراقية منذ اعتقاله.
خامساً : مقاومة الاحتلال في العراق هي مقاومة إسلامية سنية،لم ترتبط يوماً بصدام،ولا بحزب البعث،ولا بغير ذلك من الدعوات الجاهلية ؛ بل هم اليوم يدفعون الثمن الباهظ بسبب سياسات صدام الجائرة وحكمه الظالم، لذا لن يكون للحدث أي تأثير عليها،وسوف تستمر بإذن الله في جهاد الاحتلال ومقاومته، حتى يعود العراق عربياً إسلامياً، وترفع فيه راية الإسلام عالية خفاقة وإن بدا في ظاهر الأمر خلاف ذلك (فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلا يَسْتَخِفَّنَّكَ الَّذِينَ لا يُوقِنُونَ) (الروم:60)، ( وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ) (يوسف: من الآية21)
إن اعتبار أي ميزان غير ميزان الشرع المبني على التصوالكامل للمسألة كفيل بأن تطيش بصاحبه الأحلام،وينتهي إلى نتائج مضللة خادعة.
سادساً : هذا الحدث يظهر جرأة الرافضة، ومدى استئثارهم بحكم العراق والتصرف في شئونه ؛ نتيجة تحالفهم مع الأمريكان،وسواء كان قتل صدام باتفاق مع الأمريكيين،أو بقرار رافضي صفوي فإنه دليل على عظم الخطر وفداحة الخطب.
سابعاً : اختيار حكومة الاحتلال الرافضية ـ في العراق ـ لتوقيت تنفيذ حكم الإعدام في صدام ـ سواء في الزمان أو المكان تدل على مدى ما يضمره الرافضة الصفويون من عداء وحنق لأهل السنة في العراق،وفي أرجاء العالم الإسلامي كله، فهم يسعون ـ في محاولات مستميتة ـ لربط صدام بالسنة، وتحميلهم أخطاءه،وإظهار إعدامه على أنه انتصار للرافضة على أهل السنة، فقد اختاروا يوم الأضحى المبارك يوماً لتنفيذ الحكم، وهي لفتة مهمة لنا ـ نحن أهل السنة ـ تستحق التأمل،وتطرح عشرات التساؤلات، عن سر هذا التوقيت المريب من قبل حكومة الاحتلال في بغداد.
ثامناً : لايلزم أن نقف من الحدث أحد الموقفين،إما موقف الفرح وإما موقف الحزن، فكلا طرفاه أعداء للإسلام وأمر صدام إلى الله لكن ما سبق من تاريخه لا يخفى والله اعلم بتوبته وما ختم له به، وإن حزنا فنحزن لا لمقتل صدام ولكن لما بلغه شأن الرافضة من تسلط وتشفي من أهل السنة.
تاسعاً : دروس من الحدث :
• نهاية الظالم مهما علا شانه وبلغ الذروة في التسلط (وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ)(ابراهيم: من الآية42) وقال تعالى(وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ)(الشعراء: من الآية227)
• على كل أولياء أمور المسلمين أن يعودوا إلى الله تعالى ويحكموا بشرعه ويسعوا لإعلاء كلمته قال تعالى (الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ) (الحج:41) وعليهم أن لا يرتهنوا لأعدائه فحينها سيكونون أدوات ترمى ويتخلى عنها حين ينتهي دورها (وَلا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ ثُمَّ لا تُنْصَرُونَ) (هود:113). والتاريخ المعاصر مليء بالشواهد والدلائل، وما قضية صدام إلا حلقة في المسلسل الطويل.
هذا الحدث يظهر جرأة الرافضة، ومدى استئثارهم بحكم العراق والتصرف في شئونه ؛ نتيجة تحالفهم مع الأمريكان،وسواء كان قتل صدام باتفاق مع الأمريكيين،أو بقرار رافضي صفوي فإنه دليل على عظم الخطر وفداحة الخطب.
• أن من ربط أمره بالله ونصر دينه فإنه منصور بإذن الله سواء تغلب على أعدائه أم قتل شهيدا والانتصار هو انتصار المبادئ لا بقاء الأشخاص أو القيادات، وتأمل سورة البروج، وتذكر قوله تعالى( إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ) (غافر:51).
• على أهل السنة في العراق أن يروا في الحدث واقع حال الرافضة ومدى ما بلغوه من أمر العراق ولذا فيجب فعليهم أن يقفوا صفا واحدا ضد الاحتلال الأمريكي والاحتلال الصفوي فكلا الاحتلالين يتفقان حينا ويختلفان أحيانا والمستهدف دوما هم أهل السنة حيث لايختلفون على ذلك، بل إن على أهل السنة في العالم كله وبالأخص في الخليج أن يدركوا أهداف الرافضة الصفويين في المنطقة كلها وأن يتخذوا الوسائل العملية الجادة لمواجهة هذا الخطر قبل فوات الأوان، وفي أحداث العراق عبرة للمعتبرين، وموعظة لأولي الألباب، ومن أولى الواجبات لمواجهة هذا المد الفارسي المجوسي هو الوقوف مع إخواننا المرابطين في العراق، ودعم أهل السنة بكل وسائل الدعم الحسية والمعنوية فلا تزال الفرصة مواتية فأهل السنة صابرون مصابرون والمجاهدون مرابطون صامدون ويكبدون الأعداء الخسائر المتوالية مع ضعف إمكاناتهم وقلة حيلتهم، فإن تخلينا عنهم فلا نأمن عقوبة الله، لأن هذا ظلم عظيم وخذلان ظاهر وعقوبته عاجلة، كما جرت بذلك سنن الله في الكون.وقال سبحانه (وَتِلْكَ الْقُرَى أَهْلَكْنَاهُمْ لَمَّا ظَلَمُوا وَجَعَلْنَا لِمَهْلِكِهِمْ مَوْعِداً) (الكهف:59) وقال تعالى(فَهَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا سُنَّتَ الْأَوَّلِينَ فَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَبْدِيلاً وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَحْوِيلاً) (فاطر:43).
والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
وكتب/ ناصر بن سليمان العمر
البلد الأمين ... 10، ذوالحجة،1427هـ

مفارقة

فالذي نعرفه ونشاهده دوماً أن المحكوم عليه هو من يلبس الغطاء الأسود ، والمنفذون للحكم يكشفون وجوههم!



ولكن حصل العكس الذي يثبت أن الصفويين وأحفاد العلقمي أصبحوا خونة وعملاء لأعمامهم الصهاينة والأمريكان والروافض الإيرانيين!



انظر إليهم في تنفيذ الحكم كيف غطوا وجوههم من الخوف!



أين الشجاعة إذا كنتم تعتقدون أن ما قمتم به هو الصحيح؟



أين القوة إذا كنتم تقولون أن هذا هو مطلب العراقيين؟



ممن تخافون؟



ألهذا الحد وصلت بكم المهانة والذل؟



ألا لعنة الله على العمالة والخيانة!



ولكن تذكروا أن التاريخ باق وسيشهد عليكم بإذن الله كما شهد على أبيكم الصفوي وجدكم العلقمي!
 

فائز ابراهيم محمد

مزمار داودي وعضو شرف
عضو شرف
3 سبتمبر 2006
889
3
0
الجنس
ذكر
مشاركة: نهاية صدام وقفات ودروس وعبر - للشيخ ناصر بن سليمان العمر

جزاكم الله خيرا و بارك فيكم
أوافق تماما
على الرغم بأن الصدام شخص طاغية و قاتل ــ مباشر و غير مباشر ــ لأكثر مليون من شعبه (و 32 شخص من أهلى) و أنا أعترف بإعدامه و فعلا هو يستحق الأعدام (ولكم فى القصاص حيوة يا أولى الألباب لعلكم تتقون) ولكن أنا غاضب و حزين جدا بهذه الأسباب:
1) يوم العيد ليس يوما مناسبا لهذه العملية .. لأنه يوم المصالحة بين المتخاصمين و الأعداء.. و من أيام الحرم! و هذا إهانة للإسلام و عار للمسلمين!
2) تم هذه العملية على يد الشيعة (و أنا أعرفهم أكثر منكم.. لأنى عشت معهم طوال حياتى إلا خمسة سنوات.. أقول بصراحة كاملة: إذا تروهم و أعمالهم و سلوكهم و عباداتهم و مناسكهم و شعائرهم تقولون: هذين دينين مختلفين! لسنا منهم و ليسوا منا!!).. هم أبناء و أحفاد "عبدالله بن سبا يهودى" .. مثلا هم لا يعترفون بيوم الأول من العيد دائما (عيد الفطر و الأضحى).. سمعت من أخ موثوق من لندن قال لى: فى مؤتمر للشيعة من لندن قالوا بعض علماءهم بعد إعدام صدام: هذا ما كنا منتظرين من عهد أبى بكر حتى الأن.. واعلموا اننا لا ننزل من الكرسى السلطة أبدا و يجب علينا أن ننتقم منهم!
3) عملية استهجان و الرقص بعد إعدامه ليس شيئا غريبا بالنسبة لى! هذا سلوك العراقيين يا إخوانى.. لا يعلمون شيئا إلا الرقص (فى مواقف الحزن و السرور و البهجة سواء!!).. الرقص أمام السلاطين و المسؤولين (اى مسؤول)!.. لى مصطلح لهذا البلد (العراق أم المشاكل فى الإسلام).. وقع كل أحداث المدمرة فى تاريخ الأسلام فى هذا البلد.. نشأة الشيعة و تكوينهم.. والخوارج.. و المعتزلة.. الجهمية.. المرجئة.. وقعة الجمل، الصفين، نهروان، كربلا و.... ولذلك قال على بن أبيطالب ـ رضى الله عنه ـ لهم فى بعض خطباته: (يا أشباه الرجال و لا رجال!!!!).
و إلى الله ترجع الأمور و هو سريع الحساب و غالب على أمره
و على أية حال.. اللهم إن كان محسنا فزد فى إحسانه.. و إن كان مسيئا فاغفر له!
شكرا أخى الخزاعى
 
التعديل الأخير:

الماسة الزرقاء

مزمار ذهبي
21 مايو 2006
1,022
0
0
رد: نهاية صدام وقفات ودروس وعبر - للشيخ ناصر بن سليمان العمر

السلام عليكم ورحمة الله

والله انه لعار كبير على المسلمين والعرب اجمعين ان يتم اعدام الرئيس صدام في يوم عرس وفرح في اليوم الاكبر للمسلمين

انا لله وانا اليه راجعون

انا لنتاسف لكل حكامنا بدون استثناء الذين لم يبدو اي دفاع ولا رد على هذا الفعل الشنيع الذي امه المشركين من الصياهنة والامركان ومن شابههم من الروافض و هل الشيعة الحاقدين

حاشا ان يكون الشعب العراقي في هذه الندالة من شرقة الى غربه وهذا ما نتمنى ان يكون فعلا

انا لا انفي ان صدام ارتكب العديد من الاخطاء والجرائم البشعة في شعبه خاصة الاكراد والتركمانيين وغيرهم لكن ليس الرئيس الوحيد فهذا حال الرئاسة والحكم في كل ارجاء العالم حتى امريكا نفسها الا من لم تفضحه الحرب او الاعلام او الدولة الحاكمة كسر الله شوكتها

فاقول لكم ياحكام العرب والمسلمين ان كاس الموت الذي شرب منه صدام لدائرة بينكم تمررها عليكم ايدي نجسة باسم الديمقراطية و نشر الامن والسلام في العالم وحينها لن تجدوا حتى ذويكم وشعوبهكم يدافعون ولا يترحمون عليكم
غير ان الفرق بينكم و بين الرئيس صدام والذي ندعو الله ان يكون هذا المنظر البشع في اعدامه كفارة له مما اسلف من اخطاء وقف وقفة رجل عربي امام امريكا ولم ينحني ولم ينكسر حتى اخر دقيقة في حياته وهو يلفظ الشهادتين
يااااااااااااا الله
ياله من منظر تقشعر له الابداااااااااان
صامد صموووود الجبال
والله انه لرمز الرجولة التي اضمحل ابان القمع الامريكي
والله انه لنصرة للعراقيين الاحرار والعرب والمسلمين حتى في وقت مماته
والله ان العراق وان كان بعضهم يقول غير ذلك لفقدت ذراعا و جنديا لا نكاد نرى قوته وصموده وشجاعته في عهدنا الحالي

قوي في حياته وقوي في مماته
نعم الرجل هو

غفر الله له وتقبله عنده من الفائزين ان شاء الله
 

geant

مزمار ألماسي
7 أغسطس 2006
1,943
0
0
الجنس
ذكر
رد: نهاية صدام وقفات ودروس وعبر - للشيخ ناصر بن سليمان العمر

سلام الله عليكم ورحمته وبركاته
يا اهل العراق... يامنبع الشقاق والنفاق ومفاسد الاخلاق
geant1.jpg
 

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع