ايها الإخوة الكرام : من منكم يعرف حكم نون التنوين في قوله تعالي ( للعالمين نذيرا ) عند وصلها بقوله تعالى ( الذي له ملك السماوات ) هل يكون الحكم هنا إظهار مع ان نون التنوين حال الوصل حركت بالكسر لالتقاء الساكنين .
ايها الإخوة الكرام : من منكم يعرف حكم نون التنوين في قوله تعالي ( للعالمين نذيرا ) عند وصلها بقوله تعالى ( الذي له ملك السماوات ) هل يكون الحكم هنا إظهار مع ان نون التنوين حال الوصل حركت بالكسر لالتقاء الساكنين .
التنوين- نون ساكنة اما هنا التنوين وصلا ( محرك بالكسر ) بسبب ساكن بعدها
إذا كان الساكن الأول تنويناً والساكن الثاني أول منطوق من حروف الكلمة الثانية نحو: (فتيلاً انْظر- منشوراً اقْرأ – خبيراً الَّذي)؛ فلك نتخلص من التقاء الساكنين في هذه وأمثالها ننطق نون التنوين محركةً بالكسر، وذلك بحسب روايتي شعبة وحفص عن عاصم
تلفظ نون محركة بالكسر وعلامة ضبطه التنوين مركبا
ولا حكم لها غير احكام الكسر للنون