إعلانات المنتدى


نصوص العلماء في إطباق الميم المخفاة مع الباء

الأعضاء الذين قرؤوا الموضوع ( 0 عضواً )

safaa

مزمار فعّال
2 أبريل 2008
122
0
0
القارئ المفضل
محمود خليل الحصري
(بسم الل)
نصوص العلماء في إطباق الميم المخفاة مع الباء تصريحا وهو الأكثر أو تلميحا:


ورد نص عن الإمام طاهر بن غلبون ( ت 399 ) وهو قوله: (وأما الميم مع الباء فهي مخفاة لا مدغمة ، والشفتان أيضاً ينطبقان معهما) التذكرة بتحقيق الشيخ أيمن سويد

===============================

قول الإمام أبي عمرو الداني المتوفى سنة 444 هـ

في التحديد في علم التجويد وهو مطبوع

قال:

فإن التقت الميم بالباء فعلماؤنا مختلفون في العبارة عنها، فقال بعضهم هي مخفاة لانطباق الشفتين عليهما كانطباقها على أحدهما، وهذا مذهب ابن مجاهد وإلى هذا ذهب شيخنا علي بن بشر..
قال أحمد بين يعقوب التائب: أجمع القراء على تبيين الميم الساكنة وترك إدغامها إذا لقيها باء في جميع القرآن
..
قال الداني وبالأول أقول

فأنت ترى أن المذهب الأول والذي هو الأخفاء هو الذي صرحوا فيه بالأطباق، فلا عبرة باعتراض من يحمل الإطباق على القول الثاني الذي هو الإظهار إذ أن الإطباق في هذا النوع مفروغ منه.

============================
وقال الإمام الداني في التيسير عند حديثه عن الإدغام الكبير للسوسي عندما بين أن السوسي إذا أدغم الميم في الباء في مثل علم بالقلم ويحكم بينكم - ومعلوم أن إدغامه هنا هو إخفاء شفوي - لا روم عنده معللا ذلك بقوله : ( من أجل انطباق الشفتين )

وهو مطبوع
============================

وفي كتاب أبي جعفر ابن الباذش المتوفى سنة 540 هـ صرح بإطباق الشفتين فيهما ، لما تكلم حول الميم مع الباء حيث قال ( و قال لي أبو الحسن بن شريح فيه بالإظهار و لفظ لي به فأطبق شفتيه على الحرفين إطباقا واحدا ...
و قال في موضع آخر : إلا أن يريد القائلون بالأخفاء : انطباق الشفتين على الحرفين انطباقا واحدا ...)

=============================

وفي باب إدغام الحروف المتقاربة عند أبي عمرو وهو يسكن الحرف المتحرك ثم يدغمه فيما بعده بما يسمى بالإدغام الكبير

قال الإمام الشاطبي ت 590 هـ

وتسكن عنه الميم من قبل بائها *** على إثر تحريك فتخفى تنزلا

قال الإمام أبو شامة ت 665 هـ في إبراز المعاني

وقوله على إثر تحريك
أي تكون الميم بعد محرك نحو:

آدم بالحق، أعلم بالشاكرين، علم بالقلم، حكم بين العباد

والمصنفون في التعبير عن هذا مختلفون فمنهم من يعبر عنه بالإدغام كما يطلق على ما يفعل بالنون الساكنة والتنوين عند الواو والياء أنه إدغام وإن بقي لكل واحد منهما غنة، كما يبقى الإطباق في الحرف المطبق إذا أدغم، ومنهم من بعبر عنه بالإخفاء لوجود الغنة وهي صفة لازمة للميم فلم يكن إدغاما محضا.


اهـ

=======================



قول الإمام أبي ابن الجزري المتوفى سنة 833 هـ في النشر في الجزء الأول عند حديثه عن الإدغام الكبير للسوسي
قال بعد (ذكر المتقاربين) تحت عنوان (فصل) اعلم ... وفي آخر الفصل قال ما نصه:

ثم إن الآخذين بالإشارة عن أبي عمرو أجمعوا على استثناء الميم عند مثلها وعند الباء وعلى الستثناء الباء عند مثلها وعند الميم
قالوا: لأن الإشارة تتعذر في ذلك من أجل انطباق الشفتين


اهـ

=============================

وتأمل كلام ابن الجزري في التمهيد، إذ لا توجد أدنى إشارة لترك الفرجة بين الشفتين

قال:
الإقلاب، وقد تقدم الكلام على معناه، فإذا أتى بعد النون الساكنة والتنوين باء قلبت ميما، من غير إدغام، وذلك نحو:

أن بورك ،
أنبئهم ،
جددٌ بيض

والغنة ظاهرة في هذا القسم.
وعلة ذلك أن الميم مؤاخية للنون في الغمة والجهر، ومشاركة للباء في المخرج، فلما وقعت النون قبل الباء، ولم يمكن إدغامها فيها، لبعد المخرجين، ولا أن تكون ظاهرة لشبهها بأخت الباء وهي الميم، أبدلت منها لمؤاخاتها النون والباء.

اهـ



=====================================
كلام للشيخ ملا علي القاري المتوفى سنة 1014 هـ في المنح الفكرية شرح المقدمة الجزرية قال ص 48:‏

وقلب النونين (يقصد النون والتنوين) ميما عند ملاقاتهما الباء كما قال الشاطبي وقلبهما ميما لدى الباء ‏
حال كونها مقرونة بغنة كما هو شأن الميم الساكنة عند الباء من إخفائها لديها مع الغنة كما سبق عن أجلاء أرباب القراءة في نحو ‏قوله:‏
وهم بربهم ‏
وأنبئهم
وأن بورك
وعليم بذات الصدور

ووجه القلب عسر الإتيان بالغنة في النون والتنوين مع إظهارهما ثم إطباق الشفتين لأجل الباء، ولم يدغم لاختلاف نوع المخرج وقلة ‏التناسب، فتعين الإخفاء.‏
ويتوصل إليه بالقلب ميما لتشاركه الباء مخرجا والنون غنة.‏

اهـ

==================================


وقال الشيخ علي النوري الصفاقسي صاحب غيث النفع المتوفى سنة 1053 هـ في تنبيه الغافلين وإرشاد الجاهلين ص 101
وأما القلب فعند حرف واحد وهو الباء نحو
انبعث، أن بورك، صم بكم
فيقلبان ميما خالصة مع الغنة فهو في الحقيقة إخفاء الميم المقلوبة لأجل الباء
قال في النشر فلا فرق حينئذ في اللفظ بين أن بورك وبين يعتصم بالله.

اهـ
=======================

العلامة محمد بن يالوشة شيخ قراء تونس المتوفى سنة 1314 في كتابه شرح الجزرية الذي فرغ منه عام 1301 هـ

أما القلب فعند حرف واحد وهو الباء نحو (انبعث) (أن بورك) (صم بكم)

فينقلبان ميما خالصة مع الغنة

وهذا معنى قوله (والقلب عند الباء بغنة) لكن في الحقيقة هو إخفاء الميم المقلوبة لأجل الباء

قال في النشر فلا فرق حينئذ بين (أن بورك) و(من يعتصم)

اهـ

=======================

قال الشيخ إبراهيم المارغيني مفتي المالكية في النجوم الطوالع شرح الدرر اللوامع والذي انهاه سنة 1320 هـ
ص 87 :
فتقلب النون الساكنة والتنوين عند الباء ميما خالصة كما أشار إليه بقوله وقلبوهما لحرف الباء ميما
(أي ابن البري صاحب النظم)
أي قلب القراء نافع وغيره النون الساكنة والتنوين ميما عند الباء وحينئذ تخفي عند الباء بغنة من غير إدغام كما تخفى الميم الأصلينة عند الباء في نحو ومن يعتصم بالله فلا فرق في اللفظ بين أن بورك مثلا وبين ومن يعتصم بالله ،وأما الإخفاء فمعناه لغة الستر واصطلاحا النطق بحرف ساكن عار أي خال عن التشديد على صفة بين الإظهار والإدغام مع بقاء الغنة.

=========================


وقال الشيخ الضباع شيخ عموم المقارئ المصرية رحمه الله تعالى عند شرح لحكم إقلاب النون الساكنة والتنوين ص 16 من الإضاءة في أصول القراءة:

وهو أبدالهما عند ملاقاتهما الباء ميما خالصة تعويضا صحيحا.

========================

اهـ منقول تجميعا من مقالات الإخوة وأنا أبرئ ذمتي إن كان الخلل في نقلهم فليست كل المصادر تحت يدي لأتأكد فلذا أحيل المعترض أن يبحث بنفسه في الكتب المشار إليها أعلاه قبل النقد البناء الذي نرجوه.

وصلى الله على سيدنا وشفيعنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
قال ابن غلبون في فصل: الاشمام عند الإدغام الكبير لأبي عمرو
وبعد ذكره لاختلاف الطرق عن أبي عمرو في جواز الاشمام وامتناعه عند ادغام الباء في الباء، والميم في الميم ، والميم في الباء:
(وبما رواه اليزيدي آخذ لصحته، وذلك أنه إنما يعني بالاشمام هاهنا أنه يشير إلى حركة الرفع والخفض في حال الادغام، ليدل على أن الحرف المدغم يستحق هذه الحركة في حال الإظهارحرصا عل البيان، وذلك متعذر في الميم مع الميم ، وفي الباء مع الباء، من أجل إطباق الشفتين فيهما، وأما الميم مع الباء فهي مخفاة لا مدغمة، والشفتان ينطبقان أيضاً معهما)
التذكرة:1/92 بتحقيق الشيخ أيمن سويد



=========================

كلام الشيخ محمد بن أبي بكر المرعشي المتوفى سنة 1150 هـ والمشهور بساجقلي زاده

يقول ما نصه:

والظاهر أن معنى إخفاء الميم ليس إعدام ذاتها بالكلية بل إضعافها وستر ذاتها في الجملة، بتقليل الاعتماد على مخرجها وهو الشفتان، لأن قوة الحرف وظهور ذاته إنما هو بقوة الاعتماد على مخرجه
وهذا كإخفاء الحركة في قوله : "لا تأمنا" إذ ليس بإعدام الحركة بالكلية بل تبعيضها وسيأتي.
وبالجملة إن الميم والباء يخرجان بانطباق الشفتين والباء أدخل وأقوى انطباقا كما سبق بيان المخارج.
فتلفظ بالباء في نحو:" أن بورك " بغنة ظاهرة وبتقليل انطباق الشفتين جدا ثم تلفظ بالباء قبل فتح الشفتين بتقوية انطباقهما وتجعل المنطبق من الشفتين في الباء أدخل من المنطبق في الميم، فزمان انطباقهما في أن بورك أطول من زمان انطباقهما في الباء، لأجل الغنة الظاهرة حينئذ في الميم، إذ الغنة الظاهرة يتوقف تلفظها على امتدادٍ.

ولو تلفظت بإظهار الميم هنا لكان زمان انطباقهما فيه كزمان انطباقهما في الباء لإخفاء الغنة حينئذ، ويقوى انطباقهما في إظهار الميم فوق انطباقهما في إخفائه لكن دون قوة انطباقهما في الباء إذ لا غنة في الباء أصلا بخلاف الميم الظاهرة فإنها لا تخلو عن أصل الغنة وإن كانت خفية، والغنة تورث الاعتماد ضعفا.

اهـ شرح التحفة للميهي

فهذا نص عمره قرابة 300 عام صريح في بابه أنه إطباق لا غير، ولا يوجد أي شك في كونه بدون فرجة

------------------

نقلا ص 122من نهاية القول المفيد والذي انتهى من كتابته الشيخ محمد مكي نصر عام 1305 هـ بتحقيق الشيخ الضباع رحمه الله وطبع عام 1349 طبعة مصطفى البابي الحلبي.


===============================

وقال الشيخ الضباع في نهاية حديثه عن الإقلاب:
(وليحترز القارئ عند النطق به من كز الشفتين على الميم المقلوبة في اللفظ، لئلا يتولد من كزهما غنة من الخيشوم ممطة، فليسكن الميم بتلطف من غير ثقل ولا تعسف)
منحة ذي الجلال بتحقيق اشرف عبدالمقصود:54

==============================


وقد نقل الشيخ المرصفي هذا النص حرفيا في هداية القاري: ص169، طبعة بن لادن
__________________
وهذه أسماء اثنين من العلماء يصفون الإخفاء أنه بالإطباق:

1-- ابن الباذش أبو جعفر أحمد بن علي
2- أبو الحسن علي بن أحمد بن خلف الأنصاري (وهو والد ابن الباذش )


ففي كتاب الإقناع في القراءات السبع لأبي جعفر أحمد بن علي المعروف بابن الباذش وقال عنه ابن الجزري أستاذ كبير وإمام محقق محدث ثقة متقن
المتوفى سنة 540 هـ
بعد باب الإدغام ذكر باب مخارج الحروف وأتبعه بالحديث عن صفات الحروف وتنبيهات على بعض الأخطاء

فقال ما نصه:( و قال لي أبو الحسن بن شريح فيه بالإظهار و لفظ لي به فأطبق شفتيه على الحرفين إطباقا واحدا ...)

وهذا خارج موضع النزاع لأنه عن الإظهار

ثم نقل عن أبيه مذهبي الميم مع الباء

إلى أن قال ما نصه نقلا عن أبيه:( إلا أن يريد القائلون بالأخفاء : انطباق الشفتين على الحرفين انطباقا واحدا فذلك ممكن في الباء وحدها (قلت: أي مقابل الفاء والواو)
في نحو أكرم بزيد
فأما الفاء والواو فغير ممكن فيهما الإخفاء إلا بإزالة مخرج الميم من الشفتين، وقد تقدم امتناع ذلك.)


اهـ بحروفه

من ص 110 و ص 111

كتاب الإقناع لابن الباذش بتحقيق أحمد فريد المزيدي
الطبعة الأولى 1419 هـ
دار الكتب العلمية.

فقوله الأخير دليل على أن الفرجة لا يمكن حصولها إلا مع الفاء أو الواو أما الباء فليس إلا الإطباق.

وفيه أيضا أن كلا من المذهبين أقصد الإظهار والإخفاء لا يكونا إلا بالإطباق، لا كما ادعى البعض أن الإطباق هو فقط في الإظهار
والله أعلم
جزاكم الله خيرا
وهذه إضافة بسيطة:q من الأخطاء التي شاعت بين الناس في الآونة الأخيرة التغير الصوتي للميم الساكنة عند ملاقاتها حرف الباء , حيث أن البعض يجعل فرجة عند تلفظها ولو سئل القارئ لماذا هذه الفرجة عند صوت الميم ؟ لقال لك من أجل غنة الإخفاء . قال العلماء لا علاقة للشفتين بصوت الغنة , الغنة مخرجها الخيشوم فحسب , ولا يتحقق صوت الميم إلا بإطباق الشفتين بها , ومن المشهور بين العلماء عند ذكر أحكام القلب أو الإخفاء الشفوي قولهم : بإطباق الشفتين من غير كز فيهما , والشيخ عبد العزيز الزيات من أكبر علماء القراءات والتجويد, ويوجد حاليا في الحرم النبوي , وهو أعلى القراء سندا في الوقت المعاصر حيث أن الواسطة التي بينه وبين النبي صلى الله عليه وسلم سبعة وعشرون رجلا, قاال : يجب على القارئ أن يطبق الشفتين بلطف من غير فرجة أو كز زائد ,و الشيخ أحمد مصطفى وهو من أكابر تلامذة الشيخ الزيات قال : أن كل من تلقى عن الشيخ الزيات يقرأ بالإطباق الكامل , والعلماء قديما صرحوا بإطباق الشفتين مثل أبو عمرو الداني في كتابه التيسير وكتاب التحديد وصرح بذلك بن الجزري في النشر والتمهيد وطاهر بن غلبون والضباع وغيرهم فمثلا لو قرأ القارئ قوله تعالى (تَرْمِيهِمْ بِحِجَارَةٍ)(الفيل: من الآية4) بجعل فرجة بين الشفتين في صوت الميم فهو في الحقيقة لم ينطق ميما أبدا بل نطق بهاء ممطوطة , وقد روى لنا بعض العلماء أن هذه الفرجة القائل الوحيد بها فضيلة الشيخ عامر عثمان رحمه الله وهو الذي تولى مراجعة المصاحف الصوتية التي سجلت لإذاعة القران المصرية وكان أحد المراقبين في لجة المصاحف الصوتية في عصر ترتيل المصاحف الصوتية للمنشاوي والحصري والبنا وعبد الباسط ومصطفى إسماعيل فكان القارئ منهم الذي يطبق الشفتين عند النطق بالميم لا يقبلها منه ويأمره بإعادة تسجيلها مرة أخرى مع جعل فرجة ,وصرح بذلك الشيخ عبد الباسط بنفسه , فجميع المصاحف الصوتية لقرائنا سجلت بتغيير الصوت القرآني في الميم وهناك مصحفين التزما قارئهما بالأداء الصوتي للميم المخفاة بإطباق الشفتين وهما الشيخ : عبد الله الخياط والشيخ عبد الله يوسف من قراء المملكة السعودية . والعجب العجاب أني سمعت من البعض نقلا عن شيخه المصحفي أن النطق الصحيح في القلب والإخفاء الشفوي أن تقرع الثنايا العليا ظاهر الشفة السفلى وقد رأيت شابا في مسابقة القرآن بإمارة دبي يقرأ الميم الساكنة بنفس هذه الكيفية , والأعجب من هذا كله قول بعض المشايخ المعاصرين من قولهم : الغنة في الإخفاء الشفوي حركتين الحركة الأولى بجعل فرجة مع الميم والحركة الثانية بإطباق الشفتين على الميم ثم بعدها ننطق بالباء , فبالله عليكم هل هذا كلام يعقل . والبعض الآخر المتساهل يقول يجوز الكل , وأقول له: الحق واحد ولا يتعدد , بمعنى أن الأصل في صوت الميم إطباق الشفتين ومن يخالف الأصل عليه بالدليل , ويوجد لدي بحث تفصيلي حول القلب والإخفاء الشفوي وما أحدثه القراء فيه من تغيير للصوت القرآني ولمن أراد الإطلاع عليه فلا بأس . والله من وراء القصد .
منقول من منتدى ملتقى أهل القرآن.
 

يوسـف

مزمار كرواني
1 أغسطس 2007
2,830
25
48
الجنس
ذكر
القارئ المفضل
محمد صدّيق المنشاوي
علم البلد
رد: نصوص العلماء في إطباق الميم المخفاة مع الباء

بارك الله فيك أختي الكريمة


جعل الله هذا العمل في ميزان حسناتك
 

نور مشرق

مراقبة قديرة سابقة وعضو شرف
عضو شرف
22 يوليو 2008
16,039
146
63
الجنس
أنثى
علم البلد

محمد السيد المتولى

عضو شرف
عضو شرف
5 يونيو 2007
673
6
0
الجنس
ذكر
رد: نصوص العلماء في إطباق الميم المخفاة مع الباء

بارك الله فيكم

مشكلة المواضيع المنقولة اننا لا نستطيع مناقشة الناقل لانه سيقول العهدة على القائل

يظن البعض ان كلمة اطباق يفهم منها الاطباق تماما وهذا معنى لا ينبغى اطلاقه

وتعميمه

الشاطبى يقول :

والاشمام اطباق الشفاه بعيد ما ....... يسكن لا صوت هناك فيصحلا

فهل نقول ان الاشمام فيه اطباق للشفتين

لى عودة ان شاء الله تعالى
 

أحمد النبوي

مراقب الأركان العلمية
مراقب عام
19 يناير 2009
2,950
662
113
الجنس
ذكر
القارئ المفضل
محمد صدّيق المنشاوي
علم البلد
رد: نصوص العلماء في إطباق الميم المخفاة مع الباء

السلام عليكم
جزاكم الله الخير، وحباكم من عند البر، وسقاكم من يد حبيبه خير البشر، صلى الله عليه وسلم.
 

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع