- 22 يوليو 2008
- 16,039
- 146
- 63
- الجنس
- أنثى
- علم البلد
بسم الله الرحمن الرحيم
ياءات الإضافة
وليست بلام الفعل ياء إضافة ........ وما هي من نفس الاصول فتشكلا
( أروني الذين )، (جاىءنيَ البينات ) ( نبّأنيَ العليم)
ثانيا :
لوقوع ياء قبل ياء الاضافة و تدغم فيها و جملة ذلك 9 كلمات في 72 موضع وهي :
( إلََََََََََََََيََََ . عليَ . لديَ . بنيَ . ابنتيَ . لوالديَ . بمصرخيَ . بيديَ . يا بنيَ )
ثالثا : لوقوع الف قبل ياء الاضافة
(هداي- اياي- فإياي- رؤياي – مثواي – عصاي )
2. قسم مختلف فيه :
المختلف فيه بين الفتح والاسكان من ياءات الاضافة :
وفي مئتي ياء وعشر منيفة .....وثنتين خلف القوم احكيه مجملا
عدد الياءات المختلف في قراءتها بين الفتح والاسكان هو :
212 ياء والذي نعتني بتوضيحه هو ما ورد في رواية حفص عن عاصم وهو على اربع حالات :
الحالة الاولى:
ان ياتي بعد ياء الاضافة ال التعريف نحو :
(ربي الذي – عبادي الصالحون ) وفي هذه الحالة قراها بفتح الياء باستثناء موضع واحد
(عهدي الظالمين) بسورة البقرة . قراها حفص بسكون الياء فتسقط
لفظا بسبب التقاء الساكنين حال الوصل
الحالة الثانية :
ان ياتي بعد ياء الاضافة همزة وصل مجردة (أي من غير لام تعريف) نحو :
سكنها حفص في المواضع السبعة (اخي اشدد – لنفسي اذهب – بعدي اسمه , اني
اصطفيتك , ليتني اتخذت , قومي اتخذوا , ذكري اذهبا ) وفي هذه الحالة قراها
حفص بسكون الياء ثم تسقط لفظا لالتقاء الساكنين
الحالة الثالثة :
أن ياتي بعد ياء الاضافة همزة قطع نحو :
( أجري إلا – إني أخاف – معي أبدا )
وفي هذه الحالة قرأها حفص باسكان الياء . وتمد بمقدار 4-5 حركات بسبب وجود الهمز
واستثنى حفص من هذه الحالة اربع كلمات في 13 موضع هي :
1- أجريَ إلا في 9 مواضع
2- يديَ اليك - المائدة
3- أمّيَ إلهين – المائدة
4- معيَ أبدا (التوبة) معيَ أو (الملك)
الحالة الرابعة :
ان ياتي بعد ياء الاضافة أي حرف غير الهمزة وال التعريف
وهذه الحالة روى حفص منها 7 مواضع باسكان الياء و22 موضع بقتح الياء
المواضع التي رواها بالسكون هي :
( ولؤمنوا بي ( البقرة ) – صراطي مستقيما , مماتي لله ( الانعام ) – وورائي ( مريم ) – وأرضي واسعة
العنكبوت ) شركائي قالوا ( فصلت) - وان لم تؤمنوا لي ( الدخان )
المواضع التي رواها بالفتح 5 الفاظ في 22 موضع
فتح منهن :
معيِ - حيث وردت , وجهي - في موضعين , بيتي - حيث وردت , محياي - الانعام
وما كان لي - ابراهيم وص , ولي فيها - طه , وما لي - النمل , ما لي لا اعبد - يس ,
ولي نعجه - ص , ولي دين - الكافرون
ياءات الإضافة
وليست بلام الفعل ياء إضافة ........ وما هي من نفس الاصول فتشكلا
ولكنها كالهاء والكاف كل ما ............ تليه يرى للهاء والكاف مدخل
ياء الإضافة :هي ياء زائدة على اللفظ ، ليست من أصوله .
خرج من هذا التعريف:
:1الياء التي هي لام الكلمة ،فعلا كانت أو إسما،نحو( ألقي إلي ) .
2:الياء التي هي في آخر الأسماء المبهمة التي لا توزن ، نحو ( الذي،التي)
3.الياء في جمع المذكر السالم محذوف النون لأنه مضاف ، نحو :
( عابري سبيل ) ( حاضري المسجد ).
4. الياء الزائدة الدالة على المؤنثة الخاطبة ، نحو :
( فكلي و اشربي و قري عينا ) ، ( اسجدي ) ، ( اركعي ) .
وتعرف ياء الإضافة :
أنها كالهاء و الكاف في كونها زائدة ، يصح الاستغناء عنها و إبدالها بالهاء أو الكاف ،
مثل : ( أجري ) ، فإنها ياء إضافة لجواز أن نقول ( أجره ، أجرك ).
سميت ياء الإضافة بهذا الاسم :
لغالب وقوعها في الأسماء في محل جر بالإضافة ، أما في الأفعال فهي في محل
نصب ، وفي الحروف في محل جر إلا مع ( إن ، أن ) فمحل نصب .
*وياء الإضافة في القرآن على قسمين :
الأول :
مدغم فيها ما قبلها نحو ( لدي ، علي ، بيدي ) وهذا النوع يقرأ بفتح الياء.
الثاني :
غير مدغم فيها ما قبلها وذلك نحو ( مني ، عني ، فطرني ) وهذا النوع
يقرأ بالإسكان و الفتح .
أما القراءة بالإسكان :
فهي الأصل الأول لان الياء مبينة و الأصل في البناء السكون .
وأما القراءة بالفتح :
فهي الأصل الثاني لأن الياء اسم على حرف واحد يقوى بالحركة و جعلت فتحة للتخفيف .
وياءات الإضافة في القرآن الكريم 876 ياء وهي من حيث القراءة قسمين :
1. قسم متفق عليه، :
و عدده 664 ياء ، منها 566 متفق على قراءتها بالفتح و علة الفتح في المواضع ال 98 هي :
أولا :
لوقوع لام التعريف بعد الياء و جملة ذلك 11 كلمة في 18 موضع وهي :
( نعمتي التي ) 3 مواضع ، ( بلغني الكبر ) ، ( حسبي الله ) ، ( بي الأعداء ) ،
( ولي الله ) ( و ما مسني السوء ) ، ( مسني الكبر ) ،( شركائي الذين ) 4 مواضع،
ياء الإضافة :هي ياء زائدة على اللفظ ، ليست من أصوله .
خرج من هذا التعريف:
:1الياء التي هي لام الكلمة ،فعلا كانت أو إسما،نحو( ألقي إلي ) .
2:الياء التي هي في آخر الأسماء المبهمة التي لا توزن ، نحو ( الذي،التي)
3.الياء في جمع المذكر السالم محذوف النون لأنه مضاف ، نحو :
( عابري سبيل ) ( حاضري المسجد ).
4. الياء الزائدة الدالة على المؤنثة الخاطبة ، نحو :
( فكلي و اشربي و قري عينا ) ، ( اسجدي ) ، ( اركعي ) .
وتعرف ياء الإضافة :
أنها كالهاء و الكاف في كونها زائدة ، يصح الاستغناء عنها و إبدالها بالهاء أو الكاف ،
مثل : ( أجري ) ، فإنها ياء إضافة لجواز أن نقول ( أجره ، أجرك ).
سميت ياء الإضافة بهذا الاسم :
لغالب وقوعها في الأسماء في محل جر بالإضافة ، أما في الأفعال فهي في محل
نصب ، وفي الحروف في محل جر إلا مع ( إن ، أن ) فمحل نصب .
*وياء الإضافة في القرآن على قسمين :
الأول :
مدغم فيها ما قبلها نحو ( لدي ، علي ، بيدي ) وهذا النوع يقرأ بفتح الياء.
الثاني :
غير مدغم فيها ما قبلها وذلك نحو ( مني ، عني ، فطرني ) وهذا النوع
يقرأ بالإسكان و الفتح .
أما القراءة بالإسكان :
فهي الأصل الأول لان الياء مبينة و الأصل في البناء السكون .
وأما القراءة بالفتح :
فهي الأصل الثاني لأن الياء اسم على حرف واحد يقوى بالحركة و جعلت فتحة للتخفيف .
وياءات الإضافة في القرآن الكريم 876 ياء وهي من حيث القراءة قسمين :
1. قسم متفق عليه، :
و عدده 664 ياء ، منها 566 متفق على قراءتها بالفتح و علة الفتح في المواضع ال 98 هي :
أولا :
لوقوع لام التعريف بعد الياء و جملة ذلك 11 كلمة في 18 موضع وهي :
( نعمتي التي ) 3 مواضع ، ( بلغني الكبر ) ، ( حسبي الله ) ، ( بي الأعداء ) ،
( ولي الله ) ( و ما مسني السوء ) ، ( مسني الكبر ) ،( شركائي الذين ) 4 مواضع،
( أروني الذين )، (جاىءنيَ البينات ) ( نبّأنيَ العليم)
ثانيا :
لوقوع ياء قبل ياء الاضافة و تدغم فيها و جملة ذلك 9 كلمات في 72 موضع وهي :
( إلََََََََََََََيََََ . عليَ . لديَ . بنيَ . ابنتيَ . لوالديَ . بمصرخيَ . بيديَ . يا بنيَ )
ثالثا : لوقوع الف قبل ياء الاضافة
(هداي- اياي- فإياي- رؤياي – مثواي – عصاي )
2. قسم مختلف فيه :
المختلف فيه بين الفتح والاسكان من ياءات الاضافة :
وفي مئتي ياء وعشر منيفة .....وثنتين خلف القوم احكيه مجملا
عدد الياءات المختلف في قراءتها بين الفتح والاسكان هو :
212 ياء والذي نعتني بتوضيحه هو ما ورد في رواية حفص عن عاصم وهو على اربع حالات :
الحالة الاولى:
ان ياتي بعد ياء الاضافة ال التعريف نحو :
(ربي الذي – عبادي الصالحون ) وفي هذه الحالة قراها بفتح الياء باستثناء موضع واحد
(عهدي الظالمين) بسورة البقرة . قراها حفص بسكون الياء فتسقط
لفظا بسبب التقاء الساكنين حال الوصل
الحالة الثانية :
ان ياتي بعد ياء الاضافة همزة وصل مجردة (أي من غير لام تعريف) نحو :
سكنها حفص في المواضع السبعة (اخي اشدد – لنفسي اذهب – بعدي اسمه , اني
اصطفيتك , ليتني اتخذت , قومي اتخذوا , ذكري اذهبا ) وفي هذه الحالة قراها
حفص بسكون الياء ثم تسقط لفظا لالتقاء الساكنين
الحالة الثالثة :
أن ياتي بعد ياء الاضافة همزة قطع نحو :
( أجري إلا – إني أخاف – معي أبدا )
وفي هذه الحالة قرأها حفص باسكان الياء . وتمد بمقدار 4-5 حركات بسبب وجود الهمز
واستثنى حفص من هذه الحالة اربع كلمات في 13 موضع هي :
1- أجريَ إلا في 9 مواضع
2- يديَ اليك - المائدة
3- أمّيَ إلهين – المائدة
4- معيَ أبدا (التوبة) معيَ أو (الملك)
الحالة الرابعة :
ان ياتي بعد ياء الاضافة أي حرف غير الهمزة وال التعريف
وهذه الحالة روى حفص منها 7 مواضع باسكان الياء و22 موضع بقتح الياء
المواضع التي رواها بالسكون هي :
( ولؤمنوا بي ( البقرة ) – صراطي مستقيما , مماتي لله ( الانعام ) – وورائي ( مريم ) – وأرضي واسعة
العنكبوت ) شركائي قالوا ( فصلت) - وان لم تؤمنوا لي ( الدخان )
المواضع التي رواها بالفتح 5 الفاظ في 22 موضع
فتح منهن :
معيِ - حيث وردت , وجهي - في موضعين , بيتي - حيث وردت , محياي - الانعام
وما كان لي - ابراهيم وص , ولي فيها - طه , وما لي - النمل , ما لي لا اعبد - يس ,
ولي نعجه - ص , ولي دين - الكافرون