[frame="10 90"] [/frame]
أقوال العلماء في النهي عن كتابة القران بالخط المحدث
قال الإمام مالك : القران يكتب بالكتاب الأول
قال الإمام الجعبري تعليقا على كلام الإمام مالك: هذا مذهب الأئمة الأربعة رضي الله عنهم ومعنى الكتاب الأول وضعها أي الكتابة على مصطلح الرسم من البدل والزيادة والنقصان
قال الوانشريسي المالكي : والكتابة عبارة عن الرسوم المخطوطة التي وضعها الصحابة رضي الله عنهم في مصحف الإمام المجمع عليه والمكتوب كلام الله القديم المدلول عليه بصورة الرسوم المجمع عليها وهي محدثة ولما كانت توفرت الدواعي الى نقلها فنقلها الناس تواترا لقراءاتهم وكتابتهم ولا يجوز لهم أن يقرءوا قراءة تخالف صورة الخط ولا أن يكتبوا كتابة مخالفة للرسوم التي وضعها الصاحبة رضي الله عنهم في المصاحف عليها فالمكتوب متواتر بتواتر نقل دليله التحدي
وقال القاضي عياض : اجمع المسلمون إن من نقص حرفا قاصدا لذلك أو بدله بحرف آخر مكانه أو زاد فيه حرفا مما لم يشتمل عليه المصحف الذي وقع عليه الإجماع واجمع على انه ليس من القران عامدا لكل هذا انه كافر
قال الخراز في كتاب مورد الظمئان
ومالك حض على الاتبــــاع********لفعلهــــــــــــم وترك الابتداع
إذ منع السائل من أن يحدثا******** في الأمهات نقط ما قد احدثا
وإنما رآه للصبيـــــــــــــــان*******في المصــحف والألواح للبيان
ووضع النـــــاس عليه كتابا******كل يبين عنــــــــــــــه كيف كتبا
اجلها فاعلم كتاب المـــــقنع****** فقد أتى فيه بنقص مقنـــــــــع
قال صاحب عمدة البيان
فواجب على ذوي الأذهان ***** أن يتبعوا المرسوم في القران
هذا ما تيسر لي جمعه
قال الإمام مالك : القران يكتب بالكتاب الأول
قال الإمام الجعبري تعليقا على كلام الإمام مالك: هذا مذهب الأئمة الأربعة رضي الله عنهم ومعنى الكتاب الأول وضعها أي الكتابة على مصطلح الرسم من البدل والزيادة والنقصان
قال الوانشريسي المالكي : والكتابة عبارة عن الرسوم المخطوطة التي وضعها الصحابة رضي الله عنهم في مصحف الإمام المجمع عليه والمكتوب كلام الله القديم المدلول عليه بصورة الرسوم المجمع عليها وهي محدثة ولما كانت توفرت الدواعي الى نقلها فنقلها الناس تواترا لقراءاتهم وكتابتهم ولا يجوز لهم أن يقرءوا قراءة تخالف صورة الخط ولا أن يكتبوا كتابة مخالفة للرسوم التي وضعها الصاحبة رضي الله عنهم في المصاحف عليها فالمكتوب متواتر بتواتر نقل دليله التحدي
وقال القاضي عياض : اجمع المسلمون إن من نقص حرفا قاصدا لذلك أو بدله بحرف آخر مكانه أو زاد فيه حرفا مما لم يشتمل عليه المصحف الذي وقع عليه الإجماع واجمع على انه ليس من القران عامدا لكل هذا انه كافر
قال الخراز في كتاب مورد الظمئان
ومالك حض على الاتبــــاع********لفعلهــــــــــــم وترك الابتداع
إذ منع السائل من أن يحدثا******** في الأمهات نقط ما قد احدثا
وإنما رآه للصبيـــــــــــــــان*******في المصــحف والألواح للبيان
ووضع النـــــاس عليه كتابا******كل يبين عنــــــــــــــه كيف كتبا
اجلها فاعلم كتاب المـــــقنع****** فقد أتى فيه بنقص مقنـــــــــع
قال صاحب عمدة البيان
فواجب على ذوي الأذهان ***** أن يتبعوا المرسوم في القران
هذا ما تيسر لي جمعه
