إعلانات المنتدى


اعراب آيات سورة ( الفاتحة ) ::: رضا الجنايني

الأعضاء الذين قرؤوا الموضوع ( 0 عضواً )

رضا الجنايني

مزمار كرواني
6 يونيو 2008
2,850
27
0
الجنس
ذكر
اعراب آيات سورة ( الفاتحة ){بِسمِ ٱلله الرَّحْمٰنِ الرَّحِيـمِ}
الحمدُ للِه وَحْدَهُ وصلواتُهُ على سَيدنا محمد وآلِهِ قال أبو جعفر أحمد بن محمد بن اسماعيل النحوي المعروف بالنحاس 2/أ :
هذا كتابٌ أذكرفيه إن شاء الله إعرابَ القرآن، والقراءات التي تحتاجُ أنْ يُبَيَّنُ إعرابها والعلَل فيها ولا أُخليهِ من اختلافِ النحويين، وما يُحتاجُ إليه من المعاني وما أجازَهُ بعضُهم ومَنَعهُ بعضُهم وزيادات في المعاني وشرح لها، ومن الجموعِ واللغاتِ، وسوق كل لغة الى أصحابها ولَعلَّهُ يَمُرُّ الشيء غَيْر مُشبعٍ فيَتوهَّمُ متصفحه أنّ ذلك لإغفالٍ وإنما هو لأنّ له موضعاً غير ذلك. ومذهبنا الإِيجاز والمجيء بالنكتة في موضِعهَا من غَيرِ إطالة وقَصدُنا في هذا الكتاب الاعراب وما شاكله بعون الله وحسن توفيقه. قال أبو جعفر: حَدّثنا أبو الحسن أحمد بن سعيدٍ الدمشقي عن عبد الخالق عن أبي عُبيدٍ قال: حدثنا عَبّاد بنُ عَبّاد المُهَلَّبي عن واصل مولى أبي عُيينَة قال: قال عُمر بنُ الخطاب رضي الله عنه: تَعَلّموا إعرابَ القُرآن كما تتعَلّمون حِفظَه. فمن ذلك:
{بِسمِ ٱلله الرَّحْمٰنِ الرَّحِيـمِ}.
(اسم) مخفوض بالباء الزائدة، وقال أبو اسحاق: وكسرت الباء ليفرق بين ما يخفض وهو حرف لا غير وبين ما يخفض وقد يكون اسماً نحو الكاف ويقال: لِمَ صارت الباء تخفض؟ فالجواب عن هذا وعن جميعِ حُروفِ الخفض أنّ هذه الحروف ليس لها معنى إلاّ في الأسماء وهو الحفص والبصريون القدماء يقولون: الجر، وموضع الباء وما بعدَها عند الفراء نصب بمعنى ابتدَأتُ {بِسمِ ٱلله الرَّحْمٰنِ الرَّحِيـمِ} أو أبدأُ {بسم الله الرحمن الرحيم}، وعند البصريين رفع بمعنى ابتدائي بسم الله، وقال عليُّ بنُ حمزة الكسائي: الباء لا موضع لها من الاعراب والمرور واقع على مجهول إذا
فلت: مَررتُ بزيدٍ. والألف في اسم ألف وصل لأنك تقول: سُمَيّ فلهذا حُذفتْ من اللفظ. وفي حذفها من الخط أربعة أقوال: قال الفراء: لكثرة الاستعمال وَحُكِيَ لأنّ الباء لا تنفصل، وقال الأخفش سعيد: حُذفَت لأنها ليست من اللفظ، والقول الرابع أن الأصلَ سِمٌ وسُمٌ أنشد أبو زيد:
* بِسْمِ الذِي في كلِّ سُورَةٍ سُمُه *
بالضم أيضاً، فيكون الأصل سُما ثم جئتَ بالباء فصار بِسِم ثم حذفت الكسرة فصار بِسْم، فعلى هذا القول لم يكن فيه ألف قط والأصل في اسم فِعْلٌ لا يكون إلا ذلك لِعلةٍ أوجبته وجمعه أسماء، وجمع أسماء أسَامِي. وأضفتَ اسِماً إلى الله جل وعز، والألف في الله جل وعز ألفُ وصل على قولِ من قال: الأصل لاَهٌ. ومن العرب من يقطعها فيقول: بِسْم اللِه، للزومها كألف القطع. {الرَّحْمٰنِ} نعت لله تعالى ولا يُثنَّى ولا يُجمعُ لأنه لا يكون إلاّ لله جل وعز، وأدغمت اللام في الراء لقربها منها وكثرة لام التعريف. {الرَّحِيـمِِ} نعت أيضاً، وجمعه رُحَمَاء. وهذه لغة أهل الحجازِ وبني أسد وقيس وربيعة، وبنو تميم يقولون: رِحِيمٌ ورِغيفٌ وبِعيرٌ، ولك أن تُشّمِ الكسر في الوقف وأن تسكن، والاسكان في المكسور أجود والأشمام في المضموم أكثر. ويجوز النصب في {الرَّحْمٰنِ الرَّحِيـمِ} على المدحِ، والرفع على إضمار مبتدأ، ويجوز خفض الأول ورفع الثاني، ورفع أحدِهِما ونصب الآخر.
{ ٱلْحَمْدُ للَّهِ رَبِّ ٱلْعَالَمِينَ * ٱلرَّحْمـٰنِ ٱلرَّحِيمِ }
{ٱلْحَمْدُ للَّهِ..} [2].
رفع بالابتداء على قول البصريين، وقال الكسائي: {ٱلْحَمْدُ} رفع بالضمير الذي في الصفة، والصفة اللام. جعل اللام بمنزلة الفعل. وقال الفراء: "الحَمْدُ" رفع بالمحل وهو اللام. جعل اللام بمنزلة الاسم، لأنها لا تقوم بنفسها والكسائي يسمى حروف الخفض صفات، والفراء يسمّيها محالَّ، والبصريون يُسمّونَها ظروفاً. وقرأ ابنُ عُييْنَة ورؤبة ابن العَجّاجِ {الحَمْدَ لله} على المصدر وهي لغة قيس والحارث بن سامة. والرفع أجود من جهة اللفظ والمعنى، فأما اللفظ: فلأنه اسم معرفة خبَّرت عنه، وأما المعنى: فانّك إذا رفعت أخبرت أنّ حَمدك وحَمْدَ غيرك لله جل وعز، وإذا نصبت/ لم يعدُ حَمْدَ نَفْسِك وحكى 2/ ب الفراء: {الحمدِ لِله} و {الحَمْدُ لُلّه}. قال أبو جعفر: وسمعت عليّ ابن سليمان يقول: لا يجوز من هذين شيءٌ عند البصريين. قال أبو جعفر: وهاتان لغتان معروفتانِ وقراءتانِ موجودتانِ في كل واحدة منهما علّةٌ، رَوَى اسماعيلُ بنُ عَياش عن زريق عن الحسن أنّه قرأ {الحمْدِ لله}، وقرأ إبراهيم بن أبي عَبْلَةَ {الحَمْدُ لُلّهِ} وهذه لغةُ بعض بني ربيعة، والكسر لغة تميم. فأما اللغة في الكسر فإنّ هذه اللفظة تكثر في كلام الناس والضم ثقيل ولا سيَّما إذا كانت بَعْدَه كسرة فأبدلُوا من الضمة كسرة وجعلوها بمنزلة شيءٍ واحد، والكسرة مع الكسرة أخف وكذلك الضمة مع الضمة فلهذا قيل: {الحَمْدُ لُلَّهِ}. {للِه} خفض باللام الزائدة. وزعم سيبويه أنّ أصل اللام الفتح يدلُّك على ذلك أنك إذا أضمرت قلت: الحَمْدُ لَهُ فَردَدْتَها إلى أصلها إلاّ أنها كُسِرتْ مع الظاهر للفرق بينَ لامِ الجر ولام التوكيد.
{رَبِّ} مخفوض على النعت لله، {ٱلْعَالَمِينَ} خفض بالاضافة وعلامة الخفضِ الياء لأنها من جنس الكسرة، والنون عند سيبويه كأنّها عِوضٌ لما منِعَ من الحركة والتنوين. والنون عند أبي العباس عوض من التنوين، وعند أبي اسحاق عوض من الحركة وفتحت فرقاً بَينها وبين نون الاثنين، وقال الكسائي: يجوز {رَبِّ ٱلْعَالَمِينَ} كما تقول: الحمدُ لله رَبّاً وإلهاً أي على الحال، وقال أبو حاتم: النصب بمعنى أحْمَدُ الله ربَّ العالمين، وقال أبو اسحاق: يجوز النصب على النداء المضاف، وقال أبو الحسن بن كيسان: يبعد النصب على النداء المضاف لأنه يصير كلامين ولكن نصبه على المدح، ويجوز الرفع أي هو ربّ العالمين. قال أبو جعفر: وقد ذكرنا في الكتاب المتقدم: أنه يقال على التكثير: رَبَّاه ورَبَّه وربَّتَهُ. وشرحه أن الأصل رَبَّبَه ثم تبدل من الباء ياء كما يقال: قَصَّيتُ أظفاري وتَقَصَّيْتُ ثم تبدل من الياء تاء كما تبدل من الواو في تالله.
ويجوز {ٱلرَّحْمـٰنِ ٱلرَّحِيمِ} [3] على المدح، ويجوز رفعهما على اضمار مبتدأ، ويجوز رفع أحدهما ونصب الآخر، ويجوز خفض الأول ورفع الثاني ونصبه.
{ مَـٰلِكِ يَوْمِ ٱلدِّينِ }
وقرأ محمدُ بنُ السُّمَيْفَعِ اليَمانيّ {مَـٰلِكِ يَوْمِ ٱلدِّينِ} [4] بنصب مالك. وفيه أربع لغات: مالكٌ ومَلْك ومَلِكٌ ومَليكٌ. كما قال لبيد:
فَاقنَعْ بما قَسَمَ المَلِيك فإنَّمَا * قَسَمَ المَعايشَ بينَنا عَلاَّمُها
وفيه من العربية خمسة وعشرون وجهاً: يقال {مَـٰلِكِ يَوْمِ ٱلدِّينِ} على النعت، والرفع على إضماء مبتدأ، والنصب على المدح وعلى النداء وعلى الحال وعلى النعت وعلى قراءة من قرأ {ربَّ ٱلْعَالَمِينَ} فهذه ستة أوجه، وفي "مالك" مثلها وفي "مَلْك" مثلها، وفي "مَليك" مثلها. هذه أربعة وعشرون والخامس والعشرون روى عن أبي حَيْوة شُريح بنِ يزيد أنه قرأ {مَلَكَ يومَ الدّينِ} وقد رُوي عنه أنه قرأ {مَلِكَ يوم الدين}. قال أبو جعفر: جَمْع مالكَ ملاَّكٌ ومُلَّكٌ، وجمْعُ ملكٍ أَملاكٌ وَمُلوكٌ، وجَمعُ مَلْكٍ أمْلكٌ ومُلُوكٌ فهذا على قول من قال: "مَلْك" لغة وليس بِمُسكَّنٍ من مَلكٍ، وجمعُ مليك مُلكَاء. {يَوم} مخفوض بإضافَة مالك إليه و {ٱلدِّينِ} مخفوض بإضافة يوم إليه. وجمع يَوْم أيَّام والأصل: أيْوَام أدغِمَت الواو في الياء ولا يُسْتَعْملُ منه فِعْلٌ. وزعم سيبويه أنه لو استعمِلَ منه فعلٌ لقيل: يُمْتُ. وجمع الدين أديانٌ وديُونٌ.
اعراب آيات سورة ( الفاتحة ){إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ }
{إِيَّاكَ..} [5].
نَصبٌ بوقوع "نَعْبُدُ" عليه وقرأ الفَضْلُ بنُ عيسى الرَّقاشي {أَيَّاك} فتح الهمزة، وقرأ عمرو بن فائد {إيَاكَ} مُخفَّفاً والاسم من إيّاك عند الخليل وسيبويه إيّا، والكاف موضع خفض وعند الكوفيين إيّاك اسم بكمالها، وزعم الخليل رحمه الله أنه اسم مضمر. قال أبو العباس: هذا خطأ لا يضاف المضمر ولكنه مُبْهمْ مثل "كلّ" أُضِيفَ إلى ما بعده {نَعْبُدُ} فعل مستقبل وهو مرفوع عند الخليل وعند سيبويه لمضارعته الأسماء وقال الكسائي: الفعل المستقبل مرفوع بالزوائد التي في أوله، وقال الفراء: هو مرفوع بسلامته من الجوازم والنواصب و "إيّاك" منصوب بنستعين/ عطف جملة على جملة وقرأ يَحيى بنُ وثَّاب والأعمش 3/ أ {نِستَعينُ} بكسر النون وهذه لغة تميم وأسد وقيس وربيعة، فُعِلَ ذلك لِيُدَلَّ على أنه من استِعْون يستعين والأصل في "نستعين" نَسْتَعون قُلِبَتْ حركةُ الواو على العينِ فلما انكسر ما قبل الواو صارت ياء والمصدر اسْتِعانة والأصل اسْتِعوان قلبَتْ حركة الواو على العين فلما انفتحَ ما قبلَ الواو صارت ألفاً، ولا يَلْتَقِي ساكنان فَحُذِفَت الألف الثانية لأنها زائدة وقيل الأولى لأن الثانية لمعنى ولزمت الهاء عوضاً.
{ٱهْدِنَا ٱلصِّرَاطَ ٱلْمُسْتَقِيمَ }
{ٱهْدِنَا..} [6]
دعاء وطلب في موضع جزم عند الفراء ووقف عند البصريين ولذلك حذفت الياء والألف ألف وصل لأنّ أول المستقبل مفتوح، وكسرتها لأنه من يَهدِي، والنون والألف مفعول أول و {ٱلصِّرَاطَ} مفعول ثان. وجمعه في القليل أصرطة وفي الكثير صُرطٌ قال الأخفش: أهل الحجاز يؤنثون الصراط وقرأ ابن عباس {السراط} بالسين وبعض قيس يقولها بين الصاد والزاي ولا يجوز أن يُجْعَلَ زاياً إلاّ أن تكونَ ساكنة قال قطرب: إذا كان بعد السين في نفس الكلمة طاءٌ أو قافٌ أو خاء أو غين فلك أن تَقلِبَها صَاداً. {ٱلْمُسْتَقِيمَ} نعت للصراط.
{ صِرَاطَ ٱلَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ ٱلْمَغْضُوبِ عَلَيْهِم وَلاَ ٱلضَّآلِّينَ }
{صِرَاطَ ٱلَّذِينَ..} [7]
بدل و {ٱلَّذِينَ} في موضع خفض بالإضافة وهو مبنيّ لئلا يُعْرَبَ الاسم من وسطه. {أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ} داخل في الصلة والهاء والميم يعود على الذين. وفي {عَلَيْهِم} خمس لغات قُرِئ بها كلّها. قرأ ابن أبي اسحاق {أنعَمت عَلَيهُمو} بضم الهاء وإثبات الواو، وهذا هو الأصل أنّ تَثْبُتَ الواو كما تثبتُ الألف في التثنية. وقرأ الحسن {أنعمتَ عَلَيهِمِي} بكسر الهاء وإثبات الياء وكسر الهاء لأنه كره أن يجمع بين ياء وضمة، والهاء ليس بحاجز حصين وأبدل من الواو ياءاً لمَا كَسَرَ ما قبلها، وقرأ أهل المدينة {عَلَيْهِمْ} بكسر الهاء واسكان الميم، وهي لغة أهل نجد، وقرأ حمزة وأهل الكوفة {عَلَيْهمْ} بضم الهاء واسكان الميم فَحَذفوا الواو لثقلها وإنّ المعنى لا يشْكلُ إذ كان يقال في التثنية: عَلَيهُمَا، واللغة الخامسة قرأ بها الأعرج {عَلَيْهِمو} بكسر الهاء والواو، وحكِيَ لغتنا شَاذّتان وهما ضَمّ الهاء والميم بغير واو وكسرهما بغير ياء. وقال محمد بن يزيد: وهذا لا يجوز لأنه مستقبل فان قيل: فَلِمَ قيلَ: مِنْهُ فَضَّمتِ الهاء؟ فالجواب أن النون في "منه" ساكنة. قال أبو العباس: وناس من بني بكر بن وائل يقولون: عَلَيْكِمْ فيكسرون الكاف كما يكسرون الهاء لأنها مهموسة مثلها وهي إضمار كما أنّ الهاء إضمار، وهذا غلط فاحش لأنها ليست مثلها في الخفاء. {غَيْرِ ٱلْمَغْضُوبِ عَلَيْهِم} خَفْضٌ على البدل من الذين وإنْ شئتَ نعتاً. قال ابن كيسان: ويجوز أن يكون بدلاً من الهاء والميم في عليهم، ورَوَى الخليل رحمه الله عن عبدالله بن كثير {غَيْرَ المغضوب} بالنصب قال الأخفش: هو نصب على الحال، وإنْ شئتَ على الاستثناء قال أبو العباس: هو استثناء ليس من الأول. قال الكوفيون: لا يكون استثناءاً لأن بعده "ولا"، ولا تزاد "لا" في الاستثناء. قال أبو جعفر: وذا لا يلزم لأن فيه معنى النفي، وقال: "غيرِ المغْضوبِ عَلَيْهِم" ولم يقل: المغضوبين لأنه لا ضمير فيه. قال ابن كيسان: هو موَحّد في معنى جمع وكذلك كل فعل المفعول إذا لم يكن فيه خفض مرفوع، نحوُ المنظور إليهم والمرغوب فيهم، و {ٱلْمَغْضُوبِ} بإِضافة غير إليه و "عَلَيْهِم" في موضع رفع لأنه اسم ما لم يُسَمّ فاعله {لا} زائدة عند البصريين وبمعنى غير عند الكوفيين و {ٱلضَّآلِّينَ} عطف على "ٱلْمَغْضُوبِ عَلَيْهِم" والكوفيون يقولون: نَسَقٌ وسيبويه يقول: إشراك. والأصل في الضّالِينَ: الضاللين ثم أدغمت اللام في اللام فاجتمع ساكنان وجاز ذلك لأن في الألف مَدّةً والثاني مدغم، إلاّ أنّ أيّوبَ السُّخِتياني هَمَزَ فقرأ/ 3/ ب {وَلاَ الضَّألينَ}.

 

~ روح الوداع ~

مزمار داوُدي
7 يوليو 2008
3,779
28
48
الجنس
أنثى
رد: اعراب آيات سورة ( الفاتحة ) ::: رضا الجنايني

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك اخي الكريم وجعله الله في ميزان حسناتك
وفقك ربي للصالحات من الأعمال والأقوال وغفر لك ونفع بك
وعمر اوقاتك بالطاعة والمسرات
جزاك ربي روضات الجنات ووالديك
حفظكم الرحمن ،،،
 

رضا الجنايني

مزمار كرواني
6 يونيو 2008
2,850
27
0
الجنس
ذكر
رد: اعراب آيات سورة ( الفاتحة ) ::: رضا الجنايني

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


بارك الله فيك اخي الكريم وجعله الله في ميزان حسناتك
وفقك ربي للصالحات من الأعمال والأقوال وغفر لك ونفع بك
وعمر اوقاتك بالطاعة والمسرات
جزاك ربي روضات الجنات ووالديك

حفظكم الرحمن ،،،



اسأل الله ان يحفظكم اينما حللتم
ويبارك فيكم كلما خطوتم
ويجزيكم خيرا علي ما رددتم
ويرفع قدركم مع من احببتم
ويغفر لكم ولوالديكم وكل ما طلبتم
ويبارك في ذريتكم
ويجعلها قرة عين لكم
 

عبيد الجزائري

مزمار ألماسي
13 مارس 2007
1,867
1
38
الجنس
ذكر
رد: اعراب آيات سورة ( الفاتحة ) ::: رضا الجنايني

بارك الله فيك أخي الكريم

استوقفني أمر و هو قول عمر رضي الله عنه [تعلموا إعراب القرآن...............] ، الله أعلم أن في زمان عمر رضي الله عنه لم يكن شيء اسمه الإعراب و لا أمر اسمه النحو

إن شاء الله سأسأل عن هذه المسألة
 

رضا الجنايني

مزمار كرواني
6 يونيو 2008
2,850
27
0
الجنس
ذكر
رد: اعراب آيات سورة ( الفاتحة ) ::: رضا الجنايني

بارك الله فيك أخي الكريم

استوقفني أمر و هو قول عمر رضي الله عنه [تعلموا إعراب القرآن...............] ، الله أعلم أن في زمان عمر رضي الله عنه لم يكن شيء اسمه الإعراب و لا أمر اسمه النحو

إن شاء الله سأسأل عن هذه المسألة




حفظكم الله اخي الكريم
وبارك فيك
وغفر لك ولوالديك
وانعم الله بنعمه عليك
وجعلك قرة عين لوالديك
متميزا بالعلم بين ذويك
ونسأل الله أن يعطيك ما يرضيك
وبرحمته وعفوه وتوفيقه يمن علينا وعليك
 

رضا الجنايني

مزمار كرواني
6 يونيو 2008
2,850
27
0
الجنس
ذكر
رد: اعراب آيات سورة ( الفاتحة ) ::: رضا الجنايني

جزاك الله خيرا أخي رضا و نفع بك
و بانتظارك أخي عبيد ...


حفظكم الله اخي الوهراني
وبارك الله فيكم
ولتواصلكم قيما طيبة
نسال الله يرزقكم جنته وفضله والزيادة
(ولدينا مزيد)
 

نور مشرق

مراقبة قديرة سابقة وعضو شرف
عضو شرف
22 يوليو 2008
16,039
146
63
الجنس
أنثى
علم البلد
رد: اعراب آيات سورة ( الفاتحة ) ::: رضا الجنايني

جزاك الله خيرا

وزادك علما ونفعا على المشاركة القيمة جدا

نفع الله بك وبها وعلمنا ما ينفعنا ونفعنا بما علمنا
 

رضا الجنايني

مزمار كرواني
6 يونيو 2008
2,850
27
0
الجنس
ذكر
رد: اعراب آيات سورة ( الفاتحة ) ::: رضا الجنايني

جزاك الله خيرا

وزادك علما ونفعا على المشاركة القيمة جدا

نفع الله بك وبها وعلمنا ما ينفعنا ونفعنا بما علمنا



حفظكم الله اختي الكريمة
وجزاكم الله خيرا علي ما تقومون به لخدمة هذا الدين
وبارك فيكم
وغفر لكم ولوالديكم
 

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع