إعلانات المنتدى

مسابقة مزامير القرآنية 1445هـ

و من القرآن ما هو شفاء (موضوع قصص و وقائع)

الأعضاء الذين قرؤوا الموضوع ( 0 عضواً )

مريم حافظ

مزمار فعّال
29 فبراير 2012
77
6
8
الجنس
أنثى
بارك الله فيكم اخواني..

هذا الموضوع لتبادل القصص الحقيقية من واقعكم و واقع معارفكم و ممن حولكم، عن أثر القرآن/سورة البقرة/الرقى القرآنية في أمور الغيب الروحانية من حسد/عين/سحر/مس ....الخ.

و ذلك لأن السحر على سبيل المثال، هو ما لطف و خفي، فهو أمر محير شائك في تشخيصه و في إثبات مرض المصاب به؛ يحتار المصاب بنفسه في إثباته لنفسه، و له ما له من نصب و عذاب و هم يلازم صاحبه مع شيء من الحيرة و الغرابة في أمره...

عافانا الله و عافى عباده المبتلين...
كشف الضر سبحانه عنا... و رفع البلاء بلطفه و رحمته سبحانه... و أنزل لنا و لكم العافية و المعافاة الدائمة في الدين و الدنيا و الآخرة.

السلام عليكم
 
  • أعجبني
التفاعلات: راضِي
23 مارس 2011
1,261
408
83
الجنس
ذكر
القارئ المفضل
عبد الباسط عبد الصمد
علم البلد
بارك الله فيكم
قديما شاهدت في أحد الوثائقيات شيخا من أفغانستان كان يعالج الناس بلاستماع لسورة الرحمن مجودة بصوت الشيخ عبدالباسط عبدالصمد رحمه الله لثلاث مرات في اليوم المرة الأولى بعد صلاة الفجر ثم في وسط النهار وآخره مع التضرع لله بالدعاء وهي فعلا سورة عندما تسمعها بصوت أي شيخ تحس براحة نفسية واطمئنان وهذا الشيخ الافغاني كان جرب العلاج بأصوات أخرى لكنه وجد أفضل نتيجة بصوت الشيخ عبدالباسط رحمه الله وقد وضع مؤخرا موقعا على الانترنت يشرح فيه ذلك أنا شخصيا لا أعلم الحكم الشرعي في ذلك لكن لعل الله هداه لذلك لينفع به كثيرا من الناس فكثيرون لا طاقة لهم بتكاليف العلاج بالمستشفيات وقد أظهرو بعض الناس ممن تعالج بطريقته وشفي بإذن الله ولديهم وثائق طبية تثبت ذلك.
نسأل الله الشفاء لكل مبتلى وأن يعافي جميع مرضى المسلمين.
 
  • أعجبني
التفاعلات: مريم حافظ

ابن ماجة

مشرف سابق
22 أغسطس 2006
15,601
1,319
113
الجنس
ذكر
القارئ المفضل
محمد صدّيق المنشاوي
علم البلد
بارك الله فيكم
قديما شاهدت في أحد الوثائقيات شيخا من أفغانستان كان يعالج الناس بلاستماع لسورة الرحمن مجودة بصوت الشيخ عبدالباسط عبدالصمد رحمه الله لثلاث مرات في اليوم المرة الأولى بعد صلاة الفجر ثم في وسط النهار وآخره مع التضرع لله بالدعاء وهي فعلا سورة عندما تسمعها بصوت أي شيخ تحس براحة نفسية واطمئنان وهذا الشيخ الافغاني كان جرب العلاج بأصوات أخرى لكنه وجد أفضل نتيجة بصوت الشيخ عبدالباسط رحمه الله وقد وضع مؤخرا موقعا على الانترنت يشرح فيه ذلك أنا شخصيا لا أعلم الحكم الشرعي في ذلك لكن لعل الله هداه لذلك لينفع به كثيرا من الناس فكثيرون لا طاقة لهم بتكاليف العلاج بالمستشفيات وقد أظهرو بعض الناس ممن تعالج بطريقته وشفي بإذن الله ولديهم وثائق طبية تثبت ذلك.
نسأل الله الشفاء لكل مبتلى وأن يعافي جميع مرضى المسلمين.

أخي عبد العزيز حفظك الله ورعاك ، لا ضير في ذلك البتة فقد استعمل هذا الشيخ تلاوة سورة الرحمن على المرضى من باب التجربة فنجحت وأنت كما تعلم أن أصل الطب كله التجربة
 
  • أعجبني
التفاعلات: راضِي

مريم حافظ

مزمار فعّال
29 فبراير 2012
77
6
8
الجنس
أنثى
بارك الله فيكم
قديما شاهدت في أحد الوثائقيات شيخا من أفغانستان كان يعالج الناس بلاستماع لسورة الرحمن مجودة بصوت الشيخ عبدالباسط عبدالصمد رحمه الله لثلاث مرات في اليوم المرة الأولى بعد صلاة الفجر ثم في وسط النهار وآخره مع التضرع لله بالدعاء وهي فعلا سورة عندما تسمعها بصوت أي شيخ تحس براحة نفسية واطمئنان وهذا الشيخ الافغاني كان جرب العلاج بأصوات أخرى لكنه وجد أفضل نتيجة بصوت الشيخ عبدالباسط رحمه الله وقد وضع مؤخرا موقعا على الانترنت يشرح فيه ذلك أنا شخصيا لا أعلم الحكم الشرعي في ذلك لكن لعل الله هداه لذلك لينفع به كثيرا من الناس فكثيرون لا طاقة لهم بتكاليف العلاج بالمستشفيات وقد أظهرو بعض الناس ممن تعالج بطريقته وشفي بإذن الله ولديهم وثائق طبية تثبت ذلك.
نسأل الله الشفاء لكل مبتلى وأن يعافي جميع مرضى المسلمين.
تبارك الرحمن..

شاكرة لك هذه الإضافة.. بإذن الله سأبحث و أطلع على الحلقة..

لكن حاك في صدري موضوع تخصيص سورة الرحمن للعلاج!، -لست عالمة و لا في مقام الفتيا في الشرع- لكن لماذا تخصيصه سورة محددة فقط؟ و لماذا قاريء معين فحسب؟ بعض الأمور قد تجلب افتتان الناس بالشخص القاريء مثلا فضلا عن الشفاء نفسه و هو القرآن!

أليس الأسلم هو ارتباط المرء بكلام الله ذاته بأنه هو الشفاء و هو السبب بأمر الله كونه لفظ الله و نطقه و كلامه سبحانه! لا الربط بالقاريء أو المعالج و لا بسورة محددة من غير دليل عليها؟

بعض البلاد يكثر فيها شركيات و توسل و بدع، منها بلاد السند، و يوجد مثل ذلك في مناطق الفقر و الجهل و قلة ذات اليد بغيرها من البلاد أيضا...

--- غفر الله لي و لكم و نفعنا بهذا النقاش بإذن الله
شاكرة مرورك اخي الفاضل
 
  • أعجبني
التفاعلات: راضِي

ابن ماجة

مشرف سابق
22 أغسطس 2006
15,601
1,319
113
الجنس
ذكر
القارئ المفضل
محمد صدّيق المنشاوي
علم البلد
الأخت الفاضلة @مريم حافظ بما أن المقام هو مقام استشفاء واستطباب فلا ضير إن أثبتت التجربة أن سورة ما أو دعاءا ما يشفي من مرض معين
الطب كله تجربة
 
  • أعجبني
التفاعلات: مريم حافظ

مريم حافظ

مزمار فعّال
29 فبراير 2012
77
6
8
الجنس
أنثى
كون هذا الموضوع للحديث عن الاستشفاء بالقرآن

سأضيف و أتكلم كلما جد جديد معي...

اليوم تعلمت أمر في الشفاء القرآني، و هو جميل، قوي، و متين؛ سبحان الله! كما أحب معرفة دليل على هذا الأمر لمن يفيدنا بالنقل إن شاء الله...

الأمر هو عدم تناقص أو انتهاء "مادة" الشفاء بالقرآن؛ بمعنى في حال الماء المقروء فيه على سبيل المثال، فهو لا ينقص أو يخفف أو يضعف بإضافة الماء العادي عليه! فلو بقي شيء منه ثم تم خلطه بماء آخر -غير مقروء فيه- فإن النتيجة هو ماء مقروء فيه بالكامل أيضا! -أي أنه لا يضعف أو يقل تأثيره عن ذلك الأصل- لأننا لا نتعامل بمقادير المادة، لا محلول أو مركب كيميائي محسوس، بل هو قرآن و هو كلام، كلام الله!

أشبه هذا بنور الشمس الذي يخفي لقوته و سطوعه و سطوته نجوم السماء فلا ترى إلا بعد المغيب!
و نور الله سبحانه، هو الذي تشرق له الظلمات و النور! فيغلب نوره كل من شمس النهار و نجوم المساء على حد سواء!

و بالمثل، فإن كلام الله و هو الشفاء، يغلب الماء العادي المضاف فتلغى "ذاته" العادية المادية و تغلب فيه "ذات" الشفاء بإذن الله!

أو ربما أمثل ذلك بالقول أننا حين نسكب الدواء أو المحلول في عصير أو ماء ليشربه المريض، فإن الماء هنا نعتبره هو الإناء أو الحاوية الحاملة للدواء، أما في حال حديثنا عن كلام الله فهو ليس له بداية و لا نهاية {...ما نفدت كلمات الله}، أي لا يمكن احتوائه في شيء كما لو أننا لا يمكن احتواء البحر و من بعده سبعة أبحر، في كأس أو إناء!
و لربما صح أن نقول أن كلام الله هو الحاوي لغيره لا العكس؛ فإن زدت الماء المقروء فيه -زدته بماء آخر- فكأنما كلام الله هو الذي يحتوي الاثنين معا، فالنتيجة واحدة؛ ماء مقروء فيه بالكامل!

و هذا كقولنا "الدال على الخير كفاعله" و لا ينقص ذلك من أجور أحدهما شيء! فهي مقاييس تتسامى عن قوانين الرياضيات و مقاييس فيزياء المادة و معادلات فيزياء الكم!

و هذا أيضا من مثل فهمي لمقولة (أن الله سبحانه يسمع دعوات العباد على تداخل الأصوات و اختلاف الحاجات و تعدد اللغات و لا يحد سمعه شيء)؛ و أعني بذلك أن سمع الله لا يخضع لمعادلات و قوانين الموجات و الصوتيات و العلوم الكهرومغناطيسية، فوجب كذلك أن لا يخضع لفظ الله و كلامه أيضا المقروء في المواد و الأشياء لا يخضع لطبيعة المادة و علومها التي نعرف!

الخلاصة أن خلط الماء المقروء فيه مع غيره من ماء لا يضعف و لا يقلل أثر البركة و العلاج أو الشفاء فيهما معا بإذن الله.

-- ربنا أعلم بكتابه و مراده و كلامه، الله أعلم سبحانه، هذا مجرد تفسير شخصي في فهمي للاستشفاء بالقرآن.
 
التعديل الأخير:
  • أعجبني
التفاعلات: راضِي
23 مارس 2011
1,261
408
83
الجنس
ذكر
القارئ المفضل
عبد الباسط عبد الصمد
علم البلد
تبارك الرحمن..

شاكرة لك هذه الإضافة.. بإذن الله سأبحث و أطلع على الحلقة..

لكن حاك في صدري موضوع تخصيص سورة الرحمن للعلاج!، -لست عالمة و لا في مقام الفتيا في الشرع- لكن لماذا تخصيصه سورة محددة فقط؟ و لماذا قاريء معين فحسب؟ بعض الأمور قد تجلب افتتان الناس بالشخص القاريء مثلا فضلا عن الشفاء نفسه و هو القرآن!

أليس الأسلم هو ارتباط المرء بكلام الله ذاته بأنه هو الشفاء و هو السبب بأمر الله كونه لفظ الله و نطقه و كلامه سبحانه! لا الربط بالقاريء أو المعالج و لا بسورة محددة من غير دليل عليها؟

بعض البلاد يكثر فيها شركيات و توسل و بدع، منها بلاد السند، و يوجد مثل ذلك في مناطق الفقر و الجهل و قلة ذات اليد بغيرها من البلاد أيضا...

--- غفر الله لي و لكم و نفعنا بهذا النقاش بإذن الله
شاكرة مرورك اخي الفاضل

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (اعْرِضُوا عَلَيَّ رُقَاكُمْ، لَا بَأْسَ بِالرُّقَى مَا لَمْ يَكُنْ فِيهِ شِرْكٌ) وروى أيضا الصحابي الجليل جابر بن عبد الله رضي الله عنهما في حديث آخر: "نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الرقى, فجاء آل عمرو بن حزم فقالوا: يا رسول الله، إنه كانت عندنا رقية نرقى بها من العقرب, قال: فعرضوا عليه، فقال: (ما أرى بأسا, من استطاع منكم أن ينفع أخاه فلينفعه) رواه مسلم.

فمن استطاع أن ينفع أخاه فلينفعه اذا لم يكن بالأمر شرك وأن يعتقد جازما أن الشفاء من عند الله تعالى اما مسئلة التأثر بالصوت فلا شك أن الانسان يكون أقرب للخشوع وتدبر المعنى عند سماعه القرآن بصوت قاريء متقن وحسن الصوت هذا من طبائع البشر أنهم يتذوقون الأصوات الجميلة.

و أنا بحثت ووجدث دراسة علمية مثبتة موجودة أجريت على مجموعة من النساء لتقليل اضطرابات القلق لديهن بإسماعهم لسورة الرحمن يصوت الشيخ عبد الباسط لمرتين في اليوم فقط لمدة معينة ومجموعة أخرى بإسماعهم موسيقى مهدئة للأعصاب فوجدو فرقا كبيرا في النتائج.
https://www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/28900859
 
  • أعجبني
التفاعلات: مريم حافظ

مريم حافظ

مزمار فعّال
29 فبراير 2012
77
6
8
الجنس
أنثى
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (اعْرِضُوا عَلَيَّ رُقَاكُمْ، لَا بَأْسَ بِالرُّقَى مَا لَمْ يَكُنْ فِيهِ شِرْكٌ) وروى أيضا الصحابي الجليل جابر بن عبد الله رضي الله عنهما في حديث آخر: "نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الرقى, فجاء آل عمرو بن حزم فقالوا: يا رسول الله، إنه كانت عندنا رقية نرقى بها من العقرب, قال: فعرضوا عليه، فقال: (ما أرى بأسا, من استطاع منكم أن ينفع أخاه فلينفعه) رواه مسلم.

فمن استطاع أن ينفع أخاه فلينفعه اذا لم يكن بالأمر شرك وأن يعتقد جازما أن الشفاء من عند الله تعالى اما مسئلة التأثر بالصوت فلا شك أن الانسان يكون أقرب للخشوع وتدبر المعنى عند سماعه القرآن بصوت قاريء متقن وحسن الصوت هذا من طبائع البشر أنهم يتذوقون الأصوات الجميلة.

و أنا بحثت ووجدث دراسة علمية مثبتة موجودة أجريت على مجموعة من النساء لتقليل اضطرابات القلق لديهن بإسماعهم لسورة الرحمن يصوت الشيخ عبد الباسط لمرتين في اليوم فقط لمدة معينة ومجموعة أخرى بإسماعهم موسيقى مهدئة للأعصاب فوجدو فرقا كبيرا في النتائج.
https://www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/28900859
يجزيك الخير اخوي.. تبارك الله.. الله ينفعنا بما شاركتم.. إضافة قيمة و الله يجزيك عني خير يا رب
 

راضِي

الإدارة التقنية للمنتدى
إدارة المنتدى
10 مايو 2015
27,644
1
5,529
113
الجنس
ذكر
القارئ المفضل
عبد الودود حنيف
علم البلد
بارك الله فيكم
 

مريم حافظ

مزمار فعّال
29 فبراير 2012
77
6
8
الجنس
أنثى
لا أخفيكم سرا اخواني بقولي أجد نفسي متذبذبة مع طريق الاستشفاء بالقرآن!
لا أعلم سبب الغموض لدي في أمر استشفائي و الغلاج!

قرأت و بحثت و استمعت للكثير عن الرقى و الأمراض الروحية...

و أقف حائرة بين أمور شتى!

الأمراض الروحية تتشابه أعراضها كثيرا و بشكل ملفت و محير مع ءمراض عضوية كنقص بعض العناصر بالجسم أو وجود نوع من المتلازمات المرضية، و كذلك مع أمراض نفسية قد يكون لها تاريخ و سبب يستبطنه المعالج مع طول الجلسات و العلاج!

و لكوني شخص اخترت عدم الذهاب و طلب الاسترقاء لما أميل له و أتمناه من خديث الرسول الكريم صلى الله عليه و سلم عن الذين يدخلون الجنة بغير حساب و وصفهم بالذين لا يسترقون....
أجد نفسي الآن بين علامات و دلالات محيرة! من منابعة سورة البقرة ثم رؤية بعض الرؤى و قرأت تفاسيرها و ثم شكوك و وساوس من النفس بنفسها -و هو شيء ندرسه في علومنا الطبية و يعرف بالتأثير الوهمي أي قد توهم المعلومة أو المفهوم توهم الشخص بأمر ما و يحدث كما دلت عليه المعلومة لكن هذا كله ليس حقيقي إنما تأثير وهمي فعلته المعلومة بالنفس-
ما أقصده من كل ذلك... ان الشخص الذي يقرأ و يبحث عن الأمراض الروحية تبدأ هذه المعلومات تؤثر بالفعل الوهمي في الشخص، فإن قرأ عن رؤية النجاسات بالرؤى و دلالتها على الأمراض الروحية فإنه يتوهم الأمر و يراه في رؤيا له و يعيش في وهم المرض الروحي، مثال آخر هو معرفة أن قراءة بعض الآيات القرآنية للشخص المعيون أو المحسود قد يصاحبها تثاؤب أو دموع، فلربما مع كثرة قراءة كل هذا يحدث الأمر لدى الشخص كذلك و هو كله تأثير وهمي لما قرأ..... الخ.

الاستشفاء بالقرآن ليس كما أظن، أن يقرأ الشخص الآيات ثم يزول ما به من مرض روحي..... الأمر يطول في الحقيقة، و محير للشخص ذاته، و لربما كانت كل ما يمر به و يعانيه ليس ذات صلة بالمرض الروحي إنما هي أسباب عضوية او نفسية أخرى!

علاوة على شعور الشخص بثقل العبادات و الطاعات و التي كان يحبها و يفرغ نفسه لها.... لكن نرجع للقول بأن الاستشفاء بالقرآن هو إقبال و قرآن و تكرار وووو.... لكن المعاناة جزء منها هو ثقل هذه الامور على النفس فكيف يقبل و يكثر من القراءة ف يتعالج!

انغلاق الأمور و تعسرها و توقفها.... تعطل حياة المرء في جوانب عديدة.... يبدو لي هو ابتلاء نفسي شديد على المرء، فإن تبدلت النفس و ثقلت و تراكمت عليها التعاسير و التجارب المغلقة السالبة فإنها تضعف و تهرم فكيف تقبل و تستجمع ذاتها و تواظب على القرآن و يكون هو هو دواءها صبح مساء!

-بدأت قراءة البقرة يوميا لجلب البركة و طرد سوالب العمر و السعادة و كسر مغاليق الأمور الموصدة... لكن توقفت بعد 10 ايام من ذلك.... قلت في نفسي ربما هذا بحد ذاته وهم يمكن في النفس فكرة وجود مرض روحي بها و هي سليممة ربما من ذلك! علاوة أنه لم يرد شيء عن الصحابة انهم يلازمون البقرة كل يوم! و كذلك ورد في نفسي كثيرا القول بأن البقرة كي تنفع لابد قراءتها مرتين او ثلاث على الاقل، و الواحدة باليوم لا تفي، فاستصعبت و تركت!
 

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع