- 10 فبراير 2010
- 3,061
- 284
- 83
- الجنس
- ذكر
- القارئ المفضل
- محمد صدّيق المنشاوي
- علم البلد
بسم الله والحمد لله والله اكبر
الله اكبر كبيرا والحمد لله كثيرا
وسبحان الله بكرة واصيلا
لا اله الا الله ولا نعبد الا اياه
مخلصين له الدين ولو كره المشركون
والصلاة والسلام على رسول الله
التّكبير في اللغة: التعظيم
-انظر: "لسان العرب" (5/ 127، ط. دار صادر)-،
والمراد به في تكبيرات العيد تعظيم الله عز وجل على وجه العموم،
وإثبات الأعظمية لله في كلمة (الله أكبر) كناية عن وحدانيته بالألوهية ؛
ولذلك شُرع التكبير في الصلاة ؛ لإبطال السجود لغير الله،
وشُرع التكبير عند نحر البُدْن في الحج لإبطال ما كانوا يتقربون به إلى أصنامهم،
وكذلك شرع التكبير عند انتهاء الصيام بقوله تعالى:
﴿وَلِتُكَبّرُواْ ٱللهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ﴾ [البقرة: 185].
وللحديث بقية
الله اكبر كبيرا والحمد لله كثيرا
وسبحان الله بكرة واصيلا
لا اله الا الله ولا نعبد الا اياه
مخلصين له الدين ولو كره المشركون
والصلاة والسلام على رسول الله
التّكبير في اللغة: التعظيم
-انظر: "لسان العرب" (5/ 127، ط. دار صادر)-،
والمراد به في تكبيرات العيد تعظيم الله عز وجل على وجه العموم،
وإثبات الأعظمية لله في كلمة (الله أكبر) كناية عن وحدانيته بالألوهية ؛
ولذلك شُرع التكبير في الصلاة ؛ لإبطال السجود لغير الله،
وشُرع التكبير عند نحر البُدْن في الحج لإبطال ما كانوا يتقربون به إلى أصنامهم،
وكذلك شرع التكبير عند انتهاء الصيام بقوله تعالى:
﴿وَلِتُكَبّرُواْ ٱللهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ﴾ [البقرة: 185].
وللحديث بقية
التعديل الأخير: