- 28 مايو 2007
- 5,869
- 35
- 0
- الجنس
- ذكر
أساليب ومميزات القراءات والقراء في مدينة دمشق على مر العصور
النتائج العامة
• يعد أبو الدرداء [رضي الله عنه] سيد قراء دمشق، ويعود الفضل إليه في تعليم أهلها القرآن الكريم.
• يعود الفضل في نسخ المصاحف في عهد عثمان بن عفان [رضي الله عنه] إلى حذيفة بن اليمان [رضي الله عنه] الذي كان مع الجند في آذربيجان، ونقل إلى الخليفة ضرورة نسخ المصاحف فاستجاب له.
• المصحف الشامي المصحف الإمام في قراءة أهل الشام بإشراف أبي الدرداء [رضي الله عنه] ، ثم من بعده عبد الله بن عامر الدمشقي تلميذه.
• بقيت قراءة ابن عامر خمسة قرون أو تزيد يتلقاها الدمشقيون تلقيّا ويتلونها في صلواتهم وترتيلهم.
• انتشرت بعض القراءات الأخرى في دمشق إلى جانب قراءة ابن عامر، وذلك بفضل الواردين من القراء إليها، أو، رحلة بعض قراء دمشق إلى الأقطار الإسلامية وخاصة مصر أو بغداد.
• التأكيد على أن القراءات العشر هي قراءات متواترة وقد أجمع على ذلك أئمة العلماء.
• انتشرت بدمشق قراءة أبي عمرو بن العلاء البصري بوساطة بعض الواردين إلى دمشق.
• بقيت هذه القراءة معتمدة بدمشق منذ القرن السادس وحتى بداية القرن العاشر حين دخل العثمانيون فنشروا فيها رواية حفص عن عاصم.
• إنتشرت قصيدة الإمام الشاطبي (الشاطبية) في القرن السابع على يد الإمام السخاوي وغيره من تلاميذ الإمام الشاطبي واعتمدت في القراءات السبع حتى الوقت الحاضر.
• إنتشرت قصيدة (طيبة النشر) لابن الجزري منذ القرن التاسع وهي في القراءات العشر. وانتشرت أيضا (الدرة المضيّة) في القراءات الثلاث المتممة للعشر.
• يتميز القراء الدمشقيون بتنظيم أساليب التعليم منذ عصر الصحابة حتى العصر الحاضر.
• تميز كثير من القراء برحلاتهم من أجل تلقي القراءات طلبا لعلو الإسناد، والإتقان. كما أن بعضهم أخذ من الواردين إلى دمشق.
• كان للمرأة دور هام في نقل القراءات وتعليمها بدءا من زوجة الصحابي أبي الدرداء رضي الله عنه.
• اهتم القراء بالتأليف في القراءات اهتماما بالغا، وقدّم كبار القراء تآليف هامة في هذا العلم.
• ظهرت بدمشق دور للقرآن وهي تعدّ من أقدم المدارس في العالم الإسلامي؛ حيث أنشئت أول مدرسة للقرآن الكريم في أواخر القرن الرابع الهجري إضافة إلى الجامع الأموي الذي يعد أكبر دار للقرآن بدمشق.
• تميزت دمشق بوجود أسر تتوارث علم القراءات كأسرة ابن طاوس وأسرة أبي المواهب الحنبلي، وأسرة الحلواني وغيرها من الأسر.
• يعد الأمام ابن الجزري الدمشقي مجدد علم القراءات في القرن التاسع الهجري في العالم الإسلامي قاطبة.
• كانت الإجازة عنصرا هاما في تعليم القراءات بدمشق.
• بدأ علم القراءات بدمشق يضعف منذ القرن العاشر وحتى أواخر القرن الثالث عشر الهجري، ثم عاد إلى طور القوة على يد أسرة الحلواني ثم الشيخ عبد الله المنجد.
النتائج العامة لدراسة للدكتور محمد مطيع الحافظ تجدها مفصلة في كتابه "القراءات وكبار القراء في دمشق" دار الفكر بدمشق.
النتائج العامة
• يعد أبو الدرداء [رضي الله عنه] سيد قراء دمشق، ويعود الفضل إليه في تعليم أهلها القرآن الكريم.
• يعود الفضل في نسخ المصاحف في عهد عثمان بن عفان [رضي الله عنه] إلى حذيفة بن اليمان [رضي الله عنه] الذي كان مع الجند في آذربيجان، ونقل إلى الخليفة ضرورة نسخ المصاحف فاستجاب له.
• المصحف الشامي المصحف الإمام في قراءة أهل الشام بإشراف أبي الدرداء [رضي الله عنه] ، ثم من بعده عبد الله بن عامر الدمشقي تلميذه.
• بقيت قراءة ابن عامر خمسة قرون أو تزيد يتلقاها الدمشقيون تلقيّا ويتلونها في صلواتهم وترتيلهم.
• انتشرت بعض القراءات الأخرى في دمشق إلى جانب قراءة ابن عامر، وذلك بفضل الواردين من القراء إليها، أو، رحلة بعض قراء دمشق إلى الأقطار الإسلامية وخاصة مصر أو بغداد.
• التأكيد على أن القراءات العشر هي قراءات متواترة وقد أجمع على ذلك أئمة العلماء.
• انتشرت بدمشق قراءة أبي عمرو بن العلاء البصري بوساطة بعض الواردين إلى دمشق.
• بقيت هذه القراءة معتمدة بدمشق منذ القرن السادس وحتى بداية القرن العاشر حين دخل العثمانيون فنشروا فيها رواية حفص عن عاصم.
• إنتشرت قصيدة الإمام الشاطبي (الشاطبية) في القرن السابع على يد الإمام السخاوي وغيره من تلاميذ الإمام الشاطبي واعتمدت في القراءات السبع حتى الوقت الحاضر.
• إنتشرت قصيدة (طيبة النشر) لابن الجزري منذ القرن التاسع وهي في القراءات العشر. وانتشرت أيضا (الدرة المضيّة) في القراءات الثلاث المتممة للعشر.
• يتميز القراء الدمشقيون بتنظيم أساليب التعليم منذ عصر الصحابة حتى العصر الحاضر.
• تميز كثير من القراء برحلاتهم من أجل تلقي القراءات طلبا لعلو الإسناد، والإتقان. كما أن بعضهم أخذ من الواردين إلى دمشق.
• كان للمرأة دور هام في نقل القراءات وتعليمها بدءا من زوجة الصحابي أبي الدرداء رضي الله عنه.
• اهتم القراء بالتأليف في القراءات اهتماما بالغا، وقدّم كبار القراء تآليف هامة في هذا العلم.
• ظهرت بدمشق دور للقرآن وهي تعدّ من أقدم المدارس في العالم الإسلامي؛ حيث أنشئت أول مدرسة للقرآن الكريم في أواخر القرن الرابع الهجري إضافة إلى الجامع الأموي الذي يعد أكبر دار للقرآن بدمشق.
• تميزت دمشق بوجود أسر تتوارث علم القراءات كأسرة ابن طاوس وأسرة أبي المواهب الحنبلي، وأسرة الحلواني وغيرها من الأسر.
• يعد الأمام ابن الجزري الدمشقي مجدد علم القراءات في القرن التاسع الهجري في العالم الإسلامي قاطبة.
• كانت الإجازة عنصرا هاما في تعليم القراءات بدمشق.
• بدأ علم القراءات بدمشق يضعف منذ القرن العاشر وحتى أواخر القرن الثالث عشر الهجري، ثم عاد إلى طور القوة على يد أسرة الحلواني ثم الشيخ عبد الله المنجد.
النتائج العامة لدراسة للدكتور محمد مطيع الحافظ تجدها مفصلة في كتابه "القراءات وكبار القراء في دمشق" دار الفكر بدمشق.