- 27 أغسطس 2005
- 11,537
- 84
- 0
- الجنس
- ذكر
- القارئ المفضل
- محمد صدّيق المنشاوي
[frame="1 80"]بسم الله الرحمن الرحيم
نتهم أعداءنا بأنهم سبب نكباتنا والحقيقة أن بعدنا عن الله هو السبب
اقرأ هذه القصيدة للشيخ عبد الكريم الحميد
عَزَل الإلَهَ عَبِيدُهُ عَنْ مُلْكِهِ ! * * * وَاللـهُ فَوْقَ العَرْشِ حَيٌّ قَاهِرُ
عَزَلُوهُ عَنْ تَدْبِيرِهِ فِي مُلْكِهِ * * * رَامُوا مُحَالاً هُمْ عَلَيْهِ تَظَاهَرُوا
مَلِكُ الْمُلُوكِ تَقَدَّسَتْ أَسْمَاؤُهُ * * * مَنْ ضَلَّ عَنْ مَوْلاَهُ فَهْوَ الْخَاسِرُ
الله أَكْبَرُ كَيْفَ يُعْزَلُ رَبُّنَا * * * وَهُوَ الْمُدَبِّرُ وَالْعَظِيمُ الْقَادِرُ
إِنْ زُلْزِلَتْ أَرْضُ الْمَلِيكِ بِأَمْرِهِ * * * أَوْ ثَارَ حَرْبٌ فَالْجَهُولُ يُبَادِرُ
لِيُحِيلَ لِلأَسْبَابِ كُلَّ صَغِيرِةٍ * * * وَكَبِيرَةٍ وَهُوَ الظَّلُومُ الْجَائِرُ
أَيْنَ الْمُسَبِّبُ .. أيْنَ ذِكْرُ إلَهِنَا * * * عَزَلُوهُ عَزْلاً هُمْ عَلَيْهِ تَآمَرُوا
أَيْنَ الْمَخَافَةُ حِينَ يَأْتِي بَأْسُهُ * * * أَيْنَ الْمَتَابُ وَرَبُّنَا هُوَ غَافِرُ
صَارَ الْبَدِيلُ سِيَاسَةً مَمْقُوتَةً * * * وُكِلُوا إِلَيْهَا .. خابَ عَبْدٌ مَاكِرُ
( لُبْنَانُ ) يَطْفَحُ كَيْلُهَا بِعَظَائِمٍ * * * تَرْبُو عَلَى عَدٍّ وَحَصْرٍ حَاصِرُ
أَيْضاً ( فِلِسْطِينُ ) اقْشَعَرَّتْ أرْضُهَا * * * مِن سُوُءِ أَعْمَالٍ تَسُرُّ الفَاجِرُ
( دِيِمُقْرَطِيـَّةُ ) حُكْمِهِمْ .. يَاوَيْلَهُمْ * * * هَذَا هُوَ الكُفْرُ الْجَلِيُّ الظَّاهِرُ
بِالانْتِخَابِ وَبَرْلَمَانٌ شَرْعُهُمْ * * * شَرْعُ الإِلَهِ مُغَيَّبٌ لاَ حَاضِرُ
شَعْبٌ لِشَعْبٍ (1) حَاكِمٌ بَلْ ظَالِمٌ * * * يَا رَبَّنَا يَا غَوْثَنَا يَا سَاتِرُ !
مَا سَلَّطَ الأَعْدَاءَ غَيْرَ مُدَبِّرٍ * * * عَدْلٍ حَكِيمٍ فَوْقَهُمْ هُوَ قََاهِرُ
غَضَبُ الإِلَهِ مُقَارِنٌ لِذُنُوبِنَا * * * وَيْلٌ لِعَاصٍ بِالذُّنُوبِ مُجَاهِرُ
مَنْ ظَنَّ أنَّ الله َيَغْفَلُ سَاعَةً * * * أوْ أنَّ عَادةَ (2) رَبِّنَا سَتُخَامِرُ (3)
فَهُوَ الَّذِي جَمَعَ الضَّلاَلَةَ وَالرَّدَى * * * وَعَنِ الْهُدَى مُتَبَاعِدٌ بَلْ نَافِرُ
خُبْثُ ( اليَهُودِ ) مُبَيَّنٌ بِكِتَابِنَا * * * وَلِوَاؤهُمْ فِي كُلِّ حِينٍ غَادِرُ
مَنْ كَانَ مُغْتَرًّا بِهِمْ فَلأَنَّهُ * * * قَدْ صَارَ لِلإِسْلاَمِ قَالٍ هَاجِرُ
لَيْسَ الكَلاَمُ عَلَى ( اليَهُودِ ) فَشَرُّهُمْ * * * لَيْسَ الْخَفِيُّ وَإِنَّمَا هُوَ ظَاهِرُ
لَكِنَّمَا الأَمْرُ الْمُخِيفُ حَقِيقَةً * * * السَّيْرُ خَلْفَهُمُو وَخَابَ السَّائِرُ
وَالسَّيْـرُ خَلْفَهَمُو تَحَقَّقَ مِثْلَمَا * * * قَدْ جَاءَ فِي الوَحْيَيْنِ خَابَ العَاثِرُ
سُنَنُ ( اليَهُودِ ) مَعَ ( النَّصَارَى ) دَاؤنَا * * * وَهُوَ العُضَالُ وَلِيْسَ مِنْهُ نُحَاذِرُ
سُنَنُ ( اليَهُودِ ) مَعَ ( النَّصَارَى )كَسْرُنَا * * * وَهُوَ الْخَطِيِرُ وَدِينُنَا هَوَ جَابِرُ (4)
الْحَرْبُ تَسْلِيطٌ وَنِقْمَةُ قَادِرٍ * * * وَهُوَ الْوَلِيُّ لِحِزْبِهِ وَالنَّاصِرُ
حِزْبُ الإِلَهِ يُقِيمُ شَرْعَ إِلَهِهِ * * * لَيْسَ الرَّوَافِضُ أَوْ غَوِيٌّ فَاجِرُ
حِزْبُ الإِلَهِ مُجَاهِدٌ بِسَبِيلِهِ * * * بِشَرِيعَةِ التَّوْحِيدِ وَهْوَ الظَّافِرُ
مَا حِزْبُ رَبِّي يَعْمُرُونَ قُبُورَهُمْ * * * إِنَّ القُبُورَ بِدِينِهِمْ لَدَوَاثِرُ (1)
يَدْعُونَ لِلْمَقْبُورِ لاَ يَدْعُونَهُ * * * فَالْمَيْتُ مَيْتٌ مُسْلِمٌ أوْ كَافِرُ
مَقْطُوعَةٌ أَعْمَالُهُ لاَ يُرْتَجَى * * * قَدْ خَابَ مَنْ لِلْمَيْتِ أَصْبَحَ نَاذِرُ
قَدْ خَابَ مَنْ يَدْعُو سِوى ربِّ الوَرَى * * * إنَّ الكَفُورَ لَظَالِمٌ بَلْ خَاسِرُ
مَا أَهْلُ بَيْتِ نَبِيِّنَا أَرْبَابُنَا * * * كَلاَّ وَلَسْنَا لِلطُّغَاةِ نُسَايِرُ
فَقُبُورُهُمْ لاَ يُرْتجَى مِنْهَا الَّذِي * * * يُرْجَى مِنَ الرَّحْمَنِ ، شِرْكٌ بَائِرُ
لَكِنَّنَا لَسْنَا غُلاَةً فِيهُمُو * * * فِعْلُ الرَّوَافِضِ ذَاكَ فِعْلٌ جَائِرُ
مَا أَهْلُ بَيْتِ نَبِيِّنَا أَعْدَاؤُنَا * * * بَلْ مَنْ يُعَادِيهِمْ حَقِيرٌ صَاغِرُ
بَلْ نَحْنُ أَعْدَاءٌ لِمَنْ عَادَاهُمُو * * * دِينٌ نَدِينُ بِهِ كَذَاكَ نُفَاخِرُ
مَنْ قَالَ : إِنَّا نَاصِبُونَ عَدَاوةً * * * لَهُمُو ، فَذَاكَ هُوَ الكَذُوبُ الفَاجِرُ
إنَّ الْبَصِيِرَةَ بِالدِّيَانَةِ نِعْمَةٌ * * * فاللَّبْسُ أَضْحَى لِلْبَسِيطَةِ غَامِرُ
( لُبْنَانُ ) بَلْ كُلُّ الدِّيَارِ تَنَكَّرَتْ * * * لِلدِّينِ مَا يَرْجُو الغَوِيُّ الْمَاكِرُ
فِي هَذِهِ الدُّنْيَا عُقُوبَةُ رَبِّهِ * * * وَالْهَوْلُ كُلُّ الْهَوْلِ يَوْمٌ آخِرُ
كُفْرٌ وَفُحْشٌ وَالْخُمُورُ مَعَ الغِنَا * * * وَالعَدُّ لَيْسَ لِشَرِّهِمْ هُوَ حَاصِرُ
نَزَلَ الْبَلاَءُ عُقَوبَةٌ لِذُنُوبِهِمْ * * * مَا رَفْعُهُ إلاَّ الْمَتَابُ الطَّاهِرُ
يَا رَبِّ فَامْـنُنْ بِالْمَتَابِ فَإِنَّمَا * * * أَنْتَ الْمُوَفِّقُ يَا رَحِيمٌ غَافِرُ
ثُمَّ الصَّلاَةُ عَلَى النَّبِيِّ وَآلِهِ * * * وَصَحَابَةٍ لَهُمُ الثَّنَاءُ العَاطِرُ[/frame]
نتهم أعداءنا بأنهم سبب نكباتنا والحقيقة أن بعدنا عن الله هو السبب
اقرأ هذه القصيدة للشيخ عبد الكريم الحميد
عَزَل الإلَهَ عَبِيدُهُ عَنْ مُلْكِهِ ! * * * وَاللـهُ فَوْقَ العَرْشِ حَيٌّ قَاهِرُ
عَزَلُوهُ عَنْ تَدْبِيرِهِ فِي مُلْكِهِ * * * رَامُوا مُحَالاً هُمْ عَلَيْهِ تَظَاهَرُوا
مَلِكُ الْمُلُوكِ تَقَدَّسَتْ أَسْمَاؤُهُ * * * مَنْ ضَلَّ عَنْ مَوْلاَهُ فَهْوَ الْخَاسِرُ
الله أَكْبَرُ كَيْفَ يُعْزَلُ رَبُّنَا * * * وَهُوَ الْمُدَبِّرُ وَالْعَظِيمُ الْقَادِرُ
إِنْ زُلْزِلَتْ أَرْضُ الْمَلِيكِ بِأَمْرِهِ * * * أَوْ ثَارَ حَرْبٌ فَالْجَهُولُ يُبَادِرُ
لِيُحِيلَ لِلأَسْبَابِ كُلَّ صَغِيرِةٍ * * * وَكَبِيرَةٍ وَهُوَ الظَّلُومُ الْجَائِرُ
أَيْنَ الْمُسَبِّبُ .. أيْنَ ذِكْرُ إلَهِنَا * * * عَزَلُوهُ عَزْلاً هُمْ عَلَيْهِ تَآمَرُوا
أَيْنَ الْمَخَافَةُ حِينَ يَأْتِي بَأْسُهُ * * * أَيْنَ الْمَتَابُ وَرَبُّنَا هُوَ غَافِرُ
صَارَ الْبَدِيلُ سِيَاسَةً مَمْقُوتَةً * * * وُكِلُوا إِلَيْهَا .. خابَ عَبْدٌ مَاكِرُ
( لُبْنَانُ ) يَطْفَحُ كَيْلُهَا بِعَظَائِمٍ * * * تَرْبُو عَلَى عَدٍّ وَحَصْرٍ حَاصِرُ
أَيْضاً ( فِلِسْطِينُ ) اقْشَعَرَّتْ أرْضُهَا * * * مِن سُوُءِ أَعْمَالٍ تَسُرُّ الفَاجِرُ
( دِيِمُقْرَطِيـَّةُ ) حُكْمِهِمْ .. يَاوَيْلَهُمْ * * * هَذَا هُوَ الكُفْرُ الْجَلِيُّ الظَّاهِرُ
بِالانْتِخَابِ وَبَرْلَمَانٌ شَرْعُهُمْ * * * شَرْعُ الإِلَهِ مُغَيَّبٌ لاَ حَاضِرُ
شَعْبٌ لِشَعْبٍ (1) حَاكِمٌ بَلْ ظَالِمٌ * * * يَا رَبَّنَا يَا غَوْثَنَا يَا سَاتِرُ !
مَا سَلَّطَ الأَعْدَاءَ غَيْرَ مُدَبِّرٍ * * * عَدْلٍ حَكِيمٍ فَوْقَهُمْ هُوَ قََاهِرُ
غَضَبُ الإِلَهِ مُقَارِنٌ لِذُنُوبِنَا * * * وَيْلٌ لِعَاصٍ بِالذُّنُوبِ مُجَاهِرُ
مَنْ ظَنَّ أنَّ الله َيَغْفَلُ سَاعَةً * * * أوْ أنَّ عَادةَ (2) رَبِّنَا سَتُخَامِرُ (3)
فَهُوَ الَّذِي جَمَعَ الضَّلاَلَةَ وَالرَّدَى * * * وَعَنِ الْهُدَى مُتَبَاعِدٌ بَلْ نَافِرُ
خُبْثُ ( اليَهُودِ ) مُبَيَّنٌ بِكِتَابِنَا * * * وَلِوَاؤهُمْ فِي كُلِّ حِينٍ غَادِرُ
مَنْ كَانَ مُغْتَرًّا بِهِمْ فَلأَنَّهُ * * * قَدْ صَارَ لِلإِسْلاَمِ قَالٍ هَاجِرُ
لَيْسَ الكَلاَمُ عَلَى ( اليَهُودِ ) فَشَرُّهُمْ * * * لَيْسَ الْخَفِيُّ وَإِنَّمَا هُوَ ظَاهِرُ
لَكِنَّمَا الأَمْرُ الْمُخِيفُ حَقِيقَةً * * * السَّيْرُ خَلْفَهُمُو وَخَابَ السَّائِرُ
وَالسَّيْـرُ خَلْفَهَمُو تَحَقَّقَ مِثْلَمَا * * * قَدْ جَاءَ فِي الوَحْيَيْنِ خَابَ العَاثِرُ
سُنَنُ ( اليَهُودِ ) مَعَ ( النَّصَارَى ) دَاؤنَا * * * وَهُوَ العُضَالُ وَلِيْسَ مِنْهُ نُحَاذِرُ
سُنَنُ ( اليَهُودِ ) مَعَ ( النَّصَارَى )كَسْرُنَا * * * وَهُوَ الْخَطِيِرُ وَدِينُنَا هَوَ جَابِرُ (4)
الْحَرْبُ تَسْلِيطٌ وَنِقْمَةُ قَادِرٍ * * * وَهُوَ الْوَلِيُّ لِحِزْبِهِ وَالنَّاصِرُ
حِزْبُ الإِلَهِ يُقِيمُ شَرْعَ إِلَهِهِ * * * لَيْسَ الرَّوَافِضُ أَوْ غَوِيٌّ فَاجِرُ
حِزْبُ الإِلَهِ مُجَاهِدٌ بِسَبِيلِهِ * * * بِشَرِيعَةِ التَّوْحِيدِ وَهْوَ الظَّافِرُ
مَا حِزْبُ رَبِّي يَعْمُرُونَ قُبُورَهُمْ * * * إِنَّ القُبُورَ بِدِينِهِمْ لَدَوَاثِرُ (1)
يَدْعُونَ لِلْمَقْبُورِ لاَ يَدْعُونَهُ * * * فَالْمَيْتُ مَيْتٌ مُسْلِمٌ أوْ كَافِرُ
مَقْطُوعَةٌ أَعْمَالُهُ لاَ يُرْتَجَى * * * قَدْ خَابَ مَنْ لِلْمَيْتِ أَصْبَحَ نَاذِرُ
قَدْ خَابَ مَنْ يَدْعُو سِوى ربِّ الوَرَى * * * إنَّ الكَفُورَ لَظَالِمٌ بَلْ خَاسِرُ
مَا أَهْلُ بَيْتِ نَبِيِّنَا أَرْبَابُنَا * * * كَلاَّ وَلَسْنَا لِلطُّغَاةِ نُسَايِرُ
فَقُبُورُهُمْ لاَ يُرْتجَى مِنْهَا الَّذِي * * * يُرْجَى مِنَ الرَّحْمَنِ ، شِرْكٌ بَائِرُ
لَكِنَّنَا لَسْنَا غُلاَةً فِيهُمُو * * * فِعْلُ الرَّوَافِضِ ذَاكَ فِعْلٌ جَائِرُ
مَا أَهْلُ بَيْتِ نَبِيِّنَا أَعْدَاؤُنَا * * * بَلْ مَنْ يُعَادِيهِمْ حَقِيرٌ صَاغِرُ
بَلْ نَحْنُ أَعْدَاءٌ لِمَنْ عَادَاهُمُو * * * دِينٌ نَدِينُ بِهِ كَذَاكَ نُفَاخِرُ
مَنْ قَالَ : إِنَّا نَاصِبُونَ عَدَاوةً * * * لَهُمُو ، فَذَاكَ هُوَ الكَذُوبُ الفَاجِرُ
إنَّ الْبَصِيِرَةَ بِالدِّيَانَةِ نِعْمَةٌ * * * فاللَّبْسُ أَضْحَى لِلْبَسِيطَةِ غَامِرُ
( لُبْنَانُ ) بَلْ كُلُّ الدِّيَارِ تَنَكَّرَتْ * * * لِلدِّينِ مَا يَرْجُو الغَوِيُّ الْمَاكِرُ
فِي هَذِهِ الدُّنْيَا عُقُوبَةُ رَبِّهِ * * * وَالْهَوْلُ كُلُّ الْهَوْلِ يَوْمٌ آخِرُ
كُفْرٌ وَفُحْشٌ وَالْخُمُورُ مَعَ الغِنَا * * * وَالعَدُّ لَيْسَ لِشَرِّهِمْ هُوَ حَاصِرُ
نَزَلَ الْبَلاَءُ عُقَوبَةٌ لِذُنُوبِهِمْ * * * مَا رَفْعُهُ إلاَّ الْمَتَابُ الطَّاهِرُ
يَا رَبِّ فَامْـنُنْ بِالْمَتَابِ فَإِنَّمَا * * * أَنْتَ الْمُوَفِّقُ يَا رَحِيمٌ غَافِرُ
ثُمَّ الصَّلاَةُ عَلَى النَّبِيِّ وَآلِهِ * * * وَصَحَابَةٍ لَهُمُ الثَّنَاءُ العَاطِرُ[/frame]