إعلانات المنتدى


مشروعية التلاوة بالمقامات

الأعضاء الذين قرؤوا الموضوع ( 0 عضواً )

kezabri

مزمار نشيط
7 يونيو 2006
33
0
0
الجنس
ذكر
القارئ المفضل
عبد الرحيم نبولسي
(بسم الل)
السلام عليكم
نن في هذا المنتدى الحبيب نتحدث عن المقامات و عن آستعمالها في التلاوة القرآنية
لكن هل من أحد استفسر يوما عن مشروعية هذا العمل ??
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم أن هناك قوم اتخدو القرآن مزامير فهل تلاوته بالمقامات مشروع؟؟
ثم إن هناك من اتخدوه مهجورا فهل نحن منهم ?, أو لسنا نسمع القرأن للطرب به أكثر من قرائته و تدبر وعده ووعيده؟
إخوتي الأمر خطير فليحاسب كل منا نفسه من أي الفريقين هو فإن أول من تسعر بهم النار قارئ قرأ ليقال قارئ
فالمرجو ممن لديه دراسة عن هذا الموضوع فليفدنا به
t7
 

kezabri

مزمار نشيط
7 يونيو 2006
33
0
0
الجنس
ذكر
القارئ المفضل
عبد الرحيم نبولسي
رد: مشروعية التلاوة بالمقامات

بحثت قليلا فوجدت هذه الفتوى
http://alathar.net/modules/esound/index.php?page=geit&co=5048
وهي للشيخ ا بن باز رحمة الله عليه
وفي موقع الشيخ صالح المنجد
http://islamqa.com/index.php?ref=1377&ln=ara&txt=مقامات
و التي قال فيها
ويحرم أيضاً ما يقرأ بقواعد الموسيقى ، ولو بدون آلة لترقيص الصوت أو ترعيده ، أو تكسيره ، أو الترنّم والتصنّع لمراعاة المقامات الخاصة في ذهن القارئ أثناء التلاوة .
 

الحميدي

مزمار ألماسي
20 أكتوبر 2006
1,627
0
0
الجنس
ذكر
رد: مشروعية التلاوة بالمقامات

(بسم الل)
لقد كنت شاركت بموضوع في ر كن مزامير آل داوود . ولكن لا يتكلم عن مشروعية قراءة القرآن بعلم المقامات بل الجمع بين عدوبة التلاوة و حلاوة التدبر أظنه يجيب عن بعض أسئلتك .وأما عن مشروعية قراءة القرآن بعلم المقامات سوف أنقل لك الأدلة على دلك في أقرب وقت فقد بحثت في هدا الأمر .

الموضوع



أشكركم على هدا المنتدى المبارك الدي يهتم بالقران و علومه و قرائه ولقد حصل لي الشرف بان اكون عضوا في هدا المنتدى الطيب .وسأحاول أن اعالج موضوعا لا أريد من خلاله الخروج عن مجال هدا المنتدى المبارك.
لقد اطلعت على هدا المنتدى ورأيت أن بعض الإخوة الكرام همهم الكبير في الإستماع للقران هو اهتمامهم بكيفية القراءة و أغفلوا المقروء الدي هو القران الكريم.فتجد أحدهم لا يهتم إلا بالمقام الدي قرئت به هده الآية والنغمة العاليةو الصوت الشجي كأنما انزل القران لهدا الغرض فقط. بينما تجده يقول على تلك التلاوة ماشاء الله سبحان الله و يهلل ويكبر وهو لايفهم في تلك الآية التي قرئت حرفا واحدا.
والسبب أنه جعل الوسيلةغاية. فإنما أنزل القران لتدبره و التفكر في آياته و الإ تعاظ مما فيه من آيات الوعد و الوعيد فهو مبشر للذين ءامنوا به وتدبروا معانيه ومنذرللذين كفروا به و أعرضوا عنه. وهدا معروف لدىالإخوة .
وأما تزيين القران بأصواتنا فإنما هي وسيلةللتأثير في القلوب لتكون اكثر تفاعلا مع آيات الذكر الحكيم وليس هدفا بحد ذاته.
وتجد بعض الإخوة الذين إذا قرئت عليه آيةبصوت عذب تأثر بها وربما ذرفت عيناه وأما إذا تليت عليه نفس الآية بتلاوة عادية لم يتأثر و لم يتحرك لها قلبه.
فهذا يدل على أن تأثره في الأول كان بالصوت و ليس بما فهمه و استشعره من المعاني في تلك الآية ولو كان بكاءه وتأثره بسبب ما فهمه من الآية لتأثر في القراءة الثانية أيضا وخصوصا أنها نفس الآية ونفس المضمون.
فأنا أرى أن من علم وفطنة وفقه المستمع أنه يتأثر بالقرآن بالغض النظر عن كيفية القراءة التي قرئ بها.
لأن همه هو المقروئ ومحتواه ومضمونه مع استحضار عظمة صاحب هذا الكلام وهو الله سبحانه وتعالى.
فأنا أقول لنجمع بين التلاوة الجيد و التمعن في آيات الله.
والله أعلم
وأرجو من الإخوة إن كان لدى أحدهمم رأي مخالف فليدلي به دون تعصب للآراء أو لمذهب معين فليكن نقده نقدا هادفا وبناءا.
 

ناقد

زائر
رد: مشروعية التلاوة بالمقامات

السلام عليكم
ان الشيخين، ابن باز و صالح المنجد، عندما يقومان بالقاء الخطب، يستخدمان مقاما او لحنا معينا. فما دام صوتهما ليس نشازا، فانه تابع لمقام او لحن معين. و كذلك اي شخص، عندما يتكلم كلاما عاديا، فانه يقوم ياستخدام احد المقامات، او فرع من فروعها، . فهل هذا حرام يا ترى? بالطبع لا
و لقد حث القران الكريم و السنة الشريفة على ترتيل القران و مد الصوت عند قراءته. انظر مثلا هذه التفاسير:

تفسير الكشاف/ الزمخشري
ترتيل القرآن: قراءته على ترسل وتؤدة بتبيين الحروف وإشباع الحركات، حتى يجيء المتلوّ منه شبيها بالثغر المرتل: وهو المفلج المشبه بنور الأقحوان، وألا بهذّه هذا ولا يسرده سرداً، كما قال عمر رضي الله عنه: شر السير الحقحقة. وشر القراءة الهذرمة، حتى يشبه المتلو في تتابعه الثغر الألص. وسئلت عائشة رضي الله عنها عن قراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فقالت: لا كسردكم هذا، لو أراد السامع أن يعد حروفه لعدها و { تَرْتِيلاً } تأكيد في إيجاب الأمر به، وأنه ما لا بد منه للقارىء.

* تفسير مفاتيح الغيب ، التفسير الكبير/ الرازي
قوله تعالى: { وَرَتّلِ ٱلْقُرْءانَ تَرْتِيلاً } قال الزجاج: رتل القرآن ترتيلاً، بينه تبييناً، والتبيين لا يتم بأن يعجل في القرآن، إنما يتم بأن يتبين جميع الحروف، ويوفي حقها من الإشباع، قال المبرد: أصله من قولهم: ثغر رتل إذا كان بين الثنايا افتراق ليس بالكثير، وقال الليث: الترتيل تنسيق الشيء، وثغر رتل، حسن التنضيد، ورتلت الكلام ترتيلاً، إذا تمهلت فيه وأحسنت تأليفه، وقوله تعالى: { تَرْتِيلاً } تأكيد في إيجاب الأمر به، وأنه مما لا بد منه للقارىء.

* تفسير الجامع لاحكام القران/ القرطبي
الثامنة ـ قوله تعالى: { وَرَتِّلِ ٱلْقُرْآنَ تَرْتِيلاً } أي لا تعجل بقراءة القرآن بل ٱقرأه في مَهَل وبيان مع تدبر المعاني. وقال الضحاك: ٱقرأه حرفاً حرفاً. وقال مجاهد: أحبّ الناس في القراءة إلى الله أعقلهم عنه. والترتيل التنضيد والتنسيق وحسن النظام؛ ومنه ثغر رَتِل ورَتَل، بكسر العين وفتحها: إذا كان حسن التنضيد. وتقدّم بيانه في مقدّمة الكتاب. وروى الحسن " أن النبيّ صلى الله عليه وسلم مرّ برجل يقرأ آية ويبكي، فقال: «ألم تسمعوا إلى قول الله عز وجل: { وَرَتِّلِ ٱلْقُرْآنَ تَرْتِيلاً } هذا الترتيل» " وسمع عَلْقَمةُ رجلاً يقرأ قراءة حسنة فقال: لقد رتّل القرآن، فِداه أبي وأمّي، وقال أبو بكر بن طاهر: تدبَّر في لطائف خطابه، وطالب نفسك بالقيام بأحكامه، وقلبَك بفهم معانيه، وسرَّك بالإقبال عليه. وروى عبد الله بن عمرو قال: قال النبيّ صلى الله عليه وسلم: " يؤتَى بقارىء القرآن يوم القيامة، فيوقف في أوّل درج الجنة ويقال له ٱقرأ وٱرتقِ ورتِّل كما كنت ترتل في الدنيا، فإن منزلك عند آخر آية تقرؤها " خرجه أبو داود وقد تقدّم في أوّل الكتاب. وروى أنس أن النبيّ صلى الله عليه وسلم كان يمدّ صوته بالقراءة مدّاً.

تفسير تفسير القران الكريم/ ابن كثير
وقوله تعالى: { وَرَتِّلِ ٱلْقُرْءَانَ تَرْتِيلاً } أي: اقرأه على تمهل، فإنه يكون عوناً على فهم القرآن وتدبره. وكذلك كان يقرأ صلوات الله وسلامه عليه، قالت عائشة رضي الله عنها: كان يقرأ السورة فيرتلها حتى تكون أطول من أطول منها. وفي صحيح البخاري عن أنس: أنه سئل عن قراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: كانت مداً، ثم قرأ: { بِسْمِ اللَّهِ ٱلرَّحْمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ } يمد بسم الله، ويمد الرحمن، ويمد الرحيم. وقال ابن جريج عن ابن أبي مليكة عن أم سلمة رضي الله عنها أنها سئلت عن قراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت: كان يقطع قراءته آية آية
{ بِسْمِ اللَّهِ ٱلرَّحْمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ ٱلْحَمْدُ للَّهِ رَبِّ ٱلْعَـٰلَمِينَ ٱلرَّحْمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ مَـٰلِكِ يَوْمِ ٱلدِّينِ }
[الفاتحة: 1 ــــ 4] رواه أحمد وأبو داود والترمذي. وقال الإمام أحمد: حدثنا عبد الرحمن عن سفيان عن عاصم عن ذر عن عبد الله بن عمرو عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " يقال لقارىء القرآن: اقرأ وارقَ ورتِّلْ كما كنت ترتل في الدنيا، فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها " ورواه أبو داود والترمذي والنسائي من حديث سفيان الثوري به، وقال الترمذي: حسن صحيح.
وقد قدمنا في أول التفسير الأحاديث الدالة على استحباب الترتيل وتحسين الصوت بالقراءة كما جاء في الحديث: " زينوا القرآن بأصواتكم " و " ليس منا من لم يتغن بالقرآن " و " لقد أوتي هذا مزماراً من مزامير آل داود " يعني: أبا موسى، فقال أبو موسى: لو كنت أعلم أنك كنت تسمع قراءتي، لحبرته لك تحبيراً.

* تفسير فتح القدير/ الشوكاني
{ وَرَتّلِ ٱلْقُرْءانَ تَرْتِيلاً } أي: اقرأه على مهل مع تدبر. قال الضحاك: اقرأه حرفاً حرفاً. قال الزجاج: هو أن يبيّن جميع الحروف، ويوفي حقها من الإشباع. وأصل الترتيل التنضيد، والتنسيق، وحسن النظام، وتأكيد الفعل بالمصدر يدلّ على المبالغة على وجه لا يلتبس فيه بعض الحروف ببعض، ولا ينقص من النطق بالحرف من مخرجه المعلوم مع استيفاء حركته المعتبرة.

و السلام
 

kezabri

مزمار نشيط
7 يونيو 2006
33
0
0
الجنس
ذكر
القارئ المفضل
عبد الرحيم نبولسي
رد: مشروعية التلاوة بالمقامات

نحن لم نختلف, الترتيل ضروري
لكني أتحدث عن استعمال المقامات في التلاوة و تكليف النفس بالقراءة بمقام كذا أو كذا هذا هو الإشكال و فيه نظر حيث أن الهم الوحيد للقارئ هو استخدام المقام و اتقانه ليطرب السامعين وأخشى أن نكون ممن اتخد القرآن مزامير
و السلام
 

القاموس

مزمار جديد
22 نوفمبر 2006
5
0
0
الجنس
ذكر
رد: مشروعية التلاوة بالمقامات

اذا كنا سنتكلم عن التعصب فكل شيء يفسده التعصب والكلفه واتلاف الجهد .
و يجب ذائما أن نستحضر الغايات والوسائل ودمتم ,,
 

أبو يحيى

مزمار كرواني
26 أكتوبر 2006
2,323
0
0
الجنس
ذكر
رد: مشروعية التلاوة بالمقامات

اذا اردت الجواب اخي الحبيب فاسال اسمك اي صاحب الاسم الذي تسجلت به في هذا المنتدى
 

قارىء البحرين

مزمار جديد
28 ديسمبر 2006
4
0
0
الجنس
ذكر
رد: مشروعية التلاوة بالمقامات

السلا عليكم ورجمة الله وبركاته هذد الرد موجه الى الاخ kazabri واود ان اوضح له اشياء يجب ان يعرفها انت اتيت بحديث: قال رسول الله صلى الله عليه و سلم أن هناك قوم اتخدو القرآن مزامير ولم تاتي بمصدر الحديث ان كان صحيحا ام لا ولم تذكر الراوي وانا سوف ارد عليك بحديث صحيح يثبت لك عكس الحديث الذي قلته: قال النبي ( صلي الله عليه وسلم ) لأبي موسى : «لقد أوتيت مزماراً من مزامير آل داود » رواه البخاري والترمذي فلماذا لم يشبه الرسول صلى الله عليه وسلم صوت ابي موسى بصوت طير او بصوت آخر؟ هذا ان دل دل هلى سماحة الرسول ويسره في الاسلام
 

السماهري

مزمار جديد
3 نوفمبر 2006
19
0
0
الجنس
ذكر
رد: مشروعية التلاوة بالمقامات

بسم الله الرحمان الرحيم علم المقامات ليس ضروري 100 في 100 نجد بعض القراء يقرؤون القراءن بصوت حسن وجميل يوصل الى القلوب وهو لايعرف اي شي على الماقامات والموسقى فالصحابى الجليل ابو موسى الاشعري قا ل لرسول الله لو علمت انك تسمعنى لحبرته لك تحبيرا اي لزينته لك تزينا وهو لايعلم ولايقرا علم المقامات وبعض الا حوال نجد كذالك العكس يقرا المقام وهو مرتجل فى القراءة با لدرجة عسري اما اذا كان له معرفة با لمقامات تطبقيا وتوظيف صوته ذالك ماكنا نبغ فهذا ليس كل من يعرف المقام انه يحسن القراءة والعكس صحيح نجد بعض القراء المغاربة وخاصة مدينة مراكش ليس له علم با لمقامات ولاكن مشاء الله من قرارات ورنات واصوت و وووووووو واختم بقولة لا بن الجزري وليس بينه وبين تركه الا رياضة امرء بفكه ونعطي ان شا ء الله مرة اخرى بعض الامثلة تدريب الصوت على حسب الاستطاعة ان الله والسلام عليكم ورحمة الله
 

السماهري

مزمار جديد
3 نوفمبر 2006
19
0
0
الجنس
ذكر
رد: مشروعية التلاوة بالمقامات

الخلاصة في القول هو ان يقرا القراءن مجود ومرتل مع مرعات الاحكام وهو مطمئن في تخشع وصدق مع الله اما بل نسبة للمقامات ان كان دالك فهو احسن وان كان لا يعلم علم المقامات ليس ضروري مائة في المائة حاول ان تزين قراتك يوم بعد يوم وهكدا والله المستعان
 

الداعي للخير

عضو موقوف
1 يناير 2007
8,231
10
0
الجنس
ذكر
القارئ المفضل
محمد رفعت
مشاركة: مشروعية التلاوة بالمقامات

(بسم الل)



:x18:

:)
 

السماهري

مزمار جديد
3 نوفمبر 2006
19
0
0
الجنس
ذكر
رد: مشروعية التلاوة بالمقامات

بسم الله الرحمان الرحيم مشروعية القراءن تكلمنا عليه والكلام كثير رسولنا الكريم زينوا القراءن با صواتكم وقال اقروءا القراءن با لحون العرب وقال ص من لم يتغن با لقراءن فليس منا قلنا فما يخص ب المقامات ليس ب الضرورة الله المستعان
 

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع