- 5 يناير 2010
- 8,498
- 406
- 83
- الجنس
- أنثى
- علم البلد
اشتقت اليك أمي
فلم أعد أتحمل... فراقك عزيزتي
اشتقت اليك ...حبيبتي
وقد بدأ جرحي ...ينزف
بعدك يا غاليتي... يؤلمني
وفراقك يا حبيبتي... يحزنني
فأنت من رباني.. وعلمني كل شئ في حياتي
فأنت من كانت تسمعني... وتمسح دموعي
كنت تمسحي دموعي... بكلامك الهادئ
لكن القدر فرقنا ...وأنا في أمس الحاجة اليك أمي
فأصبحت المسافات ...طويلة بيننا
وهذه المسافات... أذوب فيها شوقا اليك أمي
في كل ليلة ..املأ الكأس من دموعي
اشتقت اليك أمي ..
كلمة يصرخ بها قلبي قبل صوتي
فانت قريبة مني امي...
وبعيدة عني حبيبتي
فكل شئ يذكرني بك
كلماتك...
نظراتك...
حنانك...
وكل شيء فيك مطبوع في ذاكرتي...حبيبتي
اتصبر بها.... الى حين اللقاء بك أمي
فلم أعد اراك... سوى في أحلامي
واستيقظ وأنا حزينة...لاني استيقظت من حلم جمعني بك أمي
ولكنني أعوذ لواقعي..
واعلم أنني في قلبك.. متل ما أنت في قلبي
فرغم كل آلامي...عشت أراك في أيامي
ورغم كل أحزاني..عشت أراك في احلامي
فحتى دفئك.. مازلت اشعر به أمي
لانك الحضن ان حزنت...
والبسمة ان بكيت...
لانك روحي...
اشتاق اليك...
احبك...امي ...
كتبت هذه الخاطرة شوقا لأمي الحبيبة حيث كنت في الغربة لمدة ثلاث سنوات
بقلمي
فلم أعد أتحمل... فراقك عزيزتي
اشتقت اليك ...حبيبتي
وقد بدأ جرحي ...ينزف
بعدك يا غاليتي... يؤلمني
وفراقك يا حبيبتي... يحزنني
فأنت من رباني.. وعلمني كل شئ في حياتي
فأنت من كانت تسمعني... وتمسح دموعي
كنت تمسحي دموعي... بكلامك الهادئ
لكن القدر فرقنا ...وأنا في أمس الحاجة اليك أمي
فأصبحت المسافات ...طويلة بيننا
وهذه المسافات... أذوب فيها شوقا اليك أمي
في كل ليلة ..املأ الكأس من دموعي
اشتقت اليك أمي ..
كلمة يصرخ بها قلبي قبل صوتي
فانت قريبة مني امي...
وبعيدة عني حبيبتي
فكل شئ يذكرني بك
كلماتك...
نظراتك...
حنانك...
وكل شيء فيك مطبوع في ذاكرتي...حبيبتي
اتصبر بها.... الى حين اللقاء بك أمي
فلم أعد اراك... سوى في أحلامي
واستيقظ وأنا حزينة...لاني استيقظت من حلم جمعني بك أمي
ولكنني أعوذ لواقعي..
واعلم أنني في قلبك.. متل ما أنت في قلبي
فرغم كل آلامي...عشت أراك في أيامي
ورغم كل أحزاني..عشت أراك في احلامي
فحتى دفئك.. مازلت اشعر به أمي
لانك الحضن ان حزنت...
والبسمة ان بكيت...
لانك روحي...
اشتاق اليك...
احبك...امي ...
كتبت هذه الخاطرة شوقا لأمي الحبيبة حيث كنت في الغربة لمدة ثلاث سنوات
بقلمي