- 26 مايو 2009
- 25,394
- 1,156
- 0
- الجنس
- أنثى
- علم البلد
-
في غالب الأحيان أستقي معلوماتي عن ضيوفي من مداخلات , مشاركات, أو أسلوب الكتابة واختيار المواضيع. فتتكوّن لديّ فكرة تقريبية عن الشخصية ثم تتبلور هذه الفكرة بعد طرح الأسئلة وقراءة الإجابات..
واليوم, حار فؤادي وفتّشت في أفكاري , في البحث عن براعة استهلال, وكيف أسوق على حرف قلمي الكلمات ...
فشخصيتنا المزاميرية تحمل ملامح الجدِّ والوقار في غلالة من الذكاء وسرعة البديهة, دون لفت للأنظار..
ضيفنا اليوم حكيمٌ أريب, له فكرٌ وقلم, وإنْ نَدر. رأيٌ حصيفٌ ولسانٌ فصيحٌ
زاده طلاوة حفظه للقرآن...
مفتاح شخصيته الرأي السديد والفكر الرشيد..وله نظرة إيجابية للأمور..
على صفحات مزامير نقش وجوده بأحرف من نور, مدادها العطاء, دون فخر أو رياء..
في قراره الحسم بين الجدِّ والهزل, ومَن يُخالف أو يتجاوز يكيل له الكيل
تشغله مهامه عن الظهور, وله نظرة ثاقبة في الأمور..
ليس هو المراقب العام...
لقد تعدَّيتُ الخطوط الحمراء.. وكنتُ على يقين أنني اتخذتُ الرأي الفطير حين دعوت ضيفنا القدير....
من أطهر بقاع الأرض أتي ضيفنا..
وخاصة من هذه المدينة الرائعة
تقع الدمام على الشريط الساحلي للخليج العربي إلى الغرب من مدينة الخبر ويحدها الخليج من ثلاث جهات الشمال والشرق والجنوب وأما من الغرب فتحدها صحراء الدهناء.
ضيفنا هو
نائب رئيس مجلس إدارة شبكة مزامير آل داوُد
ومدير عام مزامير (سابقًا)
الأخ الفاضل
قُل لي إذن أنَّ الجزيرة دوحة
من تحتها تجري منابع جودِ
وتفيضُ منها للأنام هداية
تهدي الصفاء لقلب كلِّ مُريدِ
هي مركزُ الدنيا ومصدر ضوئها
وهي العمود لجسرها الممدودِ
رُفعتْ مكانتُها بمهبط وحيها
وبما حَوَتْ من طارفٍ وتليدِ
حملت منار العلم لم تبخل بهِ
بل قدمتهُ لسيدٍ ومسودِ
وترعرعت فيها عناقيد الهدى
ما أروع الإثمار في العنقودِ
حللت أهلًا ونزلت سهلًا في ركن لغتنا الجميلة, شاكرة لك تلبية الدعوة
واجب الضيافة علينا واجب
كبسة لحم
كبسة دجاج
بعيدًا عن الرسميّات والمنتديات
استضافة أخوية , في جلسة خلوية, مع رشفات القهوة السعودية
وما أروع تمر السعودية
بعد الطعام والشراب , وعلى أديم صفحتي المتواضعة أقدّم أسئلتي:
* أهل السعودية اصطفاهم الله بأطهر مكان, وفصاحة اللسان, ودعوة مستجابة من أبي الأنبياء إبراهيم عليه السلام..
في سطور قليلة , ماتعليقك على هذه الكلمات؟
* المنبت والبيئة عاملان هامان في تكوين شخصية الإنسان..
في ضوء هذه العبارة, كيف كانت رحلتك مع القرآن؟
* أراك تنصح المشرفين والمراقبين بضرورة التحلّي بالصبر والتريّث وعدم التسرّع في اتخاذ القرارات مع المخالفين..
ومن كلماتك: الجميل أن يكون لكلمة الواحد منا وقعها حين يتكلم بها، وحين يغضب يكون غضبه كغضب الحليم.
متى يغضب مديرنا الحليم؟
* الحَكم في مباراة كرة القدم لا يتراجع في قراراته حتى وإن كانت تعسّفية..
هل عدلت مرة عن قرار اتخذته, أو شعرت بالندم والأسى بعد أن اتخذت قرارًا؟
* أرى في توقيعك أبيات من الشعر وإن كانت حزينة..
أي أغراض الشعر تفضّل , ومَن من الشعراء تعجبك أشعاره؟
* في كُليمات قليلة: وصف لهذين الصوتين
* في كُليمات قليلة: وصف لهذين الصوتين
* أدب الرحلات هو نوع من الأدب يسجّل فيه الكاتب رحلاته وما صادفه فيها
من أحداث ومغامرات في أسلوب سرد قصصي رائع..
هل يستهوي مديرنا هذا النوع من الأدب؟
إن كانت الإجابة بنعم, فما تعليقك على هذه الصورة؟
سؤال تقليدي لكبار الشخصيات:
* في ركن اللغة العربية كثرت المواضيع وتعدّدت المشاركات..
كلمة تسجّلها في سجل التشريفات لركننا الجميل
على الأعضاء مراعاة أن تكون الأسئلة عامة
( رؤية , ثقافة, رأي,فكر, ذكريات, طُرفة ..)
بشرط ألا يتعرّضوا للأمور الشخصية
وللضيف حق الاعتراض والامتناع عن الإجابة إذا كان السؤال مخالفًا للشروط
هذا فضلًا وليس أمرًا ..
وعلى كل عضو أو عضوة وضع سؤالين اثنين فقط
الباب مفتوحًا لوضع أسئلتكم أيها الأفاضل
على الأعضاء مراعاة أن تكون الأسئلة عامة
( رؤية , ثقافة, رأي,فكر, ذكريات, طُرفة ..)
بشرط ألا يتعرّضوا للأمور الشخصية
وللضيف حق الاعتراض والامتناع عن الإجابة إذا كان السؤال مخالفًا للشروط
هذا فضلًا وليس أمرًا ..
وعلى كل عضو أو عضوة وضع سؤالين اثنين فقط
الباب مفتوحًا لوضع أسئلتكم أيها الأفاضل
التعديل الأخير:
