- 26 مايو 2009
- 25,394
- 1,156
- 0
- الجنس
- أنثى
- علم البلد
-
رد: *** شخصية مزمارية ( جلسة خاصة ) في ضيافة ركن اللغة العربية ***
أهلًا ومرحبًا بالإخوة الأفاضل
ابن ماجة
والشعلان
أهلًا ومرحبًا بالإخوة الأفاضل
ابن ماجة
والشعلان
 |
|
|
|
|
*** شخصية مزاميرية ( جلسة خاصة ) في ضيافة ركن اللغة العربية ***
- بادئ الموضوع ابنةُ اليمِّ
- تاريخ البدء
الأعضاء الذين قرؤوا الموضوع ( 0 عضواً )
- الحالة
رد: *** شخصية مزمارية ( جلسة خاصة ) في ضيافة ركن اللغة العربية ***
عن مزامير الحالى والماضى والمستقبل
نريد كلمة من مدير مزامير
وكل الشكر للمدير ومشرفة الركن المتميزة
عن مزامير الحالى والماضى والمستقبل
نريد كلمة من مدير مزامير
وكل الشكر للمدير ومشرفة الركن المتميزة
- 26 مايو 2009
- 25,394
- 1,156
- 0
- الجنس
- أنثى
- علم البلد
-
رد: *** شخصية مزمارية ( جلسة خاصة ) في ضيافة ركن اللغة العربية ***
قريبًا جدًا إن شاء الله
قريبًا جدًا إن شاء الله
- 26 مايو 2009
- 25,394
- 1,156
- 0
- الجنس
- أنثى
- علم البلد
-
رد: *** شخصية مزمارية ( جلسة خاصة ) في ضيافة ركن اللغة العربية ***
أهلًا بمراقبنا الفاضل مصطفى راضي في الاستضافة
شاكرة لك طيب المرور وجميل الثناء
أهلًا بمراقبنا الفاضل مصطفى راضي في الاستضافة
شاكرة لك طيب المرور وجميل الثناء
- 26 مايو 2009
- 25,394
- 1,156
- 0
- الجنس
- أنثى
- علم البلد
-
رد: *** شخصية مزمارية ( جلسة خاصة ) في ضيافة ركن اللغة العربية ***
[caution]اليوم إن شاء الله في الثامنة مساءً بتوقيت مكّة المكرّمة
ستُرفع الأقلام ويُغلق باب الأسئلة
ويتفضّل ضيفنا مشكورًا بالإجابات
وفقنا الله وإياكم لما فيه الخير
[/caution]
[caution]اليوم إن شاء الله في الثامنة مساءً بتوقيت مكّة المكرّمة
ستُرفع الأقلام ويُغلق باب الأسئلة
ويتفضّل ضيفنا مشكورًا بالإجابات
وفقنا الله وإياكم لما فيه الخير
[/caution]
رد: *** شخصية مزمارية ( جلسة خاصة ) في ضيافة ركن اللغة العربية ***
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
أشكرك أختي ابنة اليم على استضافتك لي،
وعلى عملك الدؤوب في ركن لغة الضاد العظيمة.
وعتبي عليك في المبالغة بوصف العبد الفير إلى عفو ربه.
وأرجو أن أكون موفقًا في استضافتكم الكريمة، وعند حسن ظن الجميع،
ثم أبدأ مستعينًا بالله، متوكلًا عليه:
لو لم يكن في أرض مملكتنا الحبيبة إلا خير البقاع لكفى، وماقلتِه صحيح، ولكنْ فصاحة اللسان ليست على إطلاقها؛ لأن الفصاحة لا تنتهي لمكان
ففي السعودية وغيرها وُجد فصحاء وبلهاء أيضًا
.
عبارتك السابقة لا تعني بالضبط السؤال المُردف بها، وعلى أية حال: فرحتلي لم تكن متميزة إلى درجة تستحق الذِكر!
ولكني دخلت حلق تحفيظ القرآن منذ الصغر، وحفظت القرآن في الخامسة عشر من عمري، وقرأت بالإجازة على بعض المشايخ في القصيم،
ولكني لم أختم بحكم انتقالي للعمل، والله أسأل العون والسداد.
أرى أن السؤال يعني الغضب في مجال عملنا هنا، وعليه: فإني أغضب عندما يَهرفُ أحدهم بما لا يعرف! وهو لا يدري ما وراء الستار،
ويقرر أن الصواب كذا، وهو في حقيقة الأمر لو كان يعرف ماخفي للزم الصمت ورآى أنه على غير صواب.
بكل تأكيد، ولن أصل للنجاح الذي أرتضيه لنفسي دون أن أصحح قراراتي وأعترف بأخطائي، لكن الندم ليس له مكان عندي -في الغالب-؛ لأن الندم على مافات
هو من قبيل إضاعة الوقت، والمهم هنا عدم تكرار الخطأ.
لا أعرف عن نفسي التقيد بغرض شعري معين، إنما يأسرني ويستوقفني الجمال البلاغي، والوصفي والمشاعري حتى ولو كان هجاءا، لأن التقيد بغرض معين
يجعل ذائقتك واحدة لا تطرب لغرض آخر.
وبخصوص الشعراء فيعجبني القدماء أكثر من المتأخرين، ويعجبني من المتقدمين: طرفة ابن العبد، والملك الضليل، وزهير، وجرير، وكثير، وجميل، والمتنبي، وأبو تمام، وأبو فراس، وابن زيدون.
وأما من المتأخرين فقراءتي لهم ضعيفة، ولا يعجبني إلا شوقي أحيانا، ونزار، وفاروق جويدة، والقصيبي غازي!.
ولو لاحظتم أن أكثر المذكورين أعلاه مصريون فلا تتعجبوا لأن أرض الكنانة تنجب الأبطال والمبدعين في شتى مجالات وفنون الحياة!.
عمالقة سيذكرهم التاريخ.
ليس كثيرًا،
والصورة أظن أنها مسروقة من الموضوع إياه .
أما سؤالك التقليدي فالجواب عليه في نهاية المطاف بحول الله.
أرجو أن أكون وفقت في الإجابات.
ولها بقية باقية -إن شاء الله-
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
أشكرك أختي ابنة اليم على استضافتك لي،
وعلى عملك الدؤوب في ركن لغة الضاد العظيمة.
وعتبي عليك في المبالغة بوصف العبد الفير إلى عفو ربه.
وأرجو أن أكون موفقًا في استضافتكم الكريمة، وعند حسن ظن الجميع،
ثم أبدأ مستعينًا بالله، متوكلًا عليه:
لو لم يكن في أرض مملكتنا الحبيبة إلا خير البقاع لكفى، وماقلتِه صحيح، ولكنْ فصاحة اللسان ليست على إطلاقها؛ لأن الفصاحة لا تنتهي لمكان
ففي السعودية وغيرها وُجد فصحاء وبلهاء أيضًا
.عبارتك السابقة لا تعني بالضبط السؤال المُردف بها، وعلى أية حال: فرحتلي لم تكن متميزة إلى درجة تستحق الذِكر!
ولكني دخلت حلق تحفيظ القرآن منذ الصغر، وحفظت القرآن في الخامسة عشر من عمري، وقرأت بالإجازة على بعض المشايخ في القصيم،
ولكني لم أختم بحكم انتقالي للعمل، والله أسأل العون والسداد.
أرى أن السؤال يعني الغضب في مجال عملنا هنا، وعليه: فإني أغضب عندما يَهرفُ أحدهم بما لا يعرف! وهو لا يدري ما وراء الستار،
ويقرر أن الصواب كذا، وهو في حقيقة الأمر لو كان يعرف ماخفي للزم الصمت ورآى أنه على غير صواب.
بكل تأكيد، ولن أصل للنجاح الذي أرتضيه لنفسي دون أن أصحح قراراتي وأعترف بأخطائي، لكن الندم ليس له مكان عندي -في الغالب-؛ لأن الندم على مافات
هو من قبيل إضاعة الوقت، والمهم هنا عدم تكرار الخطأ.
لا أعرف عن نفسي التقيد بغرض شعري معين، إنما يأسرني ويستوقفني الجمال البلاغي، والوصفي والمشاعري حتى ولو كان هجاءا، لأن التقيد بغرض معين
يجعل ذائقتك واحدة لا تطرب لغرض آخر.
وبخصوص الشعراء فيعجبني القدماء أكثر من المتأخرين، ويعجبني من المتقدمين: طرفة ابن العبد، والملك الضليل، وزهير، وجرير، وكثير، وجميل، والمتنبي، وأبو تمام، وأبو فراس، وابن زيدون.
وأما من المتأخرين فقراءتي لهم ضعيفة، ولا يعجبني إلا شوقي أحيانا، ونزار، وفاروق جويدة، والقصيبي غازي!.
ولو لاحظتم أن أكثر المذكورين أعلاه مصريون فلا تتعجبوا لأن أرض الكنانة تنجب الأبطال والمبدعين في شتى مجالات وفنون الحياة!.
عمالقة سيذكرهم التاريخ.
ليس كثيرًا،
والصورة أظن أنها مسروقة من الموضوع إياه
.أما سؤالك التقليدي فالجواب عليه في نهاية المطاف بحول الله.
أرجو أن أكون وفقت في الإجابات.
ولها بقية باقية -إن شاء الله-
رد: *** شخصية مزمارية ( ؟؟؟ ) في ضيافة ركن اللغة العربية ***
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
رحلتي متواضعة، فقد بدأت تقريبًا في منتصف 2002،
وكانت مشاهدات بسيطة، لأنها على النظام القديم ( دايل أب ) !
وأصداؤها على شخصيتي أنها أمدتني بأشياء إيجابية؛ بعضها لا زلت أقطف ثمرتها الآن،
وكعادة الحياة فيها إيجابي وسلبي والإيجابي أكثر هنا ولله الحمد.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
رحلتي متواضعة، فقد بدأت تقريبًا في منتصف 2002،
وكانت مشاهدات بسيطة، لأنها على النظام القديم ( دايل أب ) !
وأصداؤها على شخصيتي أنها أمدتني بأشياء إيجابية؛ بعضها لا زلت أقطف ثمرتها الآن،
وكعادة الحياة فيها إيجابي وسلبي والإيجابي أكثر هنا ولله الحمد.
رد: *** شخصية مزمارية ( ؟؟؟ ) في ضيافة ركن اللغة العربية ***
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
إذا عرفت المرأة طريقها الصحيح، ورسمت لها هدفًا في حياتها ككل، لن تلتفت إلى غير هدفها، والمشاركة في الخير ليس حِكرا على الرجال فحسب.
أما قيادة المرأة للسيارة فهذا له أهله الذين يتكلمون فيه بنصح ودين.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
إذا عرفت المرأة طريقها الصحيح، ورسمت لها هدفًا في حياتها ككل، لن تلتفت إلى غير هدفها، والمشاركة في الخير ليس حِكرا على الرجال فحسب.
أما قيادة المرأة للسيارة فهذا له أهله الذين يتكلمون فيه بنصح ودين.
رد: *** شخصية مزمارية ( ؟؟؟ ) في ضيافة ركن اللغة العربية ***
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
هذا الحديث أرى أنه يجب علينا كمسلمين الامتثال فيه، لا سيما وأن الإسلام يحث على مكارم الأخلاق، وهو -:
:- يقول: " إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق"، فاللهم اجعلنا من المقربين لنبي الرحمة صلوات الله وسلامه عليه.
أما الشعار فهو جميلٌ مرتب، لو سَلِمَ من خطأين إملائيين .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياك الله اخانا الفاضل
سؤالي
ما تعليقك على هذا الحديث الشريف.....؟
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( إن أحبكم إلي و أقربكم مني في الآخرة مجالس أحاسنكم أخلاقا
، و إن أبغضكم إلي وأبعدكم مني في الآخرة أسوؤكم أخلاقا ، الثرثارون المتفيهقون المتشدقون ))
المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 1535 خلاصة حكم المحدث: صحيح
ما رايك بهذا الشعار من تأليفي ومن تصميم الاخ محب ادريس ابكر......؟
ان لم يكن ظاهر عندك فالشعار هو (( في مزامير اجتمعنا وفي الجنة باذن الله نلتقي ))
جزيتي خيرا اختي ابنة اليم على الاستضافة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
هذا الحديث أرى أنه يجب علينا كمسلمين الامتثال فيه، لا سيما وأن الإسلام يحث على مكارم الأخلاق، وهو -:
:- يقول: " إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق"، فاللهم اجعلنا من المقربين لنبي الرحمة صلوات الله وسلامه عليه.أما الشعار فهو جميلٌ مرتب، لو سَلِمَ من خطأين إملائيين
.رد: *** شخصية مزمارية ( ؟؟؟ ) في ضيافة ركن اللغة العربية ***
نعم؛ سافرت لبعض دول الخليج.
نعم؛ سافرت لبعض دول الخليج.
- 26 مايو 2009
- 25,394
- 1,156
- 0
- الجنس
- أنثى
- علم البلد
-
رد: *** شخصية مزمارية ( جلسة خاصة ) في ضيافة ركن اللغة العربية ***
نتابع الإجابات بشغف
ومن حق مديرنا أن يأخذ قسطًا من الراحة بعد عناء الأسئلة
نتابع الإجابات بشغف
ومن حق مديرنا أن يأخذ قسطًا من الراحة بعد عناء الأسئلة
رد: *** شخصية مزمارية ( ؟؟؟ ) في ضيافة ركن اللغة العربية ***
مرحبًا بأخي محمد،
تعرفت على مزامير من أحد أصدقائي الفضلاء، وفي وقتها كان مزامير في بداياته.
ولكني لم أقم بالتسجيل فيه إلا متأخرًا،
وبدايتي فيه متواضعة - ولا زلت-، وذلك من خلال بعض التسجيلات الخاصة بالحرمين من تسجيلي الخاص،
ومن أرض الجزيرة يولد الإبداع .
أما سؤالك الثاني فجميل كجمالك!
وهو حتمي علينا أن نخوض في الإعلام وذلك باسم كتاب الله تعالى،
في زمنٍ كثرت فيه الصوارف عن القرآن وأهله والدعوة إليه،
وأعتقد أننا وفقنا في بدايتنا مع الإعلام والقادم -بحول الله- سيكون مبهرًا.
مرحبًا بأخي محمد،
تعرفت على مزامير من أحد أصدقائي الفضلاء، وفي وقتها كان مزامير في بداياته.
ولكني لم أقم بالتسجيل فيه إلا متأخرًا،
وبدايتي فيه متواضعة - ولا زلت-، وذلك من خلال بعض التسجيلات الخاصة بالحرمين من تسجيلي الخاص،
ومن أرض الجزيرة يولد الإبداع
.أما سؤالك الثاني فجميل كجمالك!
وهو حتمي علينا أن نخوض في الإعلام وذلك باسم كتاب الله تعالى،
في زمنٍ كثرت فيه الصوارف عن القرآن وأهله والدعوة إليه،
وأعتقد أننا وفقنا في بدايتنا مع الإعلام والقادم -بحول الله- سيكون مبهرًا.
رد: *** شخصية مزمارية ( ؟؟؟ ) في ضيافة ركن اللغة العربية ***
أهلاً ومرحبًا بك أخي سلطان،
في الواقع يا أخي الكريم أن سؤالك عام لا بد أن تخصصه!
لأن هناك شخصيات كثيرة يتأثر فيها الإنسان في بعض مجالات الحياة،
وربما - وهذا نادر برأيي- أن يتأثر الإنسان في كل حياته بشخص واحد،
فحدد لي في أي مجال وأبشر بما تريد .
ومن لايحب القراءة يا سلطان فعقله خاوٍ يتخبط ذات اليمين وذات الشمال!
حاليًا أقرأ كتاب لُغويًا وقعت عليه عيني قبل مدة فأعجبني؛ اسمه: إجازات وتصويبات لغوية،
للدكتور: محمود شاكر سعيد، وهو في الجملة جيد المحتوى لأنه يستند إلى مجمع اللغات في مصر الخير.
وكذلك أقرأ من روائع الطنطاوي رحمة الله عليه.
أهلاً ومرحبًا بك أخي سلطان،
في الواقع يا أخي الكريم أن سؤالك عام لا بد أن تخصصه!
لأن هناك شخصيات كثيرة يتأثر فيها الإنسان في بعض مجالات الحياة،
وربما - وهذا نادر برأيي- أن يتأثر الإنسان في كل حياته بشخص واحد،
فحدد لي في أي مجال وأبشر بما تريد
.ومن لايحب القراءة يا سلطان فعقله خاوٍ يتخبط ذات اليمين وذات الشمال!
حاليًا أقرأ كتاب لُغويًا وقعت عليه عيني قبل مدة فأعجبني؛ اسمه: إجازات وتصويبات لغوية،
للدكتور: محمود شاكر سعيد، وهو في الجملة جيد المحتوى لأنه يستند إلى مجمع اللغات في مصر الخير.
وكذلك أقرأ من روائع الطنطاوي رحمة الله عليه.
رد: *** شخصية مزمارية ( ؟؟؟ ) في ضيافة ركن اللغة العربية ***
ومن قال لك أني لا أحب الأكلات البحرية؟
( اعزمني وشف )
أما الأهداف يا أبا العزام فكثيرة ولكني حققت بعضها، والبعض الآخر:
أسأل الله أن يعينني عليها، وأن يجعلها خيرًا وبركة على أخيك.
والتاريخ المذكور أعلاه يعني الكثير، وانتقال إلى حالة إنسانية لها ما وراءها.
أسأل الله لي ولك التوفيق.
ومن قال لك أني لا أحب الأكلات البحرية؟
( اعزمني وشف
)أما الأهداف يا أبا العزام فكثيرة ولكني حققت بعضها، والبعض الآخر:
أسأل الله أن يعينني عليها، وأن يجعلها خيرًا وبركة على أخيك.
والتاريخ المذكور أعلاه يعني الكثير، وانتقال إلى حالة إنسانية لها ما وراءها.
أسأل الله لي ولك التوفيق.
رد: *** شخصية مزمارية ( ؟؟؟ ) في ضيافة ركن اللغة العربية ***
الخطط المستقبلية كثيرة ولله الحمد، والعمل عليها وفيها جارٍ على قدم وساق،
وماتراه اليوم جزء بسيط من عمل الأمس.
أما عن الخطط وتأخير تنفيذها: فتختلف الخطة أو الفكرة -أخي الكريم- فليست هي واحدة!
فربما خطة واحدة يكون العمل عليها شهور لأنها تستحق، وهناك البعض الآخر العمل عليها أيام، والبعض العمل عليها ساعات!
وربما أنك تُلمح لمقترح المراسلين وهو في الحقيقة طرح وتطوع له البعض ولكن لم ينجز المتطوعون ما تطوعوا لأجله،
ومن الغلط إلزام الناس بما لا يلزم.
ومن وجهة نظري أن أكثر الخطط التي درست تم تنفيذها، وما تأخر تنفيذه لربما نقصنا ما ذكرته،
وخطة المجموعة والفيس بوك والتعاون الإعلامي مع بعض المؤسسات القرآنية تعمل بنجاح وفاعلية ولله الحمد،
والأيام حبلى بمفاجآت سترى النور في قابل الأيام - إن شاء الله-.
أشكرك على حماسك الرائع أخي محمد.
الخطط المستقبلية كثيرة ولله الحمد، والعمل عليها وفيها جارٍ على قدم وساق،
وماتراه اليوم جزء بسيط من عمل الأمس.
أما عن الخطط وتأخير تنفيذها: فتختلف الخطة أو الفكرة -أخي الكريم- فليست هي واحدة!
فربما خطة واحدة يكون العمل عليها شهور لأنها تستحق، وهناك البعض الآخر العمل عليها أيام، والبعض العمل عليها ساعات!
وربما أنك تُلمح لمقترح المراسلين وهو في الحقيقة طرح وتطوع له البعض ولكن لم ينجز المتطوعون ما تطوعوا لأجله،
ومن الغلط إلزام الناس بما لا يلزم.
ومن وجهة نظري أن أكثر الخطط التي درست تم تنفيذها، وما تأخر تنفيذه لربما نقصنا ما ذكرته،
وخطة المجموعة والفيس بوك والتعاون الإعلامي مع بعض المؤسسات القرآنية تعمل بنجاح وفاعلية ولله الحمد،
والأيام حبلى بمفاجآت سترى النور في قابل الأيام - إن شاء الله-.
أشكرك على حماسك الرائع أخي محمد.
رد: *** شخصية مزمارية ( ؟؟؟ ) في ضيافة ركن اللغة العربية ***
مرحبًا بك مرة أخرى أخي محمد،
هذا هو المعمول به مع أعضاء الشرف، انظر ما قام به أخيرًا الشيخ: صابر عبد الحكم -وفقه الله- من إعطائنا ساعة كاملة على الغرفية الصوتية، ولكن مثل هؤلاء الأشخاص انشغالهم في حياتهم العادية ودروسهم اليومية تحول دون أن يقدموا لهذا العالم الافتراضي كما يقدموا لأرض الواقع، وهم معذورن في ذلك، والتواصل معهم مستمر إما هنا أو بالاتصال معهم شخصيا أو عن واسطة.
أما قلة التواصل مع قراء المغرب والجزائر كما ذكرت هو موجود ليس مع من ذكرت فقط، بل معهم ومع غيرهم، وذلك ربما لعدم سهولة الوصول إلى بعضهم!، وكذلك يستحيل علينا أن نبني التواصل مع الجميع، ويكفي من القلادة ما أحاط بالعنق كما يقولون!
كما أن عليكم الحِمل الكبير في تعريفنا بهم، وربطنا بالتواصل المستمر معهم.
.
مرحبًا بك مرة أخرى أخي محمد،
هذا هو المعمول به مع أعضاء الشرف، انظر ما قام به أخيرًا الشيخ: صابر عبد الحكم -وفقه الله- من إعطائنا ساعة كاملة على الغرفية الصوتية، ولكن مثل هؤلاء الأشخاص انشغالهم في حياتهم العادية ودروسهم اليومية تحول دون أن يقدموا لهذا العالم الافتراضي كما يقدموا لأرض الواقع، وهم معذورن في ذلك، والتواصل معهم مستمر إما هنا أو بالاتصال معهم شخصيا أو عن واسطة.
أما قلة التواصل مع قراء المغرب والجزائر كما ذكرت هو موجود ليس مع من ذكرت فقط، بل معهم ومع غيرهم، وذلك ربما لعدم سهولة الوصول إلى بعضهم!، وكذلك يستحيل علينا أن نبني التواصل مع الجميع، ويكفي من القلادة ما أحاط بالعنق كما يقولون!
كما أن عليكم الحِمل الكبير في تعريفنا بهم، وربطنا بالتواصل المستمر معهم.
.
رد: *** شخصية مزمارية ( ؟؟؟ ) في ضيافة ركن اللغة العربية ***
بكل تأكيد هناك تطورات وأفكار جديدة دومًا، فالماء الراكد يفسد.
بكل تأكيد هناك تطورات وأفكار جديدة دومًا، فالماء الراكد يفسد.
رد: *** شخصية مزمارية ( ؟؟؟ ) في ضيافة ركن اللغة العربية ***
الطموح لا يتوقف هنا حتى يكون مزامير كعالمية ما قام من أجله وهو القرآن!
أما أروع الذكريات فكثيرة، ولا يحضرني شيء هنا فالمعذرة .
الطموح لا يتوقف هنا حتى يكون مزامير كعالمية ما قام من أجله وهو القرآن!
أما أروع الذكريات فكثيرة، ولا يحضرني شيء هنا فالمعذرة
.- الحالة