 |
|
|
|
|
قصة حياة الشيخ / مصطفى اسماعيل ..........رحمه الله
- بادئ الموضوع هانى الغباشى
- تاريخ البدء
الأعضاء الذين قرؤوا الموضوع ( 0 عضواً )
- 3 أغسطس 2010
- 61
- 3
- 0
- الجنس
- ذكر
- القارئ المفضل
- مصطفى إسماعيل
رد: قصة حياة الشيخ / مصطفى اسماعيل ..........رحمه الله
الحلقة الاخيرة
الرحيل
كانت قرية ميت غزال تحتل مكانه كبيرة فى قلب الشيخ حتى انه كان يقضى معظم اوقاته هناك بين الاهل والاخوان وكان له الفضل بعد الله ومازال اولاده على هذا النهج يبذلون الكثير من اجل تنمية القرية
رحلة القدس
وسافر شيخنا الفاضل الى القدس مع الرئيس السادات (كان من محبى صوت الشيخ مصطفى رحمه الله ) وقرأ وصدح بصوته الجميل فى تلك البقعة المباركه ( اللهم رد الينا مسجدنا الاسير ) وقرأ وامتع الناس بصوته الجميل وبكى وابكى معه الناس حزنا على المسجد الاسير لدى الصهاينه
ولرحلةالقدس موقف عند الشيخ وهو
جهز الشيخ امتعه وحقائبه للذهاب الى ميت غزال وقضاء العيد هناك وكان يصطحب معه ابنته المهم انزال الشيخ حقائبه ووضعهم بالسيارة وتذكر انه نسى شيئا بالشقه فصعد مره اخرى وفوجئ بالتليفون يرن .........المهم رد الشيخ فرد
المتصل :هل هذا بيت الشيخ مصطفى اسماعيل
الشيخ : نعم
الشيخ : من انت
المتصل : معاك رئاسة الجمهورية
الشيخ : خير
المتصل : جهز نفسك لانك مسافر ان شاء الله مع الرئيس السادات القدس غدا
الشيخ : ان شاء الله سأكون فى الموعد
وانتهت المكالمه ونزل الشيخ واخبر ابنه وانزال الحقائب وسافر الى القدس مع الرئيس السادات
الرحلة الاخيرة
افتتاح مسجد البحر بدمياط
الخميس 21/12/1978
وشيخنا يبيت فى بيتة فى قريتة ميت غزال التى احبها ومعه ابنته الكبرى انجى وسائقة الخاص محرم استعداد للسفر غدا الجمعه الى دمياط
الجمعة 22/12/1978
بلغنا نهاية المطاف مع الشيخ مصطفى اسماعيل التى عاشها من بدايتها الى نهايتها فى ظل القران
شيخنا الفاضل كان يعانى ارتفاع ضغط الدم ولكنه لم يحب الذهاب الى الاطباء الا للحاجة الماسة
لم يذهب للطبيب الا عام 1953 عندما اصاب احد افراد العائلة حادث وقد ذكرناه انفا
والمرة الثانية سنة 1970 اثر ازمة قلبية عقب رجوعة من ليلة فى رشيد
وسار بعد شفائة من هذة الازمة على رجيم قاصى انخقض وزنه من 115 كجم الى 80كجم
فى مدة لاتتجاوز 3 شهور
وفى اواخر حياته وجد نفسة يمارس رياضة المشى كل يوم فيقضى ساعة او ساعتين الا قليلا بأمر الطبيب
حتى صار المشى هوايته الاثيرة لديه وحرص فى اخريات حياته على ممارستها دون انقطاع
اما طعامه فكان يبدأ بطبق الفول وطبق بيض مقللى بالسمن مع قليل من شوربة العدس ولبن ومربى
وفى الغداء يقتصر طعامه على طبق خضار وقطعة لحم وطبق ارز لو مكرونه
ويكتفى فى العشاء بقطعة صغيرة من الجبن مع الزبادى
وكان ذلك طعامه قبل ان يرتفع ضفطه عام 1970 اما بعدها فانه التزم نظام غذائى فرضه عليه الاطباء ولم يخرج عن هذا النظام حتى وفاته
وكان لهذا الانخفاض السريع اثرة على قوته البدنية وصوته الذهبى
إضغط هنا لمشاهدة الصورة المصغرة.
كانت أغلى أمانيه ان يلقى الله وهو يقرأ القرآن وكان آخر ما دعى به ربه قبل وفاته بثلاث شهور
اللهم لاتحرمني من التلاوة حتى ألقاك
وقد تحقق له ما أراد فكان آخر شيء فعله قبل وفاته هو تلاوة القرآن الكريم في إحدى القراءت الخارجية بمدينة دمياط .
وكان يومه الأخيرفي الحياة هو يوم الجمعة 22 ديسمبر سنة 1978 م حيث سافر من قرية ميت غزال الساعة التاسعة صباحا مودعا ابنته الكبرى انجى التي كانت تصطحبه هناك متجها إلى مدينة دمياط للقراءة في افتتاح جامع البحر هناك في ذلك اليوم
مسجد البحر بدمياط
وقبل أن يصل إلى دمياط كان يداعب سائقه كعادته وكان يقرأ يعض القرآن في السيارة ويقول السائق إن الشيخ كان حائرا لأنه كان ينسى بعض الآيات القرآنية التي كان يرددها فيلتفت إلى السائق قائلا : والنبي قل لي يامحرم إيه الآية اللي بعد الآية دي ؟
وقرأ الشيخ تلاوته الأخيرة.
وكأنه يودع مستمعيه للأبد وبعدها طلب من السائق الرجوع إلى قريته بجوار طنطا وعند مفترق الطريق بين طنطا والمحلة الكبرى طلب منه التوجه إلى الأسكندرية وكان مرحا جدا مع محرم " السائق " وعند دمنهور طلب من السائق التوقف لشراء بعض سندوتشات فول وأكلها مع سائقه وكانت آخر ما أكل الشيخ في حياته.
توجهت السيارة إلى بيته بحي رشدي في مدينة الأسكندرية وطلب من سائقه أن يضع المشمع فوق السيارة فتعجب السائق لهذا الطلب لأن الشيخ مصطفى كان يمنعه دائما من وضع هذا المشمع فوق السيارة خشية أن يتلف لونها ويلزق فيها ولما أبدى السائق دهشته قال له بالحرف الواحد " أنا مش طالع تاني يا سيدي "
دخل الشيخ منزله وطلب من خادمته وزوجها أن يجلسا معه في الصالون وظن زوج الخادمة أن الشيخ يريد طردهما من المنزل لأنها كانت أول مرة يدخل فيها زوج الخادمة المنزل وأبدى الشيخ حبه للإثنين وطلب منهما الحفاظ على المنزل وأن يشربا الشاي معه.
قالت الخادمه :" وفجأة أعرب الشيخ عن سعادته بالدنيا وكان يقول أنا جالس الآن على كرسي العرش والعالم كله يصفق لي " وبدت الدهشة على وجه الخادمة والشيخ يهم بالوقوف متجها إلى الدور الأول حيث توجد غرفة نومه وسألته إن كان يريد النوم الآن وقال لها " أنا ماشي في دفنة فاطمة ( اسم زوجة فضيلة الشيخ ) لأنها ماتت " وتعجبت الخادمة (وكانت زوجته مازالت على قيد الحياة ) وعندما وصل إلى حجرة نومه جلس على السرير ينادي ابنته انجى التي كانت معه في طنطا وقالت له الخادمة أنا اسمي " سراري " فقال لها" تعالي يابنتي شوفي إيه اللي في دماغي " وأخذ يدها بيده وحاول أن يصل بها إلى رأسه - ووقعت اليدان إلى أسفل
ظنت الخادمة أنه مرهق من السفر ويريد النوم وكان تنفسه طبيعيا ولم تعلم الخادمة بأنه أصيب بانفجار في المخ وأن الشلل قد تسلل إلى جسده فتركته نائما ....
السبت 23/12/1978
إتصل أحد أصدقاء الشيخ تليفونيا بالمنزل وسمع بالواقعة وأحضر معه الأطباء . ونقل الشيخ إلى المستشفى بالإسكندرية .... وتم
الاتصال بنجل الشيخ ( م / عاطف ) فى المانيا ومهد الله له السبل ووجد مكان على الطائرة المتوجه الى القاهرة ومن القاهرة الى الاسكندرية ........
وفوجئ بنتيجة الكونسلتوا الطبى ان الشيخ في غيبوبة تامة.................
مازال الشيخ في
العناية المركزة
intensive care unit
والاطباء يبذلونمجهودات كبيرة من اجل انقاذ شيخناالفاضل
ومندوب من رئاسةالجمهورية للاطمئنان على الشيخ
والصحافة تتابع الموقف
اليوم الاحد 24/12/1978
الاثنين 25/12/1978
صعدت الروح الى خالقها
( الرجاء تحميل المقطع قبل تكملة القراءة )
http://www.mediafire.com/?nandyonmhgn
ذاك الموت ما منه ملاذ ولامهرب
متى حط ذا عن نعشه ذاك يركـــب
نأمل امـــــــــــــالا نرتجى نوالـــها
ولكن المـــــــــــــــوت منا اقـــــــرب
http://www.mediafire.com/?l42uddniwyw
رحل الشيخ مصطفى اسماعيل
رحل
بعد رحلة حياة صاخبة ومسيرة طويلة زاخرة
رحل
هذه الصورة تم تصغيرها تلقائيا . إضغط هنا لمشاهدة الصورة بحجمها الطبيعى 800x600 and weights 112KB.
بعد ان اشبع الناس من صوته الرخيم وسقى العطاشى من ينبوع القران الكريم
رحل
هذه الصورة تم تصغيرها تلقائيا . إضغط هنا لمشاهدة الصورة بحجمها الطبيعى 799x502 and weights 107KB.
بعد ان رحل كثيرا بستمعيه الى عوالم من المتعه وافاق والروعة والانس
رحل الشيخ
وابى صوته الرحيل فقدامتزج بدماء السميعه الذين استهاموا بادائه المتميز ووقفه المتفرد
<رحل الشيخ
وفى عيون محبيه دمعه وفى قلوبهم لوعه
اليوم الثلاثاء 26/12/1978
الرحلةالاخيرة
تم تجهيز الجثمان
وتكلم الشيخ الشعراوى كلمة الوداع صباحا فى مسجد عمر مكرم بميدان التحرير- القاهرة
وفى المساء حضر الالاف الى السرادق الكبير الذى كان مشيدا فى ميدان التحرير وحضره مندوب رئيس الجمهورية وعظماء مصر ومندوبون من الدول الاسلامية والعربية وبعضِ الدول الاجنبية وخصوصا اليابان التى قامت ببث تليفزيونى لشعائر العزاء
الشيخ محمولا على الاكتاف
وسافر الجثمان من القاهرة الى قرية ميت غزال ( حوالى 85 كم شمال القاهرة )
واصطف عساكر الشرطه على ناحيتى الطريق لاستقبال الفقيد رحمه الله رحمة واسعه واسكنه فسيح جناته
وحمل اهل ميت غزال النعش على اكتافهم وساروا به يهتفون لا اله الا الله .....الله اكبرحتى وصلوا به الى المسجد الذى بناه الشيخ وصلوا عليه ودفن فى بيته
بأمر جمهورى وكانت تلك وصية الشيخ ان يدفن فى بيته وفى قريته التى احبها
رحل الشيخ وصوته باقى لان صوته قران والقران لا يرحل
قصة دفن الشيخ فى بيته والقصة منابن اخو الشيخ وانا اسرد القصة فقط اى ناقلا :
ان الشيخ راى فى المنام انه مدفون فى تلك البقعة بمنزله وقبره كان مملؤ بالنور ..........وبعدها قرر الشيخ واوصى ان يدفن فى تلك البقعة بمنزله
إضغط هنا لمشاهدة الصورة المصغرة.
هذة الابيات فى حب الشيخ صاغها الاخ د / ايمن عبد الغنى بارك الله فيه )
هل سمعتم بالسحر ؟
ليس السحر الذي تظنون باستدعاء الشياطين والكفر بالله, فهذا حرام قولا واحدا
لكنني أعنى سحر الجاذبية والسهل الممتنع الذي لا يقدر عليه إلا أمثال العملاق الموهوب بفطرته الفذ العبقري ملك الأداء شيخنا الفاضل الشيخ / مصطفى إسماعيل
رئيس دولة التلاوة بحق.........
فليلوموني على حبي لك ومداومتي مدحك يا شيخي الفذ العبقري و الأعز وملهمي الكبير
ففيك قال الشاعر:
قليل منك يكفيني ولكن
قليك لا يقال له قليل
وبهذا نكون قد القينا ولو قليل من الضوء على حياة قارئ مصر الاول الشيخ مصطفى اسماعيل رحمه الله
اللهم تجاوز عنا وعنه واعف عنا وعنه واسكنه فسيح جناتك ................امين
الرحيل
كانت قرية ميت غزال تحتل مكانه كبيرة فى قلب الشيخ حتى انه كان يقضى معظم اوقاته هناك بين الاهل والاخوان وكان له الفضل بعد الله ومازال اولاده على هذا النهج يبذلون الكثير من اجل تنمية القرية
رحلة القدس
وسافر شيخنا الفاضل الى القدس مع الرئيس السادات (كان من محبى صوت الشيخ مصطفى رحمه الله ) وقرأ وصدح بصوته الجميل فى تلك البقعة المباركه ( اللهم رد الينا مسجدنا الاسير ) وقرأ وامتع الناس بصوته الجميل وبكى وابكى معه الناس حزنا على المسجد الاسير لدى الصهاينه
ولرحلةالقدس موقف عند الشيخ وهو
جهز الشيخ امتعه وحقائبه للذهاب الى ميت غزال وقضاء العيد هناك وكان يصطحب معه ابنته المهم انزال الشيخ حقائبه ووضعهم بالسيارة وتذكر انه نسى شيئا بالشقه فصعد مره اخرى وفوجئ بالتليفون يرن .........المهم رد الشيخ فرد
المتصل :هل هذا بيت الشيخ مصطفى اسماعيل
الشيخ : نعم
الشيخ : من انت
المتصل : معاك رئاسة الجمهورية
الشيخ : خير
المتصل : جهز نفسك لانك مسافر ان شاء الله مع الرئيس السادات القدس غدا
الشيخ : ان شاء الله سأكون فى الموعد
وانتهت المكالمه ونزل الشيخ واخبر ابنه وانزال الحقائب وسافر الى القدس مع الرئيس السادات
الرحلة الاخيرة
افتتاح مسجد البحر بدمياط
الخميس 21/12/1978
وشيخنا يبيت فى بيتة فى قريتة ميت غزال التى احبها ومعه ابنته الكبرى انجى وسائقة الخاص محرم استعداد للسفر غدا الجمعه الى دمياط
الجمعة 22/12/1978
بلغنا نهاية المطاف مع الشيخ مصطفى اسماعيل التى عاشها من بدايتها الى نهايتها فى ظل القران
شيخنا الفاضل كان يعانى ارتفاع ضغط الدم ولكنه لم يحب الذهاب الى الاطباء الا للحاجة الماسة
لم يذهب للطبيب الا عام 1953 عندما اصاب احد افراد العائلة حادث وقد ذكرناه انفا
والمرة الثانية سنة 1970 اثر ازمة قلبية عقب رجوعة من ليلة فى رشيد
وسار بعد شفائة من هذة الازمة على رجيم قاصى انخقض وزنه من 115 كجم الى 80كجم
فى مدة لاتتجاوز 3 شهور
وفى اواخر حياته وجد نفسة يمارس رياضة المشى كل يوم فيقضى ساعة او ساعتين الا قليلا بأمر الطبيب
حتى صار المشى هوايته الاثيرة لديه وحرص فى اخريات حياته على ممارستها دون انقطاع
اما طعامه فكان يبدأ بطبق الفول وطبق بيض مقللى بالسمن مع قليل من شوربة العدس ولبن ومربى
وفى الغداء يقتصر طعامه على طبق خضار وقطعة لحم وطبق ارز لو مكرونه
ويكتفى فى العشاء بقطعة صغيرة من الجبن مع الزبادى
وكان ذلك طعامه قبل ان يرتفع ضفطه عام 1970 اما بعدها فانه التزم نظام غذائى فرضه عليه الاطباء ولم يخرج عن هذا النظام حتى وفاته
وكان لهذا الانخفاض السريع اثرة على قوته البدنية وصوته الذهبى
إضغط هنا لمشاهدة الصورة المصغرة.
كانت أغلى أمانيه ان يلقى الله وهو يقرأ القرآن وكان آخر ما دعى به ربه قبل وفاته بثلاث شهور
اللهم لاتحرمني من التلاوة حتى ألقاك
وقد تحقق له ما أراد فكان آخر شيء فعله قبل وفاته هو تلاوة القرآن الكريم في إحدى القراءت الخارجية بمدينة دمياط .
وكان يومه الأخيرفي الحياة هو يوم الجمعة 22 ديسمبر سنة 1978 م حيث سافر من قرية ميت غزال الساعة التاسعة صباحا مودعا ابنته الكبرى انجى التي كانت تصطحبه هناك متجها إلى مدينة دمياط للقراءة في افتتاح جامع البحر هناك في ذلك اليوم
مسجد البحر بدمياط
وقبل أن يصل إلى دمياط كان يداعب سائقه كعادته وكان يقرأ يعض القرآن في السيارة ويقول السائق إن الشيخ كان حائرا لأنه كان ينسى بعض الآيات القرآنية التي كان يرددها فيلتفت إلى السائق قائلا : والنبي قل لي يامحرم إيه الآية اللي بعد الآية دي ؟
وقرأ الشيخ تلاوته الأخيرة.
وكأنه يودع مستمعيه للأبد وبعدها طلب من السائق الرجوع إلى قريته بجوار طنطا وعند مفترق الطريق بين طنطا والمحلة الكبرى طلب منه التوجه إلى الأسكندرية وكان مرحا جدا مع محرم " السائق " وعند دمنهور طلب من السائق التوقف لشراء بعض سندوتشات فول وأكلها مع سائقه وكانت آخر ما أكل الشيخ في حياته.
توجهت السيارة إلى بيته بحي رشدي في مدينة الأسكندرية وطلب من سائقه أن يضع المشمع فوق السيارة فتعجب السائق لهذا الطلب لأن الشيخ مصطفى كان يمنعه دائما من وضع هذا المشمع فوق السيارة خشية أن يتلف لونها ويلزق فيها ولما أبدى السائق دهشته قال له بالحرف الواحد " أنا مش طالع تاني يا سيدي "
دخل الشيخ منزله وطلب من خادمته وزوجها أن يجلسا معه في الصالون وظن زوج الخادمة أن الشيخ يريد طردهما من المنزل لأنها كانت أول مرة يدخل فيها زوج الخادمة المنزل وأبدى الشيخ حبه للإثنين وطلب منهما الحفاظ على المنزل وأن يشربا الشاي معه.
قالت الخادمه :" وفجأة أعرب الشيخ عن سعادته بالدنيا وكان يقول أنا جالس الآن على كرسي العرش والعالم كله يصفق لي " وبدت الدهشة على وجه الخادمة والشيخ يهم بالوقوف متجها إلى الدور الأول حيث توجد غرفة نومه وسألته إن كان يريد النوم الآن وقال لها " أنا ماشي في دفنة فاطمة ( اسم زوجة فضيلة الشيخ ) لأنها ماتت " وتعجبت الخادمة (وكانت زوجته مازالت على قيد الحياة ) وعندما وصل إلى حجرة نومه جلس على السرير ينادي ابنته انجى التي كانت معه في طنطا وقالت له الخادمة أنا اسمي " سراري " فقال لها" تعالي يابنتي شوفي إيه اللي في دماغي " وأخذ يدها بيده وحاول أن يصل بها إلى رأسه - ووقعت اليدان إلى أسفل
ظنت الخادمة أنه مرهق من السفر ويريد النوم وكان تنفسه طبيعيا ولم تعلم الخادمة بأنه أصيب بانفجار في المخ وأن الشلل قد تسلل إلى جسده فتركته نائما ....
السبت 23/12/1978
.......الساعة الثانية والنصف ظهرا
كانت الخادمه تدخل على الشيخ بين الحين والآخر وتلاحظ أنه يتنفس عاديا فتتركه نائما.
كانت الخادمه تدخل على الشيخ بين الحين والآخر وتلاحظ أنه يتنفس عاديا فتتركه نائما.
إتصل أحد أصدقاء الشيخ تليفونيا بالمنزل وسمع بالواقعة وأحضر معه الأطباء . ونقل الشيخ إلى المستشفى بالإسكندرية .... وتم
الاتصال بنجل الشيخ ( م / عاطف ) فى المانيا ومهد الله له السبل ووجد مكان على الطائرة المتوجه الى القاهرة ومن القاهرة الى الاسكندرية ........
وفوجئ بنتيجة الكونسلتوا الطبى ان الشيخ في غيبوبة تامة.................
مازال الشيخ في
العناية المركزة
intensive care unit
والاطباء يبذلونمجهودات كبيرة من اجل انقاذ شيخناالفاضل
ومندوب من رئاسةالجمهورية للاطمئنان على الشيخ
والصحافة تتابع الموقف
اليوم الاحد 24/12/1978
مازال الشيخ في
العناية المركزة
intensive care unit
والاطباء يبذلون مجهودات كبيرة من اجل انقاذ شيخنا الفاضل
ومندوب من رئاسة الجمهورية للاطمئنان على الشيخ
والصحافة تتابع الموقف
العناية المركزة
intensive care unit
والاطباء يبذلون مجهودات كبيرة من اجل انقاذ شيخنا الفاضل
ومندوب من رئاسة الجمهورية للاطمئنان على الشيخ
والصحافة تتابع الموقف
الاثنين 25/12/1978
صعدت الروح الى خالقها
( الرجاء تحميل المقطع قبل تكملة القراءة )
http://www.mediafire.com/?nandyonmhgn
ذاك الموت ما منه ملاذ ولامهرب
متى حط ذا عن نعشه ذاك يركـــب
نأمل امـــــــــــــالا نرتجى نوالـــها
ولكن المـــــــــــــــوت منا اقـــــــرب
http://www.mediafire.com/?l42uddniwyw
رحل الشيخ مصطفى اسماعيل
رحل
بعد رحلة حياة صاخبة ومسيرة طويلة زاخرة
رحل
هذه الصورة تم تصغيرها تلقائيا . إضغط هنا لمشاهدة الصورة بحجمها الطبيعى 800x600 and weights 112KB.
بعد ان اشبع الناس من صوته الرخيم وسقى العطاشى من ينبوع القران الكريم
رحل
هذه الصورة تم تصغيرها تلقائيا . إضغط هنا لمشاهدة الصورة بحجمها الطبيعى 799x502 and weights 107KB.
بعد ان رحل كثيرا بستمعيه الى عوالم من المتعه وافاق والروعة والانس
رحل الشيخ
وابى صوته الرحيل فقدامتزج بدماء السميعه الذين استهاموا بادائه المتميز ووقفه المتفرد
وفى عيون محبيه دمعه وفى قلوبهم لوعه
اليوم الثلاثاء 26/12/1978
الرحلةالاخيرة
تم تجهيز الجثمان
وتكلم الشيخ الشعراوى كلمة الوداع صباحا فى مسجد عمر مكرم بميدان التحرير- القاهرة
وفى المساء حضر الالاف الى السرادق الكبير الذى كان مشيدا فى ميدان التحرير وحضره مندوب رئيس الجمهورية وعظماء مصر ومندوبون من الدول الاسلامية والعربية وبعضِ الدول الاجنبية وخصوصا اليابان التى قامت ببث تليفزيونى لشعائر العزاء
الشيخ محمولا على الاكتاف
وسافر الجثمان من القاهرة الى قرية ميت غزال ( حوالى 85 كم شمال القاهرة )
واصطف عساكر الشرطه على ناحيتى الطريق لاستقبال الفقيد رحمه الله رحمة واسعه واسكنه فسيح جناته
وحمل اهل ميت غزال النعش على اكتافهم وساروا به يهتفون لا اله الا الله .....الله اكبرحتى وصلوا به الى المسجد الذى بناه الشيخ وصلوا عليه ودفن فى بيته
بأمر جمهورى وكانت تلك وصية الشيخ ان يدفن فى بيته وفى قريته التى احبها
رحل الشيخ وصوته باقى لان صوته قران والقران لا يرحل
قصة تصريح دفن الشيخ فى منزله
ولم ستطيع المحافظ انا ذاك او وزير الصحة ان يعطوا تصريح بدفن الشيخ فى بيته لان ذلك كان ممنوعا منعا باتا
الحاج عبد العزيز اسماعيل اخو الشيخ مصطفى الوحيد على قيد الحياة
وذهب الشيخ / عبد العزيز اخو الشيخ مصطفى اسماعيل الصغيرالى الرئيس السادات فى قرية ميت ابو الكوم بمحافظة الغربية وكان الرئيس وقتها يحتفل بعيد ميلاده .
المهم ذهب الحاج / عبد العزيز وعندالبوابه سأله الامن من انت عرفهم بنفسه واخبرهم انه يريد مقابلة الرئيس...........وسمح له الرئيس بالدخول وتكلم اخو الشيخ مع الرئيس واخبره برغبة الشيخ المكتوبه بالوصية ان يدفن فى بيته وان المحافظ ووزير الصحة لم يصرحالنا بذلك ...........فرد الرئيس اذهب يا حاج عبدالعزيز وادفن الشيخ حسب وصيته وبالفعل رجع الحاج عبد العزيز الى ميت غزال وتم بناء القبر يوم الدفن 26/12/1978 ودفن الشيخ حسب رغبته وبقرارجمهورى
ولم ستطيع المحافظ انا ذاك او وزير الصحة ان يعطوا تصريح بدفن الشيخ فى بيته لان ذلك كان ممنوعا منعا باتا
الحاج عبد العزيز اسماعيل اخو الشيخ مصطفى الوحيد على قيد الحياة
وذهب الشيخ / عبد العزيز اخو الشيخ مصطفى اسماعيل الصغيرالى الرئيس السادات فى قرية ميت ابو الكوم بمحافظة الغربية وكان الرئيس وقتها يحتفل بعيد ميلاده .
المهم ذهب الحاج / عبد العزيز وعندالبوابه سأله الامن من انت عرفهم بنفسه واخبرهم انه يريد مقابلة الرئيس...........وسمح له الرئيس بالدخول وتكلم اخو الشيخ مع الرئيس واخبره برغبة الشيخ المكتوبه بالوصية ان يدفن فى بيته وان المحافظ ووزير الصحة لم يصرحالنا بذلك ...........فرد الرئيس اذهب يا حاج عبدالعزيز وادفن الشيخ حسب وصيته وبالفعل رجع الحاج عبد العزيز الى ميت غزال وتم بناء القبر يوم الدفن 26/12/1978 ودفن الشيخ حسب رغبته وبقرارجمهورى
قصة دفن الشيخ فى بيته والقصة منابن اخو الشيخ وانا اسرد القصة فقط اى ناقلا :
ان الشيخ راى فى المنام انه مدفون فى تلك البقعة بمنزله وقبره كان مملؤ بالنور ..........وبعدها قرر الشيخ واوصى ان يدفن فى تلك البقعة بمنزله
إضغط هنا لمشاهدة الصورة المصغرة.
مني تحايا الصــــــــــدق أزجيها إلى
شيــــــــخي أنا رمز التفرد مصطــفى
برائق الشعر المحلى مبــــــــــــــــديا
حبي المعطر من رياحين الــــــــهوى
ما كنت اقصد مطلبا ألهــــــــــــــو به
أو كان خطوي للجـــــــــزاء المبتـغى
حاشـــــــا المتيم أن يكافــــــــــــا حبه
بل سرت انشد ود من بث التقـــــــــى
حقا وصدقا أنت أســــــــــر مهجــــتي
أنى الخلاص المنتظر من ذي الـعرى
عملاقنا ألفيت في حرف اسمــــــــــــه
فننا ونورا مثلما شمس الضــــــــــحى
الميم من مد سجايــــــــــــــــــــاه التي
كالنهر يجرى في خلو من قـــــــــــذى
والصاد صدق في إمامة شيخنــــــــــــا
من ذا للتنـــــــــــــــــــــــــــاظر قد أتى
والطــــــــــاء طيب الأصل يحدو سعيه
شطر الفضائل والمكـــــــــــارم والعلى
والفاء فذ في قراءة مصــــــــــــــــحف
كالبلبل الصداح يشدو في الفضــــــــــا
أما الألف أستاذ جــــــــــــــــــــيل كامل
في نهجة الوضاء شأو المنتـــــــــــهى
ذوق وإبداع وجه ســــــــــــــــــــــــاحر
سبحان من أعلاه من يبن الـــــــــــورى
مــــــــــــــــا لي الأعمى والأصم الشانئ
يمضى بالركــــــب الأشقياء أولى القلى
هذا الخــــــــــــــــــبير الالمعى مرحا به
قيثارة دون المعازف والغنـــــــــــــــــا
نادت معاشر امتى من قلبـــــــــــــــــــها
ليست ثريا للفن تقرن بالثــــــــــــــــرى
تفنى الصحائف والقريض الالــــــــــكن
إن الرجا أمسى بشاحطة الـــــــــــــنوى
ثم السلام السابغ لك شيخنــــــــــــــــــا
وعد بلقيا عند ربى الملتقــــــــــــــــــى
صلى العظيم المرتجى دوما علـــــــــى
نور الهدى تاج الزمان المقتــــــــــــدى
شيــــــــخي أنا رمز التفرد مصطــفى
برائق الشعر المحلى مبــــــــــــــــديا
حبي المعطر من رياحين الــــــــهوى
ما كنت اقصد مطلبا ألهــــــــــــــو به
أو كان خطوي للجـــــــــزاء المبتـغى
حاشـــــــا المتيم أن يكافــــــــــــا حبه
بل سرت انشد ود من بث التقـــــــــى
حقا وصدقا أنت أســــــــــر مهجــــتي
أنى الخلاص المنتظر من ذي الـعرى
عملاقنا ألفيت في حرف اسمــــــــــــه
فننا ونورا مثلما شمس الضــــــــــحى
الميم من مد سجايــــــــــــــــــــاه التي
كالنهر يجرى في خلو من قـــــــــــذى
والصاد صدق في إمامة شيخنــــــــــــا
من ذا للتنـــــــــــــــــــــــــــاظر قد أتى
والطــــــــــاء طيب الأصل يحدو سعيه
شطر الفضائل والمكـــــــــــارم والعلى
والفاء فذ في قراءة مصــــــــــــــــحف
كالبلبل الصداح يشدو في الفضــــــــــا
أما الألف أستاذ جــــــــــــــــــــيل كامل
في نهجة الوضاء شأو المنتـــــــــــهى
ذوق وإبداع وجه ســــــــــــــــــــــــاحر
سبحان من أعلاه من يبن الـــــــــــورى
مــــــــــــــــا لي الأعمى والأصم الشانئ
يمضى بالركــــــب الأشقياء أولى القلى
هذا الخــــــــــــــــــبير الالمعى مرحا به
قيثارة دون المعازف والغنـــــــــــــــــا
نادت معاشر امتى من قلبـــــــــــــــــــها
ليست ثريا للفن تقرن بالثــــــــــــــــرى
تفنى الصحائف والقريض الالــــــــــكن
إن الرجا أمسى بشاحطة الـــــــــــــنوى
ثم السلام السابغ لك شيخنــــــــــــــــــا
وعد بلقيا عند ربى الملتقــــــــــــــــــى
صلى العظيم المرتجى دوما علـــــــــى
نور الهدى تاج الزمان المقتــــــــــــدى
هذة الابيات فى حب الشيخ صاغها الاخ د / ايمن عبد الغنى بارك الله فيه )
هل سمعتم بالسحر ؟
ليس السحر الذي تظنون باستدعاء الشياطين والكفر بالله, فهذا حرام قولا واحدا
لكنني أعنى سحر الجاذبية والسهل الممتنع الذي لا يقدر عليه إلا أمثال العملاق الموهوب بفطرته الفذ العبقري ملك الأداء شيخنا الفاضل الشيخ / مصطفى إسماعيل
رئيس دولة التلاوة بحق.........
فليلوموني على حبي لك ومداومتي مدحك يا شيخي الفذ العبقري و الأعز وملهمي الكبير
ففيك قال الشاعر:
قليل منك يكفيني ولكن
قليك لا يقال له قليل
وبهذا نكون قد القينا ولو قليل من الضوء على حياة قارئ مصر الاول الشيخ مصطفى اسماعيل رحمه الله
اللهم تجاوز عنا وعنه واعف عنا وعنه واسكنه فسيح جناتك ................امين
- 3 أغسطس 2010
- 61
- 3
- 0
- الجنس
- ذكر
- القارئ المفضل
- مصطفى إسماعيل
رد: قصة حياة الشيخ / مصطفى اسماعيل ..........رحمه الله
اللهم ارحم الشيخ مصطفى اسماعيل رحمه واسعه واسكنه فسيح جناتك ............امين
اللهم ارحم الشيخ مصطفى اسماعيل رحمه واسعه واسكنه فسيح جناتك ............امين
- 3 أغسطس 2010
- 61
- 3
- 0
- الجنس
- ذكر
- القارئ المفضل
- مصطفى إسماعيل
رد: قصة حياة الشيخ / مصطفى اسماعيل ..........رحمه الله
جزاك الله خيرا اخى الكريم وكل عام انت بخير
جزاك الله خيرا اخى الكريم وكل عام انت بخير
وليد زكي @
مشرف سابق
- 27 يونيو 2009
- 3,762
- 509
- 113
- الجنس
- ذكر
رد: قصة حياة الشيخ / مصطفى اسماعيل ..........رحمه الله
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ما شاء الله مجهود كبير اخي وسير عطرة للشيخ الحبيب مصطفي أسماعيل
رحم الله الشيخ وجزاك خيرا
وكل عام والامة الاسلامية بخير
:
:
ما شاء الله مجهود كبير اخي وسير عطرة للشيخ الحبيب مصطفي أسماعيل
رحم الله الشيخ وجزاك خيرا
وكل عام والامة الاسلامية بخير
:
:
قمــــــــر الزمان
مزمار فعّال
- 18 أغسطس 2010
- 76
- 0
- 0
- الجنس
- ذكر
رد: قصة حياة الشيخ / مصطفى اسماعيل ..........رحمه الله
بسم الله الرحمن الرحيم
الله أكبر
فى اول مشاركة لى أهنئك اخى الغالى على الموضوع
بسم الله الرحمن الرحيم
الله أكبر
فى اول مشاركة لى أهنئك اخى الغالى على الموضوع
احمد امام المصري
عضو كالشعلة
- 18 أغسطس 2010
- 396
- 9
- 0
- الجنس
- ذكر
رد: قصة حياة الشيخ / مصطفى اسماعيل ..........رحمه الله
جزاكم لله خيرا واله كم احب الشيخ واحب صوتة الندي الشجي اسأل الله له الرحمة والمغفرة
جزاكم لله خيرا واله كم احب الشيخ واحب صوتة الندي الشجي اسأل الله له الرحمة والمغفرة
- 3 أغسطس 2010
- 61
- 3
- 0
- الجنس
- ذكر
- القارئ المفضل
- مصطفى إسماعيل
رد: قصة حياة الشيخ / مصطفى اسماعيل ..........رحمه الله
جزاك الله خيرا اخى الكريم وكل عام انتم بخير
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ما شاء الله مجهود كبير اخي وسير عطرة للشيخ الحبيب مصطفي أسماعيل
رحم الله الشيخ وجزاك خيرا
وكل عام والامة الاسلامية بخير
:
جزاك الله خيرا اخى الكريم وكل عام انتم بخير
- 3 أغسطس 2010
- 61
- 3
- 0
- الجنس
- ذكر
- القارئ المفضل
- مصطفى إسماعيل
رد: قصة حياة الشيخ / مصطفى اسماعيل ..........رحمه الله
جزاك الله خيرا اخى الكريم
جزاك الله خيرا اخى الكريم
- 3 أغسطس 2010
- 61
- 3
- 0
- الجنس
- ذكر
- القارئ المفضل
- مصطفى إسماعيل
رد: قصة حياة الشيخ / مصطفى اسماعيل ..........رحمه الله
وجزاك اخى الكريم و المرء مع من يحب
وجزاك اخى الكريم و المرء مع من يحب
رد: قصة حياة الشيخ / مصطفى اسماعيل ..........رحمه الله
بارك الله فيكم على هذا العمل الجبار
شكرا كثيرا
بارك الله فيكم على هذا العمل الجبار
شكرا كثيرا
- 3 أغسطس 2010
- 61
- 3
- 0
- الجنس
- ذكر
- القارئ المفضل
- مصطفى إسماعيل
رد: قصة حياة الشيخ / مصطفى اسماعيل ..........رحمه الله
بارك الله وجزاك الله خيرا ويحشرك الله مع من تحب
حسام عصفور
مشرف سابق
- 5 أبريل 2006
- 848
- 106
- 0
- الجنس
- ذكر
علي علي 2007
مراقب سابق
- 6 يوليو 2007
- 2,894
- 148
- 63
- الجنس
- ذكر
- القارئ المفضل
- مصطفى إسماعيل
- علم البلد
-
رد: قصة حياة الشيخ / مصطفى اسماعيل ..........رحمه الله
:
:
بارك الله فيكم و جزاكم خير الجزاء على هذا المجهود و هذا العرض الشائق
عمل متميز أخي الكريم
::
:
:بارك الله فيكم و جزاكم خير الجزاء على هذا المجهود و هذا العرض الشائق
عمل متميز أخي الكريم
:
:
- 22 ديسمبر 2008
- 7,966
- 2,149
- 113
- الجنس
- ذكر
- علم البلد
-
رد: قصة حياة الشيخ / مصطفى اسماعيل ..........رحمه الله
تحياتى الحانية وشكرى وتقديرى أرسلهم إليك على هذا العمل الرائع الذى قمت به فى سرد حياة الشيخ الكبير القارئ مصطفى إسماعيل
بارك الله لك أخى الكريم هانى
أرشح هذا الموضوع للأخوة الكرام ليقرأوه فى ذكرى الشيخ التى تمر علينا هذه الأيام
بارك الله لك أخى الكريم هانى
أرشح هذا الموضوع للأخوة الكرام ليقرأوه فى ذكرى الشيخ التى تمر علينا هذه الأيام
تراحمي ياقلوب
مشرف سابق
- 4 أكتوبر 2011
- 5,488
- 219
- 63
- الجنس
- ذكر
- علم البلد
-
رد: قصة حياة الشيخ / مصطفى اسماعيل ..........رحمه الله
غفر الله للشيخ مصطفى اسماعيل ورحمه رحمة واسعة
غفر الله للشيخ مصطفى اسماعيل ورحمه رحمة واسعة
تراحمي ياقلوب
مشرف سابق
- 4 أكتوبر 2011
- 5,488
- 219
- 63
- الجنس
- ذكر
- علم البلد
-
رد: قصة حياة الشيخ / مصطفى اسماعيل ..........رحمه الله
بارك الله بكم هل توجد مقاطع بجودة عالية للشيخ Mp3
بارك الله بكم هل توجد مقاطع بجودة عالية للشيخ Mp3
- 24 أكتوبر 2012
- 4,503
- 1,016
- 113
- الجنس
- ذكر
- علم البلد
-
رد: قصة حياة الشيخ / مصطفى اسماعيل ..........رحمه الله
بارك الله فيكم على تجديد هذا الموضوع !
بارك الله فيكم على تجديد هذا الموضوع !
- 3 أغسطس 2010
- 61
- 3
- 0
- الجنس
- ذكر
- القارئ المفضل
- مصطفى إسماعيل