ليس ذلكم لعدم حبي للشيخ رحمه الله ... فروحي وقلبي متعلقان بصوته الندي الشجي ... فقد كان ومازال وسيبقى ملك المكبرية ... هذه ليست بشهادتي ... ولكن شهادة جميع المؤذنين في بيت الله الحرام لذلك العملاق الراحل ...
والأذان موجود على جوالي ... فكلما أحببت أن أهرق دموع حزني عليه سمعت الأذان هذا ...
ولكن على كل حال ... سلمت يداك أخي الحبيب ... وجوزيت خيرا ان شاء الله ...