- 10 يوليو 2010
- 330
- 1
- 0
- الجنس
- ذكر
- القارئ المفضل
- ياسر الدوسري
متى تفخم حروف الاستفال ؟
الحروفُ المستفِلة كُلُّها مُرقَّقة، لا يجوزُ تفخيم شيءٍ منها، إلاَّ:
1- اللاَّم من اسمِ اللهِ تعالَى، بعد فتحة أو ضمَّة -إجماعاً -، أو بعد بعض حروف الإطباق في بعض الرِّوايات.
2- والرَّاء المضمومة، أو المفتوحة مُطلقًا في أكثر الرِّوايات، والسَّاكنة في بعض الأحوالِ، وأحكامُها مُفصَّلة في كُتُبِ التَّجويد.
والحُروفُ المستعلِية (خص ضغط قظ) كُلُّها مفخَّمة، لا يُستثنَى شيءٌ منها في حالٍ من الأحوالِ، ولها مراتبُ في التَّفخيم؛ قال ابنُ الطَّحَّان الأندلسيُّ: المفخَّمات علَى ثلاثة أضرُب:
ـ ضربٌ يتمكَّن التفخيم فيه، وذلك إذا كانَ أحد حروف الاستعلاء مفتوحًا.
ـ وضربٌ دونَ ذلك؛ وهو أن يقع مضمومًا.
ـ وضربٌ دونَ ذلك؛ وهو أن يكون مكسورًا. انتهى.
وأمَّا الألف؛ فالصَّحيح أنَّها لا توصَف بترقيقٍ ولا تفخيمٍ؛ بل هي تابعةٌ لما قبلَها، فإن سبَقَها مُرقَّقٌ؛ رُقِّقَتْ، وإن سبقَها مفخَّمٌ؛ فُخِّمَتْ.
(انظر: «النشر في القراءات العشر» لابن الجزري: 1 /170، 172- ط: دار الكتب العلمية ).
تقسم الحروف الهجائية من حيث التفخيم والترقيق الى الآتي :
متى تفخم حروف الاستفال؟
الحروفُ المستفِلة كُلُّها مُرقَّقة، لا يجوزُ تفخيم شيءٍ منها، إلاَّ:
1- اللاَّم من اسمِ اللهِ تعالَى، بعد فتحة أو ضمَّة -إجماعاً -، أو بعد بعض حروف الإطباق في بعض الرِّوايات.
2- والرَّاء المضمومة، أو المفتوحة مُطلقًا في أكثر الرِّوايات، والسَّاكنة في بعض الأحوالِ، وأحكامُها مُفصَّلة في كُتُبِ التَّجويد.
والحُروفُ المستعلِية (خص ضغط قظ) كُلُّها مفخَّمة، لا يُستثنَى شيءٌ منها في حالٍ من الأحوالِ، ولها مراتبُ في التَّفخيم؛ قال ابنُ الطَّحَّان الأندلسيُّ: المفخَّمات علَى ثلاثة أضرُب:
ـ ضربٌ يتمكَّن التفخيم فيه، وذلك إذا كانَ أحد حروف الاستعلاء مفتوحًا.
ـ وضربٌ دونَ ذلك؛ وهو أن يقع مضمومًا.
ـ وضربٌ دونَ ذلك؛ وهو أن يكون مكسورًا. انتهى.
وأمَّا الألف؛ فالصَّحيح أنَّها لا توصَف بترقيقٍ ولا تفخيمٍ؛ بل هي تابعةٌ لما قبلَها، فإن سبَقَها مُرقَّقٌ؛ رُقِّقَتْ، وإن سبقَها مفخَّمٌ؛ فُخِّمَتْ.
(انظر: «النشر في القراءات العشر» لابن الجزري: 1 /170، 172- ط: دار الكتب العلمية ).
تقسم الحروف الهجائية من حيث التفخيم والترقيق الى الآتي :