- 22 يوليو 2008
- 16,039
- 146
- 63
- الجنس
- أنثى
- علم البلد
بسم الله الرحمن الرحيم
1 - يمد المد المتصل أربع حركات أو خمساً.
2- يمد المد المنفصل أربع حركات أو خمساً.
3- والمقدم في الأداء هو مدهما أربع حركات كما كان يقرئ الغمام الشاطبي .
4- لا يوجد تكبير عام ولا خاص لحفص من طريق الشاطبية، والمقصود بالتكبير العام: بين كل سورتين عدا الأنفال وبراءة، والخاص: بين سور الختم.
5- لا يوجد سكت على الساكن قبل الهمز من طريق الشاطبية.
6- إدغام النون الساكنة أو التنوين في الراء واللام من قبيل الإدغام الكامل بغير غنة مثل: (فمن ربكما) (من لدنه) (غفوراً رحيماً).
7- (والله يقبض ويبصط) (البقرة:245)، (وزادكم في الخلق بصطة) (الأعراف: 69)، تقرآن بالسين قولا واحداً .
8- (أم هم المصيطرون) (الطور:37)، تقرأ بالسين وتقرأ بالصاد، والصاد مقدم في الأداء .
9- (لست عليهم بمصيطر) (الغاشية:22)، تقرأ بالصاد وجهاً واحداً .
10- (الم (1) الله لآ إلاه إلا هو) (آل: عمران)، عند وصل الأية الأولى بالثانية فإنها تقرأ بفتح الميم لالتقاء الساكنين ويجوز عندها وجهان، الأول: قصر الميم حركتين وهو المقدم في الأداء، والثاني: مد الميم ست حركات .
11- (يلهث ذالك) (الأعراف: 176) قرأها حفص بالإدغام وجهاً واحداً وكذلك (اركب معنا) (هود: 42) .
12- (ن والقلم) (يس (1) والقرءان) قرأ حفص بغظهار النون فيها من قبيل الإظهار المطلق وجهاً واحداً .
13- (ءاعجميٌ وعربيٌ) (فصلت:44) قرأ حفص بتسهيل الهمزة الثانية بين بين، أي بين الهمزة والألف وجهاً واحداً عنه، ولا يوجد له لفظ يتعين فيه التسهيل سواه .
14- (قل ءآلذكرين) (الأنعام:143،144) و (ءآلئان) (يونس:51،91) و (ءالله) (يونس:59 والنمل:59) يجوز فيها وجهان .
أ- إبدال همزة الوصل ألفاً ومد ست حركات من قبيل المد اللازم الكلمي، وهو المسمى مد الفرق، وهو المقدم في الأداء.
ب- تسهيل همزة الوصل بين الهمزة والألف دون مد، مثل كلمة (ءاعجمي).
15- (وقال اركبوا فيه بسم الله مجراها ومرساها) (هود:41) قرأ حفص بإمالة الألف والفتحة التي قلها في لفظ (مجراها) وجهاً واحداً، وليس له إمالة غيرها في القرآن الكريم، ومعنى الإمالة: تقريب الألف من الياء والفتحة من الكسرة.
16- (مالك لا تأمنا على يوسف) (يوسف:11) في كلمة (تأمنا) وجهان :
أ- الاختلاس: وهو النطق بنونين (تأمننا) الأولى مضمومة والثانية مفتوحة، ولكن ضمة الأولى مختلسة الحركة، أي انه يذهب ثلث الحركة ويبقى ثلثاها، وهو المقدم أداء.
ب- الإشمام: وهو الإشارة بضم الشفتين عند النطق بالنون الأولى بعد إدغامها إدغاماً كاملاً في النون الثانية، وهو من قبيل الإدغام لأن الحرفين متحركان. ولا يعرف النطق بهذا إلا بالأخذ من الشيوخ مشافهة.
17- (فمآ ءاتان الله خير) (النمل: 36) عند الوقف على هذه الكلمة اختباراً أو اضطراراً فيها وجهان :
أ- حذف الياء الزائدة وتسكين النون ويكون فيها ثلاثة العارض للسكون، والقصر مع الروم.
ب- إثبات الياء الزائدة ومدها حركتين من قبل المد الطبيعي وهو المقدم في الأداء.
أما عند الوصل فإن هذه الياء تثبت مفتوحة.
18- (إنآ أعتدنا للكافرين سلاسلا وأغلالاً وسعيراً) عند الوقف على كلمة (سلاسلا) يجوز فيها وجهان :
أ- حذف الألف الوقف بسكون اللام، وهو المقدم في الأداء.
ب- إثبات الألف التي بعد اللام الثانية ومدها حركتين من قبيل المد الطبيعي (سلاسلا).
أما عند الوصل فبحذف هذه الألف وجهاً واحداً.
19- (الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا (1) قيما) (الكهف:1-2) (مرقدنا هاذا) (يسك52) (من راقٍ) (القيامة: 27) (كلا بل ران) (المطففين: 14)، ورد عن
حفص وجوب السكت دون تنفس بمقدار حركتين على ألف (عوجا) فتلفظ دون تنوين، وألف (مرقدنا)، ونون (من) ولام (بل) عند وصلها بما بعدها.
ويجوز له الوقف مع التنفس على (مرقدنا) و (عوجا) لأن الوقف على الأولى تام وعلى الثانية كافٍ وسنة لأنه رأس أية .
20- وقع السكت لحفص بخلاف ف موضعين، الأول: بين (عليم) آخر الأنفال أو آخر أي سورة قبلها وأول التوبة، والثاني: (مالية (28) هلك) (الحاقة 28-29).
وعند القراءة بوجه السكت بين الأنفال وبراءة: (غن الله بكل شئ عليم، براءةٌ من الله) يجوز في (عليم) سبعة أوجه: مد العارض حركتين أو أربع حركات أو ستاً بالسكون المحض، ومثلها بالإشمام، وقصر العارض مع الروم ، وعلى القارئ الانتباه للأوجه الجائزة حال القراءة بالسكت بين آخر أي سورة قبل الأنفال وأول التوبة.
21- (حم (1) عسق) (الشورى: 1-2)، (كهيعص) (مريم:1) يجوز في العين وجهان :
أ- المد ست حركات، وهو المقدم في الأداء.
ب- المد أربع حركات.
22- (الله الذي خلقكم من ضعفٍ ثم من بن بعد ضعفٍ قوةٍ ثم جعل من بعد قوةٍ ضعفاً وشيبةً) (الروم:54) في كلمة (ضعفٍ) و (ضعفاً) وجهان :
أ- فتح الضاد في الكلمات الثلاث، وهو المقدم في الأداء.
ب- ضم الضاد في الكلمات الثلاث.
مع ملاحظة انه لا يجوز فتح ضاد وضم أخرى في أثناء القراءة، فإما الثلاث بالفتح وإما الثلاث بالضم.
23- (فكان كل فرقٍ كالطود العظيم) (الشعراء:63) في الراء وصلاً وجهان :
أ- الترقيق وهو المقدم في الأداء.
ب- التفخيم.
أما عند الوقف ففيها الوجهان ، مع مراعاة أن من يفخم وصلاً يفخم وقفاً سواء أوقف بالسكون المحض أم بالرّوم، ومن يرقق وصله فله عند الوقف بالسكون المحض الوجهان، أما عند الوقف بالروم فله الترقيق فقط.
24- (أن أسر بعبادي) (طه:77، والشعراء:52) ، (فأسر بعبادي) (الدخان:23)، (واليل إذا يسر) (الفجر:4) (عين القطر) (سبأ:12)، (فإسر بأهلك) (هود:81، والحجر:65) عند الوقف على الراء فيها وجهان: الترقيق وهو المقدم في الأداء، والتفخيم .
25- في كلمة (مصر) (يونس:87، يوسف:21و99، الزخرف:51) في الراء وقفاً وجهان: التفخيم وهو المقدم في الأداء، والترقيق .
26- (وأكواب كانت قواريرا (15) قواريرا من فضة) (الإنسان: 15-16) (قواريرا) الأولى من الألفات السبع: وهي تقرأ بحذف الألف وصلاً وإثباتها وقفاً، أما الثانية فتقرا بحذف الألف وصلاً ووقفاً .
27- (لم يتسنه) (البقرة:259)ن (ومآ أدراك ما هية () نار حامية) (القارعة ) فبهداهم اقتده قل لآ أسئلكم) (الأنعام:90) (كتابيه) () (حسابية) () (كتابيه) () (حسابيه) () (ماليه) () (سلطانيه) (الحاقة) تقرأ هذه الكلمات بسكون هاء السكت وصلاً ووقفاً.
28- (فناظرة بك يرجع المرسلون) (النمل:35) (وقالوا ربنا لم كتبت) (النساء:77) (قالوا فيم كنتم) (النساء:97) يوقف علىك (بم) (لم) (فيم) بسكون الميم أينما وردت.
29- (عم يتساءلون) (النبأ:1) (فلينظر الإنسان مم خلق) (الطارق:5) ، الوقف على هاتين الكلمتين (عم) (مم) بتسكين الميم المشددة مع الغنة حركتين مثل كلمة (ثم) تماما دون خلاف.
المصدر - المنير لاحكام التلاوة والتجويد
1 - يمد المد المتصل أربع حركات أو خمساً.
2- يمد المد المنفصل أربع حركات أو خمساً.
3- والمقدم في الأداء هو مدهما أربع حركات كما كان يقرئ الغمام الشاطبي .
4- لا يوجد تكبير عام ولا خاص لحفص من طريق الشاطبية، والمقصود بالتكبير العام: بين كل سورتين عدا الأنفال وبراءة، والخاص: بين سور الختم.
5- لا يوجد سكت على الساكن قبل الهمز من طريق الشاطبية.
6- إدغام النون الساكنة أو التنوين في الراء واللام من قبيل الإدغام الكامل بغير غنة مثل: (فمن ربكما) (من لدنه) (غفوراً رحيماً).
7- (والله يقبض ويبصط) (البقرة:245)، (وزادكم في الخلق بصطة) (الأعراف: 69)، تقرآن بالسين قولا واحداً .
8- (أم هم المصيطرون) (الطور:37)، تقرأ بالسين وتقرأ بالصاد، والصاد مقدم في الأداء .
9- (لست عليهم بمصيطر) (الغاشية:22)، تقرأ بالصاد وجهاً واحداً .
10- (الم (1) الله لآ إلاه إلا هو) (آل: عمران)، عند وصل الأية الأولى بالثانية فإنها تقرأ بفتح الميم لالتقاء الساكنين ويجوز عندها وجهان، الأول: قصر الميم حركتين وهو المقدم في الأداء، والثاني: مد الميم ست حركات .
11- (يلهث ذالك) (الأعراف: 176) قرأها حفص بالإدغام وجهاً واحداً وكذلك (اركب معنا) (هود: 42) .
12- (ن والقلم) (يس (1) والقرءان) قرأ حفص بغظهار النون فيها من قبيل الإظهار المطلق وجهاً واحداً .
13- (ءاعجميٌ وعربيٌ) (فصلت:44) قرأ حفص بتسهيل الهمزة الثانية بين بين، أي بين الهمزة والألف وجهاً واحداً عنه، ولا يوجد له لفظ يتعين فيه التسهيل سواه .
14- (قل ءآلذكرين) (الأنعام:143،144) و (ءآلئان) (يونس:51،91) و (ءالله) (يونس:59 والنمل:59) يجوز فيها وجهان .
أ- إبدال همزة الوصل ألفاً ومد ست حركات من قبيل المد اللازم الكلمي، وهو المسمى مد الفرق، وهو المقدم في الأداء.
ب- تسهيل همزة الوصل بين الهمزة والألف دون مد، مثل كلمة (ءاعجمي).
15- (وقال اركبوا فيه بسم الله مجراها ومرساها) (هود:41) قرأ حفص بإمالة الألف والفتحة التي قلها في لفظ (مجراها) وجهاً واحداً، وليس له إمالة غيرها في القرآن الكريم، ومعنى الإمالة: تقريب الألف من الياء والفتحة من الكسرة.
16- (مالك لا تأمنا على يوسف) (يوسف:11) في كلمة (تأمنا) وجهان :
أ- الاختلاس: وهو النطق بنونين (تأمننا) الأولى مضمومة والثانية مفتوحة، ولكن ضمة الأولى مختلسة الحركة، أي انه يذهب ثلث الحركة ويبقى ثلثاها، وهو المقدم أداء.
ب- الإشمام: وهو الإشارة بضم الشفتين عند النطق بالنون الأولى بعد إدغامها إدغاماً كاملاً في النون الثانية، وهو من قبيل الإدغام لأن الحرفين متحركان. ولا يعرف النطق بهذا إلا بالأخذ من الشيوخ مشافهة.
17- (فمآ ءاتان الله خير) (النمل: 36) عند الوقف على هذه الكلمة اختباراً أو اضطراراً فيها وجهان :
أ- حذف الياء الزائدة وتسكين النون ويكون فيها ثلاثة العارض للسكون، والقصر مع الروم.
ب- إثبات الياء الزائدة ومدها حركتين من قبل المد الطبيعي وهو المقدم في الأداء.
أما عند الوصل فإن هذه الياء تثبت مفتوحة.
18- (إنآ أعتدنا للكافرين سلاسلا وأغلالاً وسعيراً) عند الوقف على كلمة (سلاسلا) يجوز فيها وجهان :
أ- حذف الألف الوقف بسكون اللام، وهو المقدم في الأداء.
ب- إثبات الألف التي بعد اللام الثانية ومدها حركتين من قبيل المد الطبيعي (سلاسلا).
أما عند الوصل فبحذف هذه الألف وجهاً واحداً.
19- (الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا (1) قيما) (الكهف:1-2) (مرقدنا هاذا) (يسك52) (من راقٍ) (القيامة: 27) (كلا بل ران) (المطففين: 14)، ورد عن
حفص وجوب السكت دون تنفس بمقدار حركتين على ألف (عوجا) فتلفظ دون تنوين، وألف (مرقدنا)، ونون (من) ولام (بل) عند وصلها بما بعدها.
ويجوز له الوقف مع التنفس على (مرقدنا) و (عوجا) لأن الوقف على الأولى تام وعلى الثانية كافٍ وسنة لأنه رأس أية .
20- وقع السكت لحفص بخلاف ف موضعين، الأول: بين (عليم) آخر الأنفال أو آخر أي سورة قبلها وأول التوبة، والثاني: (مالية (28) هلك) (الحاقة 28-29).
وعند القراءة بوجه السكت بين الأنفال وبراءة: (غن الله بكل شئ عليم، براءةٌ من الله) يجوز في (عليم) سبعة أوجه: مد العارض حركتين أو أربع حركات أو ستاً بالسكون المحض، ومثلها بالإشمام، وقصر العارض مع الروم ، وعلى القارئ الانتباه للأوجه الجائزة حال القراءة بالسكت بين آخر أي سورة قبل الأنفال وأول التوبة.
21- (حم (1) عسق) (الشورى: 1-2)، (كهيعص) (مريم:1) يجوز في العين وجهان :
أ- المد ست حركات، وهو المقدم في الأداء.
ب- المد أربع حركات.
22- (الله الذي خلقكم من ضعفٍ ثم من بن بعد ضعفٍ قوةٍ ثم جعل من بعد قوةٍ ضعفاً وشيبةً) (الروم:54) في كلمة (ضعفٍ) و (ضعفاً) وجهان :
أ- فتح الضاد في الكلمات الثلاث، وهو المقدم في الأداء.
ب- ضم الضاد في الكلمات الثلاث.
مع ملاحظة انه لا يجوز فتح ضاد وضم أخرى في أثناء القراءة، فإما الثلاث بالفتح وإما الثلاث بالضم.
23- (فكان كل فرقٍ كالطود العظيم) (الشعراء:63) في الراء وصلاً وجهان :
أ- الترقيق وهو المقدم في الأداء.
ب- التفخيم.
أما عند الوقف ففيها الوجهان ، مع مراعاة أن من يفخم وصلاً يفخم وقفاً سواء أوقف بالسكون المحض أم بالرّوم، ومن يرقق وصله فله عند الوقف بالسكون المحض الوجهان، أما عند الوقف بالروم فله الترقيق فقط.
24- (أن أسر بعبادي) (طه:77، والشعراء:52) ، (فأسر بعبادي) (الدخان:23)، (واليل إذا يسر) (الفجر:4) (عين القطر) (سبأ:12)، (فإسر بأهلك) (هود:81، والحجر:65) عند الوقف على الراء فيها وجهان: الترقيق وهو المقدم في الأداء، والتفخيم .
25- في كلمة (مصر) (يونس:87، يوسف:21و99، الزخرف:51) في الراء وقفاً وجهان: التفخيم وهو المقدم في الأداء، والترقيق .
26- (وأكواب كانت قواريرا (15) قواريرا من فضة) (الإنسان: 15-16) (قواريرا) الأولى من الألفات السبع: وهي تقرأ بحذف الألف وصلاً وإثباتها وقفاً، أما الثانية فتقرا بحذف الألف وصلاً ووقفاً .
27- (لم يتسنه) (البقرة:259)ن (ومآ أدراك ما هية () نار حامية) (القارعة ) فبهداهم اقتده قل لآ أسئلكم) (الأنعام:90) (كتابيه) () (حسابية) () (كتابيه) () (حسابيه) () (ماليه) () (سلطانيه) (الحاقة) تقرأ هذه الكلمات بسكون هاء السكت وصلاً ووقفاً.
28- (فناظرة بك يرجع المرسلون) (النمل:35) (وقالوا ربنا لم كتبت) (النساء:77) (قالوا فيم كنتم) (النساء:97) يوقف علىك (بم) (لم) (فيم) بسكون الميم أينما وردت.
29- (عم يتساءلون) (النبأ:1) (فلينظر الإنسان مم خلق) (الطارق:5) ، الوقف على هاتين الكلمتين (عم) (مم) بتسكين الميم المشددة مع الغنة حركتين مثل كلمة (ثم) تماما دون خلاف.
المصدر - المنير لاحكام التلاوة والتجويد