إعلانات المنتدى


مقامات القران

الأعضاء الذين قرؤوا الموضوع ( 0 عضواً )

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

صديق القراء

مزمار ذهبي
22 أكتوبر 2006
955
3
0
الجنس
ذكر
رد: مقامات القران

..
.. أن قارئ القرآن حتى غير مقيد بمقام ... فيمكنه تغيير المقام وقتما شاء

.

هذا الكلام غير صحيح ....والا فما فائدة دراسة المقامات...
القاريء المتقن هو الذي يعرف كيف يوظف روح المقام ليتناسب مع معاني الايات ...

القاريء المتقن هو الذي يعرف كيف يصور معاني الايات للسامع ..

.تصور ان قاريئا يقرا الايات التي تتحدث عن العذاب بمقام الرست ...:think::think::think:.

لتغيير المقام والانتقال من مقام الى مقام قواعد معينة على القاريء الالتزام بها ... وليس كما يقول الاخ الكريم ..:think::think::think:

وهذا كله يدخل في علم النغم القرءاني....
 

صديق القراء

مزمار ذهبي
22 أكتوبر 2006
955
3
0
الجنس
ذكر
رد: مقامات القران

طيب
هل يمكن أن تعطينا خلاصة عن الإيقاع في التلاوة؟

ايقاع التلاوة معناها هل هي منتظمة ام غير منتظمة ..هل هي سريعة ام بطيئة ..وهذا يؤثر في هو طول أو قصر زمن النغمات او المقامات المسموعة ..
 

فتى مصر

مزمار جديد
7 مارس 2010
15
0
0
الجنس
ذكر
رد: مقامات القران

السلام عليكم ورحمة الله
لدي بعض الملاحظات ...بخصوص موضوع النقاش وساحاول ان ابدي رايي في هذا المجال ..:wave:
على الرحب والسعة ... أفدنا أفادك الله. وسعدت بمشاركتك في النقاش ...

المقام - السلم -النغمة .. ..هي مسميات لمعنى واحد .. وهي الاساس الذي تبنى عليه الالحان ..
المقام والسلم نفس المعنى ...
لكن النغمة هي جزئية من المقام أو السلم .. أليس كذلك ؟


هذا الكلام غير صحيح ....والا فما فائدة دراسة المقامات...
القاريء المتقن هو الذي يعرف كيف يوظف روح المقام ليتناسب مع معاني الايات ...

القاريء المتقن هو الذي يعرف كيف يصور معاني الايات للسامع ..

.تصور ان قاريئا يقرا الايات التي تتحدث عن العذاب بمقام الرست ...:think::think::think:.

لتغيير المقام والانتقال من مقام الى مقام قواعد معينة على القاريء الالتزام بها ... وليس كما يقول الاخ الكريم ..:think::think::think:

وهذا كله يدخل في علم النغم القرءاني....
بالفعل ... كلام رائع ... وأوافقك تمامًا !
 

فتى مصر

مزمار جديد
7 مارس 2010
15
0
0
الجنس
ذكر
رد: مقامات القران

شكر الله لك.
وبهذا يتبين أن من قال بحرمة المقامات لم يفقه ماهيتها ولا حقيقتها.
وإنما عدها أوزاناً كأوزان الشعر، لا تستقيم إلا بمزاحفة الألفاظ وتغيير الكلمات حتى يتناسب النظم مع اللحن.

استفسارآخر: ما رأيكم في كلام الفارابي في مسألة تعارض وزن القول ووزن اللحن (المقام).
وقد يتفق أن تكون مقادير القول الموزون (الشعر) مساوية لأجزاء اللحن ومنطبقة عليه، وقد يتفق أن تختلف، غير أنه ليس ينبغي أن يراعي في صنعة الألحان مطابقة أجزاء القول الموزون لأجزاء اللحن، ولا مطابقة وزن القول لوزن اللحن، بل إنما ينبغي أن يُجزأ القول بحسب أجزاء اللحن، ولا يُلتفت إلى وزن القول كيف كان، ولا يبالي أن لا يتبين وزنه عندما توزع حروفه إلى نغم اللحن

اللحن هو مجموعة من أصوات المقام مرتبة ترتيب معين بينها زمن نسبي
فاللحن مقيد بزمن .. واللحن غير المقام


وأمر آخر:
عندما تستمع لأداء بعض المنشدين والمغنين الذي يلحنون القصائد العربية القديمة نجدهم يمططون ويزيدون في الحركات والحروف. فلماذا لا يقتصروا على أداء تلك القصائد كما هي لأنها قصائد موزونة بميزان العروض وهو ميزان موسيقي.
ثم ما سبب مطهم وزياداتهم؟ أليست الألحان؟.
بلى ؛ إنها الألحان ...
وهذا لأنه يتاح له إظهار ألحان مركبة وطويلة في حروف المد مثلا ... ويتاح له إظهار العرب والاهتزازات الصوتية .. والتي هي من أساس الغناء ...
وإلا فإن اهتم بوزن الشعر فهو كالشاعر الذي يقول قصيدة ...

وعليه فإن أهل العلم والأداء يجب عليهم تخليص علم المقامات الخاص بالقران، وتقعيده في مصنفات مستقلة حتى لا يبقى مختلطاً بما لا نحتاجه في التلاوة من بقية علوم الموسيقى.
باختصار : كل ما يتعارض مع أحكام التجويد فهو خطأ ينبغي اجتنابه
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع