 |
|
|
|
|
رحلتي مع القرآن لفضيلة الشيخ غالب المزروع
- بادئ الموضوع الشهاب الثاقب
- تاريخ البدء
الأعضاء الذين قرؤوا الموضوع ( 0 عضواً )
رد: رحلتي مع القرآن لفضيلة الشيخ غالب المزروع
اجازة أم السعد رحمها الله للشيخ غالب فيها تساهل فالإجازة لاتعطى للشخص حتى يقرأ القرآن حرفا حرفا من أوله إلى آخره ، وحتى لوعرف من الشخص الحرص والجد. واتمنى ان لاينتشر مثل هذا حتى لايفتح الباب على مصراعيه لأن الإجازات القرآنية مازالت في عافية.
مع العلم أن هذا ليس تقليلا بالشيخ غالب.
اجازة أم السعد رحمها الله للشيخ غالب فيها تساهل فالإجازة لاتعطى للشخص حتى يقرأ القرآن حرفا حرفا من أوله إلى آخره ، وحتى لوعرف من الشخص الحرص والجد. واتمنى ان لاينتشر مثل هذا حتى لايفتح الباب على مصراعيه لأن الإجازات القرآنية مازالت في عافية.
مع العلم أن هذا ليس تقليلا بالشيخ غالب.
رد: رحلتي مع القرآن لفضيلة الشيخ غالب المزروع
حفظكم الله و شكر لكم ... عمل طيب .. نسأل الله أن يباركه
حفظكم الله و شكر لكم ... عمل طيب .. نسأل الله أن يباركه
- 16 نوفمبر 2007
- 2,439
- 280
- 83
- الجنس
- ذكر
- علم البلد
-
- 19 يناير 2009
- 2,950
- 662
- 113
- الجنس
- ذكر
- القارئ المفضل
- محمد صدّيق المنشاوي
- علم البلد
-
رد: رحلتي مع القرآن لفضيلة الشيخ غالب المزروع
[frame="7 80"]
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أشكر لأخي أبي إبراهيم مروره واهتمامه بإدراج تعليقه على الموضوع، لكني أخالفه الرأي فيما قال عن تساهل أم السعد عليها رحمة الله، فالإجازة ببعض القرآن الكريم متعارف عليها بين أهل العلم، وإذا جرت لمن عُلِمَ منه التمكنُ والجدارة فهي عالية وليست صحيحة فقط، وأما تمنيه ألا "ينتشر مثل هذا حتى لايُفتح البابُ على مصراعيه" فهو قول محمود في غايته لكونه ينهى عن التساهل والتفريط، لكن دعنا نَزِنُ الأمر بالقل بعد أن ذكرتُ أنه مُتعارَفٌ عليه بين أهل العلم، فلو انتشرت "الإجازة للقرآن الكريم بتلاوة بعضه" كما قال أخي الكريم؛ فإشكال ذلك سيساوي تماماً انتشار قراءة ختمة كاملة غير متقنة وإجازته بها، والمحصلة في النهاية: ماذا نملك لمثل هؤلاء؟
هل نوقف الإجازة ولو قرأ الطالب القرآن الكريم كاملاً لأن هناك من يتساهل؟ طبعاً لن يقول بذلك أحد، ولكن هناك أمور:
أولاً نحذر من عاقبة هذا التساهل في مجمله، ونكِلُ الباقي لله الذي تكفل بحفظ كتابه، فلن يثبُتَ هذا اللحن وهذا التشويش، ولدينا يقين إن شاء الله بأن الله سيُنسي ذكر هؤلاء المتساهلين وتلاميذَهم وأسانيدهم، وما علينا إلا النصح لهم، والله أعلى وأعلم وأحكم، وجزاكم الله خيراً.
[/frame]
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أشكر لأخي أبي إبراهيم مروره واهتمامه بإدراج تعليقه على الموضوع، لكني أخالفه الرأي فيما قال عن تساهل أم السعد عليها رحمة الله، فالإجازة ببعض القرآن الكريم متعارف عليها بين أهل العلم، وإذا جرت لمن عُلِمَ منه التمكنُ والجدارة فهي عالية وليست صحيحة فقط، وأما تمنيه ألا "ينتشر مثل هذا حتى لايُفتح البابُ على مصراعيه" فهو قول محمود في غايته لكونه ينهى عن التساهل والتفريط، لكن دعنا نَزِنُ الأمر بالقل بعد أن ذكرتُ أنه مُتعارَفٌ عليه بين أهل العلم، فلو انتشرت "الإجازة للقرآن الكريم بتلاوة بعضه" كما قال أخي الكريم؛ فإشكال ذلك سيساوي تماماً انتشار قراءة ختمة كاملة غير متقنة وإجازته بها، والمحصلة في النهاية: ماذا نملك لمثل هؤلاء؟
هل نوقف الإجازة ولو قرأ الطالب القرآن الكريم كاملاً لأن هناك من يتساهل؟ طبعاً لن يقول بذلك أحد، ولكن هناك أمور:
أولاً نحذر من عاقبة هذا التساهل في مجمله، ونكِلُ الباقي لله الذي تكفل بحفظ كتابه، فلن يثبُتَ هذا اللحن وهذا التشويش، ولدينا يقين إن شاء الله بأن الله سيُنسي ذكر هؤلاء المتساهلين وتلاميذَهم وأسانيدهم، وما علينا إلا النصح لهم، والله أعلى وأعلم وأحكم، وجزاكم الله خيراً.
[/frame]