فديو المنشاوي الأخير

[القرآن دستورحياتنا]

رد: فديو المنشاوي الأخير

مع كل التقدير للجهد الكبير إلا أن الصورة ومن بداية التسجيل تسبق الصوت .
لدي رأي وددت أن أطرحه حتى لفديو الأخ مصطفى الزيني :
إن جميع القراء الكبار لديهم أخطاء طفيفة ولكنهم يصححونها في القراءة مباشرةً ، رأيي أن تبقى الآية بالفديو كما هي ( من قبلهم ) ونضع بعدها صورة للقرآن الكريم مع الآية المصححة ، ونكون قد صححنا الخطأ ولم نحذف أي شيئ يؤثر على التزامن بين الصوت والصورة ، المقترح الثاني هو الإتصال بالمخرج عمران ليصححها بتقنيات الإذاعة والتلفزيون المتاحة ، هذا لو يوجد من يستطع الإتصال به .
ملاحظة أخيرة : اختيار مقطعين للنغمة يشوه التسلسل النغمي لتلاوة الشيخ ، مع التقدير .

بسم الله الرحمن الرحیم
بعد التقدير وشكري واحترامي وتحياتي للأخ الكريم كل عام وانتم في اسعد حال

(اختيار مقطعين للنغمة يشوه التسلسل النغمي لتلاوة الشيخ)
اي المقطعين تقصدوا؟ في المعالجة الثانية عند الاية 114 اخترنا مقطع واحد لا مقطعين

--------------------------------
(إن جميع القراء الكبار لديهم أخطاء طفيفة ولكنهم يصححونها في القراءة مباشرةً )
انا على شك بان اخطاء الشيخ المنشاوي نفسه نعم ان الانسان لا يخلو من السهو والنسيان والخطأ
اما كما تقول لماذا لم يصححه مباشرة؟ مع ان الشيخ المنشاوي اتقن القراء و لا يوجد في تلاواته اي الخطاء في نطق الحروف حفاظا لتطريب السامع والمقامات
ربما طرء هذا الخطاء في ضمن التسجيل او في تبديل الاشرطة القديمة او غيرها بان الشيخ قرء الاية 113 صحيحا وقرء هذا المقطع في ضمن الاية 118 ثم نقل الى هنا ليس في نفس المقطع الخطأ وان نحسبه من الاية 118 كان صحيحا والله اعلم

---------------------------------------------
المقترح الثاني
(المقترح الثاني هو الإتصال بالمخرج عمران ليصححها بتقنيات الإذاعة والتلفزيون المتاحة ، هذا لو يوجد من يستطع الإتصال به )
بارك الله فيكم في هذا الاقتراح ولكم الاجر من الله تعالى والشكر والامتنان لنا وانا اويد المقترح الثاني بما يلي:
بما ان كل نسخ التي بين ايدينا ليست نسخة اصلية بل كلنا اخذنا من النت مع تقليل جودة االفيديو اما في التلفيزيون نسخة الاصلية بلا موثرات وتقليل الجودة
لا يوجد عندنا نسخة الاصلية القديمة للفيديو والنسخة الاصلية عند تلفيزيون المصرية ونحن لا نستطيع ان القيام بهذا
نحن لسنا محترف ولا يوجد عندنا الاجهزة المناسبة ولذا الافضل قيام تلفيزيون بهذه المعالجة والافضل قيام التفيزيون ليصححها بتقنيات الإذاعة والتلفزيون المتاحة

النسخ التي نقوم بتصحيحها بعد المعالجة لا ينتشر في العالم بدل نسخة التي فيها الخطاء ولكن ان قام التلفيزيون المصرية بتصحيح الخطاء ثم بثها من القناة المصرية كل الناس يحصل عليها وايضا باجود النسخ

اما الإتصال بالمخرج عمران ليصححها بتقنيات الإذاعة والتلفزيون المتاحة ، هذا لو يوجد من يستطع الإتصال به
هذا الرابط صفحة الاستاذ المخرج عبد العزيز عمران الذي ساهم في اخراج الكنوز وادخل الفرح والسرور في قلب سميعة القراء الكرام العمالقة سيما الشيخ المنشاوي والبهتيمي في فيس بوك
https://www.facebook.com/abdelaziz.omran.9

ارجو الاتصال به والطلب منه تصحيح الفيديو واقترح التصحيح كما نحن عالجنا بان حذف المقطع (كذلك قال الذين من قبلهم) ويوضع ملف صوتية (كذلك قال الذين لا يعلمون) في الاية 113 ملف صوتية وان يضاف ملف صوتية من قوله تعالى (ولهم اجرهم) في اخر الاية 114 وانتقال مقطع التصويرية (كذلك) قبل مقطع (كذلك قال الذين من قبلهم) في الاية 118

---------------------------------------------------------------------------
اما الاقتراح الاول
(رأيي أن تبقى الآية بالفديو كما هي ( من قبلهم ) ونضع بعدها صورة للقرآن الكريم مع الآية المصححة ، ونكون قد صححنا الخطأ ولم نحذف أي شيئ يؤثر على التزامن بين الصوت والصورة)

هذا الاقتراح يرد عليه:
ابقاء اي الخطاء فی القران الکریم لا یلیق بکتاب الله القران الکریم ويجب على كل مسلم ان يحاول في تصحيح اي نسخة من القران الكريم صوتيا كان او المكتوب مهما امكن لان القران الكريم هو الوحيد الكتاب السماوي في العالم الذي انزل الله تعالى علي رسوله ولم ولن يرد فيه اي الزيادة والنقصان والتغيير والتبديل الى يوم القيامة
والحفاظ والحرص على كتاب الله اولى من الحفاظ على النغم او على التزامن بين الصوت والصورة بما ان بما عالجنا نحصل على المقطع الجميل من الفيديو و بما اقترحتم نحافظ على التزامن بين الصورة والصوت


بعد التقدير اي قارئ القران الكريم وعلما بان كلالقراء كباقات الزهور لكل منهم عطر ولون ولكن للشيخ المنشاوي ميزات خمسة من اجلها لا يختلف عليه اثنان ويزداد محبيه ومستمعيه يوميا
الاول – الخشية وتقواه وخلقه القراني وبعده عن الدنيا وعدم التفاته باخد الاجر على كتاب الله. الثاني- الخشوع والاقشعرار وافاضة الدمع والحزن والاحساس في تلاوته. الثالت اتقانه في الاداء بان علماء التجويد والقراء اثنوا عليه وشهدوا اتقانه وصحة ادائه. الرابع جمال صوته في كل الاتجاهات بان قراراته لذيذ وجواباته قوي. الخامس- مقاماته بان لا يخلو اي تلاواته من النغم وفي نفس الحال لا يوجد النغم الغير اللائق بالقران الكريم
ولذا كل الناس يعرف الشيخ المنشاوي بالاتقان وصحة التلاوة ولا يصح ابقاء اي الخطاء في تلاواته ولا يصح ابقاء أي الخطأ في تلاواته
الشيخ المنشاوي في حياته يهتم كل الاهتمام بتصحيح مصاحفه وتلاواته والحفاظ على تصحيح كلام الله تعالى جل جلاله وعز اسمه كما يبدو من رسالته بخطه بان بعض السميعة ارسل رسالة الى الاذاعة و الشيخ اجابه وشكر من اهتمامه وطلب منه تذكر اي الخطأ او الغلط في تلاواته
1794995707382087&set=pcb.1794998707381787&type=3&theater

1794995714048753&set=pcb.1794998707381787&type=3&theater

1794998630715128&set=pcb.1794998707381787&type=3&theater
ولذا تصحيح الخطاء في الفيديو فه مرضي عند الله وان كان الشيخ حيا مرضي عنده

لسنا في هذا الزمان سميعة الشيخ المنشاوي وحيدا بل يزداد محبيه وسميعته يوميا وعلينا ان نفكر سنين قادمة او الاجيال القادمة من سميعة الشيخ المنشاوي ربما بعد مماتنا ولذا الاولى تصحيح الاخطاء

بعض لا يستمع الى الفيديو كالصوت و الصورة ويستمع الى ملف الصوتية المستخرج من الفيديوهات الثمانية ويستمع الى الصوت فقط ولذا ابقاء الآية بالفديو كما هي ( من قبلهم ) و وضع بعدها صورة للقرآن الكريم مع الآية المصححة لا ينفع بملفات الصوتية وملفات الصوتية المستخرج ن الفيديوهات يبقي بلا تصحيح

معالجات المختلفة من الاشخاص مثلي او اقتراحات مختلفة ينتج تعدد نسخ الفيديو يعني نرى في بعضها حذف المقطع (كذلك ) وفي بعض اضافه صوت لا يعلمون مع بقاء (من قبلهم) ونحن عالجنا كما ترون وتعدد النسخ مشكلة

عدم التزامن بين الصوت والضورة او تقليل الجودة يتفق على اي معالجة وان ابيقينا الآية بالفديو كما هي ( من قبلهم ) ونضع بعدها صورة للقرآن الكريم مع الآية المصححة. لان اقل التغييرات في الفيديوهات يوثر في كيفيتها سيما ان كل نسخ الفيديوهات بين ايدينا ليست نسخة الاصلية بل سجلوا محبي الشيخ من التلفيزيون ثم قاموا بتقليل الكيفية ثم رفعوها على المواقع مثل اليوتيوب مضافا الى اننا لسنا محترفين في تنسيق الفيديوهات

ولكم المزيد الشكر والامتنان