- 24 فبراير 2006
- 9,482
- 60
- 48
- الجنس
- ذكر
هههههههههههههههههههههههههه
الحمد لله جات في القصيدة، و ما جات في الضرس
فريقان قد جالت خيول سباقهم
ترى الخير و النبل أدنى طباعهم
حار الفؤاد من أولى بعهد مودتي
فقد ملأ الفؤاد حب جميعهــــــــم
تأخر يا وسام فلست جزمابالذي
تملك شق فؤادك بين ربوعهــــم
فريقان قد جالت خيول سباقهم
ترى الخير و النبل أدنى طباعهم
حار الفؤاد من أولى بعهد مودتي
فقد ملأ الفؤاد حب جميعهــــــــم
تأخر يا وسام فلست جزمابالذي
تملك شق فؤادك بين ربوعهــــم
اناسوف ابدا بأول مساجلة لي ارجوا من الله سبحانه ان تنال اعجابكم
واسلاماه
جروحك أمتي باتت ثخينه
وجندك قد تقهقر بالمهينه
وطهر ثراك دنسه يهود
وإبنك لم تفارقه السكينه
فلا الصديق يضوي كل فج
بألوية كسارية السفينه
ولا الفاروق يحفظ كل ثغر
يقيم العدل لايبقي مدينه
ولاعثمان ذوالنورين يشري
رضاالرحمن بالعيرالثمينه
ولا حزم وبأس من علي
يفك قيودأنفسناالرهينه
بني الإسلام أمتنا تعاني
من الغرب الذي أبدا الضغينه
أيسلوا القلب بالدنيا وقدس
تئن من المسنة للجنينه
وبغداد التي أضحت قبورا
من الأشلاء والجثث الدفينه
تملكنا اليهود كذا النصارى
وولوا أمرنا أيد أمينه
تنمي كل أفكار إنحطاط
وتسلبنا المعزة بالغبينه
بني الإسلام لاذل وجبن
ألا سعدى لمن ضحى لدينه
ارجواان تنال استحسانكم
محبكم
اميرالابداع
بارك الله فيك اخي هاني
انا اتشرف باعجابك بهذه القصيده
هذه الحقيقة أخي الفاضل وليست مجاملة
أقول بعون الله:
ضاع الجهاد فلا العروش تقينا
كلا ولا المؤتمرات تحمينا
ومن ذكرت َ يا أمير، بخاطري
عادوا، فعاد بنا القريض يغرينا
هم رجال الله كم حملوا
أمانة الله، سيوفهم تفدينا
أيا صدّيق وأنت حب المصطفى
إن الحشا مأواك، وأنت منا وفينا
وثغور الفاروق باقية أخي
ولو تخاذل عنها بعض أهلينا
عثماننا لبس الضنى بردا ليدفئنا
بإيمانه ودماؤه سالت لينجينا
آه كم تحملت يا هصور سفاهة قوم
بإسمك يا عليّ ضيعوا الدينا
كفكف الدمع يا أمير فإنني
لا أطيق أن أراك يا أخيّ حزينا
فلسطين ما ضاعت، ولكن تنتظر
خليفة من أهدى لها حطـّـينا
بغداد ما سقطت بصولة كافر
ولكن نحن من نصب لها الكمينا
بتضارب الأهواء عاصمة الرشيد هوت
بخيانة الأقزام ما فيهم أمينا
صادقو العهد باقون فلا تبتئس
فهي الأيام يداولها إله العالمينا
والنصر آت لا محالة يا أمير
وعد من الرب وبشرى من الهادي يقينا
_
اريد ان اشاركم مرة اخرى
ما أحرّ تنهيدتك يا أمي.كم تحرقني الآن حين أذكرها."
وكبر حزنها واشتد هلعها.
كم مرة تنبهني الشهقة المكتومة التي تحاول أن تداريها عني إلى دموعها الممزوجة كحلا,فأتكوّم على نفسي متدثرا بحزن طفولي.تتسلّقني أشواك الذنب فأمسي إبليسا ثانيا علقوا عليه كل آثام الدنيا.
" ما هذه الغربان المنتصبة على كتفيك يا أمي؟هل يحتمل هذا الهيكل المحروق,المعروق كل هذا الهم؟ارتكزي علــــى يمناك,انفضي غبار الوهن عليك وانتصبي. على من تخفي عملقتك؟عدلي من ملاءتــــك ولا تخجلي,فضمورك الواضح يزيدك عمقا في دواخلي المهزوزة.ارتفعي عن وحل الحزن هذا واحمليني معك إلى الجبل.إني قويّ.انظري..لا تبالي لهزالي وضعف بنيتي فالقوة في القلب تصنعها ليالي الشتاء الطويلة لمّا يكون الدفء أمنية عزيزة لا نصلها. تحيكها الطريق الطويلة التي نسيرها حفاة..خذيني معك إلى العمل,سأفتّت الأشجار وأجعل من أظافري سكاكين تساعدك.لأجلك فقط سأكون رجلا الآن.
رحمك الله يامي رحمة واسعه واسكنك فسيح جناته
ارجوا ان تنال اعجابكمt7
نعم وصلني ماقصدته
بارك الله فيك