- 21 ديسمبر 2008
- 58
- 0
- 0
- الجنس
- ذكر
قال الشيخ عمَّار الخطيب في منظومته الرائعة حول التجويد و قواعده الراسخة:
أَبْـدَأُ حَـامِـدًا مُصَـلِّيــًا عَـلَى.....................مُحَمَّدٍ مَنْ بِالُهدَى قَدْ أُرْسِلا
و آلِهِ و َ صَـحْـبِـه الأَطْـهـَارِ....................و المُقْتَدِي بِهَدْيِهِ و السَّارِي
و بَعْدُ هذا النَّظْمُ فـي التَّجْويدِ.....................حَوَى فَــوَائِداً لِـمُسـتَـفِـيـدِ
مُبَيِّنـًا مَوَاطِنَ الخِــــــــلافِ......................بَيْنَ الُمعَاصِرِين و الأَسْلافِ
مُبَيِّنــًا مَا شَـاعَ مِنْ أَخْطَـــاءِ......................بَيْنَ الـمُـعَـلِّـمينِ وَ الـقُـرَّاءِ
و مُوْرِدًا مـَا صَـحَّ بِالدَّلِيـــلِ......................عَنْ سَادَةِ التَّجْوِيدِ وَ التَّـرْتِـيـلِ
أَخَذْتُهَا عَنْ مُقْرِئِي وَ مُسْنِدِي......................مِنْ مِصْرِ شَيْخِي فَرْغَلِي بْنُ سَيِّدِ
فَلْتَرْعَهَا يَا قَـارِئَ الـــقُـرْآنِ.......................بِحِفْظِهَا و الفَهْمِ و الإِتْقَانِ
وَ لا إِلىَ فَتْحٍ تـَمِـيـلُ مُـطْـلَقًا......................قَلْقَلَةٌ، فَحَاذِرَنْ يَا حَاذِقا
و أَدِّهَا عَلى الصَّحِـيـحِ أَنَّـهـَا......................لا تَتْبَعَنْ مَا قَبْلَها أَوْ بَعْدَهَا
إِتْبَاعُهَا الـنُّطْقُ بِـجُزْءِ الحَرَكَةْ......................فَقَلْقِلَنْ مِنْ غَيْرِ أَنْ تُـحَرِّكَهْ
بَلْ بِاهْتِزَازِ الـحَرْفِ فِي مَخْرَجِهِ......................لِتَسْمَعَنْ نَبْرَتَهُ كَـ: «وَجْهِي»
وَ شَافِهَنْ يَا بَـاغِـيَ الإِتْقَـانِ........................لِتَـضْـبِـطَـنْ تِلَاوَةَ الْقُـــرآنِ
أَبْـدَأُ حَـامِـدًا مُصَـلِّيــًا عَـلَى.....................مُحَمَّدٍ مَنْ بِالُهدَى قَدْ أُرْسِلا
و آلِهِ و َ صَـحْـبِـه الأَطْـهـَارِ....................و المُقْتَدِي بِهَدْيِهِ و السَّارِي
و بَعْدُ هذا النَّظْمُ فـي التَّجْويدِ.....................حَوَى فَــوَائِداً لِـمُسـتَـفِـيـدِ
مُبَيِّنـًا مَوَاطِنَ الخِــــــــلافِ......................بَيْنَ الُمعَاصِرِين و الأَسْلافِ
مُبَيِّنــًا مَا شَـاعَ مِنْ أَخْطَـــاءِ......................بَيْنَ الـمُـعَـلِّـمينِ وَ الـقُـرَّاءِ
و مُوْرِدًا مـَا صَـحَّ بِالدَّلِيـــلِ......................عَنْ سَادَةِ التَّجْوِيدِ وَ التَّـرْتِـيـلِ
أَخَذْتُهَا عَنْ مُقْرِئِي وَ مُسْنِدِي......................مِنْ مِصْرِ شَيْخِي فَرْغَلِي بْنُ سَيِّدِ
فَلْتَرْعَهَا يَا قَـارِئَ الـــقُـرْآنِ.......................بِحِفْظِهَا و الفَهْمِ و الإِتْقَانِ
وَ لا إِلىَ فَتْحٍ تـَمِـيـلُ مُـطْـلَقًا......................قَلْقَلَةٌ، فَحَاذِرَنْ يَا حَاذِقا
و أَدِّهَا عَلى الصَّحِـيـحِ أَنَّـهـَا......................لا تَتْبَعَنْ مَا قَبْلَها أَوْ بَعْدَهَا
إِتْبَاعُهَا الـنُّطْقُ بِـجُزْءِ الحَرَكَةْ......................فَقَلْقِلَنْ مِنْ غَيْرِ أَنْ تُـحَرِّكَهْ
بَلْ بِاهْتِزَازِ الـحَرْفِ فِي مَخْرَجِهِ......................لِتَسْمَعَنْ نَبْرَتَهُ كَـ: «وَجْهِي»
وَ شَافِهَنْ يَا بَـاغِـيَ الإِتْقَـانِ........................لِتَـضْـبِـطَـنْ تِلَاوَةَ الْقُـــرآنِ