إعلانات المنتدى


لماذا نفترق حين نختلف؟؟؟؟؟؟؟

الأعضاء الذين قرؤوا الموضوع ( 0 عضواً )

الماسة الزرقاء

مزمار ذهبي
21 مايو 2006
1,022
0
0
الحوار ..والنقاش الهادى ..



و لك رايك واحترمه ..ولى رايى واعتز به ..



الاختلاف لا يفسد للود قضيه ..



اختلافنا فى الراى ..لايعنى عدواتنا لبعض ..


0
0


هل ماسبق ..عبارات نرددها فقط ..بدون اى ايمان او عمل بها ..


كثيرا مانشاهد .سواء فى واقعنا ..او فى عالم المنتديات ..


يبدا النقاش فى موضوع ما ...ثم سرعان مايبدا الصراخ ..ونرفزه الاعصاب


وينتهى الامر بالتشكيك وعدم احترام الراى الاخر ..


والاسوا من ذلك كله ..ان يتحول الامر الى شحناء وبغض ..بمجرد اختلافنا فى الراى ..



فلماذا ...؟؟



حين نختلف ..نفترق ..!!



ماهى الاسباب برايكم ..



مالذى نحتاجه ..لننمى فينا افراد ومجتمع ..لغه الحوار والراى والراى الاخر ...
 

وسام الإسافني

مشرف سابق
15 أكتوبر 2005
2,341
1
0
الجنس
ذكر
رد: لماذا نفترق حين نختلف؟؟؟؟؟؟؟

[align=center]أهيب بكل الإخوة المشاركين في هذا المنتدى الطيب أن يكنوا في صدورهم الحب لبعضهم البعض. و أن يعلموا أنه لا بد من الإختلاف في الآراء. و أنه لابد من مخطئ و مصيب. و أحيانا يكون الطرفان على الحق لكن التعبير يقصر عنه و يظهر الخلاف. و أحيانا تكون قلة العلم السبب في ذلك.
و لنعلم أن الكمال لله و حده و أن العصمة لرسول الله وحده ومن عداه يخطئ و يصيب و الخلاف شر كما قال ابن مسعود رضي الله عنه . و أن أخطاءنا بحاجة لمن يكشفها لنا فلنكن على استعداد لذلك.

أخوكم وســـــــــــــــــــــــــــــام[/align]
 
التعديل الأخير:

ناقد

زائر
رد: لماذا نفترق حين نختلف؟؟؟؟؟؟؟

السلام عليكم

والمبكي (أو المضحك) في هذه العبارة "اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية" أنها بيت من شعر كتبه أحمد شوقي في مسرحيته "مجنون ليلى". ومن قرأ عنها لوجد أن المجنون في المسرحية كان شيعيا, وليلى كانت أموية, فقال أحمد شوقي على لسان المجنون:

ما الذي أضحك مني الظبيات العامرية
ألأني أنا شيعي وليلى أموية ؟
اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية

ولكن هل يتعظ التكفيريون والذين ينبحون وينهقون معهم؟ لا, لن يتعظوا حتى يلج الجمل في سم الخياط! و"لن" هذه تفيد الأبدية كما في قوله تعالى (لن تراني). فترى التكفيرين يروجون الأكاذيب ويحاولون قدر المستطاع أن يلزقوها بالطرف المخالف ويخرجونهم من الملة الإسلامية بتهمة اختلاف المذهب والآراء. لا لشيء آخر.

فلا حول ولا قوة إلا بالله. أسأل الله أن يرزقهم ويرزق أتباعهم العقل والهداية.

والسلام
 

الداعي للخير

عضو موقوف
1 يناير 2007
8,231
10
0
الجنس
ذكر
القارئ المفضل
محمد رفعت
رد: لماذا نفترق حين نختلف؟؟؟؟؟؟؟

(بسم الل)


بارك اله فيك

:console:
 

وسام الإسافني

مشرف سابق
15 أكتوبر 2005
2,341
1
0
الجنس
ذكر
رد: لماذا نفترق حين نختلف؟؟؟؟؟؟؟

يا أخي الناقد كيف تقول بأن( لن ) تفيد الأبدية في قوله تعالى (لن تراني) و الرسول صلى الله عليه وسلم قد أخبرنا أنا سنرى ربنا في الجنة (إذا دخلناها) كما ورد في الصحيحين والسنن والمسانيد من حديث جرير بن عبد الله أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لما سأله : هل نرى ربنا يوم القيامة ؟
 

محمد أبو يوسف

عضو شرف
عضو شرف
28 نوفمبر 2005
2,415
11
0
الجنس
ذكر
القارئ المفضل
مصطفى إسماعيل
رد: لماذا نفترق حين نختلف؟؟؟؟؟؟؟

بارك الله فيك أختي الكريمة و زادك الله حرصا على الخير
قال تعالى (( ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة ولا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك ولذلك خلقهم ))
قال بن مسعود رضي الله عنه الخلاف شر
أخي الناقد إن ما قررته في تفسير قوله تعالى ( لن تراني) بأنها أبدية هو مذهب الإمام الزمخشري رحمه الله في تفسيره و ذلك لأنه معتزلي يرى نفي رؤية المؤمنين لربهم في الآخرة و قد رد عليه جمهرة من علماء السنة المتخصصين في لغة العرب و أعجبني رد الإمام الباقلاني رحمه الله و هو أشعري قال حول موضوع الرؤية واستخدام حرف ( لن) :
فإن قيل: أليس قد قال الله تعالى: "لن تراني" فنص على أنه لا سبيل إلى ما سأله ، فالجواب من وجهين: أحدهما: أن هذا لا يمنع من جواز الرؤية ، لأن قوله لن تراني إنما تضمن عدم وجود الرؤية عند السؤال، لا استحالة الرؤية على ما قررنا، ولو أراد استحالة الرؤية لقال: لن يجوز أن تراني . وقد لا يوجد الشيء ولا يدل على استحالته، ألا ترى أن أحداً لو سأل نبي زمانه أن يسأل ربه أن يرزقه ولداً، فسأل نبي ذلك الزمان، فأوحى الله تعالى لن يرزق هذا السائل ولداً، هل يدل ذلك على أنه لا يجوز وجود الولد في حق هذا السائل، ويستحيل، بل هو جائز وإن منع من وجوده عقب السؤال، على أن حرف لن لا يقتضي عدم جواز الرؤية في الدنيا والآخرة. ولو قرن بأبد . ألا ترى أنه تعالى قال في حق اليهود: "ولن يتمنوه أبداً بما قدمت أيديهم" يعني الموت ولم يقتضي ذلك أن لا يتمنوه في الدنيا والآخرة، لأنه أخبر تعالى أنهم يتمنون الموت في النار بقوله: "ونادوا يا مالك ليقض علينا ربك" يعنون الموت، فإذا كان حرف لن مع اقتران أبد به لا يقتضي نفي ذلك في الدنيا والآخرة، فكيف به إذا لم يقرن به أبد، وأيضاً الجواب يجوز فيه الاستثناء، بأن كان يقول: لن تراني في الدنيا ولن تراني إلا وقت كذا وكذا، كما قال أخو يوسف عليه السلام: "فلن أبرح الأرض" ثم استثنى "حتى يأذن لي أبي أو يحكم اللّه لي" فصح أن حرف لن لا يحيل عليه جواز الرؤية، وإنما توجب أن لا توجد الرؤية في هذا الوقت دون جوازها فصح ما قلناه.
والجواب الثاني: أن الله تعالى علق جواز الرؤية على أمر جائز، ولو كانت مستحيلة لما علقها على أمر يجوز أن يوجد، وهو استقرار الجبل، فلما كان استقرار الجبل من الجائز دل على أن الرؤية جائزة .
 

مغربية

مزمار جديد
11 يناير 2007
8
0
0
الجنس
ذكر
مشاركة: لماذا نفترق حين نختلف؟؟؟؟؟؟؟

اسمحو لي
لم يدخل احد في النقاش بعد اللي شاركو بعيدين عن الموضوع
 

ناقد

زائر
رد: لماذا نفترق حين نختلف؟؟؟؟؟؟؟

السلام عليكم

لقد ضيعت بيت القصيد يا محمد, فلم يفتح هذا الموضوع للنقاش, بل لكبح جماح الضغينة الناتجة عن اختلاف الرأي. تستطيع أن تفرد صفحة أخرى لمناقشة هذا الموضوع, وسأجيبك إن شاء الله.

والسلام
 

وسام الإسافني

مشرف سابق
15 أكتوبر 2005
2,341
1
0
الجنس
ذكر
رد: لماذا نفترق حين نختلف؟؟؟؟؟؟؟

[align=center]لا يجوز تأخير البيان عن وقت الحاجة
خاصة في المكان الذي يكثر فيه الداخل و الخارج
[/align]
 

محمد أبو يوسف

عضو شرف
عضو شرف
28 نوفمبر 2005
2,415
11
0
الجنس
ذكر
القارئ المفضل
مصطفى إسماعيل
رد: لماذا نفترق حين نختلف؟؟؟؟؟؟؟

السلام عليكم
لقد ضيعت بيت القصيد يا محمد, فلم يفتح هذا الموضوع للنقاش, بل لكبح جماح الضغينة الناتجة عن اختلاف الرأي. تستطيع أن تفرد صفحة أخرى لمناقشة هذا الموضوع, وسأجيبك إن شاء الله.
والسلام

و عليك السلام و رحمة الله

بارك الله فيك أخي الناقد و زادك الله من فضله , أنا لم أضيع بيت القصيد أبدا يا أخي , بل أصبته عندما دللت عليه بآية كريمة و بأثر حميد عن بن مسعود رضي الله عنه و قد اكتفيت بهما و أعتقد أنه لا يجوز تأخير البيان في مثل هذه الأمورالتي تختص بالمعتقد و إن شئت أن نفرد صفحة أخرى لمناقشة هذا الموضوع فبها و نعمت و بورك فيك و في صاحبة هذا الموضوع التي كانت سببا في سلامنا فقد يلبث الناس حينا ليس بينهم ود فيزرعه التسليم و اللطف .
 

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع