- 11 مارس 2007
- 3,893
- 57
- 0
- الجنس
- ذكر
- القارئ المفضل
- محمد صدّيق المنشاوي
رد: رحمك الله ياشيخ عبدالباسط (( إن قرآن الفجر كان مشهودا )) قرأها الشيخ رحمه الله بالذال
إخوتي جميعكم بارك الله فيكم...لقد قرأ الآية رحمه الله بالذال ولا أدري السبب والمهم لا يمكن للصدى أن يجعل الدال ذالا وخاصة أن التسجيل نقي...المهم هذا لا ينقص من إتقان ومن شأن الشيخ عبد الباسط رحمه الله...ويسهو قراء كثيرون وليس في هذا عيبا أبدا خاصة في عندما تختلط عليهم القراءات وهذا مفهوم كأن يخلطا ورشا مع أبي جعفر (مثلما حدث مرة للشيخ محمد المنشاوي رحمه الله) أو ما شابه ذلك...المشكلة في تكرار أخطاء فادحة فهذا لا يقبله الناس عادة...مثلا الشيخ محمود صديق المنشاوي حفظه الله قام مرة بإدغام كبير: "الناس" في "ثلاث" في سورة مريم وهذا لا يوجد إطلاقا في القراءات العشر الكبرى...أيضا قرأ "ربهما" في "يبدلهما ربهما" في الكهف بالنصب!!! وهي فاعل وتكون مرفوعة فقط هنا ولا توجد أصلا في وجه من القراءات العشر الكبرى...وأيضا في سورة الكهف قرأ "ليغرق أهلها" مع تعدد أوجه قراءة هذه الآية إلا أنه قرأها بوجه غير موجود في القراءات العشر الكبرى وقد سألت عنها أيضا من يعرف القراءات العشر الكبرى فلم يسمعوا بها...أظن الشيوخ أحيانا يكونون تعبانين شوية ولكن الخلط بين قراءتين ثابتتين نتفهمه ولكن أن يزيد الإنسان شيئا من عنده خطأ أو سهوا فصعب تقبله...المهم رحم الله الشيوخ الميتين وغفر للأحياء وأطال أعمارهم وعلمنا العلم النافع...وقد نسب للإمام علي رضي الله عنه أنه قال عن القرآن "غلبته فغلبني ثم غلبته فغلبني" أو كما قال كرم الله وجهه...
إخوتي جميعكم بارك الله فيكم...لقد قرأ الآية رحمه الله بالذال ولا أدري السبب والمهم لا يمكن للصدى أن يجعل الدال ذالا وخاصة أن التسجيل نقي...المهم هذا لا ينقص من إتقان ومن شأن الشيخ عبد الباسط رحمه الله...ويسهو قراء كثيرون وليس في هذا عيبا أبدا خاصة في عندما تختلط عليهم القراءات وهذا مفهوم كأن يخلطا ورشا مع أبي جعفر (مثلما حدث مرة للشيخ محمد المنشاوي رحمه الله) أو ما شابه ذلك...المشكلة في تكرار أخطاء فادحة فهذا لا يقبله الناس عادة...مثلا الشيخ محمود صديق المنشاوي حفظه الله قام مرة بإدغام كبير: "الناس" في "ثلاث" في سورة مريم وهذا لا يوجد إطلاقا في القراءات العشر الكبرى...أيضا قرأ "ربهما" في "يبدلهما ربهما" في الكهف بالنصب!!! وهي فاعل وتكون مرفوعة فقط هنا ولا توجد أصلا في وجه من القراءات العشر الكبرى...وأيضا في سورة الكهف قرأ "ليغرق أهلها" مع تعدد أوجه قراءة هذه الآية إلا أنه قرأها بوجه غير موجود في القراءات العشر الكبرى وقد سألت عنها أيضا من يعرف القراءات العشر الكبرى فلم يسمعوا بها...أظن الشيوخ أحيانا يكونون تعبانين شوية ولكن الخلط بين قراءتين ثابتتين نتفهمه ولكن أن يزيد الإنسان شيئا من عنده خطأ أو سهوا فصعب تقبله...المهم رحم الله الشيوخ الميتين وغفر للأحياء وأطال أعمارهم وعلمنا العلم النافع...وقد نسب للإمام علي رضي الله عنه أنه قال عن القرآن "غلبته فغلبني ثم غلبته فغلبني" أو كما قال كرم الله وجهه...