تجربة انسان
مزمار فضي
- 10 أكتوبر 2008
- 632
- 0
- 0
- الجنس
- أنثى
- القارئ المفضل
- ماهر حمد المعيقلي
رد: ممكن حد يدينا معلومات عن الشيخ صلاح البدير
ليس الغريب غريب الشام واليمن .... إن الغريب غريب اللحد والكفن
إن الغريب له حق لغربته .... على المقيمين في الأوطان والسكن
لا تنهرنَّ غريبا حال غربته .... الدهر ينهره بالذل والمحن
سفري بعيد وزادي لن يبلغني .... وقوتي ضعفت والموت يطلبني
ولي بقايا ذنوب لست أعلمها .... الله يعلمها في السر والعلن
ما أحلم الله عني حيث أمهلني .... وقد تماديت في ذنبي ويسترني
تمرُّ ساعات أيامي بلا ندم .... ولا بكاء ولا خوفٍ ولا حَزَنِ
( المعلومات منقولة )
وهذا رقمة وصورته..
صلاح البدير 055470866
دعــــــــــــــــــــــــواتـــــــــــــــــــــكــــــــــــــــــــم ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
التعريف بالشيخ
الإسم:صلاح بن محمد البدير.
لمحه موجزه
* من مواليد مدينة الهفوف أحد مدن محافظة الاحساء بالمنطقة الشرقية.
*تلقى تعليمه في مدينة الهفوف.
* هو الابن الاكبر ثم يليه اخيه الشيخ نبيل وبينها شبه كبير في الصوت والشكل قليلا.
* بدء في امامة الناس وهو في المرحلة الثانوية تقريبا في عام 1406 هـ وكان يصلي بالتناوب مع شيخه الشيخ أحمد السلمي من مشائخ محافظ الاحساء.
* تلقى تعليمه الجامعي في جامعة الام محمد بن سعود الاسلامية في قسم الشريعة فرع الاحساء.
ثم المعهد العالي للقضاء.
ثم المعهد العالي للقضاء.
تنقلاته في الإمامة
تم تعيينه بادئ الامر في مدينة:
1-الدمام
ثم انتقل الى مدينة:
2-الرياض
ثم تم نقله الى:
3-المدينة المنورة بعد ماتم ترشيحه إماما للمسجد النبوي الشريف.
صفاته
والشيخ يتميز برحابة صدره وهدوئه العجيب الذي ياسرك من غير أن تشعر وقرأته مؤثره وهوكثير الخشوع.
من عنده اضافة فليتفضل باضافتها
ليس الغريب غريب الشام واليمن .... إن الغريب غريب اللحد والكفن
إن الغريب له حق لغربته .... على المقيمين في الأوطان والسكن
لا تنهرنَّ غريبا حال غربته .... الدهر ينهره بالذل والمحن
سفري بعيد وزادي لن يبلغني .... وقوتي ضعفت والموت يطلبني
ولي بقايا ذنوب لست أعلمها .... الله يعلمها في السر والعلن
ما أحلم الله عني حيث أمهلني .... وقد تماديت في ذنبي ويسترني
تمرُّ ساعات أيامي بلا ندم .... ولا بكاء ولا خوفٍ ولا حَزَنِ
( المعلومات منقولة )
وهذا رقمة وصورته..
صلاح البدير 055470866
دعــــــــــــــــــــــــواتـــــــــــــــــــــكــــــــــــــــــــم ...