إعلانات المنتدى


أولا من أنـــــــــــــ،تم حتى تبدعو ..رد للأخ فيصل..!!

الأعضاء الذين قرؤوا الموضوع ( 0 عضواً )

الطيبي82

مزمار ألماسي
12 سبتمبر 2007
1,826
13
0
الجنس
ذكر
(بسم الل)
:x18:

أولا من أنـــــــــــــ،تم حتى تبدعو ....فأتهام النــاس بالبدع أمر هين عندكمـ، ..أو تظنون أنكم افقه منه وأعلم ..ولكننــــــــــــ،ا نحتاج إلى حسن ثقافة الرد ..فنحتاج إلى قزابري أخر بوزن الشيخ كي يرد عليـــــــــــــــ،ه وليس الأمر هكذا ..أن تقول أن هذاالأمر بدعـــــــــــ،ة وما أدراك بهذا ..ولعله ليسـ، من البدعه ..والمشكله ياإخوان اننـأ نبدع بسهولة ..وفقه التبديع يحــــــــتاج إلى أهله ..أو تعرف حالات البدعة ؟ ..ومتى تكون حلالا وحراما ومكروها ومباحا ...ومن قال لكــ يافيصل ان درســ الجمعه بدعة ..ولو كان بدعه ما فعله الشيخ عبد الحميد ابن باديس والشيخ الأبراهيمي ..رحمهم الله ولو كان بدعة مافلعه أشياخنـــــــــــا وعلماؤنا ..لانه فرصة التقاء الناس فتوجه لهم نصيحة عامة ..او الإجابة على اسئلة للناس والمعروف ان الناس يلتقون في هذا اليوم فقط ..فقام علماؤنا بالتدريس قبل الخطبة بنصفـ ساعة ..ولولا هاته النصفـ، ساعه قل الخطبة ..لكـــــــــــأن بعض اهلنا نصارى ..لان الدرس قررته جمعية العمـــــــاء المسلمين انذاك في وقت الأستدمار الفرنسي .. لتفشي اللغة الفرنسية ولجهل الناس بالدين ..فهل تكفي الخطبة لتعليم الناس دينهم وهي دقائق معدودة ..لا تكاد ان تمر ......والمشكلة أيها الأخوة ..من يد على العلمــــــــــــاء ..أأنا ارد على الشيخ ..ام انت ..؟ ومن انا وانت بالاصل ..؟
وكونك أخ فيصل قلت ان درسـ، الجمعة بدعة ..فقد بدعت ابن باديس والابراهيمي وجل علماء الجزائر واهلنا جميعا ومعروف ان البدعه ظلاله والظلالة في النار ..اتق الله ياأخي ..وامسكـ عليك لســـــــــــــــأنك ..
مجرد رأي ...والــــــــ،،،ـ،لامـ، عليكمـ، ..
 

البراء بن مالك

مدير قناة مزامير على YouTube
المشرفون
مشرف تسجيلات الموقع
24 فبراير 2006
9,482
60
48
الجنس
ذكر
رد: أولا من أنـــــــــــــ،تم حتى تبدعو ..رد للأخ فيصل..!!

جزاك الله خيرا
أرجوا ممن سيرد .. التحلي بالتعقل في التعقيب على الأخ الطيبي ....
 

أبوعديل

مزمار ذهبي
9 مارس 2007
1,193
1
0
الجنس
ذكر
رد: أولا من أنـــــــــــــ،تم حتى تبدعو ..رد للأخ فيصل..!!

[align=center]التحلُّق للدرس قبل صلاة الجمعة بدعة


إعداد: هشام بن فهمي العارف

التحلّق: هو الاجتماع لمذاكرة العلم في المسجد وغيره، ولو على غير هيئة الحلقة. كما كان الصـحابة ـ رضي الله عنهم ـ يجلسون بين يدي النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ حتى لو بُسط عليهم الرداء الواحد لوسعهم من شدّة تزاحمهم وتقاربهم.

فقد أخرج أبو داود في "سننه" عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ـ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ـ "نَهَى عَنِ الشِّرَاءِ وَالْبَيْعِ فِي الْمَسْجِدِ، وَأَنْ تُنْشَدَ فِيهِ ضَالَّةٌ ، وَأَنْ يُنْشَدَ فِيهِ شِعْرٌ ، وَنَهَى عَنِ التَّحَلُّقِ قَبْلَ الصَّلاةِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ"

. وفي هذا الحديث الصحيح، نص صريح في النهي عن التحلُّق قبل الصلاة يوم الجمعة ـ كما ترى ـ، وبناء عليه فالتحلق للدرس قبل صلاة الجمعة لا يجوز للنهي الصريح ومن احتج فقد ابتدع.

قال الإمام البغوي ـ رحمه الله ـ في "شرح السنة" (3/374): "وفي الحديث كراهية التحلُّق والاجتماع يوم الجمعة قبل الصلاة لمذاكرة العلم، بل يشتغل بالذكر والصلاة والإنصات للخطبة ثم لا بأس بالاجتماع والتحلُّق بعد الصلاة في المسجد وغيره".

وقال الشيخ شمس الحق العظيم أبادي ـ رحمه الله ـ في "عون المعبود شرح سنن أبي داود": الحلقة والاجتماع للعلم والمذاكرة: قال الخطابي: إنما كره الاجتماع قبل الصلاة للعلم والمذاكرة، وأمر أن يشتغل بالصلاة وينصت للخطبة والذكر فإذا فرغ منها كان الاجتماع والتحلُّق بعد ذلك.

وقد سئل شيخنا الإمام الألباني ـ رحمه الله ـ عن حكم الاجتماع للدرس يوم الجمعة قبل صلاة الجمعة؟ فأجاب: الذي نعتقده وندين الله به أن هذه العادة التي سرت في بعض البلاد العربية وهي: أن ينتصب أحد المدرسين أو الخطباء ليلقي درساً ، أو كلمةً ، أو موعظةً ، قبل أذان الجمعة بنصف ساعة أو ساعة من الزمان. هذا لم يكن من عمل السلف الصالح ـ رضي الله عنهم ـ، هذا من جهة؛ ومن جهة أخرى فمن المعلوم لدى علماء المسلمين قاطبة أن هناك أحاديث صحيحة تأمر المسلمين بالتبكير للحضور إلى المسجد الجامع يوم الجمعة كمثل قوله عليه الصلاة والسلام: " من راح في الساعة الأولى فكأنما قرب بدنة ومن راح في الساعة الثانية فكأنما قرب بقرة وهكذا حتى ذكر الكبش والدجاجة والبيضة"، ومما لا شك فيه أن حض النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ المسلمين على التبكير في الرواح يوم الجمعة إلى المسجد الجامع ليس هو لسماع الدرس وإلقائه؛ وإنما هو للتفرغ في هذا اليوم لعبادة الله ـ عز وجل ـ ولذكـره، وتلاوة كتابه، وبخاصة منه سورة الكـهف، والجلوس للصـلاة على النبـي ـ صلى الله عليه وسلم ـ تحقيقاً لقوله في الحديث الصحيح والمروي في السنن وغيرها ألا وهو قوله ـ عليه السلام ـ "أكثروا علي من الصلاة يوم الجمعة فإن صلاتكم تبلغني" قالوا: كيف ذلك وقد أرمت؟ قال: "إن الله حرّم على الأرض أن تأكل أجساد الأنبياء".

وقد ثبت أيضاً في أحاديث كثيرة مرفوعة إلى النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ كما ثبت تطبيق الصحابة لتلك الأحاديث هو أن أحدهم كان يأتي إلى المسجد يوم الجمعة فيصلي ما بدا له إيماناً وتحقيقاً لقوله ـ عليه السلام ـ "من غسل يوم الجمعة واغتسل وبكر وابتكر ثم صلى ما بدا له ـ وفي رواية: ما كتب الله له ـ غفر له ما بينه وبين الجمعة التي تليها" فهذه هي وظائف الجمعة لكل مسلم يأتي يوم الجمعة، فإذا انتصب المدرس يوم الجمعة كما هو مشاهد في بعض البلاد العربية اليوم فهو يصد الناس عن كل هذه العبادات والطاعات بسبب تشويشه على هؤلاء الآتين للمسجد والذين أقل ما يفعله أحدهم أن يصلي ركعتين تحية المسجد يوم الجمعة، فحينئذ يكون هذا المدرس مشوشاً ومبدّداً للقائمين بمثل هذه الصلاة التي لا بد منها وهما ركعتا تحية المسجد فضلاً عمن أراد أن يتطوع بأكثر من ركعتين كما سبق الإشارة لحديث الرسول ـ عليه السلام ـ في قوله: "ثم صلى ما بدا له ـ أو ـ كتب الله له". وقد ثبت عن بعض الصحابة كابن مسعود وغيره بأنهم كانوا يصلون أربعاً، ستاً، وثمانياً، فهؤلاء كيف يصلون إذا أرادوا أن يحيوا هذه السنة التي أماتها الناس، وهناك صوت المدرس يلعلع ويشوش على هؤلاء المتعبدين والمصلين وقد جاء في الحديث الصحيح قوله ـ عليه السلام ـ "يا أيها الناس كلكم يناجي ربه فلا يجهر بعضكم على بعض في القراءة".

فلا يجوز إذاً لهذا المدرس أن ينتصب للتدريس في هذا المكان الذي خص لعبادة الله ـ عز وجل ـ بشتى أنواع العبادات كما سبق الإشارة إليها، من أجل ذلك جاء في السنن من حديث عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ "نهى عن التحلُّق يوم الجمعة". والنهي هذا معقول المعنى، وسبق ذكره في الكلام السابق لما فيه من التشويش على الذين يحضرون المسجد ويصلون ويذكرون الله ويصلون على النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ لذلك نقول: لا يجوز التدريس يوم الجمعة لأنه لم يكن أولاً في عهد السلف الصالح، ولأنه يشوش على الناس في طاعتهم وعبادتهم، ولأن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ نهى عن التحلق يوم الجمعة، وهذا ما عندي والله أعلم".

وحول سؤال عن حكم هذا المدرس هل هو آثم أم لا؟ أجاب شيخنا الإمام الألباني ـ رحمه الله ـ: معلوم هذا (أي:إثمه) من حديث: "لا يجهر بعضكم على بعض في القراءة" أو كما جاء في الحديث بزيادة مهمة جداً: "لا يجهر بعضكم على بعض في القراءة فتؤذوا المؤمنين". والإيذاء بلا شك محرم بنص القرآن، والإيذاء هنا بسبب التشويش فلا يصح التدريس.

إن كان أحد يريد أن يدرس فبعد الصلاة حيث يتفرغ الناس لسماع من شاء منهم ومن شاء القضاء، أما أن ينتصب المدرس قبل صلاة الجمعة فيفرض نفسه على الناس فرضاً وفيهم المصلي والتالي والذاكر فهذا هو الإيذاء للمؤمنين فلا يجوز.أ.هـ

للعلم: نقلت نص فتوى شيخنا الإمام الألباني ـ رحمه الله ـ من كتاب "اللمعة في حكم الاجتماع للدرس قبل صلاة الجمعة" لفضيلة الشيخ : محمد موسى نصر ـ حفظه الله ـ.
[/align]
 

أبوعديل

مزمار ذهبي
9 مارس 2007
1,193
1
0
الجنس
ذكر
رد: أولا من أنـــــــــــــ،تم حتى تبدعو ..رد للأخ فيصل..!!

واعلم أخي وحبيبي الطيبي 82 أن قول النبي صلى الله عليه وسلم أحق أن يتبع وإجتهاد علماءنا الأجلاء الشيخ عبد الحميد إبن باديس والشيخ البشير الإبراهيمي وجميع شيوخ جمعية العلماء المسلمين مجتهدون وهم مأجرون وهذا ليس تبديع لهم كيف وهم الأوائل الذين حاربوا البدعة والشرك الموجود في الجزائر آن ذاك واعلم أنهم قدوتي هم والشيخ العلامة محمد علي فركوس وغيرهم في أرض الجزائر الحبيبة هذا وتقبل فائق الإحترام والتقدير . أخوك أبو عديل.
 

فيصل الجزائري

مزمار فضي
29 مارس 2007
776
0
0
الجنس
ذكر
رد: أولا من أنـــــــــــــ،تم حتى تبدعو ..رد للأخ فيصل..!!

ماهذا يا اخوان......يجب القفل لأني لست بحاجة لكتابة موضوع علي .......
بارك الله فيك أخي أبو عديل

الحلال بين والحرام بين
 

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع