- 11 نوفمبر 2005
- 19,977
- 75
- 48
- الجنس
- أنثى
-بسم الله-
[align=center]التفكير الإيجابي
يمنح التفكير الإيجابي من يمارسه القوة والإصرار على تحويل الأحلام إلى واقع ..
كما يساعد في التغلب على الاكتئاب و حالات الإحباط ...و للبيئة التي ينشأ فيهـا الفرد دور في تشكيل نوعية تفكيره و تحويله إلى شخص سلبي .
التفكير الإيجابي هو التركيز على الجانب المشرق في كل النواحي و مشاهدة القسم الممتلئ من الكأس
لأنه ما من حدث إلا و فيه نقطة ضوء و جانب مشرق .وصاحب التفكير الإيجابي طموح و يرفض الفشل والهزيمة
ولايقبل بتحول تفكيره إلى السلبية فهو يؤمن بأهمية تغيير ما يفكر به حتى تتغير نظرته للحياة من حوله .
وحتى يتمكن الفرد من التفكير بإيجابية يجب أن يعرف ماذا يريد و يحدد أهدافه ويركز عليها
ولايكثر من التفكير في الأمور التي لم يتمكن من عملهـا أو فشل فيهـا ، و التي لا تزيده إلا إحباطاً و سوداوية .
إن التركيز على ما يمكن فعله و عدم التفكير في ما لا يمكن فعله من أهم النقاط التي تحول التفكير إلى تفكير إيجابي .
وحتى يتمكن الشخص من هذا عليه أن يتنبه للتالي :
• التزام أذكار الصباح والمساء لأن فيهما انشراح للصدر وراحة للنفس
• المحافظة على الصلاة في أوقاتها فهي من أهم أسباب السعادة والإيجابية .
• محاربة الروتين والملل والبحث عن مجال يتناسب مع قدراته ليكتشف طاقاته المدفونة .
• مصاحبة أناس إيجابيين ليكتسب منهم الإيجابية .
• أن يكون متفائلاً ، ينظـر إلى الحياة بأمل ، ويركز على أن يجعل يومه سعيداً مليئاً بالانشراح و التفاؤل .
• تجنب الصدام بالآخرين والجدال الغير مثمر .
• القراءة و تغذية العقل خاصة ما يرفع المعنويات منها كقصص النجاح ، مع تجنب القراءة عن المآسي أو ما يجلب الحزن
• قم بعمل تمرين رياضي لمدة أربعة عشر يوماً على الجملة التالية :"أنا الآن أفكّر إيجابياً " أو أي جملة بنفس المعنى
ولكن تشعر أنها أقوى بالنسبة لك
التفكير الإيجابي يمنح الكثير من الأمل و يغير طريقة تعامل الفرد مع الأحداث حوله ، وطريقة تعامله مع الآخرين .
و خير قدوة لنـا هو النبي صلى الله عليه وسلم ، ففي أحلك و أصعب المواقف كان المنحى الإيجابي هو السمة المميزة له ..
ألم يقل لصاحبه: ماظنك باثنين الله ثالثهمـا ؟
منقول من شبكة المعالي[/align]
[align=center]التفكير الإيجابي
يمنح التفكير الإيجابي من يمارسه القوة والإصرار على تحويل الأحلام إلى واقع ..
كما يساعد في التغلب على الاكتئاب و حالات الإحباط ...و للبيئة التي ينشأ فيهـا الفرد دور في تشكيل نوعية تفكيره و تحويله إلى شخص سلبي .
التفكير الإيجابي هو التركيز على الجانب المشرق في كل النواحي و مشاهدة القسم الممتلئ من الكأس
لأنه ما من حدث إلا و فيه نقطة ضوء و جانب مشرق .وصاحب التفكير الإيجابي طموح و يرفض الفشل والهزيمة
ولايقبل بتحول تفكيره إلى السلبية فهو يؤمن بأهمية تغيير ما يفكر به حتى تتغير نظرته للحياة من حوله .
وحتى يتمكن الفرد من التفكير بإيجابية يجب أن يعرف ماذا يريد و يحدد أهدافه ويركز عليها
ولايكثر من التفكير في الأمور التي لم يتمكن من عملهـا أو فشل فيهـا ، و التي لا تزيده إلا إحباطاً و سوداوية .
إن التركيز على ما يمكن فعله و عدم التفكير في ما لا يمكن فعله من أهم النقاط التي تحول التفكير إلى تفكير إيجابي .
وحتى يتمكن الشخص من هذا عليه أن يتنبه للتالي :
• التزام أذكار الصباح والمساء لأن فيهما انشراح للصدر وراحة للنفس
• المحافظة على الصلاة في أوقاتها فهي من أهم أسباب السعادة والإيجابية .
• محاربة الروتين والملل والبحث عن مجال يتناسب مع قدراته ليكتشف طاقاته المدفونة .
• مصاحبة أناس إيجابيين ليكتسب منهم الإيجابية .
• أن يكون متفائلاً ، ينظـر إلى الحياة بأمل ، ويركز على أن يجعل يومه سعيداً مليئاً بالانشراح و التفاؤل .
• تجنب الصدام بالآخرين والجدال الغير مثمر .
• القراءة و تغذية العقل خاصة ما يرفع المعنويات منها كقصص النجاح ، مع تجنب القراءة عن المآسي أو ما يجلب الحزن
• قم بعمل تمرين رياضي لمدة أربعة عشر يوماً على الجملة التالية :"أنا الآن أفكّر إيجابياً " أو أي جملة بنفس المعنى
ولكن تشعر أنها أقوى بالنسبة لك
التفكير الإيجابي يمنح الكثير من الأمل و يغير طريقة تعامل الفرد مع الأحداث حوله ، وطريقة تعامله مع الآخرين .
و خير قدوة لنـا هو النبي صلى الله عليه وسلم ، ففي أحلك و أصعب المواقف كان المنحى الإيجابي هو السمة المميزة له ..
ألم يقل لصاحبه: ماظنك باثنين الله ثالثهمـا ؟
منقول من شبكة المعالي[/align]