إعلانات المنتدى


نادي شعراء وأدباء منتديات مزامير آل داود

الأعضاء الذين قرؤوا الموضوع ( 0 عضواً )

هاني مكاوي

مراقب قدير سابق
28 مايو 2007
5,869
35
0
الجنس
ذكر
مواقع شعر وشعراء

(بسم الل)

أخوتي الأحبة أرجو من كان لديه منكم رابط لصفحة شعر أو موقع لشاعر أن يضعه هنا وذلك لتعميم الفائدة والاستفادة بإذن الله تعالى شرط أن تكون إسلامية ملتزمة أو لا تشوبها مواضيع سياسية أو علمانية أو ما شابه.


بارك الله فيكم




الرجاء عدم وضع روابط منتديات
 

يوسـف

مزمار كرواني
1 أغسطس 2007
2,830
25
48
الجنس
ذكر
القارئ المفضل
محمد صدّيق المنشاوي
علم البلد
رد: نادي شعراء وأدباء منتديات مزامير آل داود

[align=center]و هذا أول الغيث يا سيدي موسوعة الشعر
www.adab.com

و لي عودة بحول الله[/align]
 

الداعية

مراقبة قديرة سابقة وعضو شرف
عضو شرف
11 نوفمبر 2005
19,977
75
48
الجنس
أنثى
رد: نادي شعراء وأدباء منتديات مزامير آل داود

فكرة جيدة ان شاء الله اكون معكم وجزاكم الله خيرا
 

هاني مكاوي

مراقب قدير سابق
28 مايو 2007
5,869
35
0
الجنس
ذكر
رد: نادي شعراء وأدباء منتديات مزامير آل داود

بارك الله فيكم

أخي يوسف الغرض الأساسي من الموضوع هو "غربلة" المواقع لنحصل على الطيب الإسلامي الطاهر منها

جزاكم الله خيرا
 

هاني مكاوي

مراقب قدير سابق
28 مايو 2007
5,869
35
0
الجنس
ذكر

يوسـف

مزمار كرواني
1 أغسطس 2007
2,830
25
48
الجنس
ذكر
القارئ المفضل
محمد صدّيق المنشاوي
علم البلد
رد: نادي شعراء وأدباء منتديات مزامير آل داود

بارك الله فيكم

أخي يوسف الغرض الأساسي من الموضوع هو "غربلة" المواقع لنحصل على الطيب الإسلامي الطاهر منها

جزاكم الله خيرا

[align=center]عذرا يا سيدي، وصلت الفكرة بحول الله

و سأجهد لتحقيق ذلك

بارك الله فيك[/align]
 

امير الابداع

مزمار كرواني
25 يوليو 2007
2,393
22
38
الجنس
ذكر
القارئ المفضل
محمد صدّيق المنشاوي
علم البلد
رد: نادي شعراء وأدباء منتديات مزامير آل داود

احسنت اخي الحبيب هاني مكاوي أسف جدا انني تأخرة على الاضمام اليكم
ارجوا ان تقبلوني معكم بارك الله فيكم مع التحيه000000000
 

امير الابداع

مزمار كرواني
25 يوليو 2007
2,393
22
38
الجنس
ذكر
القارئ المفضل
محمد صدّيق المنشاوي
علم البلد
رد: نادي شعراء وأدباء منتديات مزامير آل داود

اخواني الكرام
اريدان اضع بين ايديكم هذه القصيده
لتقييمها و نقدها و تقويمها
ارجواان تنال استحسانكم
(جريح في الفلاة)


خليلي لاتلمني ذبت شوقا

سأهفو نحو ذياك المكان

وأسأل من طوى بيداء نجد

ألا هل زرتم قصرا أواني

بلاد زانها رب البرايا

وأعطى أهلهاأحلى لسان

تمير درة شعت ضياء

بجنات وروضات حسان

أياقمرا سهرت مع العذارى

وألهمت القلوب إلى الأمان

ألا فاحلم على ليلي فإني

نظمت الشعر من هم طواني

وهيفاء تحلت بالسجايا

وأذهلت العيون بغصن بان

كأن نحولها قد خط رسما

إذا مالت شفقت على البنان

تغطت بالحياء كما تربت

وزينها الحياء بشمعدان

وددت وصالها لكن قلبي

تربى مثل عقلي بإتزان

ألا من مخبر قلبا بأني

نعيت الحب في هذا الزمان

جريح في الفلاة أبث حرفي

وأهذي بين أنغام الأماني


أتمنى أن تنال أبياتي إستحسانكم
 

البراء بن مالك

مدير قناة مزامير على YouTube
المشرفون
مشرف تسجيلات الموقع
24 فبراير 2006
9,482
60
48
الجنس
ذكر
رد: نادي شعراء وأدباء منتديات مزامير آل داود

ما شاء الله أخي أمير الإبداع .. ها انت شاعر
 

أحمد ممدوح

مزمار فضي
8 أبريل 2007
565
0
0
الجنس
ذكر
رد: نادي شعراء وأدباء منتديات مزامير آل داود

اخي وجميع الإخوة أشكركم على اقتراحاتكم الطيبة ، واني لامد يدي إليكم منضما لهذا النادي الطيب ، فهذه مفاجأة جميلة أجدها بعد طول غيابي عنكم ، و أرجو من الله أن يوفقنا لما فيه الخير لديننا وأمتنا
 

أبو الوليد 1990

مزمار ألماسي
23 يونيو 2007
1,387
5
0
الجنس
ذكر
رد: نادي شعراء وأدباء منتديات مزامير آل داود

سلام الله عليكم ورحمته وبركاته عدت بعد غياب طويـــــــــــــــــــــــل لم أتلق خلاله ولو رسالة مساءلة عن حالي وسبب الغياب من إخوتي حسبتهم العملة النادرة في زمن القيم المختلطة المهم عدت بمحاولتي النثرية الأولى التي أطرحها بين يديكم -والتي كنت بدأت نشرها في موقع آخر - وأرجو أن ارى نقدكم البناء فيها القصة تتحدث عن الإنتشار الرهيب لظاهرة التنصر في مناطق عديدة من الأرض الحبيبة أرض الجزائر وبالأخص في جزئها الطاهر بلاد القبائل الحبيبة والتي كانت إحدى القلاع الحصينة في مواجهة المستدمر الفرنسي قبيل اقل من نصف قرن حيث خرج منها ذليلا صاغرا يجر أذيال هزيمته خلفه ليعود بعد ذلك منتقما بمحاولة لنشر ديانته المحرفة المنحرفة لطمس معالم الهوية الإسلامية مستغلا جهل وحاجة الناس في تلك المنطقة الحبيبة لكن هيهات هيهات فالشعب الذي لم تنطمس هويته العربية خلال 132 سنة من الإحتلال لن تنطمس هويته في زمن الحرية و الإستقلال
وإليكم إخوتي القصة التي أسميتها : "فل ينكسر الصليب منطقة القبائل مسلمة "
تعبت قدماه وهو يمشي لوجهة لا يعلمها حتى هو وإنما كانت قدماه هما قبطانتا السفينة تسيران بجسد أثقلته الهموم وأنهكته الأيام بحوادثها حتى صار بطن الأرض أحب إليه من ظهرها . المهم هي خطوات تبعده عن ذلك الجحيم أو ما يسمى البيت و إن كانتا ستعيدانه لا محالة إلى عتبته .
بدأت خطواته بالتثاقل معلنة عن إجهادها وحاجتها للراحة لكن عمي محند زاد من إيقاعها وكأنه يخبرها أنها مجبرة على التحمل لأنه قرر عدم التوقف لكن قدماه سرعان ما خذلتاه فاستسلم للأمر الواقع وارتمى على روضة رائقة قد زانها الربيع بخضرته وعبقت رائحة الفل بين جنباتها . إلا أن عمي محند لم يكن ليغريه سحر المكان أو لينتبه له حتى وهو يعلم ماينتظره اثني عشر ابنا وزوجة و أخت مريضة أربعة عشر نفس ليس لهم من معيل سواه .
جلس عمي محند وبقي يجتر آلامه ويلعن اليوم الذي فتحت له الضفة الأخرى أبوابها بشقراء حسناء لكنه بوطنيته الجامحة التي كان يفخر بها رفض الإرتماء في أحضان من نهب ثرواته لأزيد من قرن وربع قرن من الزمن
لكن السنوات التالية كشفت لعمي محند بن عمي أرزقي المجاهد الشهيد أن ما نهبه الإستعمار خلال 130 سنة لم يساوي عشر ما اختلسه أبناء وطنه في أقل من نصف قرن
ولنعد مع عمي محند في شريط ذكرياته
في أعلي جبال جرجرة الشاهقة ولد عمي محند سنة 1957 من صلب بطل من أبطال الجزائر ورجل من رجالاتها ألا وهو السي أرزقي ذلك المجاهد الفذ أحد قادة جبهة التحرير الوطني الذي دوخ الإستدمار الفرنسي وأراه نجوم الليل ظهرا حتى تم القضاء عليه عن طريق أحفاد بني سلول .
على قمة من قمم جرجرة الشاهقة نشأ عمي محند فاستمد شموخه من شموخها وإباءه من إبائها في أسرة متكونة من أمه واخيه الأكبر عيسى ولم يبلغ خمس سنوات حتى فقد أمه فنشأ يتيما لا يعرف وجه أبيه ولم يشبع من حضن أمه .
وبما أن أباه كان أحد قادة الثورة فقد جرد المستدمر الفرنسي عائلته من جل ممتلكاتها وما بقي منها فقد استولى عليه أخوه الأكبر لينشأ هو في فقر مدقع .
وعلى غرار أبناء جيله وأهالي منطقته فقد كان تحصيله العلمي مقتصرا على ماتلقاه في الزاوية الرحمانية حيث درس بها وتعلم أبجديات العلوم .ولما اشتد عوده توجه للحياة العملية فعمل عند أحد أقاربه . وفي هذه الفترة أحب إحدى بنات الجيران وأحبته فعاش أسعد أيام حياته .لكن الأيام مالبثت أن فرقتهما إذ قرر أبو البنت ميليسا تزويجها من سبعيني علها ترثه بعد موته .
لم يتقبل عمي محند ما جرى و أصابه اكتئاب شديد جعله يبغض الدنيا بما فيها ولم تستطع الأيام بتواليها أن تنسيه فراق ميليسا ولم تفلح حتى تلك الشقراء القادمة مما وراء البحر والتي هامت بحبه أن تنسيه حبه الأول هذه الحسناء التي كاد عمي محند أن يرتبط بها لولا إصرارها على العيش في فرنسا ورفضه بوطنيته الجامحة أن يعيش بين ظهراني شعب استعبد أجداده بالأمس القريب
ومع مرور الأيام قرر السي محند أن يتزوج بعلجية ابنة رب العمل علها تخفف عنه بعض معاناته .
لم تكن حياة السي محند سعيدة ولكنها كانت على الأقل مستقرة ولم يكن يعكر صفو هذه الحياة سوى عجز علجية على الإنجاب .
بعد سبع سنوات من هذا الزواج توفي زوج ميليسا فعادت إلى "الدشرة " لتسكن بجوارعمي محند الذي تأججت مشاعره الخامدة والتهبت ناره التي كادت أن تنطفأ وبما أن الطريق صار أمامه مفتوحا قرر أن يتم آخر فصول قصة الحب التي عاشها قبل سنين والتي تشبه إلى حد بعيد قصة قيس وليلى أو عنترة وعبلة أو روميو وجولييت غير أن نهاية قصته كانت على خلاف هذه القصص سعيدة .
لم يتصور عمي محند ولو للحظة أن هذه النهاية السعيدة لحكايته مع ميليسا ستكون بداية قصة بؤس وحرمان على شاكلة رواية البؤساء لفيكتور هوغو .حيث رأى قريبه أن تزوجه على ابنته يعد تنكرا صريحا لفضله وهو الذي انتشله من الضياع وزوجه ابنته الوحيدة فقرر تطليقه من ابنته وطرده من العمل .
ليبدأ فصل جديد من حياة عمي محند مع الضياع الذي عاد ليكون جزءا لا يتجزء منه فصار يعمل يوما ويبقى بطالا لشهر حتى ماكان ييجنيه في ذلك اليوم لا يكفي لسد قوته .
وحتى زوجته التي احتملت السبعيني لعشر سنين خرجت من هذه الزيجة خالية الوفاض لأنها عجزت عن انجاب ولد مايعني بالضرورة حسب عادات المنطقة أنها لن ترث شيئا .
ولنعد بعد هذا السرد الخفيف لماضي عمي محند إلى عمي محند المستلقي على الروضة اللاعن لنفسه ولدولة تملك مليارات الدولارات وشعبها يعيش تحت خط الفقر. (يتبع)
 

هاني مكاوي

مراقب قدير سابق
28 مايو 2007
5,869
35
0
الجنس
ذكر
رد: نادي شعراء وأدباء منتديات مزامير آل داود

رائعة حبيبي أبو الوليد

تابع من فضلك

التقييم والنقد عند نهاية القصة

بارك الله فيك
 

أحمد ممدوح

مزمار فضي
8 أبريل 2007
565
0
0
الجنس
ذكر
رد: نادي شعراء وأدباء منتديات مزامير آل داود

سردك ممتاز ولكن شوقتنا أخي الكريم لقراءة البقية ، فأرجو منك أبا الوليد أن تكمل هذه القصة الجميلة
 

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع