مطلعها : لما أناخوا قبيل الصبح عيسهم ..... وحملوها وسارت في الدجى الإبل لما علمت بأن القوم قد رحلوا ...... وراهب الدير بالناقوس منشغل الخ أظن أن في آخرها بيت في نوع من الشرك لكن على كل حال اريد معرفة قائلها بحثت فلم أجد ...