رد: توضيح بعض المقامات مع سورة الرعد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المرجو من الاخ فراس مراجعة الموضوع فهو ماخوذ من quranreciters
http://www.4shared.com/file/43425356/a485987f/raad_7mqam.html
0.00 - 0.51 بياتي أصلي قرار
1.00 - 1.20 بياتي نوا
1.29 - 2.03 بياتي أصلي قرار
2.14 - 2.42 بياتي نوا
2.55 - 3.45 بياتي شوري
3.54 - 5.36 رصد
4.58 - 5.09 رصد ( جواب الجواب )
5.41 - 7.13 صبا
6.06 - 6.17 عجم ( طلعة عجم في الصبا )
7.13 - 7.19 بستنكار
7.27 - 9.22 حجاز
7.54 - 8.08 شدعربان
8.16 - 8.27 حجاز أصلي
8.35 - 8.57 حجاز كار
9.00 - 9.12 حجاز كار كرد ( جواب الجواب )
9.22 - 11.22 نهاوند
11.22 - 11.35 رصد
11.35 - 13.36 سيكا
13.44 - 14.35 رصد
14.35- 14.56 بيات
السلام عليكم
اخي الحبيب
عند أستماعي للتلاوة المباركة مقارنة بالترقيم الزمني للأداء المرفق معه وجدت هناك تقديم وتأخير من قبلك في الترقيم ، وخشية الخلط والتخبط في تسمية الانغام ، عمدت الى نسخ كل مراحل الأداء كتابيا من القران الكريم لتسهيل المهمة .
أرجو منك كتابة ما تريد أزاء كل مقطع نسخته لك ، وانا بانتظارك . وتقبل امتناني .
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
لَهُ دَعْوَةُ الْحَقِّ -
وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِهِ لاَ يَسْتَجِيبُونَ لَهُم بِشَيْءٍ إِلاَّ كَبَاسِطِ كَفَّيْهِ
إِلاَّ كَبَاسِطِ كَفَّيْهِ إِلَى الْمَاء لِيَبْلُغَ فَاهُ وَمَا هُوَ بِبَالِغِهِ
وَمَا دُعَاء الْكَافِرِينَ إِلاَّ فِي ضَلاَلٍ «14»
وَلِلّهِ يَسْجُدُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ طَوْعاً وَكَرْهاً وَظِلالُهُم بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ «15»
قُلْ مَن رَّبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ قُلِ اللّهُ
قُلْ أَفَاتَّخَذْتُم مِّن دُونِهِ أَوْلِيَاء لاَ يَمْلِكُونَ لِأَنفُسِهِمْ نَفْعاً وَلاَ ضَرّاً
قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُمَاتُ وَالنُّورُ
أَمْ جَعَلُواْ لِلّهِ شُرَكَاء خَلَقُواْ كَخَلْقِهِ فَتَشَابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ
قُلِ اللّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ «16»
قُلِ اللّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ
قُلِ اللّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ «16»
أَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَسَالَتْ أَوْدِيَةٌ
فَسَالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَداً رَّابِياً
أَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَسَالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا
فَسَالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَداً رَّابِياً
وَمِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغَاء حِلْيَةٍ أَوْ مَتَاعٍ
ابْتِغَاء حِلْيَةٍ أَوْ مَتَاعٍ زَبَدٌ مِّثْلُهُ
كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللّهُ الْحَقَّ وَالْبَاطِلَ
كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللّهُ الْحَقَّ وَالْبَاطِلَ
كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللّهُ الْحَقَّ وَالْبَاطِلَ
كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللّهُ الْحَقَّ وَالْبَاطِلَ
فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاء وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الأَرْضِ
كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللّهُ الأَمْثَالَ «17»
فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاء
وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الأَرْضِ
كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللّهُ الأَمْثَالَ «17»
كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللّهُ الأَمْثَالَ «17»لِلَّذِينَ اسْتَجَابُواْ لِرَبِّهِمُ
لِلَّذِينَ اسْتَجَابُواْ لِرَبِّهِمُ الْحُسْنَى
لِلَّذِينَ اسْتَجَابُواْ لِرَبِّهِمُ الْحُسْنَى
وَالَّذِينَ لَمْ يَسْتَجِيبُواْ لَهُ لَوْ أَنَّ لَهُم مَّا فِي الأَرْضِ جَمِيعاً وَمِثْلَهُ مَعَهُ لاَفْتَدَوْاْ بِهِ
لِلَّذِينَ اسْتَجَابُواْ لِرَبِّهِمُ الْحُسْنَى
لِلَّذِينَ اسْتَجَابُواْ لِرَبِّهِمُ الْحُسْنَى
وَالَّذِينَ لَمْ يَسْتَجِيبُواْ لَهُ لَوْ أَنَّ لَهُم مَّا فِي الأَرْضِ جَمِيعاً وَمِثْلَهُ مَعَهُ لاَفْتَدَوْاْ بِهِ أُوْلَـئِكَ لَهُمْ سُوءُ الْحِسَابِ
أُوْلَـئِكَ لَهُمْ سُوءُ الْحِسَابِ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمِهَادُ «18»
أَفَمَن يَعْلَمُ أَنَّمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَبِّكَ الْحَقُّ كَمَنْ هُوَ أَعْمَى
إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ «19»