- 9 يناير 2008
- 729
- 3
- 0
- الجنس
- ذكر
(بسم الل)
قراءة : عفاف منشي
ينسلُ من بني زيد ..
ومن نسل الأمير كشامخ تمتاحه
لمحات’ نجد..
عندما تبدو العزائم’ مشرعات
بالطموح..
وبالتطلع للقمم..
اخذ العلوم بقوة ..
فكأنما من قوة النجد العريق..
رعى الأصول فنالها سمت, العقيدة
بين إجلال وحزم ..
درس القضاء فَرَاقَه’ ..
في المعهد العالي ..
ماضيا الى افاقه ..
يستعب العلم الجليل ..
يسطر الأحكام منه ’..
راجيا سِفر التعامل والمضاء ..
صحب المشايخ ..
في المساجد والجوامع..
في المعاهد رغبة في الأخذ ..
كم حاذى الرُكب ..
حِلَق’ التفقه والعقيدة زانها
قرآن’ ربي إذا تفسيرها عالي
الرُتب..
حيًتكَ أروقة الحرم ..
وشدت حمائمه وردًد زمزم ..
لما تهادى الصوت’ بالذكر الحكيم..
استحضرت كل القلوب خشوعَها
فكأنما التبيان للآيات حقًا قد وعاه
المسلم ’...
تصطف خلفك قبل أبدان الأنام ..
مشاعر’ تسمو بأعمال القلوب لربها
لما أصيحت َ يقينها ..إيمانها
فهي الحقائق من هداك تسافر’..
أم القرى ..
فرحا تهلل صرحها ..
لما " المسالك في المناسك " حصٍلت ..
وغدت إلى الشيخ المبجًل رفعة ..
مع جمل التأليف منه تنوعت ..
إمام بيت الله الحرام وخطيبه :
جزاك رب العالمين
كما الذي جازى الصالحين
بوابل أبدا يضَاعَف’ حظُه ونصيبه
قراءة : عفاف منشي
ينسلُ من بني زيد ..
ومن نسل الأمير كشامخ تمتاحه
لمحات’ نجد..
عندما تبدو العزائم’ مشرعات
بالطموح..
وبالتطلع للقمم..
اخذ العلوم بقوة ..
فكأنما من قوة النجد العريق..
رعى الأصول فنالها سمت, العقيدة
بين إجلال وحزم ..
درس القضاء فَرَاقَه’ ..
في المعهد العالي ..
ماضيا الى افاقه ..
يستعب العلم الجليل ..
يسطر الأحكام منه ’..
راجيا سِفر التعامل والمضاء ..
صحب المشايخ ..
في المساجد والجوامع..
في المعاهد رغبة في الأخذ ..
كم حاذى الرُكب ..
حِلَق’ التفقه والعقيدة زانها
قرآن’ ربي إذا تفسيرها عالي
الرُتب..
حيًتكَ أروقة الحرم ..
وشدت حمائمه وردًد زمزم ..
لما تهادى الصوت’ بالذكر الحكيم..
استحضرت كل القلوب خشوعَها
فكأنما التبيان للآيات حقًا قد وعاه
المسلم ’...
تصطف خلفك قبل أبدان الأنام ..
مشاعر’ تسمو بأعمال القلوب لربها
لما أصيحت َ يقينها ..إيمانها
فهي الحقائق من هداك تسافر’..
أم القرى ..
فرحا تهلل صرحها ..
لما " المسالك في المناسك " حصٍلت ..
وغدت إلى الشيخ المبجًل رفعة ..
مع جمل التأليف منه تنوعت ..
إمام بيت الله الحرام وخطيبه :
جزاك رب العالمين
كما الذي جازى الصالحين
بوابل أبدا يضَاعَف’ حظُه ونصيبه